!~ آخـر مواضيع المنتدى ~! |
|
إضغط علي
![]() ![]() |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||||||||||||
| ||||||||||||
![]() ![]() ![]() حل موسم الإصابة بمرض الإنفلونزا، وهو الوقت الذي تنتشر فيه كثير من المغالطات والمعتقدات غير الصحيحة عن هذا المرض. ومن الحقائق المهمة، أنه فيروسي ومعدٍ، ويختلف عن الرشح أو الزكام. فأعراض الإنفلونزا تتضمن: الحمى وآلام الجسم والسعال والتهاب الحلق وسيلان الأنف والإرهاق. ومن المضاعفات التي قد تصاحب المرض: التهاب الشعب الهوائية، والالتهاب الرئوي، والتهاب الأذن والجيوب الأنفية. وتعد هذه المضاعفات خطيرة لكبار السن والأطفال والحوامل، ولأي شخص يعاني من مرض مزمن مثل: امراض القلب أو السكري أو الربو. لكن ماذا عن المغالطات الشائعة حول هذا المرض؟ في ما يلي 5 منها: لذلك، على الجميع أخذ مطعوم الإنفلونزا، لإيقاف انتشار المرض ومضاعفاته الخطيرة. كما يتوجب عليهم معرفة الحقائق المتعلقة به لمنع انتشار المعلومات الخاطئة. 1.مطعوم الإنفلونزا قد يعرضك إلى الإصابة به: وهذا اعتقاد خاطئ، فالمطاعيم تحتوي على الفيروس الميت، لذلك لا يمكن أن تكون هي المسؤولة عن الإصابة به مجدداً. بينما يحتوي المطعوم الذي يؤخذ عن طريق الأنف (فلو ميست-FluMist) على فيروس حي، إلا أنه مصمم ليزيل أجزاء الفيروس المسببة للمرض. كما أن هذه الفيروسات المضعّفة تتأقلم مع البرد، أي أنها مصممة لتسبب التهاباً بسيطاً في بعض الأماكن حيث درجات الحرارة متدنية، مثل: الأنف. وليس بإمكانها إصابة الرئتين أو غيرها من أعضاء الجسم الأخرى. والسبب وراء انتشار هذه الخرافة هو اعتقاد الناس أن الأعراض الجانبية للمطعوم (التي قد تتضمن احمراراً أو تورماً مكان إبرة المطعوم، وألم العضلات والحمى الخفيفة) هي ذاتها أعراض الإنفلونزا. ومن العوامل الأخرى أيضاً، انتشار أمراض الرشح وغيرها من أمراض الجهاز التنفسي خلال الموسم نفسه، إذ يصاب العديد ممن يأخذون المطعوم بمرض لا علاقة له بفيروس الإنفلونزا بعد عدة أيام. 2.المضادات الحيوية تقضي على الإنفلونزا: هذا غير صحيح، فالمضادات الحيوية تحارب الالتهابات البكتيرية فقط. ولأن الإنفلونزا أصله فيروسي فلا تؤثر فيه. لكن يمكن للإنفلونزا إضعاف جهاز المناعة، مما يجعل الجسم أقل قدرة على مكافحة الالتهابات البكتيرية، كالتهاب القصبات الهوائية أو الالتهاب الرئوي. 3.الالتهاب المعوي ليس من أشكال الإنفلونزا: الإنفلونزا من أمراض الجهاز التنفسي ولا علاقه له بالأمعاء. وقد يؤدي في بعض الحالات إلى الاستفراغ والإسهال، لكن إن كانت بمعزل عن الحمى أو آلام الجسم، فعلى الأرجح أنت مصاب بمرض آخر غير الإنفلونزا. 4.الطقس البارد يسبب الإنفلونزا: لكن الخروج من المنزل في الطقس البارد لا علاقه له بالمرض، فموسم الإنفلونزا يتبع دورة حياة الفيروس الطبيعية، وليس درجة حرارة الجو. ولهذا السبب يتعرض سكان المناطق الحارة إلى الإصابة بالمرض تماماً مثل سكان المناطق الباردة. وفي نفس السياق يؤكد يوضح الدكتور شاكر صهيب، استشارى أمراض المناعة، أنه لوقاية من مرض الشتاء اللعين "الأنفلونزا"، ينبغى تجنب لمس اليدين للعينين، مع الحرص على غسل اليدين بانتظام، مشددا على ضرورة النظافة الشخصية، خاصة أثناء غسل الأطباق، والإكثار من تناول فيتامين سى، لأن ذلك الفيتامين من شأنه أن يعوض الجسم عما يفقده من سوائل خلال الشتاء، كما أن فيتامين سى مفيد لتقوية المناعة. وأضاف "صهيب"، أن مما لا يدركه الكثيرون أن الزنك مهم وضرورى لمساعدة الجسم على تخطى مرض الأنفلونزا، مع ضرورة الإكثار من تناول المشروبات الدافئة، لأنها تساعد على تنظيف الجهاز التنفسى. جدير بالذكر أن جهاز المناعة يكون قادرا على تخطى الأنفلونزا، فى حالة تجنب التوتر والقلق، اللذين يضعفان جهاز المناعة، ومن الأخطاء الشائعة التى يرتكبها الكثيرون الاقتراب من شخص مصاب بالأنفلونزا، فذلك من شأنه أن ينقل العدوى، لذا فالحرص والمحافظة على الصحة العامة من شأنه أن يقى الإنسان من الإصابة بالأنفلونزا. منقول من مصدره.. المصدر: منتديات بنات فلسطين - من قسم: صِحِتِكـَ تِهُمٍنٍآ a, lujr]hj; uk hghktg,k.h ?ig id wp glh yg'?! ![]() |
| |