!~ آخـر مواضيع المنتدى ~!
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   منتديات بنات فلسطين > ★☀二【« الاقـسـام الـعـامـه »】二☀★ > زوايا عامة

سقوط الاسلام السياسي بيد الاحتلال

الإسلام السياسي يستقدم الاحتلال.. ويسقط! ثبت شرعاً، وبالدليل الحسي الناصع، كما الدم الذي يغطي مساحات هائلة من أرجاء "الوطن العربي الكبير"، أن التنظيمات الإسلامية التي

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-12-2014
سفير القلعة غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل : Jan 2014
 فترة الأقامة : 3748 يوم
 أخر زيارة : 02-03-2015 (07:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم : 1003
 معدل التقييم : سفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud of
بيانات اضافيه [ + ]
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي سقوط الاسلام السياسي بيد الاحتلال




الإسلام السياسي يستقدم الاحتلال.. ويسقط!



ثبت شرعاً، وبالدليل الحسي الناصع، كما الدم الذي يغطي مساحات هائلة من أرجاء "الوطن العربي الكبير"،

أن التنظيمات الإسلامية التي خرجت من باطن الأرض العربية

لا تملك الأهلية لأن تقود "أمة الإيمان" إلى مستقبلها الأفضل.. ولقد أسقطها "المجتمع" برفضه عمى التعصب

الذي يحكم منطلقاتها المجافية لأهدافه، قبل أن تسقطها "السلطة" التي تبارت معها في استخدام العنف

فلم تستطع أن تكتسب به ما يعوّض شرعيتها المنقوصة..

وهي التي كانت ذريعة "الإسلاميين" في الانقضاض عليها لإسقاطها بذريعة خروجها على مبادئ الدين الحنيف.

من تونس إلى مصر، ومن سوريا إلى العراق وانتهاءً بليبيا،

لم تستطع هذه التنظيمات أن تكسب "شرعية" تمثيل المجتمعات التي كانت قبلتها في الماضي كدليل على رحابة صدرها واحترامها الشعارات

التي تحملها،

وليس لبرنامجها كمشروع سلطة تقود في اتجاه المستقبل.

أما حين تقدمت هذه التنظيمات لتكون "ولي الأمر"، فقد فضحها مشروعها الملفق والمستخرج، مشوّهاً،

من بطن الماضي الملتبس والذي لا يمكن أن يؤخذ كمصدر للوعد بمستقبل أفضل،

حتى و"أمير المؤمنين" الملفقة قيافته بحيث ينافق السّنة والشيعة معاً (العمامة السوداء)،

ويوهم بالعصرنة (الساعة السويسرية الفخمة في يمناه)،

و"الدعاة" يستخدمون وسائط التواصل الاجتماعي المستوردة من "فسطاط الكفر"

لبث أخبار فتوحاتهم مرفقة بصور حية لإعدام "الكفار" و"المشركين"، لا فرق بين المسلم والمسيحي والأزيدي،

كما لا فرق بين العربي عرقاً والكردي والآشوري والتركماني...

لقد سقط «الإخوان المسلمون» في مصر بالانتفاضة الشعبية

التي ملأت الميادين بجماهير "المؤمنين" الرافضين للسلطة المرصعة بالشعار الديني

قبل أن يتولى الجيش إطلاق رصاصة الرحمة عليهم،

معززاً بهذا الرفض الإجماعي أكثر مما بسلاحه الذي لم يستخدم إلا في حالات محددة ومحدودة.

أما في تونس، فقد تصرفت قيادة «الإخوان» بذكاء تُحسد عليه (لم تتمتع بمثله رصيفتها الأعرق والأعظم خبرة في مصر)،

فتواضعت ـ ولو مؤقتاً ـ في طموحاتها مستسلمة لصندوق الانتخابات، بعد تجربة في الحكم فشلت من قبل أن تكتمل.

وها هي إنجازات جيش "الخليفة أمير المؤمنين" في العراق والشام تتجاوز بضحاياها والتخريب الذي أحدثته (وسوف تحدثه بعد)،

في المجتمع قبل الدولة، نتائج أي حرب أهلية كانت محتملة فجعلتها واقعاً أسود.

أما ليبيا، فتتمزق نتفاً في غمار الحرب الأهلية المعززة بقدرات استثنائية،

بينها الطيران الحربي الوافد (من الإمارات في ما يُقال بتسهيلات بعض دول الجوار رداً على التدخل القطري المكشوف بذريعة الانتقام

لـ«الإخوان» في مصر) مع ذلك،

فـ"الإخوان" ومعهم تنظيمات إسلامية أشد تطرفاً يقاتلون ضد إعادة تجميع أشتات هذه القارة الليبية في "دولة ما"،

وفي خطتهم أنهم يمكن أن يتخذوها منصة للهجوم المضاد على النظام في مصر الذي أسقط حلم الإخوان بإقامة دولتهم العتيدة.

على أنه يمكن للإسلاميين في "الوطن العربي" الادّعاء، بعد،

أنهم قد أثبتوا انهم القوة السياسية الوحيدة ذات الوجود الفاعل في هذه المنطقة

التي أنهكها الصراع بين "العسكر" و"الأحزاب العلمانية" التي لم تثبت جدارتها في حكم البلاد،

فكان أن خلعها "الجنرالات" أو اختلسوا منها شعاراتها وحكموا باسمها زوراً وتزويراً لجيل، حيناً، ولجيلين وأكثر، أحياناً.

كذلك يمكن لهؤلاء الإسلاميين أن يدّعوا أنهم قد خلّصوا البلاد العربية من أوهام "العروبة" وسائر أنماط الفكر العلماني الذي يأخذ إلى الكفر،

وأنهم قد أعادوا تثبيت الهوية الأصلية، أي الإسلامية، لهذه البلاد.

بل إن بوسع هؤلاء الإسلاميين أن يدّعوا أن "الأنظمة العلمانية" في كل من سوريا والعراق وليبيا، ومعها مصر أيضاً،

قد سقطت ولا مجال لأن تعود،

وهذا فوز عظيم لهم، خصوصاً أن هذه الأنظمة قد بادرت فوراً إلى الاستعانة "بفسطاط الكفر" في مواجهة "معيدي الاعتبار إلى الدين الحنيف"،

وأن الحرب الجديدة التي فُتحت ستمتد طويلاً، ومن الصعب اعتبار نتائجها الراهنة نهائية.

وفي أي حال، فإن هذه الأنظمة التي "أعادت الاستعمار الكافر إلى أرض الإسلام"،

واستعانت بأساطيله الحربية في مواجهة القرآن الكريم ودعاة الإيمان، قد خرجت من الإسلام وعليه،

كما أسقطت بنفسها ادّعاءاتها بأنها تعمل لتوحيد الأمة العربية من أجل غدها الأفضل.

فها هي قد فتحت الأرض أمام "الاستعمار الكافر" ومكّنت لسيطرته عليها مجدداً وإلى أمد غير معلوم:

"ربما لم ننجح تماماً، ولكننا أسقطنا الكثير من الأوهام وكشفنا حقيقة هذه الأنظمة المارقة والتي تستقوي بالأجنبي على شعبها،

بذريعة مقاومتنا، نحن الذين نريد تجديد "الدعوة" واستعادة عصر الفتوحات بالإيمان...".

من يملك الأجوبة عن الأسئلة الصعبة التي ترتسم في الأفق العربي الذي يحتله الضباب وافتقاد اليقين:

إلى أين من هنا؟ كيف ستكون صورة الغد، ومن هي القوى التي سوف تتصدى لتشكيلها؟!

وإذا سلّمنا أن «النظام القديم» قد سقط، فمن يملك القدرة على رسم ملامح «النظام الجديد»؟!

من يملك أن يقدم تصوراً عن مستقبل سوريا؟ أو عن مستقبل العراق؟ عن مستقبل اليمن أو مستقبل ليبيا؟

هل سقطت «الدولة القديمة» في كل من هذه الأقطار ومن يملك القدرة على رسم خريطة بلاد «الهلال الخصيب» أو «المشرق العربي»

في مستقبله؟! وأين «حدود» إسرائيل في الخريطة الجديدة.. وأين منها فلسطين؟!

إن الأسئلة تحتل أفق المستقبل، ولا أحد يملك الأجوبة، خصوصاً متى انتقلنا إلى أهداف هذه النجدات الأميركية بالأساس والغربية عموماً،

وكيف سيكون تأثيرها على خريطة الغد للأرض العربية ودولها العتيدة؟!

ثم إن النار التي تلتهم جنبات العراق وتتمدد، من الجهة الأخرى، في اليمن،

تشكل تهديداً مباشراً للاستقرار الذي وفّرته عائدات النفط الغزيرة لأقطار الجزيرة والخليج.

والأحداث الأمنية التي يتوالى تفجرها في بعض أنحاء السعودية تنذر بمخاطر جدية على هذه المنطقة التي وفَّر لها ذهبها الأسود،

معززاً بالقبضة الحديدية والرعاية الخارجية، حالة من الاستقرار المحروس جيداً،

من الداخل كما من الخارج. فهل يمكن حماية هذا الاستقرار بينما الأرض من حولها تتفجر بالبراكين، والحروب بالشعار الإسلامي

تجتاح المنطقة عموماً، وقد كان هذا الشعار المعزز بمواقع الأماكن المقدسة بين أسباب الحماية المعنوية للنظام القائم فيها،

والذي تتبدى فيه وعليه بعض مظاهر صراع الأجيال؟

في ضوء هذه الوقائع، يمكن فهم هذا الإشغال المنهجي للنظام الجديد في مصر.

فهذه الدولة المركزية القوية بتاريخها، كانت دائماً القوة الوحيدة المؤهلة لحفظ التوازن وتوفير الحماية، لما جاورها من أقطار، خصوصاً،

وحتى البعيد عنها، بفعل قوة التأثير المعنوي التي تملكها.

لقد تعددت الجبهات، وتنوعت أشكال المواجهات، وتحول الشعار الإسلامي من أداة جمع، ولو معنوياً، إلى مصدر للانقسام إلى حد الاحتراب.

كذلك، فإن «العروبة» قد أصابها ضرر عظيم نتيجة تستر أنظمة القمع، وهي بمجملها عسكرية المنشأ والممارسة،

بشعاراتها التي كانت تشكل وعداً بمستقبل عربي أفضل، إذا توفر لها من يحوّلها من حلم أو أمل إلى خطة عمل أو برنامج سياسي قابل للتنفيذ.

إن الأمة في حال من الضياع لم يسبق لها مثيل:

لا قائد ولا قيادة، ولا حزب مؤهلاً ببرنامجه لكي يقدم نفسه البديل من الأنظمة الفاشلة التي حوّلتها الممارسة إلى ديكتاتوريات دموية

تهتم بدوام سلطتها ولو على حساب الوطن ودولته والأمة وأحلامها في التوحد والتحرر واللحاق بالعصر.

وليس مؤهلاً للنجاح وتأكيد الانتصار أن يدّعي الإسلام السياسي أنه قد أسقط العروبة،

أو أنه قد فتح أبواب المنطقة لعودة «الاستعمار» جديداً، من فوق، أي عبر طيرانه الحربي،

لإجهاض أحلام الاستقلال وتعزيز الكيان الإسرائيلي وقدرته على الهيمنة على هذه الأرض العربية جميعاً تحت المظلة الأميركية.

على أن الأمور بخواتيمها، وما زلنا في خضم الصراع، وأمام هذه المنطقة بعدُ سنوات طويلة قبل الوصول إلى شاطئ الأمان..

ولو بعيداً عن أحلامها، أو عبر التضحية بهذه الأحلام!

للإسلاميين في «الوطن العربي» الادّعاء أنهم القوة
السياسية الوحيدة ذات الوجود الفاعل في المنطقة
التي أنهكها الصراع بين «العسكر» و«الأحزاب العلمانية»
التي لم تثبت جدارتها في حكم البلاد، فكان أن
خلعها «الجنرالات» أو اختلسوا منها الشعارات
وحكموا باسمها زوراً .!


بقلم : طلال سلمان



sr,' hghsghl hgsdhsd fd] hghpjghg





رد مع اقتباس
قديم 11-12-2014   #2
حنين لرائحة زمن مضى ツ


الصورة الرمزية سمــره
سمــره غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 677
 تاريخ التسجيل :  Dec 2013
 أخر زيارة : 09-27-2017 (09:38 PM)
 المشاركات : 12,888 [ + ]
 التقييم :  2906
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Olive
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



للاسف رح يضل هالصراع موجود، وما بظن انه يجي يوم ويوئف،
لانه كل مره عم تزيد المشاكل وعم تصير ابشع، حتى هالمنظمات الجديده اللي بعرفش من وين اجت،
مكنش الها وجود من الاساس! كل هالمشاكل بتوضح انه الدنيا ئربت تنتهي،
شكرا سفير نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ..


 

رد مع اقتباس
قديم 11-12-2014   #3


الصورة الرمزية سفير القلعة
سفير القلعة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل :  Jan 2014
 أخر زيارة : 02-03-2015 (07:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم :  1003
لوني المفضل : Cadetblue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



شكرا الك سمرة

على تواجدك هنا

تحياتي

العلم عند الله بقيام الساعة


 

رد مع اقتباس
قديم 11-12-2014   #4


الصورة الرمزية الوطن والغربة
الوطن والغربة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 162
 تاريخ التسجيل :  Jul 2013
 أخر زيارة : 11-15-2016 (12:28 PM)
 المشاركات : 11,603 [ + ]
 التقييم :  1211
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Blue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



 
التفرقه هي من اوصلتنا الى الهاويه والانفاق المظلمه بأبعادنا عن الدين
ومتربصون بنا اعدائنا من الداخل قبل الخارج
لا نريد لاوطاننا سوى الخير والحق
اسال الله النصر لاخواني في سوريا ومصر وفلسطين الحبيبه والعراق على الظالمين

الظلم ظلمات يوم القيامة وبشر القاتل بالقتل
وانصر اهلنا و ابطل الباطل في كل ارض المسلمين يا رب العالمين
مشكور اخي سفير على نشر المقال الرائع
الوطن والغربه


 

رد مع اقتباس
قديم 11-12-2014   #5


الصورة الرمزية سفير القلعة
سفير القلعة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل :  Jan 2014
 أخر زيارة : 02-03-2015 (07:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم :  1003
لوني المفضل : Cadetblue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوطن والغربة مشاهدة المشاركة
 
التفرقه هي من اوصلتنا الى الهاويه والانفاق المظلمه بأبعادنا عن الدين
ومتربصون بنا اعدائنا من الداخل قبل الخارج
لا نريد لاوطاننا سوى الخير والحق
اسال الله النصر لاخواني في سوريا ومصر وفلسطين الحبيبه والعراق على الظالمين

الظلم ظلمات يوم القيامة وبشر القاتل بالقتل
وانصر اهلنا و ابطل الباطل في كل ارض المسلمين يا رب العالمين
مشكور اخي سفير على نشر المقال الرائع
الوطن والغربه
الشكر الجزيل لك اخي على وجودك ومداخلتك الرائعة

تحياتي لك بكل خير





 

رد مع اقتباس
قديم 11-13-2014   #6
فرآغ..//~


الصورة الرمزية شتآتْღ
شتآتْღ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1750
 تاريخ التسجيل :  Oct 2014
 أخر زيارة : 11-27-2015 (07:00 PM)
 المشاركات : 7,008 [ + ]
 التقييم :  947
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Black
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



كل يوم والتاني بجي تنظيم ما بنعرف شو أساسو.
وبكون باسم الدين ..
.
الله أعلم شو النوايا وشو نهاية هالشي
.
يسلمو عالطرح
تحياتي //~


 

رد مع اقتباس
قديم 11-13-2014   #7


الصورة الرمزية سفير القلعة
سفير القلعة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل :  Jan 2014
 أخر زيارة : 02-03-2015 (07:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم :  1003
لوني المفضل : Cadetblue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظِــــلْღ مشاهدة المشاركة
كل يوم والتاني بجي تنظيم ما بنعرف شو أساسو.
وبكون باسم الدين ..
.
الله أعلم شو النوايا وشو نهاية هالشي
.
يسلمو عالطرح
تحياتي //~
للاسف صحيح ظل

الجرائم الفردية الصغيرة اصحابها من دجالين ومشعوذين وسحرة

وهم يلبسون عباءة الدين ويقيمون اعمالهم باسم الدين

جهلاء الامة يقعون في شرك هؤلاء من النساء والرجال على حد سواء

فما بالك بتنظيمات تديرها مؤسسات وشركات واستخبارات دول كبرى

والنتيجة كما تشاهدين دمار كامل للامة

( بشرونا بها من فترة زمنية واسموها الفوضى الخلاقة .ولكن نحن امة لاتقرأ وان قرأت لاتعي ما بين السطور .نغط في سبات عميق )

قادوهم لحفنة الاغبياء والجهلاء عبر شركاتهم ومواقعهم التي انشاؤها في تطورهم العلمي

وهي مواقع ما يسمى بالتواصل الادتماعي

على الحكام الذين هم نصبوهم علينا ولاة امور

وظلمونا كي يأتي دورنا كحطب او وقود لاشعالنا بوجه الحكام الجائرين

وكي يحدث القتل والتخريب والدمار

ويدخلون علينا مؤسساتهم المالية ( مثل البنك الدولي وصندوق النقد الدولي ويستعمرونا باموالهم تحت مسميات قروض ومساعدات مالية لاعمار ما خرب


ويخطفون قرارك السيادي ويصبح القرار بايديهم قرار المال

اذكي خطة خبيثة عرفتها البشرية في الاستعمار الحديث \بدل الاستعمار القديم المبني على الحملات العسكرية والاحتلال العسكري

وبدون ابناء بلدهم ( شركات امنية مأجورة هي من تقوم على الارض بالقتال المباشر ان وجد

لان ابناء الامة الاشاوس بالجهل هم من يقاتلون عنهم ( الحرب الناعمة - الحرب بالوكالة )


الحديث يطول ويطول

ولا نقول الا الحمد لله

قدر الله وبما شاء فعل

تحياتي لك ظل

شكرا يا اميرة الاناقة



 

رد مع اقتباس
قديم 11-13-2014   #8


الصورة الرمزية وردة ليلكية
وردة ليلكية غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1607
 تاريخ التسجيل :  Sep 2014
 أخر زيارة : 02-09-2015 (12:10 AM)
 المشاركات : 4,589 [ + ]
 التقييم :  127
 الدولهـ
Syria
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
..اذكروني بالخير لو غبت في يوم من الايام...
لوني المفضل : Crimson
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



كذلك، فإن «العروبة» قد أصابها ضرر عظيم نتيجة تستر أنظمة القمع، وهي بمجملها عسكرية المنشأ والممارسة،

بشعاراتها التي كانت تشكل وعداً بمستقبل عربي أفضل، إذا توفر لها من يحوّلها من حلم أو أمل إلى خطة عمل أو برنامج سياسي قابل للتنفيذ.
إن الأمة في حال من الضياع لم يسبق لها مثيل:

لا قائد ولا قيادة، ولا حزب مؤهلاً ببرنامجه لكي يقدم نفسه البديل من الأنظمة الفاشلة التي حوّلتها الممارسة إلى ديكتاتوريات دموية

تهتم بدوام سلطتها ولو على حساب الوطن ودولته والأمة وأحلامها في التوحد والتحرر واللحاق بالعصر.

وليس مؤهلاً للنجاح وتأكيد الانتصار أن يدّعي الإسلام السياسي أنه قد أسقط العروبة،

أو أنه قد فتح أبواب المنطقة لعودة «الاستعمار» جديداً، من فوق، أي عبر طيرانه الحربي،

لإجهاض أحلام الاستقلال وتعزيز الكيان الإسرائيلي وقدرته على الهيمنة على هذه الأرض العربية جميعاً تحت المظلة الأميركية.

على أن الأمور بخواتيمها، وما زلنا في خضم الصراع، وأمام هذه المنطقة بعدُ سنوات طويلة قبل الوصول إلى شاطئ الأمان.

هي العبارات بتلخص كل ياللي صاير بأرض الواقع
والممزق بهالمشهد كلو انا وانت وكل مواطن عربي
يرفض التعصب لهالفئات ياللي عم تستغل جهل العالم بالدين
لتوصل لاهدافها وتنفذ خططها وياللي معروف مصدرها
شو ياللي بدو يطلع من
خوارج العصر المتخرجين
من اكاديمية الاجرام الامريكي
بامتياز!
ميرسي جمال لنقلك المقال المهم .
تحياتي لألك.


 

رد مع اقتباس
قديم 11-13-2014   #9


الصورة الرمزية سفير القلعة
سفير القلعة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل :  Jan 2014
 أخر زيارة : 02-03-2015 (07:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم :  1003
لوني المفضل : Cadetblue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



اشكرك وردة على مداخلتك القيمة

تحياتي لك


 

رد مع اقتباس
قديم 11-14-2014   #10


الصورة الرمزية قَےـطٌےـرة ٱلنٌےـدُى
قَےـطٌےـرة ٱلنٌےـدُى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1377
 تاريخ التسجيل :  Jul 2014
 أخر زيارة : 11-24-2014 (04:39 PM)
 المشاركات : 182 [ + ]
 التقييم :  11
لوني المفضل : Cadetblue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



يعطيك العافيه طرح رائع وانت دائما رائع في طرحك .
تقبل مروري المتواضع
...


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الثورة في التاريخ السياسي عبدالله حمدي زوايا عامة 10 02-13-2015 01:48 PM
سقوط اسرائيل زهايمر ะ» فِلِسطِيـטּ وآلقَضِيـةٌ |▪●™ 4 10-08-2014 05:10 PM
الأمن السياسي الفلسطيني خالد يـوتيوب بنات فلسطين 3 10-05-2014 10:53 AM
استقالة البرادعي أفقدته مستقبله السياسي في مصر مجنونة بس حنونة الأפֿـُبآر والـأפـدَآث 8 08-16-2013 01:05 AM
اهم اخبار فلسطين5-8-2013 اسرائيل تستعمل حرية الاسرى وسيلة للابتزاز السياسي ناثرة الورد الأפֿـُبآر والـأפـدَآث 3 08-05-2013 04:24 AM


الساعة الآن 09:42 AM


فن بيتك متجر فن بيتك الصعب للاتصالات سبيكترا

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.