منتديات بنات فلسطين

منتديات بنات فلسطين (http://www.bntpal.com/vb/)
-   حـانة الآدباء والفـلاسفة والمفكريـن (http://www.bntpal.com/vb/f10/)
-   -   مفكرين انجبتهم الشهباء: خير الدين الاسدي ورحلة من العلم والبحث .. (http://www.bntpal.com/vb/t27912/)

وردة ليلكية 10-21-2014 06:08 PM

مفكرين انجبتهم الشهباء: خير الدين الاسدي ورحلة من العلم والبحث ..
 
http://www.discover-syria.com/image/_px/ds-assadi14.jpg

مع العلاّمة خير الدين الأسدي أشعر أني قريبٌ من ملاك هادئ يفيض قلبه نوراً. فهو، وإن اخترق الحزن قلبه مرات ومرات، كان أولها طلاق والدته ثم وفاة والده ثم والدته، وأخيراً خسارته لأسهمه في معمل النسيج!!، كما نال الألم منه حتى الصميم حين بُتِرَتْ كفه اليسرى، ومع ذلك، لم ترتفع منه كلمه «آه». وأكثر من ذلك، فقد تطاول عليه بعض أبناء أحياء حلب بإهانته والسخرية منه، ولم ترتفع منه كلمة شكوى أو تذمّر. ورغم هذه الإحباطات الهائلة التي حاقت به، فقد أكبّ على عمله وبحوثه حتى أراق دم قلبه في موسوعته الكبيرة «حلب المقارنة»!!.

عاش وحيداً، ومات وحيداً، تاركاً لنا أنغاماً علوية تصدح في رائعته «أغاني القبة». فلتكن ملائكة الله معه.

ولادته وأبواه


وُلِدَ محمد خير الدين الأسدي عام 1900م في حي الجلوم الواقع داخل السور، وهو واحد من أقدم أحياء حلب. أبواه حلبيان هما الشيخ عمر رسلان «أسد»، واسمه شماع. أما والدته فكانت من أسرة كلها تجار، أما والده فكان من رجال الدين، وعمل أستاذاً للصرف واللغة العربية في المدرسة العثمانية الكائنة في باب النصر والمدرسة الخسروية الكائنة بالقرب من مدخل القلعة.

تعليمه


تلقى خير الدين تعليمه الأول في «مكتب شمس المعارف» الذي أنشأته الحكومة العثمانية قرب القلعة عام 1904، وكان عدد طلابه آنذاك لا يتجاوز السبعين طالباً وفيه تُدَرَّس اللغات العربية والتركية والفارسية والفرنسية والإنكليزية. أما التركية فكانت اللغة الرسمية الأولى، والعربية لغة ثانوية. وكان الطفل يلبس الطربوش على الرغم مما يلاقيه من اللوم والاستنكار لهذا الزي. وفي عام 1907 تم تأسيس المدرسة العثمانية أو الرضائية.

وكان الأسدي يتردد على العثمانية بين الحين والآخر كطالب مستمع حيث كان يعلّم والده، ثم ما لبثت أن أصبحت وجهته يدرس فيها العربية ويتبحر، وقد ضمت المدرسة العثمانية فحول العلماء في النحو والبلاغة والفقه والتفسير والحديث وأصول الدين، وكان أبرزهم الشيخ بشير الغزي للنحو، والشيخ محمد الزرقا للفقه وعلوم الدين، وكان خير الدين يتابع تحصيله بشكل رسمي في المدارس التركية حتى بلغ «الرشدية» التي تقابل الثانوية اليوم. إلا أن والده الشيخ عمر أخرجه نهائياً من الرشدية وألحقه بالمدرسة العثمانية فأعطي غرفة فيها وأصبح مجاوراً كسائر المجاورين الذين نزلوا فيها.


العلاقة بين الوالدين


لم تكن العلاقة بين الشيخ عمر وزوجته ودية صافية على ما يبدو، ولهذا كان لا بد أن تتوتر الأجواء في العائلة بين الحين والآخر، إلى أن انتهت أخيراً إلى الطلاق، وتلك أولى الصدمات التي تلقاها خير الدين وهو في سن المراهقة. وحتى خلال سنيّ الطفولة الأولى كان الشيخ عمر كثيراً ما يترك البيت في رحلات إلى الأماكن المقدسة ليقضي فريضة الحج ويمكث فترة إلى جوار قبر الرسول (صلى الله عليه وسلم )، لقد كانت أمنيته الكبرى أن يجاور حبيبه محمداً (صلى الله عليه وسلم)، وقد تحققت هذه الأمنية بعد زواجه الثاني حيث بقي مدرساً في الطائف سبع سنوات عاد بعدها إلى حلب عام 1937.

ودفع اعتزاز الوالد بالعربية وشغفه بها إلى تغيير كنية العائلة من «رسلان» إلى «أسد»، ورسلان كلمة تركية تعني أسد، وأضاف خير الدين إليها ياء النسبة في تصدير مؤلفاته فأصبحت «أسدي».
ولم تلبث أن تزوجت والدته وانتقل الفتى مع أمه ليسكن معها في حي العقبة. وعلى هذا التل كان يقف الساعات مستشرفاً بساتين حلب الممتدة حتى جبل الشيخ محسن.


خصال الأسدي


استطاع الأسدي أن ينهل الثقافة الشعبية بالمعايشة، وبحكم ولادته في حي شعبي. ونشأ بالتالي نشأة عربية سليمة، وقد دعي مرة إلى الاشتراك مع لجنة لتتريك أسماء القرى العربية فأبى. وكان عصامياً يبني نفسه بنفسه، وينفق كل ما يكسبه في شراء الكتب واقتناء التحف منذ حداثته، حتى أسس مكتبة تعد من أضخم المكتبات الخاصة في المدينة أشار إليها الفيكونت دي طرازي في كتابه بقوله: «تعد مكتبة الأسدي العصامي من أكبر الخزائن في سورية ولبنان»، وبدأت تتحصل لديه ثقافة موسوعية أهلته للتدريس في مدارس عديدة.

ولما نزح الأتراك عن البلاد كان من أوائل معلمي اللغة العربية، وكان يُرْغِم طلابه على التحدث بالعربية الفصحى. ولم تفرح البلاد طويلاً باستقلالها، إذ سرعان ما ران عليها الاستعمار الفرنسي.

http://www.discover-syria.com/image/_px/ds-assadi05.jpg
عمله


بدأ حياته التدريسية معلماً في المدرسة «العربية» في عام 1918م التي اشتهرت بدقة نظامها، ثم علم في المدرسة «الشرقية» ثم في المدرسة «الفاروقية»، وخلال هذه الفترة ألف كتابه المدرسي «قواعد الكتابة العربية» عام 1341هـ.

في عام 1922م كان أول من خلع الطربوش قائلاً: «لم يسبقني إلى خلعه أحد، وكان الناس يتغامزون ويقولون أنني جننت، ويقول آخرون: هذا كفر وزندقة».

وكان به ميل إلى المسرح والتمثيل، فأنشأ لطلابه مسرحاً، وفي عام 1923م قرر إخراج مسرحية «الاستقلال»، فقد كان لا يعدم وسيلة ينمّي بها في طلابه حب الاستقلال والحرية، ويزرع بذور الثورة على الاستعمار في قلوبهم، وبدأ تدريب طلاب المدرسة الفاروقية على المسرحية، وفي يوم العرض وضع في كيس كمية من البارود الذي يستعمله الأطفال في مسدساتهم، وأخذ يوزعه على الطلاب قبل ظهوره على خشبة المسرح حرصاً على أن يكون جو المعركة أقرب إلى الحقيقة، وفجأة انفجرت في يده قطعة من البارود أدت إلى التهاب الكيس بأكمله، وأصيب في يده كما أصيب بعض الطلاب. لكنه طلب من طلابه إكمال العرض، ثم أغمي عليه. وبعد أيام كان قد فقد كفه اليسرى بعد مداواة فاشلة.

كانت هذه الحادثة انقلاباً في حياته، فازداد عكوفاً على البحث، وانطواءً على نفسه، وانسحب إلى مكتبته التي كانت تنمو بسرعة يعبّ فيها خلاصة الفكر وجوهر الحقائق. وقد ترك التدريس في الفاروقية نهائياً بعد الحادثة مباشرة.

وأخذ يدرس اللغة العربية في مدرسة «الهايكازيان» الأرمنية حيث لقي فيها التقدير، وعرَّبَ مع زميل له (تشيستويان) ملحمة عروج أبي العلاء للشاعر الأرمني اسحاقيان، ثم ما لبث أن تعاقد أيضاً مع الكلية العلمانية (اللاييك) التي سميت فيما بعد المعهد العربي الفرنسي.


بيع مكتبته


مرض الأسدي عام 1945 مرضاً خُيِّلَ إليه فيه أن الموت قريب منه، فقرر أن يهِبَ مكتبته لمؤسسة خيرية تعوله لقاءها، فأقنعه العديد من المسؤولين هناك مثل المحافظ ورئيس البلدية ومدير دار الكتب الوطنية آنذاك الشاعر عمر أبو ريشة، بتقديم مكتبته إلى دار الكتب الوطنية بحلب لقاء مرتب شهري يحدده هو فاشترط أن تُسْنَدَ إليه وظيفة قيّم فرع الاختصاص ليرشِدَ الباحثين والمؤلفين إلى المراجع، وأن يتقاضى لقاء ذلك مرتباً شهرياً قدره 250 ل.س، فاتُّخِذَتْ الترتيبات لنقل المكتبة إلى دار الكتب الوطنية عام 1946، وبعد مدة شجر خلاف بينه وبين رئيس البلدية، فأُقِيلَ من وظيفته وظل يعيش على هبة المكتبة وما يأتيه من تدريس بضع ساعات يُكَلَّفُ بها. ثم ما لبث أن حُرِمَ من هبة المكتبة (هذا المبلغ الضئيل). وذلك بموجب قرار من المجلس البلدي عام 1963 بحجة أنه أخذ تعويضات توازي أو تفوق قيمة المكتبة.


وفاة والدته


بعد انتهائه من رحلته الرابعة، في عام 1951 أصابت الأسدي صدمة قاسية بوفاة والدته، وهي رفيقة درب امتد أكثر من خمسين عاماً. وحزن عليها حزناً شديداً.
وفي هذه الفترة أصدر كتابه «حلب: الجانب اللغوي من الكلمة». أما العمل في موسوعته الكبرى (موسوعة حلب المقارنة) فكان يستغرق أوقاته كلها.

أحداث أخرى في حياته


في عام 1950 بعدما أعيد تنظيم جمعية العاديات، عُيِّنَ الأسدي أميناً للسر ثم ما لبث أن أصبح نائباً للرئيس وبقي في هذا المنصب حتى وفاته.

في عام 1956 ترك التدريس في الكلية العلمانية (اللاييك) بعد أن اندلعت النار فيه، وحصل على تعويض مادي اشترى فيه أسهماً في شركة الغزل والنسيج لتكون له مورداً ثابتاً يعيش منه.

واضطر إلى الالتجاء إلى وزارة التربية ليحصل على بعض الساعات في التدريس، وقد بقي يدرِّس في إعداديتي إسكندرون والحكمة فترة طويلة.

وبعد أبحاث طويلة كان قد نشر قسماً منها في مجلتي الضاد والرسالة عامي 1945 و1947، استوى لديه البحث وتكامل في كتاب تم طبعه عام 1957 بعنوان «يا ليل» وتدور أبحاثه هذه حول أصل هذه الكلمة. وعندما بلغ الستين بدأ يتعلم السريانية ويتعمق فيها.

في عام 1960/1961 تلقى أكبر صدمة مادية في حياته تركته حزيناً لمدة طويلة، فقد أُمِّمَتْ شركة الغزل والنسيج وخسر بذلك ما كان له فيها من أموال دفعة واحدة.

وفي 24 تشرين الثاني من عام 1967، ولمدة أربعة أيام عقد الأسدي ندوة عن لهجة حلب، كانت القاعة كل مساء تمتلئ بالرواد، يسألونه عن كلمات حلبية فيجيبهم عنها من معجمه الكبير (موسوعة حلب المقارنة)، كما كان يذيع مساء كل جمعة من إذاعة حلب حديثاً مماثلاً.

لم يقتصر الأسدي على نشر الكتب التي يطبعها، وإنما كان يرسل المقالات إلى الصحف والمجلات العربية والسورية، كالرسالة والعمران والضاد والكلمة والحديث والجماهير.

في عام 1970 زار سد الفرات، ولما رأى عظمة المشروع التفت إلى صديقه وتلميذه القاضي نبيه الجبل وقال: «أنا الآن سامحت الحكومة بأموالي التي أخذتها مادامت تصرفها على مثل هذه المشاريع».

مرضه


بدأ الوهن يدب في جسم الأسدي حتى اضطر إلى دخول مستشفى القديس لويس، ثم خرج منه إلى دار أخته حيث بقي فيها عشرة أيام، وترك الدار إلى عزلته من جديد، ثم عاوده المرض فأُدخِلَ المستشفى الوطني ولكنه سرعان ما تركه لأنه لم يجد فيه العناية الكافية، وأُدْخِلَ مستشفى الكلمة. ولما لم يكن لديه ما يدفع نفقات العلاج والمبيت فقد كان في كل مرة يدخل القسم المجاني في المستشفى.

وفي أخريات أيامه ساءت حاله وتفاقم مرض السكر والخثرة الدموية، وأصبح يُرَى شاحباً أصفر هزيلاً يجر أقدامه على الرصيف جراً، ولم يعد يستطيع الصعود إلى دار الإذاعة لتسجيل برامجه فأُرْسِلَ إلى المبرة (دار العجزة)، حيث أُعْطِيَتْ له غرفة وراح يتردد عليه بين الحين والآخر بعض الأصدقاء، وخلال إقامته فيها كان يتابع العمل في موسوعته الكبرى!!.

على الرغم من المرض الشديد كان يناضل الموت ويبعده عنه كي ينهي عمله الموسوعي، قال مرة: «لن أُمَكِّنَ عزرائيل مني، فكلما فرغت من عمل أدبي بدأت عملاً أدبياً آخر، وهكذا يجدني منشغلاً فينصرف عني»، وظل يردد دائماً: «اكسبوني قبل أن أموت».

وصيته ووفاته


حين شعر بدنوّ أجله كتب وصيته الأخيرة، موجهاً إياها إلى محافظ حلب ورئيس بلديتها، وقد قال في الوصية:
«لدي مكتبة، وطرائف فنية أهبها لبلادي وللعالم».

ولما أحس بدبيب الموت في جسمه أوصى أن يُقَام له ضريح لا يُكْتَب عليه غير عبارة واحدة هي: «خير الدين الأسدي».

وفي صباح التاسع والعشرين من كانون الأول عام 1971 جاء الدكتور إحسان الشيط ليزور صديقه هذه المرة، سأل الممرضة كيف حال الأستاذ اليوم، فقالت: هو في خير، أسرع إلى غرفته فوجده وقد أسلم الروح منذ مدة، عاد إليها ليقول: إنه ميت.



دفنه


اتصلت المبرة بالبلدية، واتصلت البلدية بدائرة الدفن، وتهاونت المبرة بالاتصال بذويه وأصدقائه من الأدباء، وحضرت سيارة بيك آب وُضعت فيها الجثة بلا تابوت، واتجهت إلى مقبرة الصالحين، فدفنه حفار القبور في ممر بين قبرين. وعادت السيارة من حيث أتت ولم تنتظر أن يُدْفَن.

هكذا حُمِلَ الأسدي إلى مثواه الأخير وحيداً غريباً، بلا جنازة ولا مشيعين في تربة المدينة التي عشقها وخلّدها بتآليف ما خُلِّدَتْ بمثلها مدينة من قبل، لم يجد مساحة مترين تكون له قبراً تهدأ فيه عظامه!!


أعماله


1) البيان والبديع، وضع وتصنيف: خير الدين الأسدي، حلب (سورية)، مطبعة العصر الجديد، 1936.
2) ليس، تحقيق: خير الدين الأسدي، حلب (سورية)، مطبعة العصر الجديد، 1937.
3) السماء، تحقيق: خير الدين الأسدي، حلب (سورية)، المكتبة العصرية، 1940.
4) قواعد الكتابة العربية، تأليف: خير الدين الأسدي، 1341هـ/1941م.
5) عروج أبي العلاء، تأليف: اويديك اسحاقيان، ترجمة: خير الدين الأسدي، بارسيخ تشيتويان.
6) أغاني القبة: نفحات صوفية، تأليف: خير الدين الأسدي، حلب (سورية)، مطبعة الضاد، 1950.
7) حلب: الجانب اللغوي من الكلمة، تأليف: خير الدين الأسدي، حلب (سورية)، مطبعة الضاد، 1951.
8) يا ليل، تأليف: خير الدين الأسدي، حلب (سورية)، مطبعة الضاد، 1957.
9) موسوعة حلب المقارنة (سبعة مجلدات)، تأليف: خير الدين الأسدي، أعدها للطباعة ووضع فهارسها: محمد كيال، حلب (سورية)، جامعة حلب، 1981.
10) أحياء حلب وأسواقها، تأليف: خير الدين الأسدي، تحقيق: عبد الفتاح رواس قلعه جي.

مخطوطات


1) الله (112ص).
2) أيس وليس (257ص).
3) كتاب الألف (431 ص).
4) الموسوعة في النحو (310 ص).

http://www.discover-syria.com/image/_px/ds-assadi16.jpg







Da Vinci 10-21-2014 06:45 PM

شخصية مُثقفة مُتعلمه فَذَة نفخرْ بهآ
:)
شُكراً لكِ على النقل عزيزتي

سفير القلعة 10-21-2014 07:06 PM

يسلموا وردة الدار

من ورا ظهري بتفاجئيني باشياء جميلة

مكتبة البيت احترقت او الركام غطاها

ومن ضمنها ها الكتاب

http://www.discover-syria.com/image/_px/ds-assadi16.jpg

عم توخزيني الما وردة \خفي علي شوي

ادمعتي القلب شوقا لرائحة الديار

شكرا الك لتقديم الموضوع

خالد 10-21-2014 07:36 PM

جميل هي اول مرة اسمع عنه

قريت موضوع لاخر لا ني بحب اقرا عن غيري وخاصة المفكرين

بس اللي جنني هو الخط الصغير يا ريت تكبري شووي


شكرا للانتقاء واختيارك الطيب

حبيب العمر 10-21-2014 08:13 PM

بصراحه مفكر واديب رائع جدا
وما بعرف عنه الا هلأ
لكن المعلومات جميله والانسان
حلو يعرف عن المفكرين العرب
المبدعين والي الهم بصمه في عالم الادب
او جميع المجالات
اشكرك اخت ورده

شتآتْღ 10-21-2014 08:24 PM

معلومات رآئعة

يسلمو ع الطرح المميز

ودي لكِ يا ألِقة ~

حنان 10-21-2014 08:29 PM

موضوع رائع
يسلمووووووو

صمت المحابر 10-21-2014 08:39 PM

عرض شيق وجميل لهذا المفكر العربي الذي يجهله الكثيرون
سلمت يمناكِ وردة الغالية
دمت بخير وسعادة..

وردة ليلكية 10-21-2014 09:18 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستر عبود (المشاركة 875651)
شخصية مُثقفة مُتعلمه فَذَة نفخرْ بهآ
:)
شُكراً لكِ على النقل عزيزتي

شكرا جزيلا لالك مستر عبود
تحيتي ..

وردة ليلكية 10-21-2014 09:23 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفير القلعة (المشاركة 875706)
يسلموا وردة الدار

من ورا ظهري بتفاجئيني باشياء جميلة

مكتبة البيت احترقت او الركام غطاها

ومن ضمنها ها الكتاب

http://www.discover-syria.com/image/_px/ds-assadi16.jpg

عم توخزيني الما وردة \خفي علي شوي

ادمعتي القلب شوقا لرائحة الديار

شكرا الك لتقديم الموضوع

سلامة قلبك جمال
بس بدي عرف الاعضاء بمفكر عظيم من حلب
معظم العالم ما بتعرفه لكن نحن بحلب
مندين اله ولعلمة ياللي تركو
وقدر يوصل حلب بكل مخزونها الثقافي والتراثي ويحافظ عليه
بجهوده فكان علامةة بحق لازم بنذكر وينذكر فضلو

تضل بخير دوما خيي
ويبعد عنك ربنا كل مكروه..


الساعة الآن 05:22 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.