منتديات بنات فلسطين

منتديات بنات فلسطين (http://www.bntpal.com/vb/)
-   الأפֿـُبآر والـأפـدَآث (http://www.bntpal.com/vb/f7/)
-   -   يعلون: الميناء والمطار أحلام خيالية (http://www.bntpal.com/vb/t27457/)

بنات فلسطين 10-16-2014 08:56 AM

يعلون: الميناء والمطار أحلام خيالية
 
http://images.alwatanvoice.com/news/...9998502274.jpg
فضح وزير الحرب الإسرائيلي موشيه يعلون (ليكود) ما يعمل رئيس حكومتها بنيامين نتنياهو على إخفائه والمناورة به بقوله إن دولة فلسطينية لن تقوم، أما الميناء والمطار في غزة فهما مجرد أحلام خيالية.
في مجمل اللقاءات التي منحها يعلون لوسائل الاعلام الإسرائيلية عشية عيد «العرش» اليهودي ركّز يعلون على إبداء مواقفه المعارضة بأي شكل من الاشكال لقيام دولة فلسطينية.
وكعادته حمل على الرئيس الفلسطيني محمود عباس واعتبر أنه ليس شريكاً للمفاوضات ويرى أن الحل للصراع بإدارته منسجما بذلك مع التوجهات الإسرائيلية الرسمية بهذا المضمار اليوم.
وفيما يؤكد نتنياهو التزامه بحل الدولتين كما قال أمام الرئيس الأمريكي قبل أسبوعين فقط أكد يعلون أن اسرائيل ستواصل السيطرة على أراضي وأجواء الحكم الذاتي.
وفي حديث لصحيفة «يسرائيل هيوم» قال يعلون ان الفلسطينيين لن يحصلوا على دولة، وان كل ما سيحصلون عليه هو حكم ذاتي منزوع السلاح، وستواصل اسرائيل السيطرة على ارضه واجوائه، حتى لو كانت الخرائط تربط بين المدن الفلسطينية».
وكشف يعلون كل الأوراق بقوله «أنا لا أبحث عن حل مع الفلسطينيين وانما أبحث عن طريق لإدارة الصراع. يجب التحرر من نظرية ان كل شيء ينضوي داخل الاطار المسمى دولة، من جهتي فليطلقوا عليها اسم «الامبراطورية الفلسطينية»، ما الذي يهمني. ففي كل الأحوال سيكون ذلك حكما ذاتيا فقط. لقد تم الفصل السياسي وهذا جيد، نحن لا ندير حياتهم هناك. ما يريدونه هو هدم اسرائيل وليس اقامة دولة لهم».
يعلون الذي يؤمن بنظرية «كيّ الوعي» بواسطة القوة المفرطة كما جاء في كتابه «طريق طويل طريق قصير» إن عباس ليس شريكاً للاتفاق، فهو لم يقل أبداً إنه سيعترف بنا كدولة قومية للشعب اليهودي». كما وجه الاتهام للرئيس عباس بانه ولم يقل أبداً انه اذا تم التوصل الى اتفاق تسوية حتى ولو كان ذلك على حدود 67، حسب وجهة نظره، فإن هذا لن ينهي الصراع والمطالب، متجاهلا تصريح عباس سابقاً بأنه لن يعود إلى مدينته صفد داخل أراضي 48.
وقال يعلون إن عباس لم يقل انه تنازل عن حقوق اللاجئين، فما الذي يمكن الاتفاق معه بشأنه؟ إنه شريك للنقاش، شريك لادارة الصراع. ويتابع: «الجانب الثاني لا يعتقد ان خطوط 67 هي النهاية، ولم يقولوا ذلك بتاتا. بالنسبة لهم هذه مرحلة، وما يشغلهم في الواقع هو ليس اقامة دولة، وانما تدمير الدولة اليهودية وعدم السماح بوجودها. يجب معرفة كيفية ادارة هذا الصراع بدون أوهام».

المستوطنات

واعتبر ان الاحتجاج الأمريكي والاوروبي على البناء في الضفة الغربية المحتلة قد قاد الى سياسة كبح تصاريح البناء فيها لكنه ينفي ان تكون هناك سياسة لتجميد البناء الاستيطاني واعتبرها مجرد «تأخير في الاعلان عن خطوات التنظيم والبناء بسبب الحساسية». وقال انه «من هذه الناحية يجب التعامل بحكمة وعدم تعريض انفسنا الى قرارات دولية صعبة ستجعلنا نندم لاحقا على وصولنا الى هذه الزوايا».

الحرب وقتل المدنيين

وأوضح يعلون الذي قاد عملية اغتيال الراحل خليل الوزير (أبو جهاد) داخل منزله في تونس انه مقتنع اخلاقيا بالقرارات التي تم اتخاذها خلال «الجرف الصامد» بما في ذلك القرار المتعلق بإصابة المدنيين في البيت الذي تواجد فيه محمد ضيف. وبرر عدم الاستجابة لدعوات احتلال غزة خلال الحرب بالقول إنه لو فعلت اسرائيل ذلك لكانت تواصل حتى اليوم تلقي جنودها في توابيت».
ولا يخيف يعلون الخلاف مع الادارة الامريكية حول المسائل السياسية الملحة ايران، الفلسطينيين وبقية قضايا الشرق الاوسط. ويقول إنها تنبع عن الفارق في المفاهيم والآراء، وعن كونهم ينظرون الى الامور من هناك بينما ننظر اليها نحن من هنا. ويضيف « مقابل الولايات المتحدة هناك الكثير من المصالح المشتركة التي تتغلب على الخلافات».

تعاون مع مصر ضد حماس

ويكشف في اللقاء الذي اجرته معه «هآرتس» انه ليس مقتنعا بأن الاتصالات غير المباشرة مع حماس ستؤول الى اتفاق مفصل لوقف اطلاق النار. يضيف: «تكفي المبادئ التي تم الاتفاق عليها في نهاية آب، بإضافة بعض التفاهمات التي توصلت اليها الامم المتحدة والفلسطينيون بشأن ادخال البضائع والاموال تحت اشراف دولي.
ويعتقد يعلون ان جوهر الأمور يكمن في التنسيق السياسي الأمني مع مصر، والذي يسمح الى حد كبير بتقييد مساعي حماس الى التسلح. ويقول: «منذ سنة لم يصل أي صاروخ من سيناء الى غزة، لأن مصر بدأت العمل بشكل فاعل. كما اننا نحن والمصريون اوقفنا دخول الاسمنت الى القطاع، قبل فترة طويلة من الحرب، لأنه تم استخدامه لبناء الأنفاق». ويشير يعلون الى أن الترتيبات الجديدة ستتيح للغزيين الحياة، ويقول «لقد بدأ تحويل الأموال ووسائل الترميم الى القطاع مكررا قوله إن ميناء بحريا ومطارا مجرد احلام خيالية.

بيت العنكبوت

وفي رده على سؤال حول ما تعلمه حزب الله والتنظيمات الأخرى من الحرب في غزة قال يعلون «ان مسألة بيت العنكبوت ليست قائمة». ويعترف يعلون انه «يمكن لحزب الله ان يكون قد راكم الثقة بالنفس بشكل يفوق ما نسبناه اليه ويقول انه يحاول ترسيخ معادلة ردع جديدة على الحدود السورية واللبنانية، يقوم في اطارها بالرد على كل خطوة عسكرية ينسبها الى اسرائيل، من خلال شن هجمات على أراضينا».
في المقابل لا يشعر يعلون بالرضا لاستغراق الحرب على غزة 51 يوماً، زاعماً أن العرب تعلموا بأن اسرائيل، خلافاً لبعض توقعاتهم، يمكنها الصمود حتى في الاستنزاف، وهي تدافع عن نفسها وتجبي الثمن الباهظ من أعدائها». ويعتبر أن الرئيس بشار الأسد يسيطر على 25% فقط من أراضي سوريا التي باتت «دولة علويستان» القائمة في مدن الساحل الشمالي والمنطقة التي تربطها بدمشق.

ملك روحي 10-16-2014 09:08 AM

وكأننا نطلب الإذن منهم لإقامه دوله !
او نرجو رضاهم لبناء ميناء او مطار !
رغما عنهم سنقيم دولتنا وكانت التجارب السابقة كفيله بأن تحسم وتجبرهم على قبول كافة الشروط
فلم يكن من المستغرب أو المفاجئ، بل من الطبيعي والمنطقى، ألا يصمد النظام الصهيوني الذي تأسس على الأساطير أصلاً أمام حقائق الواقع. فمن اهتزاز أسطورة "الجيش الذي لا يُقهر" في حرب 1973، إلى الخروج العسكري من التجمعات السكانية الأساسية في الضفة وغزة بفعل الانتفاضة الشعبية، 1987، إلى فك الارتباط العسكري والاستيطاني الأحادي مع قطاع غزة بفعل انتفاضة الأقصى المسلحة، 2000، إلى الاندحار العسكري دون قيد أو شرط من الجنوب اللبناني، 2000، إلى الفشل الذريع، بل الهزيمة، للعدوان على لبنان، 2006، وصولاً إلى الإخفاق الميداني الكبير بكل المعاني للعدوان الأخير على قطاع غزة، سواء لناحية عجز الجيش الصهيوني عن تحقيق نصر حاسم وواضح، أو لناحية شل حياة "الإسرائيليين" واضطرار أغلبهم إلى العيش داخل الملاجئ طيلة خمسين يوماً، أو لناحية شل الملاحة الجوية "الإسرائيلية" جزئياً، أو لناحية، (وهنا الأهم)، نزوح جميع المستوطنين مما يسمى "مستوطنات غلاف غزة"، بما يذكر بالنزوح المماثل لمستوطني "المستوطنات الشمالية" طيلة مدة عدوان 2006 على لبنان، وبإخلاء الكثير من مستوطني الضفة وغزة لبيوتهم إبان الانتفاضة "الأولى"، 1987، وأكثر منهم بكثير إبان الانتفاضة "الثانية"، 2000. وأكثر من ذلك، فإن كثيراً من هؤلاء المستوطنين الذين يعربدون ويرتكبون أفظع جرائم القتل والاعتداء على ممتلكات الفلسطينيين ومقدساتهم في زمن "الهدوء"، لا يفرون من منازلهم إلى مناطق أكثر أمناً داخل "إسرائيل"، فقط، بل يهاجرون إلى خارجها أو تراودهم فكرة مغادرتها، في زمن اشتداد المقاومة الفلسطينية. يلحظ ذلك بيسر كل من يتابع ما تنشره وسائل الإعلام الصهيوني عن تنامي ظاهرة الهجرة المعاكسة، ارتباطاً بتنامي ارتداد حروب "إسرائيل" العدوانية إلى نحر "جبهتها الداخلية
ليصرحو بما يريدون ..

مشكور لنقل الخبر مؤمن
تحياتي

• ﮪـيـبــﮪـۂ ♪♥ 10-16-2014 09:38 AM

خيال ..

سيتم تحويله لحقيقه ,,

انتظر فقط . .

قد قالها القسام ,

انها مسئلة وقت فقط .

رفيقة ٱلقمر 10-16-2014 09:42 AM

هآدا شي احنا بنتوقعه من دولة الصهاينة

اصلآ الغدر بدمهم ، واحنآ راح نعمل كل شي ب السلآح وبس

ودي مؤمن

حبيب العمر 10-16-2014 09:48 AM

انت تريد وانا اريد

والله يفعل ما يريد
حسب ما عندها حماس اوراق ضغط
والا شو بجبر اسرائيل انها ترضخ

اشكرك مؤمن

خالد 10-16-2014 10:42 AM

الميناء والمطار موجودين من قبل

فقط هي اعادة اعمااار الهن

وكل شيء سيصبح غصبن عن النتن و يعلون

يحنا فلسطينية اذا حطينا حاجة براسنا لو كل العالم توقف ضدنا بنجيبهاا مو على كيف حدااا


شكرا للنقل


الساعة الآن 03:08 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.