|
كم أخشى آياميّ القادِمه كثيراً ، ! فَ لكَ ربيّ وكَلتُ آمّري ، و أسألك أن لا تُرينيّ فيهَا حُزناً |
|
اللهم فك أسرك أنتَ ومن معك http://www.youtube.com/watch?v=aYpqCH0njcg يا عمري إنتَ يا حبيب أختك وحشتني يا عصووووم |
|
شاعر من الضفة برغوثي واسمه مُريد قالولها ده أجنبي ما يجوزش بالمرّة قالتلهم يا عبيد اللي ملوكها عبيد من إمتى كانت رام الله من بلاد برّا ؟ يا ناس يا أهل البلد شاريه وشاريني مين يعترض عالمحبة لما ربّي يريد؟ كان الجواب إن واحد سافر اسرائيل وانا ابوي قالوله يلاّ عالترحيل دلوقتِ جه دوري لاجل بلادي تنفيني وتشيب أمي في عشرينها وعشريني يا أهل مصر قولولي بس كم مرة حتعاقبوها على حُب الفلسطيني ؟؟؟؟؟؟ |
على دفترْ .. سأجمعُ كلّ تاريخي على دفترْ .. سأرضعُ كلّ فاصلةٍ حليبَ الكلمةِ الأشقرْ.. سأكتبُ لا يهمُّ لمن سأكتبُ هذه الأسطرْ.. فحسبي أن أبوحَ هنا لوجهِ البوحِ لا أكثرْ .. حـروفٌ لا مبـاليةٌ أبعثرها على دفتـرْ.. بلا أمـلٍ بأن تبقى بلا أمـلٍ بأن تُنشـرْ.. لعـلّ الريح تحملهـا فتزرع في تنقلهـا .. هنا حرجاً من الزعتر هنا كرماً هنا بيدرْ .. هنا شمسـاً و صيفـاً رائعـاً أخضـرْ .. حروف سوف أفرطها كقلب الخوخة الأحمرْ لكلّ سـجينةٍ تحيا معي في سجني الأكبرْ .. حروفٌ سوف أغرزها بلحمِ حياتنا خنجرْ .. لتكسرَ في تمرّدهـا جليداً كان لا يُكسرْ .. لتخلعَ قفل تابوتٍ أُعِـدَّ لنـا لكي نُقبرْ .. كتـاباتٍ أقـدّمها لأيّ مهجةٍ تَشـعرْ .. سيسعدني إذا بقيتْ غداً مجهولةَ المصدرْ .. |
لا كان على الخاطر لا كان في النية أعشق ولد شاطر تسهر كده عنيه رمشك يا زين قادر جاب قلبي في إيديا عيني عيني نفسي و منى عيني أسهر تغنيلي و تميلي على ميلي يا شوق مواويلي في الجرح تدعيلي وإنتي المداوية لا كان على الخاطر لا كان في النية أعشق ولد شاطر تسهر كده عنيه أنا في الهوي شارد لا زاد و لا ميه و الشوق إليك قايد سهر لياليه إنتا اللي في الخاطر و انتا اللي في النية لا كان على الخاطر لا كان في النية أعشق ولد شاطر تسهر كده عنيه مال الهوى و مالي يلعب كده بيه ما كنت أنا في حالي و ايام معديه ليه جيت علي بالي مين دلك عليه |
مرَّ يومان ولا زلتُ أسألُ نفسي ما كان ذلك ؟ ربما كان حقيقةً وواقع ولكني عشتهُ حلماً جميلاً بقلم : الأخ الراقي أحمد سلمان |
إشتقتُ لصوتك أيتها الحاضرة في كلِ مكانٍ كلُ ما فيكِ يُلاحِقُني همساتك .. ضحكاتك .. لفتاتك ... لا زال يؤرِقني الحنينُ لأُمسياتك بقلم : الأخ الراقي أحمد سلمان |
أيتها الحاضرة في كل الزوايا صدقيني حينما أقولُ : أينما أذهب يُلاحقني طيفك.. حيثما أكون أراكِ .. أيتها الغائبة الحاضرة في فكري وفي عقلي .. لم يحدث أن جعلتني إمرأةٌ اكتبُ شعرْ بقلم : الأخ الراقي أحمد سلمان |
| الساعة الآن 07:13 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.