![]() |
ذَبلت عيناها وأنا أهذي في الليلِ اُسامرُ عينيها شردت عني والنوم يُكحِلُ جفنيها نامت صغيرتي ولم نُكمل حكايةَ ما قبلَ النّوم ِ خطفتها مني الأحلامُ سُرّت بلُقاها الأحلامُ وكأنها في حِجر أبيها نامت وأبيها لم ينمُ لم يُكملَ قصتهُ بعدُ نامت صغيرتي وانا مشتاقٌ لم أنمُ |
وأبتسمُ قليلاً وينتابني الشوقُ كثيراً حينما تُراودني تلك التفاصيل الصغيرة التى تجعلني أراكِ في كلِ الزوايا والتى على قلبي برداً وسلاماً حينما يكونُ البعدُ أقوى من أن تُصهِرُني أنفاسُك أحمد سلمان |
ولولا إختلافُ الزمانِ يا أميرتي لظننتُ أن نِزار كان يقصدكِ حينما كتبَ :~ أيتها اللماحة الشفافة العادلة الجميلة أيتها الشهية البهية الدائمة الطفوله أحمد سلمان |
أين أنتِ مني الآن وأنا أقتلُ نفسي خلف الشاشة شوقاً وغضباً وصخباً وتمرداً على كلِ ما يمنعني عنكِ أين انتِ مني الآن وأنا أسيرٌ لعينيكِ قتيلُ الإنتظار أحمد سلمان |
كلُ ما بيني وبيني يفتَقِدُك أغانينا أمانينا والسهدُ الساكنُ في مآقينا فاروق ونزار في كل ليلةٍ يسألوني عنكِ يحدثوني عنكِ وكلُ هذا وأنتِ !! غارقةٌ في داومة البعدِ أتدرين أم لا تدري ؟ أحمد سلمان |
ليت الزمانَ أعادني إلى الوراء قليلاً ليتَ القدرَ ألقاني على أبواب عينيكِ قديماً ليتني كنتُ هناك ليتني عشتُ الزمانَ ذاك ليتني كنتُ صديق المكان عابرٌ على الطرقاتِ أو عابثٌ حتى في الممراتِ أحمد سلمان |
لا تصمتي لا تصمتي لا تصمتي تحدثي إليَّ إقتربي نحوي احتلي بداخلي كل المساحاتِ واتركيني أمام عينيكِ مهزوماً قتيلاً منكس الراياتِ أحمد سلمان |
أيتها المعجونةُ في حاضري وذاكرتي وغدي أيتها الساكنةُ في صمتي وفي هذيي انتظري قليلاً .. أحببتُكِ مرتين إنتظرتُكِ مرتين وحينما مددتُ رأسي على صدرك وُجِعْتُ منكِ مرتين فلتعذريني مرةً آخرى .. أو ربما اثنتين ~ أحمد سلمان |
استأذنكِ في قبلةٍ على الشفتينِ تُطفئ جمرَ أشواقي ونظرةٌ من تينكِ العينينِ تُحيي القلبَ ما ماتَ شهيةٌ أنتِ وأنا عليلٌ أُصارعٌُ الحرمانَ مُشتاقَ أحمد سلمان |
ومر يومٌ وتلاه يوم وانا على شفا إنهيارٍ يتلوه إنهيارْ أصارع إحساس الفقد الموجع فيكِ وأتلاشى هنا وهناك حيث أنتِ ولا أعلم ..!! أأنا الجاني أم المجني ؟ |
وعلى سبيل الإشتياق قُلتُ لها ذات مرة :~ " العبارات الرومانسية كثيراً ما تشعرني ببعض الملل ربما لأن الصمت يحتل مساحةٌ اكبر بداخلي وربما لأني لستُ من هواة الحبّ بالكلمات " |
سامحيني فأنا أغضبُ كثيراً أسأم كثيراً فبالله عليكِ أن تعذريني |
وكلَ ليلةٍ أسترق النظر إلى رسمكْ أسامرُ عينيكِ أحادثُ شفتيكِ وأدنو برأسي على ساعديكِ |
إحدى سابع المستحيلاتِ أنتِ !! |
ذات مرة قلت لها :~ لا أحبُ الحديث في الماضي لأنه مضى وولى ولأني وهبتك الحاضر وأرهنُ لديكِ المستقبل |
بِتُ لا أُجيدُ الإنتظارُ على غيابك وألف سؤالٌ حائرٌ أين أنتِ الآن ؟ |
يوجعني جداً أن أفتقدك يوجعني جداً أن لا أجدك يوجعني جداً أن أمضي وبكلٍ دروبٍ إلا دربك يوجعني جداً أن لا أعرفُ كيف وأين فقدتك يوجعني جداً أن أذهب في كل مكان إلا قربك يوجعني جداً أن يمضي العمر ولا ألقاكِ يوجعني جداً أن أدمتنك |
اللهم لا تغير فينا طبعًا جميلًا أو خلقًا نبيلًا بسبب أناس من خلقك لم يقدرونا حق قدرنا https://scontent-b-fra.xx.fbcdn.net/...e1&oe=55204C87 |
انسية ما تفكريش تاني فيه اشغلي نفسك عنه بأي حاجة بطلي تحبيه سيبيه ماترجعيش تاني ليه وإن حاول هوا انتي اوعي تسألي فيه كلام سهل وبسيط بس مين اللي يعمل بيه أيوة ده كلام بسيط بس مين اللى يعمل بيه ؟؟ قلبي معدش هادي ولا بحياته راضي لو كان حب عادي كان مقدور عليه في عاشقين يتوبوا وفي عاشقين يدوبوا وأنا حبيت عيوبه واكتر من ده ايه ؟؟ بقول لسنيني فوتي بعده يعني موتي لو سكت صوتي قلبي بيناديه فاكره كل همسه حاسه كل لمسه فكرة إني أنسي بتفكرني بيه |
بقول لأخويا الكبير .. الحقني هموت من الغيظ والصدمة :103: قاللي : ليه ؟ قلتله : عنترة ابن شداد طلع خاين .. خان عبلة ! :114: جاوبني بكل هدوء وبرود أحسده عليه .. يمكن عبلة كانت تستحق الخيانة . :52: حرق دمي وأحبطني وندمني إني قلتله .. :71: نسيت من المفاجأة إن أخويا رجل وهينحاز لأبناء جنسه :cool: ولولا إنه أخويا الكبير وفي مكانة والدي الله يرحمه كان بقى ليا تصرف تاني :124: |
في وطني بلاد العرب اوجاعي كنت امل ان تبقي معنا لنهاية المطاف وترينا كيف لتلك الاوجاع تتحاول الى افراح بغذن لله ربنا يغير هالحال أصبتي |
الساعة الآن 10:12 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.