هڪُـذا نحـُن دائمــُـاً


.. نعــُرف النهايــُـہ جيـــُداً .. ولڪُننُـا نغفلهـُـا ..ومُن هــُذه


الغفلـــُہ .. تأتـــُى الدنيــُا لتلعـــُب معنــُـا .. فنخسـُـر نحـــُن


.. وتڪُســـُب هــُي ..ونڪُتشــُـف فـُى


النهايـــُـہ .. أنهـــُـا


.........ڪُانـــُت تلعـــُب بنــُـا وليســُـت معنـــُـا

هُنـــاكـ شَــخص مُمَــيّز فـــي هــذا الكَـــون

يَــجعُــلني أتمســـك بالحيــاه أكثَر مٍما ينبغي ..

ربـَـي إحـفـَـظـهُ أينـَـمـَـا كـَـان ..

أمـتـلـك قـلـبـآ إبـيـض - فـلآَ تـلـوُمـونــىِ ..


إذا لـمَ إفـهـمَ سَـواد البـَعض

{{ الناس }}
معادن تصدأ بالملل ... وتتمدد بالأمل.

{{ الذكريات }}
تكمن روعتها في تذكر أحاسيس لحظاتها

حُبّيْ لَكَ لَمْ يَكُنْ يَوْمَاً " هِوايَه "
حُبّيْ لَكَ لَمْ يَكُنْ يَوْمَاً " تَجْرُبَه " فَقَطْ !
حُبّيْ لَكَ لَمْ يَكُنْ كَ حُبّيْ لـِ غَيْرُكْ ..

حُبّيْ لَكَ كَانَ أنْقَىْ وَ أطْهَر حُبْ ..
لإنّهُ صِدْقاً اسْتَطَاعَ أَنْ يَجْمَعُنَا

قَلْبَاً وَ رُوْحاً مَعَاً

هـــ‘ــجــرت البـ‘ــعــض طـوعــاً

لأنــ‘ــي رأيــت قــلــوبهـــم تهوى فــراقــي ,,,

, نــعـم اشـتــاق

ولـكـنـنــي وضـعـت كـرامـتـي فــوق اشــتـيــاقــي ,,,

وارغـب وصــ‘ــلـهـم دومــاً

ولكـن طـريق الـذل لا تــهــوآه ساقي