|
نعم، الشعر يغيّر .. أدونيس في بيروت نعم، الشعر يغيّر .. http://www.assafir.com/Medias/Photos...5a352a28e6.jpg أدونيس أدونيس العائد إلى لبنان بعد فترة من انقطاع طويل، أتى بدعوة من الجامعة اليسوعية التي ستحتفي به يوم الخميس المقبل الثاني من تشرين الأول. الحفاوة بأدونيس تأتي ضمن مهرجان ثقافي يبدأ نهار الأربعاء المقبل ويشارك فيه الأب سليم دكاش والأب جيرار بجاني وندى خوري ووسام بردويل وأمين دورا وبيار جاج بطرس، وهيلين وردة وآمال سعادة ونديم كرم وجاد حاتم. يضم المهرجان إلى الاحتفاء بأدونيس عدداً من الكلمات وطاولة مستديرة ومحترفاً فنياً يدور بدرجة أساسية حول الفن وعلاقته بالإنسانية والسينما بوصفها وعياً للعالم والانفجار العطوب للمدن والشعر كمضاد للمصير أو القدر. أما الاحتفاء بأدونيس فمحله بعد ظهر يوم الخميس ويضم محاضرة لجورج سلهب ولقاء مع أدونيس حول «هل يغيّر الشعر وماذا يغيّر وكيف؟». الحوار المنتظر مع أدونيس جزء من احتفاء ينتهي بعرض مسرحي لإحدى قصائد أغاني مهيار الدمشقي من إخراج عمر أبي عازار. أدونيس الذي حضر إلى لبنان بحيوية وحماسة لا تخفيان مع ذلك يأسه من الوضع العربي ومن الثقافة العربية نفسها. استبقنا الحوار الشامل المرتقب مع أدونيس بعناوين هي على كل حال من صميم تفكيره وتأمله في الشعر. قال أدونيس: لم يعد السؤال هو الشعر والشعب والشعر والجمهور ولمن يكتب الشاعر. هذا النمط من الأسئلة داومنا عليه ردحاً من الزمن من دون أن ننتبه إلى أن الخطأ في السؤال نفسه. فحين نسأل هل يغيّر الشعر فإن هذا يتصل بماذا يغيّر وكيف يغيّر. ليس مهماً أن نسأل هل يغيّر إذا لم يستتبع ذلك ماذا يغيّر وكيف. وأضاف أدونيس: الشعر يغيّر بالتأكيد ومن دون أن يغيّر يستحيل وظيفة كما هي الحال في العالم العربي. أي أنه بعبارة أخرى يغدو جزءاً من الاستهلاك لا من الإنتاج. بذلك يصبح جزءاً من السياسة وتابعاً للسلطة، جزءاً من مكتب إيديولوجي يملي ويتحكّم ويقرصن.. أما أن الشعر يغيّر فهذا حقيقي، لكن ماذا يغيّر الشعر؟ لا يغيّر السلطة أو الدولة، فهذه أطروحات مغلوطة. يغيّر الشعر العلاقة بين الكلمات والأشياء. مثل هذا يؤدي إلى تغيير العلاقة بين الإنسان والواقع وإلى تشكيل صورة جديدة عن الواقع. في الشعر العربي الكثير من هذا الشعر فحين يقول الشاعر: الرأي قبل شجاعة الشجعان هو أول وهي المحل الثاني نجد أنفسنا أمام شعر لا يغيّر ولا يملك خاصية التغيير، الأمر يختلف حين نقرأ بيت الشريف العقيلي: ضاقت عليّ نواحيها فما قدرت على الإناخة في ساحاتها القبل المشكلة أن هذا الشعر المليء بالطاقة التغييرية غُلب وهيمن الشعر السلطوي. وانتهى أدونيس إلى القول: إن شعر النهضة بجملته هو شعر استعادة تقليدية. بقلم : مصطفى جمال الدين |
الشعر كآن زمآن بغير آشياء كتير بالوآقع وحتى السلطةْ ~ لكن بهذآ الوقت مآ صار بغير شيْء او آحنا ما بنهتم بهذآ الآشي ~ ادراجك مميز وقيم .. |
الرأي قبل شجاعة الشجعان هو أول وهي المحل الثاني كان للشعر دور بالتغيير لانو غالبا كانو الشعراء من الشخصيات التي تقدر والها كلمة اليوم الكلمة للمصالح وللمادة وللسلطة وصارو الشعراء ع الهامش للاسف طرح قيم سفير القلعة ﻻ حرمنا تميزك تحياتي |
گآآآن ومآآ زآآل ... مشگووور سفير على المعلومة ... |
اقتباس:
الناس تغيرت اخي الصياد وتتابع ما هو يبعدها عن همومها ومشاكلها بالتسلية سواءا كانت ايجابية ام سلبية فقدت الحس العام والشعور بالمسؤلية ولم تعد تتاثر بما يكتب في مجالات الادب عصر السرعة والمادة وملاحقة ومواكبة العصر بدون تعب \كبسة ازرار \ لذلك انعدم الاحساس العام والذوق العام بكل شيء كانت مؤثرة الكلمة وقوية في شعوب ايام زمان اما اليوم فهم بالاغلبية عملاء ومأجورين بالمادة يبيعون الارض والعرض هؤلاء كقطع الشطرنج بايدي من يريد منهم اتمام مشاريعهم الكلمة الطيبة لم يعد لديها مفعولها بالنفس البشرية \ليس الجميع طبعا بل الاغلبية رحم الله ايام الزمن الجميل تحياتي الك اخي الكريم على تواجدك وتعقيبك شكرا لك |
الشعر القديم وحتى بدايه العصر الجديد كان اله تاثير كبير اما سياسي اواجتماعي وفي جميع المجالات وكان الكل يهاب الشاعر ونقده ورثاءه او هجاءه في هاذا الوقت الشعر لا يتجاوز العشق والغرام وقليل من السياسه وقليل من النقد البنآء اشكرك اخي سفير راق لي موضوعك |
اقتباس:
نعم ملك كلامك صحيح \ ليس فقط بالشعر مضمون مقالة ادونيس انما بشكل عام الادب باكمله والشعر منه الكلمة الطيبة ذات المفاهيم القيمة للانسان فقدت قيمتها وضلت طريقها الى اذن المتلقي بشكل عام انعدم الاحساس بها وبقيمتها نحن بعصر السرعة والمادة تحياتي الك ملك وشكرا الك على تواجدك وتعقيبك شكرا |
اقتباس:
وحتى في الحب لم يعد يسري مفعله كما زمان عند الطرف الاخر ولم يعد يعطي بريقه الادبي والحسي واين ذاك الحب الذي امسى خبرا ولى وانقرض \سقط على مزابل الجسد الرخيص تحياتي لك اخي مؤيد شكرا جزيلا لك على تواجدك ومداخلتك شكرا |
مااعتقد انو يغير............... تسلم أخي |
لكل رأيه الخاص مشكورة اسماء تحياتي |
أي أنه بعبارة أخرى يغدو جزءاً من الاستهلاك لا من الإنتاج. بذلك يصبح جزءاً من السياسة وتابعاً للسلطة، جزءاً من مكتب إيديولوجي يملي ويتحكّم ويقرصن.. أما أن الشعر يغيّر فهذا حقيقي، لكن ماذا يغيّر الشعر؟ لا يغيّر السلطة أو الدولة، فهذه أطروحات مغلوطة. يغيّر الشعر العلاقة بين الكلمات والأشياء. مثل هذا يؤدي إلى تغيير العلاقة بين الإنسان والواقع وإلى تشكيل صورة جديدة عن الواقع. هل يؤثر الشعر؟؟ سؤال عريض اجابته ما بتتلخص بعدة كلمات لكن نحن في زمن عم نفكر في استهلاك الخبز اكتر مما نفكر في مسائل الثقافة او الاطلاع وحتى ياللي بيكتب الشعر صار بيستهلك الحروف لمصالح آنية مالها في الغالب وجهه او هدف غير خدمة السلطة والتصفيق او تمجيد فلان او علان اصبحت الكلمات مستهلكة مالها تأثير في عقل مواطنا العربي ياللي مشغول بتأمين نفسه وعيلته وقوت يومه والكوارث ياللي عم تدور حوله الكلمة فقدت سحرها وتأثيرها وشعرائنا الجدد ما هم الا شعارير صاروا عباراتهم مستهلكة فاقدة مصداقيتها.. في الغالب.. |
آبشعر آلقديم كآن له أثر على القَلب أكبر وكآن له مَجآلآت عديدة حُروف مُزدحمة وتصل الشّرق والغرب بِرمته أما آلآن فَبآتت لتكتلآت حِزبية عِشق وآلهوى تمردآت سيآدية وإذا تم آلآنتقآد يكون بِشكل شَرس هجمآت بآلنقد البذيء بعكس مآ كآن سآبق يسلمو ع الموضوع والطرح ودي لك ي ألِق ~ |
اقتباس:
ولها وقعها المؤثر ايضا في النفس ولكن اي كلمة .!؟ الكلمة الصادقة والمعبرة عن حال الناس بحياتهم الاجتماعية واليومية بما تحمل من كل شيء في دنياهم اما الكلمة المبتذلة المأجورة لهدف مادي وليس حسي تسقط بشكل سريع وتتلاشى مع مرور الزمن لكل حسب ما كتب واجتهد تحياتي الك وردة شكرا جزيلا |
اقتباس:
والزمن الجميل تاكيدا اجمل من زمننا هذا ...الزمن الرديء في السابق كانت الحياة ابسط واصدق واجمل اما اليوم فالحياة اصبحت معقدة وسريعة بكل شيء تسابق باي شيء وراء المتطلبات الحياتية فقدت الاحساس والشعور والتذوق الجميل لها واصبحنا لانتذوق طعمها الجميل بل نتذوق عولمتها ومادتها اولا ومن ثم باوقات قليلة جدا نشعر ونحس ونتذوق جانبا بسيطا منها وهذا ينعكس تاكيدا على حياتنا ككل لذلك الكلمة تفقد احساسها الجميل الذي يرسخ في الروح والوجدان ويبقى ابدا ملازمنا اما ابتكارات الكلمة في ايامنا هذه مرتبط مع التطور السريع الذي يعكس شعورنا واحساسنا الجميل بها كلمة هذه الايام مبتذلة ورخيصة وبلا ثوابت تؤهلها للبقاء تسقط تدريجيا كما تسقط الصناعات تدريجيا اما الصناعة المتلاحقة الجديدة اللي بكتبه اليوم بعد ثلاث اشهر المفروض اكتب شيء جديد وبالعام الواحد اربع اصناف متلاحقة من ادب الكلمة الهابط سقى الله ايام زمان الكلمة الطيبة ورحمنا الله عذع الايام الادراك والحس والشعور وافتح الله عقولنا للتمييز بين الجمال في بساطته وبين القبيح في تعقيداته ورخصه لك الود والتقدير والاحترام ظل شكرا لك |
والله بعرف........ تحياتي وتقديري |
اقتباس:
شكرا الك انفاس طاهرة تحياتي وتقديري لك |
الشعر في كل اوزانه وقوافيه يتغير لكن مازال جميل لروحك الورد سفير ودي |
اقتباس:
ولك الاجمل منه .. عطره.! تحياتي |
| الساعة الآن 12:50 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.