!~ آخـر مواضيع المنتدى ~!
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   منتديات بنات فلسطين > ★☀二【« اقسام البرامج والجرافيكس »】二☀★ > أفلام الأكشن الأجنبي والأفلام العربي

هل تنجح التظاهرة في بلد على مسافة من السينما؟

هل تنجح التظاهرة في بلد على مسافة من السينما؟ «عروض السينما الأوروبية» في أبو ظبي ودبي.. العواصم أمام الكاميرا = 500) this.width = 500; return false;" />

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-20-2014
سفير القلعة غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل : Jan 2014
 فترة الأقامة : 4149 يوم
 أخر زيارة : 02-03-2015 (08:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم : 1003
 معدل التقييم : سفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud of
بيانات اضافيه [ + ]
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي هل تنجح التظاهرة في بلد على مسافة من السينما؟



هل تنجح التظاهرة في بلد على مسافة من السينما؟

«عروض السينما الأوروبية» في أبو ظبي ودبي.. العواصم أمام الكاميرا

التظاهرة السينما؟ 3b977f61-1bf5-4a81-9


تشهد إمارتا أبو ظبي ودبي، حالياً، تظاهرة سينمائية أوروبية تُنظّمها «بعثة الاتحاد الأوروبي» في دولة الإمارات العربية المتحدّة، بعنوان «عروض السينما الأوروبية». التجربة مشابهة لـ«مهرجان السينما الأوروبية» في بيروت، الأقدم بين التظاهرات الأوروبية في مدن عربية متفرّقة. المهرجان البيروتي ثابتٌ في استمراريته. يكاد يبلغ العشرين عاماً من عمره.
التظاهرة الإماراتية مولودٌ جديد لسينما أوروبية، يُراد لها أن تعثر على مكان ما في دولة الإمارات. لن تكون المقارنة منصفة. الاختبار البيروتي تفوّق على تجارب عربية أخرى خاصّة بعروض أفلام سينمائية أوروبية (عمّان وتونس والقاهرة، وغيرها). التجربة الإماراتية حديثة جداً. نتائجها تظهر لاحقاً. لكن ملامح النتائج هذه حاضرة في المشهد الإماراتي العام.

تجربة

«بعثة الاتحاد الأوروبي» مشغولة بالترويج لنتاجات فنية وثقافية، إلى جانب اهتماماتها السياسية والاقتصادية والتجارية. الخيارات لافتة للانتباه، في برمجة لا تدّعي ما يفوق قدراتها وأهدافها. الاكتفاء بعروض فيلمية أمرٌ حسنٌ وضروري، وإن رافق ذلك تنظيم ندوة تتناول الإنتاج السينمائي المشترك مع دول ومؤسّسات أوروبية. تقديم نماذج مختلفة من نتاجات سينمائية أوروبية دعوة إلى مشاهدة يُفترض بها أن تمنح المدينة وناسها شيئاً من ثقافة بلدان وحيويتها الإبداعية. السؤال المطروح: إلى أي مدى يُمكن لتظاهرة سينمائية أوروبية أن تنجح في بلد لا يزال على مسافة من المعنى الأصيل لصناعة فن سابع؟ صحيفة «الخليج» (الشارقة) نشرت تحقيقاً لرفيف الخليل (12 أيلول 2014) حول واقع العملين السينمائي والتلفزيوني في دولة الإمارات. مخرجون سينمائيون شباب «غاضبون» بسبب غياب الاهتمام بهم، سينمائياً وتلفزيونياً. عاملون في الإنتاجات التلفزيونية نفوا لامبالاتهم إزاء شباب إماراتي يريدون تأسيس حالة فنية سوية في إماراتهم. التوقف عند هذه الملاحظة نابعٌ من رغبة في محاولة فهم المشهد الفني ـ الثقافي الإماراتي، بمناسبة إطلاق الدورة الأولى لـ«عروض السينما الأوروبية». هناك مأزق واضح في العلاقة القائمة بين إماراتيين والسينما والفنون: إذا كان الإماراتيون منفضّين عن أعمالهم المحلية، فهل سينتبهون إلى الوافد الثقافي ـ الفني إليهم؟ لهذا، يُطرح السؤال: إلى أي مدى يُمكن لهذه الـ«عروض» الأوروبية أن تنجح جماهيرياً؟ وإذا فشلت في استقطاب مشاهدين إماراتيين، على غرار المأزق الجماهيري العام الذي يُعانيه مهرجانا أبو ظبي ودبي السينمائيان الدوليان، فهذا يعني أن الرغبة الرسمية في توطيد الموقع الثقافي للإمارات في المنطقة الخليجية، محتاجة إلى جهد أكبر على مستوى «تلطيف» العلاقة الجماهيرية بنتاجات سينمائية متحرّرة من كل تسطيح ونَفَس استهلاكي. ألهذا السبب، مثلاً، اختار «مهرجان أبوظبي السينمائي» فيلماً إماراتياً بعنوان «من ألف إلى باء» لعلي مصطفى، لعرضه في افتتاحه دورته الثامنة مساء 23 تشرين الأول 2014؟
لا يعني هذا انتقاصاً من أهمية الحراك السينمائي للأوروبيين في الإمارات. التجربة مطلوبة. تفعيل الحراك السينمائي الغربي يتكامل والحراك الإماراتي الداخلي. مهرجانا أبوظبي ودبي مستمران في رفد المجتمع بكل جديد ممكن وفعّال. مستمران في دعم النتاج الإماراتي أيضاً، كدعمهما مشاريع سينمائية عربية. «بعثة الاتحاد الأوروبي» تمارس وظيفة ثقافية، يُفترض بها (البعثة) أن تجعلها مساحة مغايرة للمستوى السياسي ـ الاقتصادي العام. البرمجة غنية بعناوين أساسية ومهمة. أي أن هناك انتباهاً لدى منظّمي الـ«عروض» إلى ضرورة الجمع بين الثقافي والجمالي والفني في صناعة سينمائية أوروبية.

مدن وتحوّلات

افتتحت «عروض السينما الأوروبية» مساء 18 أيلول 2014 في أبوظبي، ومساء 19 أيلول في دبي. منظّمو التظاهرة يتيحون لأفلام إماراتية عديدة حيّزاً لها في البرمجة الأوروبية، تماماً كما حصل في بيروت، إذ اعتبرت البعثة أن «المحليّ» ضروري في التظاهرة الأوروبية. طغى الطابع الرسمي على الافتتاح في أبو ظبي. لكن السينمائيّ في حفلة الافتتاح أهم وأجمل وأقدر على استعادة المعنى الإبداعي لصناعة الصورة. «الجمال العظيم» (2013) للإيطالي باولو سورّينتينو إعلان سينمائي ليس لافتتاح تظاهرة، بل لكيفية تحويل السينما إلى بهاء لا ينضب. روما المدينة جزءٌ من اللعبة. تماماً كبرلين، في «وداعاً لينين» (2002) للألماني وولفغانغ بيكر (يُعرض في ختام الـ«عروض» في 24/ 9 في أبوظبي، و25/ 9 في دبي). فيلمان عن مدينتين تعيشان تحوّلات قاسية، وعن أناس يواجهون فعل التحوّل هذا بأمزجة ومخاوف وقلق. سورينتينو شبيهٌ بصانع مجوهرات محترف وأصيل ودقيق. بيكر مأخوذٌ بكيفية تحويل البساطة في مقاربة الحكاية إلى جمال في صناعة الصورة. الإيطالي يرافق صحافياً في رحلة التطهّر الملتبسة داخل أزقة وهواجس ومنعطفات في روما «العظيمة». الألماني يرافق شاباً يخشى إخبار والدته أن جدار برلين سقط، وأن العالم تغيّر، وأن الدنيا باتت مختلفة. الفيلمان متشابهان في فعل وداع قاس، وحنين قاتل، وعبور ملتبس، وتبدّل أنيق بروعته السينمائية.
13 فيلماً أوروبياً في برمجة مفتوحة على تفاصيل وحكايات. التنويع، شكلاً ومضموناً، واضح. منها: «باريس، أحبك» (2006) لمجموعة من المخرجين الذين قالوا، سينمائياً، شيئاً من ارتباطهم، العاطفي والإنساني والثقافي، بالعاصمة الفرنسية. «بعد الشتاء» (2013) للتشيكي يان سفيراك، يرسم ملامح رجل «يعاني» غضباً دائماً يضعه في إطار صدامي مع المحيطين به، سواء عندما كان أستاذ مدرسة، أو عندما بات عاملاً في سوبرماركت. الهولندي «سووف» (2013) لأنطوانيت بومر مستلّ من كتابات صحافية لسيلفيا فايتمان، يغوص في حكايات عائلة مشتتّة ومنكسرة وباحثة عن خلاص ما. أما الإيرلندي «ذات مرة» (2007) لجون كارناي، فمختلف: شوارع دبلن مساحة لرجل وامرأة يلتقيان صدفة، ويكتشفان عشقاً دفيناً في كل واحد منهما للموسيقى. هو خارجٌ حديثاً من انكسار في علاقة محطِّمة، وهي مقيمة في زواج من رجل لا تحبه. الموسيقى نوع من علاج، أو خلاص. هناك لندن أيضاً في فيلم «بابل الحديثة» (2012) للإنكليزي جوليان تامبل: مدينة مفتوحة أمام مهاجرين من جنسيات مختلفة، وأمام نزوات وآلام وثقافات ومناهج سلوكية مختلفة وضاغطة. البولندي أندريه فاجدا اختار النقابيّ ليش فاليسا نواة فيلم أنجزه في العام 2013: «فاليسا، رجل الأمل». التوغّل في الحياة العامة لمؤسّس «تضامن»، واللاعب الأبرز في إسقاط النظام الشيوعي في بلده، والمنظومة الاشتراكية في أوروبا. السينمائي بنظرته الفنية يلتقي النقابي (الذي بات رئيساً لبلده) بمساره المتخبّط والصدامي.
أفلام عديدة. مواضيع كثيرة. الاحتفال بجماليات فنية يُخفِّف، ولو قليلاً، من قسوة واقع حوّلته السينما إلى مرايا كاشفة وفاضحة.

نديم جرجوره



ig jk[p hgj/hivm td fg] ugn lshtm lk hgsdklh?





رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لها شكل من مسافة بعيدة وشكل اخر من مسافة قريبة .. غرام ะ» رُكُن آلصۈرٍ ..! 8 09-03-2014 04:21 PM
هل تؤيد ضرب الاطفال؟ صمت اللقاء الـטּـِقآشآتُ الجَّآدة والـפـوَآر..! 20 08-31-2014 12:15 PM
بين الجوع والموت مسافة إصبع أمـَيْـمـَــہ ʚïɞ الــشعـر والـشعـراء 9 08-05-2014 12:14 PM
المنزل السينما -صور المنزل السينما في يورك بولاية ألاباما الأميركية عہازفہہ علےآوتـہہارالحـب غرائـب وعجائـب 12 08-03-2014 02:47 AM


الساعة الآن 10:02 PM


فن بيتك متجر فن بيتك الصعب للاتصالات سبيكترا

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.