![]() |
لم تعد الاشعار من اولياتي .. ولم يعد القلم خبير بما تحمله زاتي ..ولم تبقي انتي نعم انتي ذلك الحلم الذي بدى منذ زمن كبير ... فمع تحولات العالم ومرور الزمن ايقنت سيدتي ان الحب ....هو كلمه لا اكثر .. لم تعد الكلمه التي عندما تقال تهز المشاعر وتروي ظمئ قلب عطش ذبلت دقاته .. اعلم انك رحلتي قبل ان تاتي ....وهناك اقمتي .. وهناك عشتي وترعرعت بزور العشق بداخلك ... فاستمري بتلك الطريق ... طريقي كلها اشواك ومدني كلها ظلام والحرير الذي كنت اجمعه من بلاد الهند والعجم ..صنعت منه وسادات فلكل لحظه كنت استجمع بها قوا مشاعري ...يجزبني حبك فلا اجد مني الا ..الوقوع على اعناق قلبي فتتكسر امالي ...اعزريني حان الوقت كي اقف واستمر واعلن الهدنه مابيني وبين مشاعري لكي تستمر الحياه .... |
اصبح كل شي كالماء ليس له نكهه اصبح كل شي كالهواء ليس له رائحه لااعلم هل عالمي تغير ام انا من تغيرت!! كانت اصغر الاشياء تفرحني .. والان اعظم الاشياء لم تعد تفرحني.. لكني اعلم اني لم اعد اتلذذ بشي من الاحساس تساوى كل شي لدي لم يعد يهمني أي شي انحرمت من كل شي حتى من الشعور بالحزن لاني اعتدته صار من ضمن عاداتي ولم يعد احساس مريب والفرح لم احسس به لاني اعتدت ان يموت قبل ان يلد او يموت في لحظة ميلاده مات احساسي وموت الاحساس نعمه..مااصعب ان تكون مرهف الاحساس وكل شي يخدشك الاحساس اصبح ضعف والتبلد قوه ولهذا اخترت ان اكون بلا مشاعر.. |
لـم يفهمـــني أحــد تـــمـامـــاً البعض ظنــوا أنـــي " تكبــرت " ۅآخـريـن اعــتقدوا أنــي لا أحبـهم لـــم يســـتوعـبني أحــد بــعد ... أنـا لا أكـره أحـد .. لا أتـكـبّر عـلى أحـد .. لسـتُ غـاضـب مـن أحـد .. لا أريـد شـيـئًا مـن أحــد .. لا أريـــد أن أتـحـــدث إلـى أحـد .. أنـا فـقـط أُريـــد الــبقاء " وحـــدي " ﻟــ ( فـــــتره ) .. فــــــتــره ! أريــد أن أعـــتزل الـعالـــم فـيــها .. أعـتزل جـموُع الكـذب ۅ الـخـداع ،ۅ النـفاق ، الاحاديث المــلـفـقـــه .. حـتى إنـي لا احـــتاج لأحـــد لـــيواســـيني .. |
منِ الغباء أن نمنع من نحب من محبة غِيرنا .. و محادثة غيرنا .. والتعرفِ على غيرنا .. لأنهم لو أحبــ ـــونا بـ [ صدق ] ل منعو أنفسهم من ذلك |
محكمة التاريخ متهم---- وانا ضحية...حاكمي مسلوب وانا من سرق جسدي قاتل انا من نزف... قلبي بكيت وسال....دمعي حكموني أعداما أهذا قدري حاكمي....... ظالمي لقد ضاع عدل بشري قتلوني علنا اعداما شنقا غدرا قتلا دمرت مشاعري علنا لمن اشكي ان تبقى شيئا من جسدي |
إلى صامتة .. تكلمي .. تكلمي أيتها الجميلة الخرساء فالحب .. مثل الزهرة البيضاء تكون أحلى .. عندما .. توضع في إناء ، كالطير في السماء والأسماك في البحار . واعتبريني منك يا حبيبتي .هل بيننا أسرار ؟ أبعد عامين معا؟ .تبقى لنا أسرار .. تحدثي عن كل ما يخطر في بالك من أفكار ، عن قطة المنزل عن آنية الأزهار عن الصديقات اللواتي .. زرت في النهار .. والمسرحيات التي شاهدتها .. والطقس ، والأسفار .. تحدثي عما تحبين من الأشعار ، عن عودة الغيم وعن رائحة الأمطار .. تحدثي إلي عن بيروت .. وحبنا المنقوش فوق الرمل والمحار .. فإن أخبارك يا حبيبتي .. سيدة الأخبار .. تصرفي حبيبتي كسائر النساء .. تكلمي عن أبسط الأشياء وأصغر الأشياء ، عن ثوبك الجديد عن قبعة الشتاء عن الأزاهير التي اشتريتها (من (شارع الحمراء ، تكلمي ، حبيبتي عما فعلت اليوم - أي كتاب - مثلا قرأت قبل النوم؟ أين قضيت عطلة الأسبوع ؟ وما الذي شاهدت من أفلام ؟ بأي شط كنت تسبحين ؟ هل صرت لون التبغ والورد ككل عام ؟ .. تحدثي .. تحدثي من الذي دعاك هذا السبت للعشاء ؟ بأي ثوب كنت ترقصين ؟ وأي عقد كنت تلبسين ؟ ،فكل أنبائك ، يا أميرتي أميرة الأنباء .. عادية تبدو لك الأشياء .. سطحية تبدو لك الأشياء .. لكن ما يهمني أنت مع الأشياء .. وأنت في الأشياء .. وأنت في الأشياء |
سمعتُ حديثاً للقمرْ يُنَاجي نجمةً في السحرْ يقولُ هَلُمِي إلىّ فلاَ..خوفٌ عليكِ اليومَ ولا خطرْ. فقالتْ لهُ: لا لنْ أعودْ..فكيفَ بعدَ كلِ هذا الجحودْ. ونكرانِ ذاك الحبِ التليدْ ..تبيعُ هوايا بسعر زهيدْ وإني ظننتُ لحبي الخلودْ..ولكنَ ذاك الحلم بعيدْ. فخلِ سبيلي وافعل ماتريدْ.فلو كانَ فراقنا مُقَدَراً. فمالكَ عنهُ من محيدْ!وإن كانَ موتُ الحُبِ راحةٌ. فهذا هوَ كلُ ماأريدْ.. |
احببتك واعلم بأني لست لك ولكني عشقتك .. احببتك واعلم ان دياري ليست ديارك ولكني هويتك .. سحرتني بجمال كلماتك .. وغمرتني الى صدرك براحتيك .. تسللت الى قلبي بهمساتك .. وارتعشت انفاسي ببسماتك .. تعلقت بك روحي وليس جسدي .. سكنت اعماقي وتخطيت حدودي .. لم افكر في المسافة التى تحول بيننا .. فقد انغرس الحب في اعماقنا .. وكل نبض يهتف بحبنا .. اتذكر النجوم التى سهرت معنا .. وظلام الليل الذي كان يكسينا .. ودموعنا التى تتلألأ في مقلتينا .. خوفا من الفراق الذي كتب عل قصتي معك .. مازالت تحكى ام انتهت |
مالي أراك في سأم وارى الدمع رقراق أراك تعزف أنشودة الصد والحان الفراق أما كنت لذيذ العشق لذيذ العناق ؟ قد زارني الليل واشتدت بي الأشواق شممت عطر وردك بزفيرٍ دون إشهاق الملم بعضي ويــكِْْــنُ ليلي دون إشراق أتمتم لنفسي وأثير بداخلي نزاع وشقاق لما تهجر قلبي وكان أمسُـنا بخيرٍ ووفاق للحب كتبنا رواية وبنظم الشعر كنا في سباق إن تهجر الروح صبابة أُقسم انك لعهدي يوماً ستشتاق قلبي .... بالحب سلطانا لم يزل يروي من حوله الأوراق |
سّأرٍحلِ معّڪْ فيً رٍحلِه عّلِيً سّطح آلِقمرٍ آنآ وَآنتِ بعّيًدِآ عّن ڪْلِ آلِبشرٍ... سّأحضرٍ آلِيًڪِْ شموَعّ عّشقيً سّأدِعّهآ عّندِ قدِميًڪِْ تِنصهـرٍ ... سّآتِرٍڪْ بيًـن ذرٍآعّيًڪِْ رٍوَحيً وَعّلِـيً ضوَء آلِقمرٍ يًحلِوَ لِنآ آلِسّهرٍ سّأعّزف عّلِى أوَتِآرٍڪْ حتِى يًسّتِغيًث آلِوَتِـرٍ... سّـأطيًلِ آلِنظرٍ فيً عّيًنيًڪِْ حتِى أفقدِ فيًڪِْ آلِبصرٍ... سّـنذوَب من همسّآتِنآ حتِـى يًـذوَب منهآآ آلِحجـرٍ... سّـأجعّلِ قمرٍيً يًخآطب آلِشمسّ ڪْيً لآ تِشرٍق حتِى يًطوَلِ بنآ آلِسّهر |
رُغمَ أنهَآ قبيحه .. أحبَهآ فَظنت نَفسهآ جَميلةةة فـ خآنتهُ حقيرةَ هيِ منْ تفعلَ ذلكَ !. |
؛ وَ حينَ انْتَبَهْتُ وَ لَـمْ أكُ شَيَّا وَ كُــنْتِ تَمُـرِّيـنَ طَيْـفَاً خَفِـيَّا فَجِئْتِ وَ ألْقَـيْتِ فَوْقِي هَـوَاكِ وَ أبْـدَيْتِ هَمْسَـاً خَفيفَـاً زَكيَّا وَ رُحْتِ تَمُـرِّينَ رَغْمَ احْتِرَازِي وَ تَـرْمِــينَ وِرْدَاً عَلَى شَـفَتَيَّا سَـلَامٌ عَلَيْكِ .. سَـلَامٌ عَلَيّا سَلامٌ عَلَى الحُبِّ يُبْعَثُ حَيَّا . |
؛ وَ تَبْقينَ سِـرَّاً دَفيناً بِقَلْبي وَ مَا بُحْتُ يَوْمَـاً لِخِلٍّ بِسِرْ أبِـرُّكِ دَوْمَــاً إذَا مَـا صَدَدْتِ وَ مَــا بَعْـدَ بِرِّي هُنَـالِكَ بِرْ أحِبُّكِ ألْفَــاً وَ ألْفَــاً وَ ألْفَــاً فَمَا ضِقْتُ ذَرْعَاً وَلَنْ أعْتَذِرْ |
؛ مَا الانْجِذَابُ طَبيعَتي .! حَتَّى إذَا أجْمَعْتِ مَا أجْمَعْتِ كَيْمَا تَجْذِبي قَلْبي إلَيْكِ لِوَهْلَةٍ .. أدْرَكْتِ أنِّي " لَا فِلِزْ " !! |
؛ تَسَائَلْتُ يَوْمَاً - وَ كَانَ الظَّلَامُ عَلَى مَدّ جُرْحِي يُسَاوِمُ دُونَ اكْتِرَاثٍ دُجَاهْ وَ يَعْزِفُني النَّايُ فَوْقَ اجْتِرَاحِي وَ يَحْرِقُني تَحْتَ ظِلِّي لَظَاهْ وَ يَنْسَابُ مِنْ مُقْلَتي مَا أشَاءُ وَ مَا لَا أشَاءُ .. وَ مِمَّا يَشَاهْ وَ يَرْجِفُ قَلْبي إذَا مَا اعْتَرَتْهُ وَ يَجْمَعُهُ إذْ تَشَظَّى شَظَاهْ - أكُنْتُ اعْتِبَاطَاً أسيرَاً لِحُزْنٍ تَمَخَّضَ فِي دَاخِلي مُحْتَوَاهْ ؟! فَوَارَيْتُ حُزْني بِصَمْتٍ كَئيبٍ وَ دَاوَيْتُ جُرْحِي بأنّي أنَاهْ |
؛ أنا لا أملك قلباً ... تستهويني جداً فكرة الطيران و رؤية الناس من أعلى و تخيلهم كالنمل الذي أود " فعصه " ببرود تام و بلا أية رأفة و بدون أدنى " تأنيب ضمير " إذ أنني و كما أخبرتكم ( لا أملك قلباً ) .. لذلك تراودني هذا الصباح فكرة جميلة جداً ، سأجربها لاحقاً .. أعدكم أنني سأجربها .. لا شك في ذلك .. سأبدأ بأخذ أنفاس عميقة و سريعة و متتالية و أحبسها في رأسي فلا أسمح لها بالخروج الى أن يصبح رأسي بحجم بالون ضخم جداً .. - أنا أحب البالونات ، عندما كنت صغيراً كنت أبكي كثيراً الى أن يحضروا لي بالوناً ، عندها أنفجر من الضحك و أطلقه في الهواء . - سأطير تماماً كالبالون و أشبع هوسي بفعص النمل أقصد الناس . كل ما أخشاه هو " دبوس " قادم من إحدى الجهات ، فهو سيفعصني تماماً . أتعلمون ؟! .. حتى فكرة " فصعي " تبدو فكرة جميلة ! ألم أخبركم أنني بلا قلب .. لم لا تصدقونني ؟! سحقاً لكم . . |
عايَرْتَني في الحُبّ، قُلْتَ :تَخَافُهُ إنّ الْجبَالَ تَخِرُّ وهْيَ جِبَالُ الْعِشْقُ في كَبِدِ الوضوحِ يَهُزُّني والْبَوْحُ في عَصْرِ الخيالِ مُحَالُ أَحْرَقْتَني وبكيْتَ، يالَمُصيبَتي! ونَظَمْتَ شِعْرَاً شَعَّ فيهِ جَمَالُ حاصَرْتني بالزَّهْرِ حينَ أَسَرْتَني عانَقْتَني-وَيْحي- يداكَ ظِلالُ لمْ أعْتَزمْ يوماً فُراقَكَ داخلي هذا رِحالي ليسَ فيهِ نِبالُ أدْمى ثقيلُ الْقيْدِ حُرَّ أصابعِي فَتَبخّرَتْ أحلامُنا وَرِمالُ لا تسْقِني لَوْماً؛فدَهْري ظالِمٌ أخْشى ارْتِشافاً شُدَّ فيهِ رحالُ قُلْ ما تَشاء فما هوايَ بقاتلٍ ما نَفْعُ حُبّ ليسَ فيهِ وِصالُ؟! |
يُشيع بأنني في الحب غرقى بلؤلؤةٍ يمنّي لي محاري و يرميني بعشقٍ مخمليٍّ و ما يدري بفقري و انحساري فمهما تعظم الأمواج تبقى بلا أثرٍ بأكباد البحارِ |
طلقت العشق ....بعدك ----والفرحه ...لأجلك بعدك ماتت .....بسمتي جفت دمعتي.......بعدك أمي أحبك .............. وأعشق نفسي فأنا منك قليل هذا ....... مقامك احبك ..........والدتي امووت.......... عشقك ففقدانك ...........أمي فقدني حنانا ما يتكرر حبا ليس له........مثل وسأعيش وقلمي...أكتب ذكراك فأنت في خيالي حتى يكون يوم..مماتي احبك حباً .............. يا ملكة قلبي ووجداني |
جف قلمي مدح النساء وضاع الورق بالنسيان وتعبت عشق... النساء ............وغدر حواء ذبحت الاف المرات لحب إمرأة !غائبة الأحساس انا من احببتك ...يوماً حبا صادق ......القوام اكتبت فيك حبا وغرام و أهديتك عشق وأمآن انت خائنتا حب........ كان كذب .......ونفاق انت من مزقتي ...قلبي وهما بعيد .....الوفاء فيا بنت حواء ......... انت وغيرك ......سببا لكره النساء .......... سبباً للخيانة..والدمار سبباً لضياع.........حب كان يغنى به....العشاق |
ما اصعب ان تكتب ﻷمرأة حب وعشق........وحنان تكاتب لا تعرف..عنوان وان تكتب حبا........... ..............فيه الحنان وترسل مرسال.......... ............شوق و غرام ولا تعرف له.....عنوان المرسل...............انا حبيبك......... المشتاق اليك أنت........حبيبتي لكن ادري لك....عنوان |
ورحلتي في دروب الشوق يا وطني كرحلة المؤمن الموعود بالجنّهْ ولهْف قلبي بشط الذكريات بدا كرقص عصفور ِ صبح ٍ يقتفي لحنَه فإن همو فرضوا بعدي بقوتهم إني جعلت وفائي الفرض والسنّه يوماً ستطوي سطور الحزن ذاكرتي ويكشف الملتقى عن خافقي حزنَه وتملأ الشمس روحاً أظلمت زمناً فتشرق النفس بالألوان والحِنّه البلبل الحر إن غنّى بغربته فإنما في حنين يشتكي سجنَه لا تسمعوه سوى حراً لتطربكم أصواتُ حرّيّةٍ قد أطلقتْ فنَّهْ |
صقر لقيته مسقاي سم مكسور جناحه من أصحابه طايح على الأرض وينزف دم ويبكي من حر ما صابه حنيت له يوم يتألم والدمع قاطر من أهدابه أخذت عنه حمول الهم عامين أراعيه وأشقابه ويوم طار ما سلم قطع وريدي بمخلابه !!! |
وداعٌ يليق بهذا الحبِّ كان لكِ إرثٌ في نبض قلبي، وارتعاشة جسدي،، سقط حقكِ فيه، بالهجر والعقوق،، وسفكِ عبير الشوق،،، على رصيف الوحدة! ما عادت تغريني لهفة الإنتظار! يقتلني الشوق في اليوم ألف مرّة!! ما عدتُ قادراً على احتمال ميتةً جديدةً!! سأترك لك ركام قلبي وأرحل! أختبىء في عتمة الغسق،، فقد سأم الليل صمتي، واشتاق الصبح لهمس صوتي،، كان يجمعنا ألف ضحكة وضحكة، ونصف عناقٍ ،، وقبلةٌ لم تكتمل،،، كانت تجمعنا نظرات أربعة عيونٍ ودمعة،، واليوم !!! ما عاد يجمعنا سوى خيطٌ من الألم! ورفاة حلمٍ، وبقايا أمل،، ما عاد يجمعنا سوى أثر شعاعٍ ودمعة ضوءٍ همهمة بكاءٍ، ونحيب سماء،، حطام بسمة تكسرتْ على شفاهٍ ترتجف برداً، سراج أماني تخبو ناره ،، يوما بعد يوم يكاد زيته ينفد،،، كان لكِ السبق و الصدارة، وكان لي الألم والمرارة،، لم يبق لنا سوى، وداعٌ يليق بهذا الحبِّ وهذه الخسارة،،،!!!! |
إِذا كَــشَـفَ الـزَمـانُ لَــكَ الـقِـناعا وَمَـــدَّ إِلَــيـكَ صَــرفُ الـدَهـرِ بـاعـا فَـــلا تَــخـشَ الـمَـنـيَّةَ واقـتـحمْها وَدافِــع مــا اِسـتَطَعتَ لَـها دِفـاعا وَلا تَــخـتَـر فِــراشــاً مِــــن حَــريـرٍ وَلا تَـــبـــكِ الــمَــنـازِلَ وَالــبِـقـاعـا وَحَــولَــكَ نِــســوَةٌ يَـنـدُبـنَ حُــزنـاً وَيَــهــتِـكـنَ الــبَــراقِــعَ وَالــلِـفـاعـا يَـقـولُ لَــكَ الـطَبيبُ دَواكَ عِـندي إِذا مــــا جَــــسَّ كَــفَّـكَ وَالــذِراعـا وَلَـــــو عَـــــرَفَ الـطَـبـيـبُ دَواءَ داءٍ يَــرُدُّ الـمَـوتَ مــا قـاسـى الـنِزاعا وَفـــي يَــومِ الـمَـصانِعِ قَــد تَـرَكـنا لَـــنــا بِـفِـعـالِـنـا خَــبَــراً مُــشـاعـا أَقَـمـنـا بِـالـذَوابِـلِ ســـوقَ حَـــربٍ وَصَــيَّـرنـا الــنُـفـوسَ لَــــها مَـتـاعـا حِــصــانـي كـــــانَ دَلّالَ الــمَـنـايـا فَــخـاضَ غِـمـارَها وَشَــرى وَبـاعَـا وَسَـيفي كـانَ فـي الـهَيجا طَبيباً يُـداوي رأسَ مَنْ يَـشكو الصُداعا أَنـــا الـعَـبـدُ الـــذي خُــبِّـرتَ عَـنـهُ وَقَـــد عـايَـنـتَني فَــدَعِ الـسَـماعا وَلَــو أَرسَـلـتُ رُمـحـي مَـع جَـبانٍ لَـكـانَ بِـهَـيبَتي يَـلـقى الـسِـباعا مَـلَأتُ الأَرضَ خَوفاً مِن حُسامي وَخَـصمي لَـم يَـجِدْ فـيها اِتِّـساعا إِذا الأَبـطـالُ فَــرَّت خَــوفَ بَـأسي تَــرى الأَقــطــارَ بــاعــًا أَو ذِراعـــا |
أفْنَيْتُ عُمْري وَ الهَوَى يَتَهَيَّا وَ تَرَكْتُ قَلْبي كَيْ يَعُودَ إلَيَّا . مَا كَانَ قَلْبي قَلْبَ سَوْءٍ إنَّمَا غَـضَّــاً طَـرِيَّــاً ثُمَّ كَـانَ نَـديَّـا . فَأخَذْتِهِ وَ أذَقْتِهِ طَعْمَ الأسَى وَ قَبَضْـتِهِ وَ خَلَصْتِ فِيهِ نَجيَّا . وَبَثَثْتِ فِيهِ شُجُونَهُ - يَا وَيْحَهُ - مُتَأوِّهَا حَتَّى اسْتَحَـالَ شَقيَّا . فَلَكَمْ تَخَضَّبَ فِي دِمَاهُ مُمَثَّلاً وَ لَكَمْ تَعَذَّبَ في هَـوَاكِ مَليَّا . مَا هَـهُنَا أسَـفٌ عَلَيْكِ وَ إنَّمَا مُتَأسِّـفَاً أسَـفِي هُنَـاكَ عَلَيَّا |
أُتْفُلْ ثَلَاثَاً .. وَ ابْتَدِئْ بالبَسْمَلَةْ كَيْ تَتَّقِي شَرَّ الَّذي أحْسَنْتَ لَهْ . يَا جَاهِلاً بالنَّاسِ هَذَا طَبْعُهُمْ كَمْ مُحْسِنٍ إذْ مَا بَدَا .. قَدْ كِيدَ لَهْ . مَهْلاً .. فَبِرُّكَ آكِلٌ بصُدُورِهِمْ وَ جَميلُ صُنْعِكَ يَا لَهُ .. مَا أثْقَلَهْ . أرْهَقْتَهُمْ لَمَّا رَأَوْكَ تَذَلُّلَاً وَ رَمَوْكَ بَيْنَ نُفُوسِهِمْ ... " أنْ هَيْتَ لَهْ " . فَاجْعَلْ لِنَفْسِكَ بَرْزَخَاً عَنْ غَدْرِهِمْ أرْجَى لَهَا .. أنْ لَا تُجِبْكَ الأسْئِلَةْ . لَا تَنْتَظِرْ مِنْهُمْ جَميلَاً طَالَمَا .. وَ اقْرَأ عَلَيْهِمْ إنْ قَرَأتَ الزَّلْزَلَةْ |
وَ مَنْ يَجْهَلْ مَوَاجِعَنَا كَفَانَا أنَّ نِقْمَتَنَا .. سَلَاطينُ . لَهُمْ خَوَنٌ وَ يَسْتَشْرُونَ فِي دَمِنَا كَمَا تَسْرِي السَّرَاطينُ . تَرَاهُمْ مِنْ عَلَى بُعْدٍ مَلاَئِكَةً وَ إنْ تَدْنُو .. شَيَاطِينُ ! . أَمِنْ نُورٍ وَ مِنْ نَارٍ وَ مِنْ طِينٍ ؟! لِيَلْعَنَ نَفْسَهُ الطِّينُ |
أطفال بأقنعة رجال .. لا يمكنك أن تكتشف حقيقتهم، فيمكن أن تملأ وجوههم الشوارب، ويمكن أن تنتفخ عضلاتهم وترتفع هاماتهم.. لكنك ستفاجأ بصراخهم الدائم: ...، ...، ...، وانتظار أي فرصة لإعطاء ملحوظة أو إصدار أمر، ويفضلون إبداء الأمر دوماً، وبالتخصص: صراخ، صراخ، صراخ ... وعادة ما يختتمون أي مناسبة ببحة في صوتهم، وللعجب: يمكن أن يظن السامع دون الرائي أنهم كل شيء، والواقع أنهم مجرد طبل مزعج يمكن أن يتم كل شيء بلا ضجيجه.. هذه النوعية من الرجطفال أسرى طفولتهم المكبوتة، والتي كانوا عاجزين فيها عن إظهار شخصياتهم، يحاولون الآن توفيرها بعد أن كبروا، ولكن للأسف تجربتهم غير ناضجة كفاية لتملأ عيون الآخرين، إلا من التماشي مع قرعهم بمحاولة إسكاتهم بإظهار الاستماع إليهم.. التعبير الطفولي عن الزعيم الذي ما زال طفلاً كما الحال التي يعيشونها يزيد مظهرهم تهريجاً.. ولا بأس عند وداعهم: تحية يا مهرجي عاهة الزعيم الطفل |
مــنْ لــي إذا مــا الـصّـبرُ عـنهُ تَـعَذّرا و أشبََّ في صَدْري الحَريقَ و سَعّرا ؟ حــبّـي لَـــهُ مَـلَـكَ الـفُـؤاد فــلا تَـلُـمْ نـهـرَ الـتـوَلّعِ فــي عُـروقـيَ إذْ جــرى يـــا أيّــهـا الــعُـذّال قــومـوا وانـْـظـروا فَــلَــرُبّـمـا قــطّـعْـتُـمُ .. إنْ أسْـــفَــرا لَــكـنّـهُ مــهْـمـا اجْـتـهـدتـمْ مُــضْـمَـرٌ إلاّي مـــــا أحـــــدٌ كـطـلـعَـتِه يــــرى و لـذاك حَـسْبي مـا شـرحْتُ، تَـأمّلوا تــرنــيـمَ أنفــاسي فــعَــنـّيَ أخْــبـَـرا |
إنِّي أَهِيمُ عَلَى وَجْهِي لِسَاعاتِ قَدْ أَصْبَحَتْ عَادَةً مِنْ ضِمْنِ عَادَاتِي أَهِيمُ .... أَكْتُبُ.... أَبْكِي .... أَسْتَرِيحُ عَلَى سَرِيرِ سُهْدِي وَ أَهْذِي بالخُرَافَاتِ أَسْرِي مَعَ الطَيْفِ وَ الأَشْوَاقُ تَعْصُرُنِي لِيَشْرَبَ اللَيْلُ حُزْنِي بَعْضَ آهَاتِي أسْرِي إِلَيْكِ عَلَى سَاقَيْنِ مِنْ وَجَعٍ وَ عَنْكَ أَبْحَثُ مِنْ عقْدَيْنِ فِي ذَاتِي |
عَاَدَتَ اَلَاَيَاَمَ اَلَجَمَيَلَةٍ وًّذهَبَتَ اَلَمَوًّاَجَعَ وًّغَرَبَتَ شَمَسَ اَلَبَاَطَلَ وًّاَشَرَقَتَ شَمَسَ اَلَاَمَلَ |
حَاَرَسَ اَلَحَبَ لَستِ وحدكِ ......أطمئني أنا وقلبي............يَمّكِ وعَيني لكِ ........حارساً وأنا لكِ ........فِيَاً وظِْلا لستِ وحدكِ ......حبيبتي يا من كنتِ زوالَ جُروحي وعيناكِ داواءٌ.....لعِشقي سبحان خالقُ.....صورتكِِ قمراً يِنير........الطَريق سحر بأخذُ بيدِ...الكفيف جمالكِ ينابيعُ...الخَريف ماءُ زَهرٍ ........وريِحان .........عيناك الانيقتان يقتلنا كلَ حاسدٍ.... يغار أنت لي............ قَدري .......هدية الرحمن أملي احبك اعيش .......لأجلكِ |
......فَتى الاحلام أقرأ أنا ...........أعترافي أحببتُ..........فتاً لأحلامي أنا جوهرة............ثرية لعيونك الباهرة......هدية محزونٌ ........قلبي وعقلي فرسٌ وفارسُ أحلامٍ....فَتية سارقُ قَلبي..........ومَنامي أحبكَ ....................... وسعُ السماءِ والأرض سويا وحُبكَ......................َ داخلي محيطات عشق أبية انا الفتية .................. أبحث في ............الزمان حبيباً لي فتا .......لأحلامِ حبيبي أنت عشيق....للأيامِ حبكَ........................ عشقاً لساعةُ.........المماتِ احبك فتا.............لأحلامِ |
#وَشَيْءٌ_مَا - وَ أبْقَى عَالِقَاً في التّيهِ - ..... يَنْتَصِفُ إلَى نِصْفَيْهِ صَارَ القَلْبُ شَفَّافَاً وَ لَا يَصِفُ . #بِحُبٍّ_مَا تَغَلْغَلَ في حَنَايَا الرُّوحِ .. مُذْ جَاءَتْ بِهِ الأقْدَارُ وَ انْصَاعَتْ لَهُ الصُّدَفُ . #لِقَلْبٍ_مَا أنَاخَ رِحَالَهُ شَبِقَاً .. إلَى جَنْبَيْكِ صَارَ العِشْقُ تَوَّاقَاً ، إلَى طَرْفَيْكِ يَطَّرِفُ . #وأنْتِ_إذَا شَحَذْتِ الرُّوحَ مِنْ وَلَهٍ .. تَسيرُ إلَيْكِ مِنْ مَنْفَى إلَى مَنْفَى .. إلى عَيْنَيْكِ تَزْدَلِفُ ؟! . #تَرَكْتِ_لَدَى حُدودِ القَلْبِ نَرْجِسَةً .. تُحَاصِرُني وَ حُبُّكِ - حينَ يَغْمُرُني - هُرُوبَاً مِنْ دَمي يَقِفُ ! . #فُؤادي_مَا أحَسَّ البُعْدَ إلَّا هَالَهُ شَوْقٌ وَ عَانَقَهُ هَوَاهُ كَمَا تُعَانِقُ لَامَهَا الأَلِفُ . #يُقِيمُ_لَهُ وِصَالُكِ مَا يُقيمُ وَ إنَّهُ لَمَّا تَلَذَّذَ فِي هَوَاكِ إذَا بِهِ قَدْ قَامَ يَعْتَرِفُ . #هُنَا_اللَّهَفُ الجَميلُ وَ كَيْفَ لَا .. ... أحْيَا عَلَى جَنْبَيْنِ مِنْهَا قَلْبُهَا طَرَفٌ وَ قَلْبي هَائِمَاً طَرَفُ . #وَشَيْءٌ_مَا #بِحُبٍّ_مَا #لِقَلْبٍ_مَا #وَأنْتِ_إذَا #تَرَكْتِ_لَدَى #فُؤادي_مَا #يُقيمُ_لَهُ #هُنَا #اللَّهَفُ ! |
وَطنٌ يَبُوءُ بِمَنْ حَضَرْ وَ طَني .. ! وَ كُلِّي لَا وَطَرْ . تُخْفيهِ بِضْعُ لَقَائِطٍ وَ يَعُودُ إنْ عَادُوا ظَهَرْ . عَنَّا يُبَاعِدُ مَا لَنَا وَ لَنَا .. وَ لَكِنْ لَا يَذَرْ . لَا شَيْءَ يَدْفَعُنَا لَهُ وَ بِهِ يُسَلِّينَا الضَّجَرْ . وَ يَضيقُ رَغْمَ حُضورِهِ فينا فَيُقْلِقُنَا السَّهَرْ . مَسْلُوبُ في جُنْحِ النَّهارِ وَ في الظَّلَامِ بِلَا أثَرْ . مَوْبُوءُ تُدْرِكُ دَاءَهُ وَ دَوَاؤُهُ فِينَا عَقَرْ . أوْدَتْ بِهِ الأطْمَاعُ كَمْ قَدْ رَامَ يَمْشِي فَانْكَسَرْ . هَاتيكَ أحْلَامٌ بِهِ رَاحَتْ بِنَا لِلْمُنْحَدَرْ . فَنَصيرُ لَا نَقْوَى لَهُ وَ يَصيرُ " كَلَّا لَا وَزَرْ " |
وَ لأنَّني لَا قَلْبَ لِي مَا عُدْتُ أعْبَأ بالحَديثْ .. / دَهْرَانِ مِنْ ألَمٍ مُصَفَّى ، دُونَمَا حَرَجٍ تَدَحْرَجَ في الهَوَى قَلْبي وَ شَيَّعَ مِنْ مَكَامِنِ أحْرُفي مَا اعْتَدْتُ طُولَ اللَّيْلِ - لَمّا الحُزْنُ يَحْضُنُني - عَلَى كِتْمَانِهِ فَاصَّادَمَتْ دَقَّاتُ قَلبي مُذْ رَأتْ عَيْنَايَ أُرْهِقَتَا بِبَعْضِ اللَّيْلِ عُدْتُ لأحْتَفي وَحْدي بلِا قَلْبٍ / هُنَا مَدَّ السَّوادُ جَنَاحَهُ كَيْ أحْتَسي كُوباً مِنَ السُّوبْيَا لأَثْمَلَ مَا أرَاهُ الآنَ مُخْتَلِفٌ تَمَامَاً حَيْثُ أنْ لَا شَيْءَ يَدْفَعُني إلَيّْ ! يَضْطَّرُّني بُعْدُ المَسَافَةِ أنْ أمَارِسَ حَقِّيَ المَشْرُوعَ في الذِّكْرَى .. لأنْسَى ! حِينَ أغْمِضُ هَاجِسِي يَقْتَاتُني شَوْقٌ فُضُولِيٌّ لأذْكُرَ ، مَا أرَاهُ الآنَ يَجْعَلُني أعيدُ تَوَجُّسي فَأخَالُ أنّي لَمْ أكُنْ .. مِنْ تَحْتِ ضَوْءٍ خَافِتٍ وَ الْآنَ .. أعْلِنُ وَحْدَتي ! |
الشوق يا غيم العشي براني فبآهتي سافر لعل تراني في ماء غيثك دمعة في برق سيرك ومضة في جارف الجريان أنا دمعة الحب المسافر والهوى يغشاه تصحو بالهوى العينان أنا ومضة من جو حب لم تزل فيه عيونك ربة التحنان أنا سيل شوق جارف عصفت له ذكرى الحبيب بعارم الخفقان |
بعد جوعي تسكن الأحلام جيب الأمسيهْ ويصير القمر العابس وجه الأمنيهْ ويموج الجوّ بالغيمات لا ترقص إلا ليذيب الليل حُلْمي في ضباب الأغنيهْ حيثما تصخب دقات انتصاف اليأس رعدا يمنح العين يدا من قلقٍ عاد لحفر الأقبيهْ عاد كي يفتح أبواب الزمان المتمطي تحت غيم الخوف يستكمل من هاجسه والصمت غَمْض الأحجيهْ |
وَ لَمَّــا حيـنَ أبْصِـــرُهَا بِعَيْــني يُصيبُ حَشَاشَتي مِنْهَا ارْتِجَافُ . لَهَـــا وَجْـــهٌ نَقِـيٌّ مِثْــلَ بَــدْرٍ تَـرَاءَى لَيْـسَ بَيْنَـهُمَا اخْتِــلَافُ . وَ شَــعْرٌ مُخْمَــلِيٌّ قَـدْ تَــدَلَّى عَلَى الكَتِـفَيْنِ تَخْنُقُهُ الحَـوَافُ . قَــــوَامٌ كَــالصِّــــرَاطِ إذَا تَمَــلَّا فَمَـــا شَــكٌّ عَـلَاهُ وَ لَا خِـلَافُ . يَغَـارُ الحُسْنُ مِنْهَا حينَ تَبْــدُو كَأنْ مَـا لَيْسَ بَيْنَــهُمَا ائْتِــلَافُ . وَ يَـا كَمْ ظَلَّ يَسْحَرُني هَـوَاهَا كَأنِّــي قَــدْ أصـــابَنِيَ الجَفَـافُ . وَ لَــكنِّــي أخَـــافُ بِـأَنْ أُلَاقِـي إذَا صَارَحْتُـــهَا صَـــدَّاً .. أخَــافُ . فَأخْفِي في فُؤَادي كَلَّ شَوْقِي وَ يَــكْفــيني بُرُؤْيَـــاهَــا كَفَــافُ . وَ أخْشَى كُلَّ مَــا أخْشَاهُ يَوْمَاً بِـأنْ يَــأتي مِنَ العَيْـنِ اعْتَـرَافُ |
الساعة الآن 08:16 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.