!~ آخـر مواضيع المنتدى ~! |
|
إضغط علي
![]() ![]() |
|
![]() |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() | #2 |
![]() حنين لرائحة زمن مضى ツ ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() تركيا داعمه للارهاب؟ غريبه، لانه هالدوله معروف عنها كتير بتئدم مساعدات يعني فيها الانسانيه، ما بصير تكون متضامنه مع هيك منظمات ارهابيه متل داعش، ما بستغرب اذا كان هالمقال مجرد حكي من الاعلاميين، خصوصا لانه الاعلام كتير بخبصوا وبكذبوا، وكل اللي بيهمون يلفتوا نظر الناس، حتى لو كانت اخبارون مجرد اشاعات .. "داعش شيطان دولي يجب على الجميع البحث عن أسباب ظهوره"، لفتت نظري هالجمله، فعلا ما بعرف من وين اجو، لانه زمان مكنوش موجودين بالمره، ولا حتى كان في جرايم ومشاكل بهالبشاعه إلا لمن هني انوجدوا! ع العموم مش كتير بتابع السياسه بس بتمنى المقاله كلها ما تكون صحيحه، يسلمو سفير ![]() |
![]() |
![]() | #3 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() اقتباس:
اعيد لك ما جاء في المقال الصحفي: والجواب هو أن تركيا تتعاون وتدعم أي تنظيم يحارب النظام السوري بمعزل عن هويته ، وكانت مطمئنة إلى أن الديبلوماسيين الأتراك لن يحصل لهم شيء، وكلام السفير الأميركي السابق في تركيا فرنسيس ريكياردوني عن دعم تركيا لتنظيمي القاعدة والنصرة يؤكد هذه المسألة، وفي حين تضج المنابر الاعلامية العالمية بصورة تركيا الداعمة للإرهاب، الكاتب يستشهدو يحلل من كلام المسؤلين الامريكيين ومن وسائل الاعلام اولا تانيا ليس بالضرورة ان كل دولة تقدم مساعدات انسانية في مكان ما تكون بريئة في مكان اخر هذه سياسة مصالح تتبع للدولة ثالثا يا اخت سمرة تاريخ تركيا القديم والحاضر والجغرافيا الطبيعية وموقعها الاستراتيجي بين اوربا واسيا وجغرافية السكان ومصالح الدولة التركية الدولية وامنها القومي \ ودول الجوار \ ومشاكلها القديمة معها \ والتزام تركيا بحلف الناتو\ والتزامها مع العالم الاسلامي والعربي والتزامها مع تنظيم الاخوان المسلمين والوضع الداخلي التركي من احزاب معارضة والدولة الموازية للدولة الاساس ( اقصد مجاميع انصار عبدالله غولن وجميع الاحزاب الداخلية المعارضة لحزب العدالة والتنمية) وعدم استقلالية قرارها السياسي الخاضع لهيمنة الامريكي وتدخله المباشر فيه ومشاكلها مع فرنسا من اجل الانضمام بقضية مجازر الارمن ومشاكلها مع بلغاريا من اجل الاقلية المسلمة ومشاكلها مع ارمينيا ومشاكلها مع اليونان من اجل الشطر الشمالي لجزيرة قبرض ومشاكلها مع الداخل وخصوصا الاكراد\ والان برزت مشكلة خطيرة جدا وضمن دائرة الفتنة( الاتراك العلويين بداؤوا يرفعون الصوت ) وهذه اخطر مشكلة في الوقت الحالي هي نائمة في اي وقت ممكن تنفجر لاسمح الله ولعن الله موقدها ومشعلها واخيرا مشاكلها مع سوريا وتحديدا نظام بشار الاسد ضمن توليها مع قطر الثورات للياسمينة الزرقاء والشتاء القارس العربي امور عديدة تجعل منها دولة عصية على اعدائها ولكن \ قرارها جدا صعب وبالامس القريب التزمت الصمت مع روسيا بسبب ضم شبه جزيرة القرم لروسيا لان الغالبية العظمى من سكان القرم روس بنسبة 65% 5%سلاف 10%اوكرانيين 20% تتر القرم وهم اتراك تترمسلمين وتركيا تربطها مصالح استراتيجية اقتصادية مع روسيا الروس اقنعوا الاتراك بان يعطوا للتتر الاتراك حقوقهم كاملة شبه استقلال ذاتي داخل حكومة القرم واوربا قاطعت روسيا وهاجمتها اعلاميا \الا تركيا لم تبدي اي شيء بسبب ارتباطها الاقتصادي الكبير مع روسيا وتركيا لاتريد ان تفتح معركة مع داعش لاسباب عديدة اهمها الجغرافيا الطويلة بتجاور الحدود الداعشية مع تركيا اي العراق وسوريا ولاتريد ان تضحي بالسائقيين واعضاء القنصلية والقنصل والمحتجزين لدى داعش فاذا كانت تنأى بنفسها عن محاربة داعش هذا الامر لايعني ان تركيا تدعم داعش ( والعلم عند الله ماوراء الكواليس وتحت الطاولات ) السياسة لعبة قذرة والطاولة تضم لاعبين ومن لايجيد اللعب عليه تحمل القتلة \ هو وشعبه وبلده اشكرك سمرة تحياتي الك | |
![]() |
![]() | #5 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]()
يبدو ان وضع تركيا حرج ودقيق فإذا لم تتعاون ستتهم بانها داعمة لداعش وهذه الحجة تخول امريكا واتباعها تحطيم النموذج التركي كنموذج للدولة الاسلامية التي لا ترغب امريكا بوجوده ومن ناحية اخرى لا تسطيع تركيا القبول بتسليح الاكراد واطلاقهم وليس خفيا النزعة الانفصالية لدى الاكراد عن تركيا والذين سيشكلون خطرا عليها اذا ما حملوا السلاح فهم سيوجهوه الى تركيا قبل كل شيء ومن ناحية ثالثة لا تستطيع الحكومة التركيا التضحية بحياة الرهائن المحتجزين بقبضة داعش لأن هذا سيعتبر تقصيرا من الحكومة تجاه حماية مواطنيها وبالتالي سيفقد الحكومة التركية العمق الشعبي لها وتأييد الشعب بالداخل!! خيارات صعبة على حكومة تركيا تجاوزها فإما مع او ضد!! شاكرة لك نقل المقال والطرح الشائك.. |
![]() |
![]() | #6 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() اقتباس:
شكرا صمت للمداخلة القيمة بالموضوع تحياتي لك | |
![]() |
![]() | #7 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]()
مقال للكاتب ابو بكر ابو المجد : تمدد تنظيم داعش في العراق وتكلم عنه العالم أجمع خاصة بعد أن نشر صوراً لإعدامات جماعية قال: إنها بحق من يحارب السنة، وانهارت عدد من المدن العراقية وسقطت بيد تنظيم داعش.. اختلف الكتاب والمفكرون على من وراء تنظيم داعش؟، مخابرات أمريكية، أم الدولة السعودية؟ أم إيران؟ أم المالكي نفسه؟ إلى أن خرج سابحا في منطقة بعيدة وبرأي فريد يتفرد به عن كل هذه الأطروحات، الكاتب الصحفي والباحث في الشئون السياسية الدولية "أبو بكر أبو المجد" والذي قال: إن من وراء تنظيم "داعش" هي المخابرات التركية، فكيف كان ذلك وما هي الدلائل على هذا التحليل؟. فاليوم نفت مصادر رسمية تابعة لرئاسة الوزراء التركية، ما تناقلته مواقع التواصل الاجتماعي العربية، من تصريحات مزعومة، نسبت لرئيس الوزراء التركي "رجب طيب أردوغان" لقناة التركية الناطقة بالعربية؛ يعلن فيها دعمه لـ المقاتلين السنَّة" في العراق". وأفاد مسئولون في رئاسة الوزراء، في اتصال مع الأناضول، أن رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان، لم يدل بأي تصريح لأي قناة تلفزيونية بشأن الأوضاع الراهنة في الموصل، وأنه لم يعلن تأييده لأي من الأطراف العراقية. وأكد المسئولون أن الخبر عار عن الصحة ولا أساس له، كما طالب المسئولون الجميع بضرورة توخي الحذر في التعامل مع أخبار من هذا النوع، والتي من شأنها تأجيج الحرب الطائفية، بحسب المسئولين. الجدير بالذكر أن مواقع التواصل الاجتماعي العربية، تناقلت تغريدة تفيد بأن أردوغان أدلى بتصريحات لقناة (trt) التركية الناطقة بالعربية، أعلن فيها دعمه "للثوار السنَّة" في العراق، واستعداده لتقديم الدعم العسكري لهم، بحسب التغريدة. الداعمون لداعش ويقول الكاتب الصحفي "أبو بكر أبو المجد" حول الداعمين لداعش. احتار كثيرون حول من وراء "داعش" ودعمه ماديا واستخباراتيا، فالبعض قال: تنظيم القاعدة، وآخرون قالوا: السعودية، وغيرهم قال: تركيا، وربما طال نسب دعم "داعش" لآخرين من بينهم دولة الكيان الصهيوني. انتصارات التنظيم في سوريا، ثم العراق يشير لقوته وحسن تدريبه وتمويله وتنظيمه، وربما أحداث العراق الأخيرة جاءت لتكشف الكثير عن ملامح هذا التنظيم ومن يدعمه، رغم اعترافنا بأن كثيرا من المتابعين والمحللين سيبقون على احتمالاتهم الخاصة، والتي ربما لا تخضع لأدنى منطق. اتهامات تركيا يقول أبو المجد: إن حزب العدالة والتنمية التركي " بقيادة الثعلب " أردوغان" الذي يقود تركيا منذ العام 2002، لم ينس للأوروبيين ولا للأمريكان عمليات الابتزاز المستمرة له، واستدعاء القوات التركية في أفغانستان 2003 ولبنان 2006، والمشاركة في إرسال المساعدات وطائرات الشحن والدعم إلى المناطق المنكوبة جراء كوارث طبيعية مثلما هو الحال في "كاترينا" الأمريكية، عام 2005، وزلزال باكستان المدمر في نفس العام، وفي السودان لوقف العنف المسلح في دارفور. ومع هذه المشاركات الإيجابية، وأهمية الجيش التركي بالنسبة لحلف شمال الأطلسي "الناتو"، فهو ثاني أكبر الجيوش في هذا الحلف بعد الولايات المتحدة، غير أن أوروبا ومن قبلها أمريكا لا يزالان يلعبان من وقت لآخر معها بورقة "مذابح الأرمن" تارة، ثم رفض عضويتها في الاتحاد الأوروبي تارة أخرى، كذلك رفض منح الأتراك العون في صناعة صواريخ الدفاع الأرضية، ورفض صفقة الدفاع الصاروخية التي عقدتها مع الصين مؤخرا، وأخيرا وليس آخرا عدم دعم الغرب لتركيا في قضية الاعتداء "الإسرائيلي" على "أسطول الحرية التركي" والسفينة "مرمرة" التي كانت متجهة لكسر الحصار المفروض على غزة، ثم تلكؤ "الناتو" في التعاطي مع الصواريخ التي أطلقها جيش بشار الأسد على الأراضي التركية، والتباطؤ في نشر بطاريات صواريخ باتريوت على الحدود التركية السورية. فإن هذه المواقف فضلا عن اعتراض التوجهات الغربية للرؤى التركية فيما يخص الشأنين المصري والسوري، ودعم أجهزة استخباراتية لخصوم أردوغان السياسيين، والسعي لإضعافه عبر محاولات تفجير تمت في أنقرة، ومحافظات تركيا أخرى كانت دافعا قويا لتحركا استخباراتيا تركيا مفاجئا يكون كفيلا بتأديب كل الأطراف دفعة واحدة، وقالها أردوغان لخصومه جميعا في خطاب 30 مارس الماضي.. "ستدفعون الثمن اللهم اضرب الظالمين بعضهم ببعض تحياتي |
![]() |
![]() | #8 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() اقتباس:
اعتقد اغلب التحليلات والمواقف تصب كلها باتجاه واحد والمجتمع الدولي مع تركيا او بدونه \سيحارب داعش وامريكا تضرب الان داعش في العراف من قاعدة بغداد الجوية ومن قاعدة اربيل الجوية وليس بحاجة لضرب داعش من اضنة ( قاعدة انجرليك ) وصواريخ الباتريوت نصبت من سنة تقريبا وهي في محافظة ملاطيا شمال غازي عنتاب ب480كم الى الوسط بجانب منابع الفرات وهي كتيبة المانية بالكامل \ورادار الدرع الصاروخية لحلف الناتو موجود والمعارضة التركية من قترة ثلاث اشهر اثارت زوبعة سياسية بان هذا الرادار يخدم اسرائيل المهم القرار التركي جدا دقيق وحساس بهذا الامر اللهم امين اللهم امين اللهم امين ونجنا منها سالمين تحياتي ملك | |
![]() |
![]() | #9 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() الحشودالامريكيه والغربيه ليست نزهه قرار مجلس الأمن الدولي الرقم 2170 وهو البند السابع من اخطر البنود في مجلس الامن لمحاربه داعش اينما وجدت وان اكثر من 30 دوله من اقوى دول العالم اتحدت بمعنى اخر الامريكان والاتراك نراهم يتبادلون الاتهامات اما من تحت الطاوله لا تستطيع تركيا ان تقول لامريكا والغرب لن نحارب الارهاب وان القاعده في انجرلك اصبحت جاهزه لانطلاق الحرب التي جلبتها الدواعش لاوطاننا العربيه والاسلاميه بقتلها للابرياء وذبحهم على مراه العالم تحت رايه الاسلام وهم السبب بجلب الاستعمار الى المنطقه لتدميرها االحرب الاتيه ستحرق كل من يقف بوجهها ان كانت انظمه او غير ذلك والتحضير لها اصبح جاهزا وستمتد الى الاراضي السوريه وابعد من ذلك وسنرى انظمه تتساقط كورق الخريف مشكور على نقل الخبر الوطن والغربه |
![]() |
![]() | #10 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() اقتباس:
كلامك جدا واقعي وفي صلب الموضوع وبامكان امريكا ان تضرب داعش من نفس قواعد امريكية في صحراء نيفادا ومن مختلف قواعدها المنتشرة في جميع انحاء العالم هذه الحشود والحرب الدائرة الان في موقع معركة مرج دابق واقولها لك صراحة فوق ارضنا بالتمام والكمال وهي بين قرية احتيملات وبلدة صوران شمال حلب ومقابل بلدة كيليس التركية بحدود 14كم ومعبر باب السلامة مع سوريا وبين المعارضة المسلحة السورية بمختلف فصائلها وبين داعش هي مؤشرات على ان المعركة النهائية سوف تعاد فوق مرج دابق مرة تانية في اواخر الزمن ( والله اعلم ) اشكرك اخي الوطن والغربة لتواجدك ومداخلتك تحياتي لك | |
![]() |
![]() |
| |
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
رسالة داعش الثانية لأميركا ذبح صحافي | زهايمر | الأפֿـُبآر والـأפـدَآث | 33 | 09-17-2014 01:22 AM |
فيديو: داعش تسحق علم فلسطين بالأقدام | محمد السراي | الأפֿـُبآر والـأפـدَآث | 14 | 09-15-2014 11:06 AM |
من لا يعرف داعش ..داعش ما بين النشأة والصحوة | خالد | الأפֿـُبآر والـأפـدَآث | 6 | 06-13-2014 05:17 PM |