حرب في رمضآن
 

مسآبقة أجمل قصة


القصة السآبعة ....


في البدآيه : قصه وحكايه ، وعنوآنهآ الحرب في رمضان لها رونقها الخاص لم يفهمهه الا من عاشه في القطاع
اسمهآآ : الحرب على غزه : دخلت مشارف الحرب ـ قبل رمضآن ودخل شهر رمضان الكريم
وكانت الحرب تزداد اسوء لأسوء ومشاهد لم تراها العين الا بـالافلام المزيفه ولكن رأها كل العالم بتقنية الـ hd
عبر فضا€ئيات العالم اجمع ": حقيقه "
ومشاهد ـ مؤلمه ، وحزينه ـ وأحداث قد لا تصدقها العين مما حدث



الأصعب ـ والمؤلم ، بنسبه لي كان عندمآ اشاهد في رمضان وبتحديد بساعات الأفطار ـ
اتذكر : وأصمت قليلآ ، هذه المناظر .. المليئه بدماء

بعض المشاهد القاسيه عبر التلفاز والفيس بوك ـ منها الدمار ومنهآ ارواح الشهداء
اللتي تسقط يوميآ من الاطفال والنساء والشيوخ
كنت أشآهد ـ البعض في غزه يفطر على سماع صواريخ الطائرات
وهي تقصف بأروآح الضحايا اللذين سقطو في تلك الحرب
الاليمه

والبعض الاخر :كان ينتشل جثث الشهداء والجرحى في ساعات الاطفار
ولايتذوق ـ اي لقمه من الطعام ..والماء "

كنت آشآهد ـ، وأتمعن واانا جالس على سفرة الطعآم وقت الافطار
وارى ـ كيف لتلك البشر ان تأكل بدون كهرباء وبدون الماء ـ
كيف لها نفس ان تأكل بعض الطعام القليل ـ وغيرهم يفطرون بكاس ماء فقط ـ

كنت اشاهد ـ تلك الصور القاسيه ـ ابكي بيني وبين نفسي لدقائق معدوده
قهرآ وحسرتآ : ع ما يحدث وأتخيل كيف لنفووس تأكل وتشرب وههم في بيوتهم بأحلا أمآن ـ
وغزه تعيش تحت رحمة الله ـ وتحت امطار الصوايخ ـ الصهوينه ـ


اي نفس كانت لي ـ لـتناول الافطار ـ غير بعض الطعام الخفيف وكوب مائآ فقط ،
كانت حربآآ هي الاعنف ـ في وطنآ ا بكونآ كعرب ومسلمين ـ
جائت في رمضان ـ واتى العيد ـ في هذآ الوقت بذات
وكآنه أمرآ لم يسبق وحث في اي دوله في العآلم ـ

والامر الاصعب ـ اللذي ـ توداوله العالم اجمع ـ
كيف لـ للعرب ـ وكيف صمتو بهذآ الصمت اللعين ع ما خلفه العدو الصهويني ـ
وكآنهم يكتفون فقط في الكلام للذي لا اهميه له عبر الاذاعات وابرزه نحن ندين هذه الحرب فقط
لاكتفو فقط في المشآهده عبر شااشات التلفآز ـ،

دول الغرب وبتحديد القاره العجوز في اوروبآ "
كانت هي العنوآن ـ : البارز بكونهم اجانب ـ وليس بالعرب ـ
صوتهم وانتقادتهم ومظاهراتهم تسببت في أهميه كبيره وضغوطات كبيره
بتجاه حول ما يحدث في غزه ـ،

نعم أنتهت الحرب ـ وخلقت معها الاهات والويلات والحزن اللذي لا يزال عالقا في ابناء شعب غزه ..
وتركت معها أرواح الشهداء الكريمه ـ وأنتصار لـ شعب فلسطين ..الجبار

وهنآ النهايه ـ وتستمر هذه المأسات وحق شعب سلب ـ منذ سنين
وما زال العنوان الابرز ، هي الكلمه الشهيره ، . لنآ عوده بأذن الله
على موعدآ من النصر القريب ان شاء الله |"

وما زآلت الحكايه مستمره ـ