![]() |
الرجولة هى ثقافة النظرة وسط جهل العيون ، وهى حضارة الكلمة وسط الصمت ، وهى الذراع التى تمتد لتحمى ، والعقل الذى يفكر ليصون ، والقلب الذى ينبض ليغفر . " نسيان.كم " |
|
|
|
|
حين نكون تعساء ندرك تعاستنا . ولكن عندما نكون سعداء لانعي ذلك إلاّ فيما بعد . إن السعادة اكتشاف متأخر .. لذا علينا أن نعيشها كلحظة مهددة . وأن نعي أن اللذة نهب .. والفرح نهب .. والحب وكل الأشياء الجميلة لايمكن إلا أن تكون مسروقة من الحياة أو من الآخرين . فالمرء لايبلغ المتعة إلا سارقا . في انتظار أن يأتي الموت ويجرّده من كل ماسطا عليه ! " فوضى الحواس " |
هــو الخريــف يحشو غليونه بغيوم تنهّداتكِ. و في إمكانكِ الليلة أن تختبري تجنّي المطر على العشّاق، عندما يرتّب لبعضهم موعداً في المجرّات الشاهقة للحبّ. ويلهو بجرف دموع الآخرين.. إلى المجاري! يا لفاجعة عشّـاق، يواجهون وحيدين ساديّة المطر. أيّتها السماء الباكية صيفاً تخلّ عنّا، ألا ترأفتِ بنـا! عصافير مُبلّلة قلوبنا، ترتجف على شجرة الغياب، كلّما أمطرت تآمر الكون علينا.. نحن يتامى الحبّ.ـ |
عندما أحببتُك تعلّمتُ علم الأنساب كي أعود بعشقي إلى جدّك الأول وحين أحببتني قتلتَ كلّ رجال قبيلتي كي لا يبقى من رجل سواك |
|
احبيه كما لم تحب امراة وانسيه كما ينسى الرجال نسيان.كم |
|
|
|
سأظل أنهب الكلمات كما ينهب بعضهم السعادة . ذلك أنّ الكتابة هي المغامرة النسائية الوحيدة التي تستحق المجازفة . وعلي أن أعيشها بشراسة الفقدان كمتعة مهددة ... |
|
|
شيء مدهش أن يصل الإنسان بخيبته وفجائعه حد الرقص! إنه تميز في الهزائم أيضا، فليست كل الهزائم في متناول الجميع. |
أني ابنة "لرجل" علمني بأني فتاة "كالملاك.. لايستحقني إلا رجل ليس ككل الرجال |
هّل فِعـلاً أنْ مَن يخطر على بالنا بأستمرار يكُون مُشتآق ٌلنّا ! آمْ نَحنُ مَنْ نكُون نَشتآقهُ بصمت. ْ |
|
|
لابد من إغماض عينيك وترك قلبك يسير بك حافياً نحو قدرك العشقيّ أنتَ لن تبلغ الحب إلاّ لحظة اصطدامك به، كأعمى لا عصا له· |
التاسعة والربع ، وأعقاب سجائر. وقبل سيجارة من ضحكتها الماطرة التي رطبت كبريت حزنك. كنت ستسألها ، كيف ثغرها في غيابك بلغ سن الرشد؟ وبعيد قبلة لم تقع ، كنت ستستفسر : ماذا فعلت بشفتيها في غيبتك ؟ من رأت عيناها ؟ لمن تعرى صوتها ؟ لمن قالت كلاما كان لك؟ هذه المرأة التي على ايقاع الدفوف القسنطينية ، تطارحك الرقص كما لو كانت تطارحك البكاء. ماالذي يدوزن وقع أقدامها ، لتحدث هذا الاضطراب الكوني من حولك؟ كل ذاك المطر. وأنت عند قدميها ترتل صلوات الاستسقاء. تشعر بانتماءك الى كل أنواع الغيوم. الى كل أحزاب البكاء ، الى كل الدموع المنهطلة بسبب النساء. فوضى الحواس.. |
تتعلمين كيف تتخلين كل مرة عن شيء منك، كيف تتركين خلفك كل مرة أحدًا..أو مبدأً..أو حلمًا. نحن نأتي الحياة كمن ينقل أثاثه وأشياءه. محملين بالمباديء.. مثقلين بالأحلام.. محوّطين بالأهل ولأصدقاء. ثم كلما تقدم بنا السفر فقدنا شيئًا ، وتركنا خلفنا أحدًا، ليبقى لنا في النهاية ما نعتقده الأهم. والذي أصبح كذلك، لأنه تسلق سلم الأهميات، بعدما فقدنا ماكان أهم منه! |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
الساعة الآن 05:54 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.