!~ آخـر مواضيع المنتدى ~!
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   منتديات بنات فلسطين > ★☀二【« الاقـسـام الـعـامـه »】二☀★ > ثقف نفسك

لغة العنف سائدة: «أنا الأفضل.. شكلاً ومالاً وديناً»

لغة العنف سائدة: «أنا الأفضل.. شكلاً ومالاً وديناً» طلب أحد الناشطين على وسائل التواصل الاجتماعي إطلاعه على أفضل الشتائم، فانصبت عليه، حتى جاءه تعليق ساخر: لقد

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-04-2014
سفير القلعة غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل : Jan 2014
 فترة الأقامة : 3726 يوم
 أخر زيارة : 02-03-2015 (08:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم : 1003
 معدل التقييم : سفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud of
بيانات اضافيه [ + ]
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي لغة العنف سائدة: «أنا الأفضل.. شكلاً ومالاً وديناً»



لغة العنف سائدة: «أنا الأفضل.. شكلاً ومالاً وديناً»




طلب أحد الناشطين على وسائل التواصل الاجتماعي إطلاعه على أفضل الشتائم، فانصبت عليه، حتى جاءه تعليق ساخر: لقد تلقيت شتائم على الطائر. ذلك الطلب غير المسبوق، لم يعد حادثة غريبة، وإنما دخلت مفردات العنف إلى صلب الحياة اليومية، في المدارس والجامعات، كما في الأحياء والحارات. والفضل لوسائل التواصل هو في انتشارها لدى جميع الدول والأشخاص، حتى أصبحت لغة النقد البديلة.
تسبق لغة العنف، ممارسته. يقول ذلك الخبراء في علم الاجتماع والنفس الذين يدرسون الظواهر الاجتماعية والحالات النفسية لدى البشر، بينما يصف خبراء التواصل الاجتماعي الظاهرة بأنها غير مسبوقة لدى البشر، تخلقها، ثم تزيدها الأزمات السياسية والاقتصادية.
ويرى المتخصص في علم اللغة من فرنسا الدكتور يوسف ملك أن افلام هوليوود السينمائية هي من عمم الشتائم، ثم انتقلت إلى إلأفلام الأوروبية. واليوم تقوم الأفلام الكوميدية الفرنسية على الشتائم، والتحقير لأنها تسلي الفرنسيين، وتضيف إلى الضحك شيئا آخر. ويوضح أن فكرة الحلم الأميركي موجودة في أوروبا وليس فقط في الشرق، والدولة المنتصرة تصنع أفلاما منتصرة، انطلاقا من ذلك المبدأ تم أخذ أفلام هوليوود كنموذج. كما وجد العنف في ألعاب البلايستيشن للصغار ومعظمها باللغة الانكليزية، ثم انتقل إلى ألعاب أخرى.
ويرى الدكتور جاد ملكي المتخصص بالإعلام في الجامعة الأميركية أن التكنولوجيا فتحت الباب لإلغاء الضوابط الم,جودة في الحياة العملية. ويوضح أنه في مدارس الولايات المتحدة يوجد حاليا «هاشتاغ» يحمل شتائم ولغة تعنيف من فج وغميق، لدرجة أن تم وضع الرقابة عليه. ويضيف أن طالبة مدرسة انتحرت في الولايات المتحدة بعدما قام أحد أصدقائها بنشر خبر كاذب عنها، والقول إنها مارست الجنس مع عشرة شباب، واستخدام عبارات بذيئة بحقها. لم تحتمل الحال التي وصلت إليها، فانتحرت.
كما تستخدم العنصرية لغة العنف، يقول ملك إنه عندما يمر العربي مثلا أمام العنصريين في فرنسا، يشتمونه بعبارات عربي وسخ، وعندما يمر شخص بشعر طويل ويضع حلقة في اذنه يقولون إنه يبهدل فرنسا.
الأزمات والانتخابات والفردية
تشكل الأزمات السياسية والاقتصادية، والانتخابات مناسبة لإعلاء اللغة الخاصة بالطائفية والمذهبية والعنصرية، بحسب تركيبة كل مجتمع، يقول جاد ملكي، يستغلها السياسيون لأنها تنفعهم في تجيير الشعبية لهم، ثم يتبعهم الناس. يحصل ذلك على شاشات التلفزة وفي وسائل التواصل. وعندما تتحول الأزمة إلى حرب، يتراجع العقل وتتقدم الغريزة، ويتحول العنف إلى رغبة في القتل، ما دام الأمر متاحا.
من جانبها ترى أستاذة علم اجتماع في الجامعة اليسوعية الدكتورة رولا تلحوق أن الثقافة اصبحت ثقافة الأنا الفردية والباقي أقل أهمية. لقد أصبحت الفردية مسألة عالمية. وتضيف الغرب مع الفردية ولكن يوجد قيم ومعايير اجتماعية عامة تؤدي إلى احترام الآخرين، وفي دول الشرق يؤخذ التقليد دائما من آخره كما يقول المثل، فيصبح مشوها.
وتعني الفردية أن الشخص يتربى على أنه الأجمل، والأفضل، والأقوى. لم يعد القوي بالفكر والحجة والمنطق. أصبح القوي من يملك المال الأكثر، والمنزل الأكبر، والسيارة الأكثر حداثة، والملابس على الموضة. وتضيف تلحوق أنها من خلال الدراسة اكتشفت أن سلم القيم تغير لدى الجماعات، داخل الوطن نفسه. في لبنان، أصبح الشخص ابن الطائفة قبل أن يكون ابن الوطن. في الحرب تنتعش سلوكيات التفضيل، وصولاً إلى الرغبة بالإلغاء. لكنها لا تستطيع تصنيف قيم العقل بأنها أفضل من قيم المظاهر، فلكل مناصروه وتبريراته. كما تختلف القيم بين الشخص الناضج والصغير السن. تقول تلحوق إنها تنظر إلى طلابها حاليا وتسأل نفسها: لم نكن مجانين مثلهم، ثم تتذكر أنها كانت بالنسبة لأهلها مجنونة. ويوافق يوسف ملك على القول بأن المجتمع التنافسي يؤدي إلى سيادة أفعل التفضيل. أنا الأفضل والأكثر معرفة وتحصيلا، أنا «الشاطر».
«الآخرون أدنى مرتبة»
يهدف استخدام لغة العنف والشتيمة إلى تحقير الآخرين، وتصنيفهم بأنهم أدنى مرتبة، كما يؤكد ملك، وبالتالي عزلهم عن وجودهم الاجتماعي، ويضيف بأن الشتيمة تخرج الشخص المستهدف من انسانيته، وتشمل افرادا من عائلته، فتصبح العائلة بأكملها مزرية وحقيرة.
تتطور الرغبة بالعزل، إلى الانتماء الديني والسياسي مهما كانت مؤهلات الشخص المستهدف، لدى كل الناس الرغبة الأولية في أن يكونوا أفضل من الآخرين، أو أن يحموا أنفسهم منهم، وعندما نتعلم لغة غير لغتنا أول ما نبحث عنه هو الشتائم التي يطلقونها بتلك اللغة، لأنها نوع من السلاح الذي نملكه في مجتمع غريب عنا.
ويقول ملك إن العقل والمعرفة والإدراك والتطور تساهم جميعها في القيم الفضلى. لكن حاليا يتغير موقع الشتيمة في سلم القيم، فتنتقل من لغة الشوارع إلى الحياة اليومية، وتغيب معها حجة الاقناع لدى الفرد العادي كما لدى السياسي. وقد تحولت الشتيمة «تصوروا» إلى نوع من الغنج في التعامل.. وبعد أن كانت لغة الضعفاء، تصبح وسيلة للتعبير عن القوة، نستخدم الشتيمة بسبب هشاشة الأفكار التي نحملها، لكن يجري تعميمها كوسيلة للكلام مع الآخرين، نحن شعوب تحكي ولا تفعل.
تواصل أم عزل؟
يوضح جاد ملكي ان اختراع وسائل التواصل الاجتماعي كان من أجل تأمين تواصل الناس ببعضهم على سطح الكرة الأرضية. ثم توصل الباحثون حالياً إلى استنتاج أن هذا الهدف خرافة اكثر منه حقيقة. فقد بينت الدراسات المتعددة أن وسائل التواصل أدت إلى نوع من العزل الاجتماعي، وأن القلائل من مستخدمي تلك الوسائل يجرون محادثات لها معنى. وهناك مواقع الكترونية كثيرة أصبحت تضع رقابة على التعليقات التي تحصل، بسبب بذاءتها. ويضيف: نحن كأفراد ننتمي إلى مجتمعات لديها ضوابط ومعايير عامة، وغالبية الذين يكتبون التعليقات تنتمي إلى نوعين من البشر: إما مؤيد وإما معارض، لا أحد منهما يبذل جهدا ذهنيا. كما يوجد نوعان من المستخدمين المموهين، من لا يسجل اسمه اصلاً، ومن يسجل اسما غير اسمه. ويرى أن سبب تدني مستوى التخاطب يعود إلى الراحة التي يكتسبها صاحب الشخصية المموهة، فهو يحمي نفسه من المحاسبة.
ويضيف ملكي أن الذي وعد به الانترنت بالتوصل إلى غنى المعرفة، غير دقيق أيضا، فقد أتاح الحصول على معلومات لم تكن متاحة حتى في الخيال، لكن الدراسات توصلت إلى نتائج أن الانترنت يؤدي إلى تشتت المعرفة، يحصل الشخص على كمية كبرى من المعلومات، لكنها غير مترابطة مثلما يحصل لدى قراءة الكتب.
ويعتبر يوسف ملك أن وسائل التواصل تتيح التحدث براحة مع شخص غائب، حتى لو كانت الشتيمة تصله. لقد فتح الفايسبوك وتويتر وغيرهما، الأبواب لبعضنا البعض. ويقول إن الانسان يتربى عادة على خطوط حمر يرغب باحترامها، كما يضع لنفسه أسسا ومبادئ، ومثلا عليا وقوانين. يتربى الولد على أن الشتائم ممنوعة، لكن اليوم تفلتت المجتمعات، غالبية جمهور الفايسبوك من المراهقين والشباب، الراب هو غناء يحوي شتائم، لكن الفقراء هنا يشتمون.
وترى رولا تلحوق أن الانسان يتقدم بالتكنولوجيا، لكن المعرفة عبارة عن قشرة خارجية، ومن ضمنها المعرفة الدينية، حتى وصل الاعتقاد لدى جماعات بأن الله لهم وحدهم، وبأنهم يحملون الحقيقة المطلقة، هؤلاء الذين يقتلون يملكون الحس البشري يحبون ويتزوجون ويتعلمون، لكنهم يتعلمون القتل ايضا وكره الآخرين. يتم تمرينهم بطريقة غير انسانية مع شعار سام هو خدمة الله، وتحقيق الحقيقة.
تنتقل تلحوق من التكنولوجيا إلى الدين، حيث العنف السائد حاليا، وتقول إن الانسان يولد ويتربى في مكان لم يختره، لكن هذا المكان يعطيه طريقة العيش والتفكير، ويدله إلى الفريق الاجتماعي الذي ينتمي إليه: ناد، مدرسة، منطقة، طائفة. كما يعطيه المكان النظم التي يعيش فيها. الدين هو جزء أساسي في مجتمعاتنا، يسمو على العناصر الاجتماعية. لكن الثقافة أوسع من الدين، المسلم في اندونيسيا مثلا هو غير المسلم في لبنان لأنه يعيش ضمن شروط وأطر اجتماعية مختلفة. في الدين توجد اسس وركائز للسلام وأسسس وركائز للعنف. لكنه عنف جماعي وهو عنف الإنسان الذي يريد أن يأمن على حياته في مواجهة الآخرين. وتضيف: إذا اعتديت على دين أي شخص أكون قد هززت احدى الركائز النفسية لحياته، لأنه تربى بأن دينه هو الصحيح، حتى لو كان يعيش في المجتمعات العلمانية، لأن الايمان من ركائز الحياة حتى لغير المؤمن، عندما تحكه في العمق تجد لديه نوعا من ذلك الايمان. نرى ذلك كل يوم في روسيا التي كانت اشتراكية ثم في اوروبا وفي أميركا. وفي بلادنا التي تعتبر مهد الأديان فإنه متجذر في جميع مجالات الحياة.
ويؤكد جاد ملكي في هذا المجال أن الانسان يرغب بان يفكر الآخرون مثله: إذا تربيت في كنف عائلة مسيحية، والتقيت بأشخاص يشربون الخمر، ونساؤهم غير محجبات أشعر بالارتياح، واستطيع التحكم بمن يشبهني.
في الخلاصة، يرى يوسف ملك اننا في الحالة السفلى من سلم الرقي الاجتماعي، والوعي الانساني يتحطم من جديد، هناك طلاب كتبوا في لبنان على الفايسبوك بعد صدور الافادات الرسمية قالوا فيها: عم تساوي وزارة التربية أولاد المسيحية بأولاد الاسلام، لا تزال لديهم فكرة أن المسيحي يتعلم أكثر من المسلم. في لبنان يوجد تعليم، ولكن لا يوجد وعي، يتعلم التلميذ من أجل الحصول على العلامات وليس من أجل المعرفة. وتعتبر تلحوق أن اجتماع الجهل والفقر مع تسييس الدين والأفكار يؤديان إلى تربية اشخاص مبرمجين حتى لو كانوا متعلمين على تكفير الآخرين، تمهيدا لالغائهم. ويقول جاد ملكي إن أهدافنا في الجامعة الأميركية أصبحت التحفيز على التربية الرقمية والتفكير النقدي بعد الذي نراه.

زينب ياغي



gym hgukt shz]m: «Hkh hgHtqg>> a;ghW ,lhghW ,]dkhW»





رد مع اقتباس
قديم 09-04-2014   #2


الصورة الرمزية ملك روحي
ملك روحي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1401
 تاريخ التسجيل :  Jul 2014
 العمر : 29
 أخر زيارة : 03-19-2020 (12:38 AM)
 المشاركات : 144,498 [ + ]
 التقييم :  57568
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Black
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 24
شكر (تلقي): 368
اعجاب (اعطاء): 465
اعجاب (تلقي): 801
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 3
افتراضي



مقاله فعلا جميلة وتستحق المروربالرغم انو احنا بالالفيه التانيه
ما زال اللون والدين والجنس
والمكانة الاجتماعيه
تحدد شخصيه ومكانة الفرد بالمجتمع
وكل من يرى نفسه افضل من غيره
بكل بساطة بيسب الي اقل منه وبوجهلو الاساءات




كان دينا كتير واضح بهاد الخصوص
ولكن ﻻ حيات لمن تنادي
مشكور السفير
تقبل مروري


 

رد مع اقتباس
قديم 09-05-2014   #3


الصورة الرمزية صمت المحابر
صمت المحابر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 988
 تاريخ التسجيل :  Mar 2014
 أخر زيارة : 03-29-2020 (08:44 PM)
 المشاركات : 9,350 [ + ]
 التقييم :  626
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Lightpink
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 1
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



العتف بكافة اشكاله اصبح السمة الغالبة لمجتمعاتنا
بعد ان كانت مجتمعات ملتزمة اصبحت مجتعات تعصف
بها الازمات والفتن والثورات في معظم الدول العربية
وفي ظل اتعدام الامن تنعدم المعايير والقيم كافة
بالاضافة الى فضاء واسع من الانترنت في الدول الاخرى
ولدينا قاعدة عامة تربي عليها الكثيرين
وهي الخوف من رقابة الآخر فإذا غاب الاخر فعلنا كل الممنوعات
فنحن هنا نتحدث عن شباب اصبح ينفس بطريقة مغلوطة عن كل الضغوط
الموجودة حوله عنةطريق العنف سواؤ اللفظي او البدني
ولعل اكبر مشكلة تواجه المربي في ظل معطيات المجتمعات الحديثة
هي ضبط السلوك لدى الجيل الناشيء الذي لم تعد الاسرة والمؤسسات
التعليمية هي المصدر الرئيس للتربية يتقاطع مع ذلك الاعلام ووسائل الثورة المعلوماتية
الفضائيات...اصبحت هنالك فوضى عارمة فيما ينشر ويقدم
ووسائل التواصل الاجتماعي بما امتلأت به من معلومات وفيديوهات
ولعل اخطر نتيجة لتغييب الوعي لدى ابناء الجيل مشاكل التطرف
وتسييس الدين لتظر فرق من خوارج العصر مستغلين غسل الادمغة
طالما لم يتم تبني منهج تربية وتعليم صالح قائم على التفكير
وليس التجهيل للاسف في مجتمعاتنا سبيقى الوعي الديني والاجتماعي
فيها قليل مما يعني انجرافها نحو العنف بكافة اشكاله ونتائجه المختلفة.
وعذرا للاطالة فقد طرحن موضوع العنف على كافه محاوره
ابتداء من مواقع التواصل الاجتماعي الى ظهور الحركات المتطرفة وهذه النتيجة الاخطر على الاطلاق.
شاكرة لك تقديم الموضوع الثري والقيم سفير.


 

رد مع اقتباس
قديم 09-05-2014   #4


الصورة الرمزية سفير القلعة
سفير القلعة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل :  Jan 2014
 أخر زيارة : 02-03-2015 (08:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم :  1003
لوني المفضل : Cadetblue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



رائع مروركم ومداخلتكم القيمة

كفيتي وفيت صمت

تحياتي لكما


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المستحيﻻت في حياتنا زاوية من نوع جديد ذاگِرَة الياسَمين♪ .." منّآفَذَ الرٌوζ وعـبّقٍ المشَآξـر |▪●™ 92 03-06-2018 03:36 PM
فى كل زاوية من بلادي حكاية .. أحبكَ يا وطن غريبة ะ» فِلِسطِيـטּ وآلقَضِيـةٌ |▪●™ 8 09-11-2013 06:56 AM
حركه طالبان تدين موجات العنف التي تعصف بمصر وتطالب بوقفها بنات فلسطين الأפֿـُبآر والـأפـدَآث 4 08-17-2013 12:52 AM
لِـ تهاني العيد [ زاوية ] هنا ~ ♂♫-•Rami•-♂♫ مطار بنات فلسطين - ωoเcoмє 17 08-04-2013 06:59 PM
مللت ُ الرقصْ بــِ زاوية الغرفة احساس أنثى زوايا عامة 9 07-19-2013 08:40 PM


الساعة الآن 03:35 PM


فن بيتك متجر فن بيتك الصعب للاتصالات سبيكترا

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.