![]() |
إطلاق جائزة دولية بتركيا لأدب العودة لفلسطين إطلاق جائزة دولية بتركيا لأدب العودة لفلسطين http://www.aljazeera.net/File/GetIma...fcc6c4/747/441 أطلقت مؤسسات ثقافية في تركيا جائزة دولية لـ"أدب العودة" إلى فلسطين في مجالي الشعر والقصة القصيرة تحمل اسم "جائزة العودة الدولية للآداب". ويعد الإعلان عن الجائزة استمراراً للأنشطة والبرامج الثقافية التي شهدتها مدن تركية عدة مؤخرا بمبادرات من مؤسسات فلسطينية وعربية لدعم الحركة الثقافية المناصرة لقضية فلسطين. وستقدم الجائزة للمرة الأولى في شهر نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، وسيتكرر تقديمها في ذات الشهر مرة كل عامين لتتزامن مع الذكرى السنوية لـوعد بلفور، وإعلانها هذا الشهر يتزامن مع إنشاء مؤسسة "بيت فلسطين للشعر" التي أطلقت الجائزة. وتوفر أنظمة الجائزة الفرصة للأدباء والكتاب والشعراء الواعدين والمتقدمين على السواء للمشاركة، إذ سيتم تقسيم المشاركين في كل مجال من مجالات المسابقة إلى فئتين: فئة المواهب الواعدة (أقل من 25 عاماً)، وفئة المبدعين (فوق 25 عاما). الضوابط والشروط وقال رئيس بيت فلسطين للشعر الشاعر والأديب سمير عطية إن باب الشراكة مفتوح أمام جميع المؤسسات الراغبة في الإسهام في دعم الحركة الثقافية والأدبية من أجل فلسطين، مبيناً أنه سيتم الإعلان عن هوية المؤسسات الشريكة وقيمة الجائزة تبعاً لذلك في وقت لاحق. عطية: باب المنافسة مفتوح لكل الناطقين بالعربية (الجزيرة) وأشار عطية في حديث للجزيرة نت إلى أن باب الاشتراك في المسابقة مفتوح لكافة الناطقين باللغة العربية حول العالم، مؤكداً اكتمال تحديد ضوابط قبول المشاركة في المنافسات لنيل الجائزة. ومن الشروط أن تُقدم الأعمال باللغة العربية الفصحى، ولا تقبل المكتوبة باللهجات العامية أو بلغات أخرى، وألا يكون العمل المشارك حاصلاً على أي جائزة سابقة. كما يُشترط أن يحدد المرشح الجنس الأدبي الذي يرغب المنافسة فيه وأن يكون العمل منسجماً مع موضوع الجائزة. ثقافة العودة وأوضح عطية أن الجائزة أطلقت لتحقيق أهداف عدة من بينها نشر ثقافة العودة، وتعزيز موقعها في الآداب، وإطلاقها كمفهوم في المجتمعات لتحصين الذاكرة الثقافية والإبداعية من التذويب أو التشويه، وتكريس الأبعاد الثقافية في الآداب كأدوار مهمة في صناعة العودة والانتصار. وأكد الشاعر الفلسطيني المغترب أن فكرة إطلاق الجائزة تكرس العودة في بعدها الثقافي كركيزة في قضية العودة، لبناء الطاقات الإبداعية واستقطاب المواهب لبناء جيل يعمل للعودة. وعن فتح الباب أمام غير الفلسطينيين للمشاركة في المسابقة، أوضح عطية أن القضية الفلسطينية أخذت بعدا عالميا يجب أن تواكبه الثقافة العالمية عبر تحفيز الأقلام المبدعة للمشاركة في كل عمل في هذا السياق. نحو العالمية بدوره، عبّر عضو بيت فلسطين للشعر وأحد المساهمين في إطلاق المسابقة الدكتور مصعب حمود عن قناعته بأهمية نقل أدب العودة إلى البعد العالمي، معتبراً ذلك خطوة أساسية ليحقق الأدب غاياته. حمود: الجائزة لتجميع القلوب من كل العالم في مسيرة أدبية للعودة لفلسطين (الجزيرة) وقال إن الفعاليات الدولية من لقاءات ومسابقات وتجمعات ثقافية توفر البيئة الحاملة لصوت الأديب للعالم بغض النظر عن اللون الأدبي الذي ينتجه. وأكد حمود أن الجائزة هي الخطوة الأولى والأهم في "مشوار الألف ميل" لتحقيق هذا التوجه، مضيفاً أن رؤية القائمين على هذه الجائزة تتمحور حول حشد الطاقات وتفجير إبداعات الشباب وتجميع القلوب من كل العالم في مسيرة أدبية للعودة إلى فلسطين. وكان ملتقى أدب العودة الذي عقد في إسطنبول في ذكرى النكبة الفلسطينية في مايو/أيار الماضي قد اتخذ عدة توصيات لإطلاق مشروع تنافسي في أوساط الأدباء المبدعين وتحفيزهم على الكتابة عن قضية العودة ومضامينها ومستجداتها. كما دعا إلى تأسيس خطاب ثقافي للمواهب الواعدة، والربط بين الموهبة والرسالة والإبداع والقضية. خليل مبروك-إسطنبول |
القلم والحرف قد يغير ولو القليل ربما كانت سببًا لشيء ما شكرًا جزيلاً |
اشكرك عطر الاندلس على تعقيبك بالمرور هنا الحرف والكلمة هما الاساس عند الذين يملكون الاحساس هما المحرك الاول للروح والقلب اي انسان في العالم لا اغلى من بلده لان دمنا تشكل من حليب امهاتنا وامنا تشكل حليبها من خيرات ارضنا فالرابط عميق والحنين ابدا لاوطاننا.! تحياتي لك |
استغربت شوي، لانه الادب مش كتير الو اهتمام بالمجتمع العربي نوعا ما، بس حلو كل هالاهتمام والاصرار، وان شاء الله تضل فلسطين ناجحه بهالمجال بنظر بائي الدول، يسلمو ع الخبر سفير :137: .. |
شكرا الك سمرة لمرورك وتعقيبك لازال هناك في عقول وذهنيات متفتحة ولا زال هناك مخزون ثقافي واسع ولكن بالنسبة لعدد سكان الوطن العربي اؤيدك الرأي عدد كبير من الناس \ والاهتمام قليل بمجالات الادب بمقارنة عدد السكان وستبقى الاقلام منبع النور لاؤلائك الاغبياء والجهلاء تحياتي الك |
حلو كتير وان شاء الله ضل فلسطين ناجحة دائما اشكرك على النقل الخبر دمت بخير |
ان شاء الله يا رب اشكرك جدا جزيلا ملاك الروح لتواجدك هنا |
الكتابة هي المخزون الحضاري المختزل في حرف وقلم تعبر دوما عن ثقافة الكتاب ولعل من اهم وسائل ربط الاجيال ب القضية الفلسطينية الادب وخصوصا الادب المقاوم الذي افرز قصص غسان كنفاني وحسين البرغوثي وغيرهم لفتة كريمة من تركيا ان تقيم مثل هذه الجائزة فالكثير من الاقلام الناشئة تحتاج للرعاية. نقل موفق سفير دمت بخير وسعادة. |
شكرا صمت تحياتي لك |
مبادرة مشكورة عليها تركيا لدعم ثقافة العودة وتشجيع المواهب الفلسطينيه وغير الفلسطينيه وربط الحضارات والاجيال ببعضها حتى ﻻ تموت فكرة العودة للمغتربين والمهجرين من ابناء شعبنا فغالبا الكلمة نوع من انواع الاسلحة الي لها ثقل في الحروب مشكور اخي ع نقل الخبر تحياتي |
الساعة الآن 10:32 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.