![]() |
نبضة أمل على شرفات التعاسة ♥ خاص بالمسابقة ظننت في طفولتي أن الخيبة هي الحرمان مما أحبة من الألعاب و حينما كبرت وجدت للخيبة آلاف الصور أقلها قسوة تلك التي تجعلني بين الحياة و الموت بين البقاء و لعنته فتنفطر روحي عن بقايا دموع خبأتها خيبتي الكبرى بين طيات روحي لتستقبلها خيبتي الصغرى بأحضان دافئة أما أكثرها قسوة فتتراوح بين خيبتي بنفسي و خيبتي بالآخرين و كلاهما يرميني على الأرض بقسوة فتنكسر كل رغباتي التي صنعت منها حلما لا ينتهي لكنه انتهى فجأة و قبل الأوان الخيبة لا تمثل حزناً و حسب .. بل هي نقطة انطلاق الأحزان هي أن تنطلق أمواج الأوجاع لتغرق كل شيء جميل فيك هي أن تبحث عن نقطة ارتكازك فتجد أنك في دوامة لا حدود لها .. و لا حتى في نقطة نهوضك أحلامنا المتطايرة نقطة في صفحة سوداء فحتى البياض منها تتلوث بإسوداد خيباتنا التي صنعتها لنا أحلام واهمة حالياً لا أبحث عن شيء أكثر من بحر يبتلع بعض من خيبات أملي أو يبتلعني .. فلا فرق بما أنه سيغسل ولو القليل من آلام خيباتي المتواصلة .. الثنائية خاصة بالعضوين Dark Devil و ملكة البراءة |
أيُهَآ [التَمرُد] المُحَطَم , بِحُزنِكَ المُتَنَآثِر فِي حَنَآيَا تَفَآصِيلِكْ , لآبُد أن تَعلَمَ أنَكَ فِي وَآقِعِ [التَهمِيشْ , أنَكَ تَتَنَآثَر عَلى عَتبْة السَعَآدَة] , بِ أحلآمِكَ البَسِيطَة , بِ ننبَضَآتِكَ [الرَقِيقَة , بِ نَظَرَآتِكَ البَرِيئَة , بِ خَيبَتِكَ [العَظِيمَة , بِ بَقَآيَآكَ البَآهِتَة , هُنَاكَ [أمَلْ] ! هُنَآكَ حَيَآةْ ! [هُنَآكْ , حَيثُ مَآ بَقِىَ مِن أحلآم مُمَزقَة] , مَآ بَقِىَ مِن آمَآلٍ مُحَطَمَة] , أيِهُآ [التَمَرُدْ ! لِمَ اليَأسْ , لِمَ [السَوَآدْ , مَازَاَلَ الأبيَضُ أبيَضَاً , رُغمَ أنْفِ [الرَمَآدِيِ مِن السَوَآدْ , فِي عَتبَةِ [السَعَآدَة] تِلْك , إلتِآمٌ لِمَآ تَبَقَى , لِمَآ تَبَقَى مِن [أحلآمْ , لِمَآ تَبَقَى مِن [حُطَآمْ , عَلَى عَتبْةِ السَعَآدَةْ] , فَوقَ [رُكَآمِكْ , فَوقَ [جِرَآحِكَ و حُطَاَمِكْ , فَوقَ [أحلآمِكْ , إنهَضْ ’ مِن أجلِكْ , مِن أجلِ مَآ [تَبَقَى مِن فُتَآتِكْ , [إنهَضْ] , مِن أجلِ [اِسمِكْ , مَآزَآلَ هُنَآكَ أمَل] ! مَآزَآلَ الفُتَآتْ , يَآ [أنتْ] ! لَمْ تَبهُتْ [أبَدآ , لَمْ تَتَوَقَفْ عَن النَبضْ , مَاَزِلتَ [حَيَآ] , [السَعَآدَةْ ! شَقَآءْ , [جُزءٌ] مِن بَقَآءْ , بَعضٌ مِن [نَقَآءْ , [السَعَآدَةْ] ! عَلى قِمَة ذَآكَ الرُكَآمْ] , قِفْ ! و اِصعَدْ فَوقَ [الألَمِ وَ الحُطَآمْ , [قِفْ] , و اِبتَسِمْ لِلشَقَآءْ] , |
أحزَآنٌ تَتَرَدَد عَلى المَكَآنْ تَسلِبُ الفِكرَ النَآبِضَ وتَدُكُ الأركَآنْ آهٍ مِن قَسوَتِكَ أيُهَآ الزَمَآنْ تَحَولَتْ حَيَآتِي لِجَحِيمٍ وَ عِصيَآنْ وأمسَى فِيهَآ الأبيَضُ أسوَدَآ ذَآ كِتمَآنْ تَحَطَمَت أشرِعَةُ أحلآمِي عَلى صُخُورِ الوَآقِعِ وفَقَدتُ الأمَآنْ غَريِبٌ كُلُ مَن حَولِي فَ لَيسَ هُنَآكَ مَن تُعقَدُ عَلَيهِ الرِهَآنْ وحيِدَهٌ أدُورُ فِي فَلقِي كَفَرَآشَهٍ فَقَدَت الأقرَآنْ أينَ الأمَل بَينَ ضَوَآحِي الحِرمَآنْ !! أينَ الحُبُ وَ قَد طَغَى كَذِبٌ وَ خَدَعَ بَنِي الإنسَآنْ !! |
فِي ذَآكَ [المَكَآنْ] , مَآ حُمِلَ مِن ضَجِيجِ أحلآمْ] , مَآ حُمِلَ مِن [صَمتِ الكَلآم , فِي ذَآكَ [المَكَآنْ] , حَيثُ مَآ تَبَقى] مِن أحلآمْ , مَآ فُتِتَ مِن [حُطَآمْ , حُلمٌ كَآنْ] , عَآنَدَ [العِصيَآنْ , وَآجَهَ البُهتَآنْ , بِ أسوَدٍ يَشُدُ الألوَآنْ] , عَلى ذَآكَ [الحُطَآمْ , مَآ تَبَقَى] مِن أحلآمْ , مَآ تَبَقَى مِن [أمَآنْ , عَلى ذآكَ الحُطَآمْ] , بَقَيتَ [أنْتَ] أيُهَآ الإنسَآنْ , بِ أجنِحَةٍ لِبَعضِ [الأحلآمْ , [الأمَلُ فِيكْ] , أمَلٌ يَشِقُ طَريِقَ [الأحزَآنْ , طَرِيقَ خَوفٍ وَ رَهبَةٍ وَ إهمَآلٍ وَ حِرمَآنْ] , أمَلُ الحَيَآةِ بِ [الأمَآنْ , أمَلٌ بِ [تَغيِيرِ] مَآ أضحَىْ عَلَيهِ الإنسَآنْ , |
لَيتَنِي أعُودُ لِ سَآلِفِ العَصرِ وَ الأوَآنْ لأيَآمِ الطُفُولَةِ وَ العُفوَآنْ لَيتَنِي أستَبدِلَ قَلبِي بِآخَرٍ مِن حِجَآرةِ الصُوَآنْ فَ أكُونْ مَلِكَةً للبَرَآءَة وَ الجَمَآلْ وَ أغزُو بَ سِحرِي كُلَ الأَوطَآنْ آهٍ يَآ أنِينَ الرُوحْ آهٍ يَآ دَمعَ العَينَآنْ فَ الوَجَعُ فِي القَلبِ مُتَأصِلٌ فِي الشِريَآنْ لَيسَ لَه عِلآجٌ سِوى صَبرٌ وَ تَحدِي وَ جُرعَآتٌ مِن حَنَآنْ سَأنْفِضُ عَنيِ غُبَآرَ الحُزنِ وَ كَآتِمَ الألوَآنْ وَ سَأتَحَرَرُ مِن جُرحِ الزَمَنِ المُطبِقِ وَ أبحَثُ مِن جَدِيدٍ عَن العًنوَآنْ |
بِ [طُفولَتِكَ] يَآ إنسَآنْ , بِ قَلبِكَ الرَنَآنْ] , بِ رَحِيقِ صَوتِ [الأمَآنْ , [سَتَدُبُ] رُوحَ الأحلآمْ , رُغمَ وَجَعِ [القَلبِ وَ العَينَآنْ , رُغمَ [الوَبَآءِ] الظَمآنْ , رُغمَ الحُطَآمِ المَلآنْ] صَدىً تَرَدَدَ لأحَدِ [الأحلآمْ , إنفُضْ عَنكَ هَذآ [البُهتَآنْ] , فَ هُنَآكَ صُوتٌ لِ حُلمٍ ظَمآنْ , إبحَثْ عَن ذَآكَ العُنوآنْ] , مَازِلتَ حَيآ لآ [تُهَآنْ] , مَازِلتَ قَلبَآ [رَنَآنْ , هَيآ أيُهَاآ [الطِفلْ] , هُنَآكَ حُلمٌ يَنتَظِر] فِي ذَآكَ المَكَانْ , |
التمرد المحطم لا تردعه الاحزان ولا يتقمص شخصيات تخرجه من الواقع المهين ولا يخاف التهميش والتضليل فالسعادة أطار يحتوينا والحب يمطر أراضينا فلن نكون كحبات البرد سرعان ما تذوب وتظهر ما تحتها من بواقينا |
ومَآ ذَآكَ [الحُطَآمُ , سِوى بَقَآيَآ] لأحلآمٍ , [هَوَتْ] مِن سَمَآءِ الأيَآمْ , لَملِم] حُطَآمَكَ وَ إبْنِ تِلكَ [الألوَآنْ , سَعَآدَتُكْ , قُوَتٌكْ , أمَآنُكْ , آمَآلُكْ , مَآزَآلتْ [بَقَآيَآ] مَنثُورَة , إلتَئِمْ] , فَ الحَيَآةُ [قَرِيبَةْ ! |
الاحلام البسيطة سفينة وسط تيار هائج تبحث عن وطن وعن مرسى يحميها من الغرق نظراتي فيها دعوة للأمل والصبر فيها رجاء ودعوة للتحرر من القهر وقد تعلمت من خيباتي ان ابني حياتي وان ارمم أشلاء ذاتي وان اجعل من البقايا الباهتة سببا لفرحي ومسراتي فهي الذكريات مهما تخللها من الم باقيه حتى الممات |
لِ ذِكرَيَآتِكَ [الحَآلِكَةْ , لِمَآ [دَفَعَكَ] مِن سَمَآءٍ شَآهِقَةْ , لِمَنْ حَطَّمَكَ بِإبتِسَآمَةٍ بَآرِدَةْ] , بِ [القَهرِ] مِن حَيَآةٍ بَآئِسَةْ , وَ بِ جَبرُوتِ وَقفَةٍ [شَآمِخَةْ , بَعدَ مَوتَةٍ] صَآمِتَةْ , حَيَآةٌ] تَتَجَدَدْ , عَلَى [الأنفَآسِ] العَآلِقَةْ , |
الساعة الآن 12:04 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.