![]() |
هاتي يديكِ فقلبي للهوى لانا ... يا من تحدت بريف العين احزانا |
أنتِ خرافيَّةُ الحسن هذا الصباحَ، وصوتُكِ نَقْشٌ جميلٌ على ثوب مراكشيَّهْ وعِقْدُكِ يلعبُ كالطفل تحت المرايا.. ويرتشفُ الماءَ من شفة المزهريَّهْْ |
هجرتك حتّى قيل لا يعرف الهوى ... و زرتك حتّى قيل ليس لهُ صبرُ |
رأيت بها بدراً على الأرض ماشياً ولم أر بدراً قط يمشي على الأرض |
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها ..... فرجت وكنت أظنها لا تفرج |
جمالك .. يشعل البروق في أثاث غرفتي وشراشف سريري .. ويربط أسلاك الرجولة بيني وبين نون النسوة .. و تاءات التأنيث .. فكيف أتحاشاك يا امرأة .. حتى القبح إذا اقترب منك يصبح جميلاً .. |
أريدها راية خفاقة يدها فوق الجميع ولم نشرك به أحدا |
أخاف أن أقول مالدي من أشياء أخاف ـ لو فعلت ـ أن تحترق السماء فشرقكم يا سيدي العزيز يصادر الرسائل الزرقاء يصادر الأحلام من خزائن النساء يستعمل السكين والساطور كي يخاطب النساء ويذبح الربيع والأشواق والضفائر السوداء |
اضحى التنائي بديلاً عن تدانينا ،، وناب عن طيب لقيانا تجافينا |
أيظن أني لعبة بيديه؟ أنا لا أفكر في الرجوع إليه اليوم عاد كأن شيئا لم يكن وبراءة الأطفال في عينيه |
هل غادر الشعراء من متردم ِ .. ام هل عرفتِ الدار بعد توهم |
ما عدت أذكر .. والحرائق في دمي كيف التجأت أنا إلى زنديه خبأت رأسي عنده .. وكأنني طفل أعادوه إلى أبويه |
هل تسمين الذى ألقى هياماً ام جنوناً بالاماني أم غراماً ما يون الحب نوحاً وابتساماً |
أخرجَ من معطفهِ الجريده.. وعلبةَ الثقابِ ودون أن يلاحظَ اضطرابي.. ودونما اهتمامِ تناولَ السكَّرَ من أمامي.. ذوَّب في الفنجانِ قطعتين ذوَّبني.. ذوَّب قطعتين وبعدَ لحظتين ودونَ أن يراني ويعرفَ الشوقَ الذي اعتراني.. تناولَ المعطفَ من أمامي وغابَ في الزحامِ مخلَّفاً وراءه.. الجريده وحيدةً مثلي أنا.. وحيده |
هي لا تراني، إذ أراها حين ترفَعُ ساقَها عن ساقِها... وأنا كذلك لا أراها، إذ تراني حين أخلَعُ معطفي... لا شيء يزعجها معي لا شيء يزعجني، فنحن الآن منسجمان في النسيان... |
“نامي بحفْظِ اللهِ .. أيَّتُها الجميلَةْ فالشِّعْرُ بَعْدَكِ مُسْتَحِيلٌ .. والأُنُوثَةُ مُسْتَحِيلَةْ سَتَظَلُّ أجيالٌ من الأطفالِ .. تسألُ عن ضفائركِ الطويلَةْ .. |
تذكرك الايام ما صنعة فالايام تمر و بك تصنعْ فهل انت تاركهــا ببصمة تنير طريق كل مبدعْ |
على قدر أهل العزم تأتي العزائم وتأتي على قدر الكرام المكـــارم |
معين الدمع لن يبق معينا فمن أي المصائب تدمعينا |
اذا جاريت في خلق دنيئاً فانت ومن تجاريه سواء |
أن كـــان واكـبــت الـمـسـيـره بْـحـيـنـك والا لـيــامــن طـــــرت خــذنـــي بْــذاتـــي خذنـي حـرام إنـي علـى أمـرك وديـنـك مــابــي مــعـــك يـاطــيــري الا عـبــاتــي |
يرى فيضَ جفني بالدُّموعِ السّواكبِ سأَصْبِرُ حَتَّى تَطَّرِحْني عَواذِلي و حتّى يضجَّ الصَّبرُ بين جوانبيِ مقامكِ في جوِّ السّماءِ مكانهُ وَ باعِي قَصيرٌ عَنْ نوالِ الكَواكِبِ |
بسطت يد الرجا والناس قـد رقـدوا * وبت أشكوا إلى مولاي ما أجـد فقلت : يا أمـلى في كـل نائـبـة * ومن عليه بكشف الضر أعتـمـد أشكوا إليك أمـوراً أنت تعلمهـا * مـا لي على حملها صبـر ولا جلـد وقد مـددت يدي بالـذل مبتهـلا * إليك يا خيـر من مدت إليه يـد فـلا تـردنـها يـا رب خائـبة * فـبحر جودك يروي كل من يـرد |
دم الثوار في الأقصى ينادي.. يجوب الأرض يسألنا علاما؟ علاما الصمت والأقصى جريح.. ورغم الجرح ألقاكم نياما |
اخوان حنا لو يجي بيننا شين وما نفترق دام المحبه نديه خلك قوي (لا تحتكرك ) الشياطين |
“نامي بحفْظِ اللهِ .. أيَّتُها الجميلَةْ فالشِّعْرُ بَعْدَكِ مُسْتَحِيلٌ .. والأُنُوثَةُ مُسْتَحِيلَةْ سَتَظَلُّ أجيالٌ من الأطفالِ .. تسألُ عن ضفائركِ الطويلَةْ .. وتظلُّ أجيالٌ من العُشَّاقِ تقرأُ عنكِ . . أيَّتُها المعلِّمَةُ الأصيلَةْ ... |
تعجـز ٲبيات القصيد ليا وصفتك بين حب وبين عشـق وبـين غيره ماعـرفت الحُب ليـن إنـي عـرفتك وصرت ٲحبك حُب مايوصف بغيره |
هجمَ النفطُ مثل ذئبٍ علينا فارتمينا قتلى على نعليهِ وقطعنا صلاتنا.. واقتنعنا أنَّ مجدَ الغنيِّ في خصيتيهِ أمريكا تجرّبُ السوطَ فينا وتشدُّ الكبيرَ من أذنيهِ وتبيعُ الأعرابَ أفلامَ فيديو وتبيعُ الكولا إلى سيبويهِ |
ﻫــﻮ ﺍﻟﻜــﻮﻥُ ﺣـﻲٌّ, ﻳﺤـﺐُّ ﺍﻟﺤﻴـﺎﺓ ﻭﻳﺤــﺘﻘﺮ ﺍﻟﻤَﻴْــﺖَ, ﻣﻬﻤــﺎ ﻛــﺒُﺮْ ﻓـﻼ ﺍﻷﻓْـﻖ ﻳﺤـﻀﻦ ﻣﻴْـﺖَ ﺍﻟﻄﻴـﻮﺭِ ﻭﻻ ﺍﻟﻨﺤــﻞُ ﻳﻠﺜــﻢ ﻣﻴْــﺖَ ﺍﻟﺰﻫـﺮْ |
رايت الغنى عند الاراذل محنة *** على الناس مثل الفقر على الافاضل |
ليه طرفي من بعد صبحـك ... يـفـوق ينتشي لك كل حـرف ... وتسـحــره |
هي الامور كما شاهدتها دول ،،، من سره زمن ساءته ازمان |
نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا |
أخي جاوز الظالمون المدى فحق الجهاد وحق الفدا |
أريدُ أن أمشي معكِ تحت شجر الشِّعْرْ.. وأضَعَ في يَدَيْكِ الصغيرتينِ أساورَ الشِّعْرْ.. أريدُ أن أطلقَ سراحَكِ من هذه الزَنْزَانَة العربيَّهْ التي أعطتكِ شكل النساء المتزوجات دون حُبّْ.. وأعطتني شكلَ القصيدة العَمُوديَّهْ... |
هذا الهوى نار بداخلنا ورفيقنا ورفيق نجونا أحبيبي ياكاظم هههههه |
أَكْتُبُ.. كيْ أُفَجِّرَ الأشياءَ ، والكتابةُ انفجارْ أكْتُبُ.. كي ينتصرَ الضوءُ على العُتْمَةِ، والقصيدةُ انتصارْ.. أكْتُبُ.. كي تقرأَني سنابلُ القمحِ، وكي تقرأَني الأشجارْ كي تفْهَمَني الوردةُ، والنجمةُ، والعصفورُ، والقِطَّةُ، والأسماكُ، والأصْدَافُ، والمَحَارْ.. |
رايت الحر يجتنب المخازي ويحميه من الغدر الوفاء |
أسْمَعُ بخشوعْ موسيقى برامزْ. وبيتهوفنْ. وشُوبانْ. ورحمانينوفْ. لكنَّ البدويَّ في داخلي يظلُّ يشتاقُ إلى صوت الربَابَهْ.... |
تَعاظَمَني ذنبِي فَلَمّا قَرَنْتُهُ. بِعَفْوِكَ رَبِّي كانَ عَفْوُكَ أَعْظَما |
الساعة الآن 05:20 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.