![]() |
اقول لـ الشبـاك : مشتاق له حيــل ،، والريـح تصرخ : بس .. لا عاد تطريه ..! وابرك بـ وجـه الباب وحروفي تسيل ،، ويصد عني يقول : لـلحين تبغيه ..؟ كم يوم مر وما بقي بـ خـافقي حيل ،، [ ذبت انــتظار ] وما اذبحتني سوى : ليه ؟ عديت فوق اسبوع والحزن إكليل ولو مت .. [ وعدك لي ] .. لْـ منهو توفـّيه ..؟! |
هاتها في القدح نسمة في شبح هاتها فالنّفس في حاجة للفرح واسقنيها كوثرا وعلّي اقترح |
حملت مظلات لنا الشجر ُ وأعد ّ مختبئا ً لنا الخمر ُ ودعا النسيم العاشقين إلى روض يقرُّ بحسنه النظر |
ربّما.. أنا لم أعشقك حتى الآن .. لكن ربّما .. تحدثُ المُعْجِزَةُ الكبرى.. وتَنْشَقُّ السَمَا.. عن فراديسَ عجيبَهْ.. وتصيرين الحبيبَهْ.. وتصيرُ الشمسُ يا سيِّدتي خاتماً بين يَدَيّْ.. وأرى في حُلُمي وَجْهَ النبيّْ وأرى الجنَّةَ من نافذتي والأنجُمَا.. رُبَّما.. |
أنا لم أَعْشَقْكِ حتى الآنَ.. لكن.. سوفَ تأتي ساعةُ الحُبِّ التي لا رَيْبَ فيها.. |
إشْرَبي القهوةَ يا سَيِّدتي.. وابْحَثي في صفحة الأَزْيَاءِ عن ثَوْبٍ جميلٍ.. أو سِوَارٍ مُبتَكَرْ.. وابْحَثي في صفحة الأبراج عن عُصْفُورةٍ خضراءَ.. تأتيكِ بمكتوبٍ جديدٍ.. أو خَبَرْ.. |
رُبَّما تنمو أزاهيرُ المانُولْيَا فوق ثغري رُبّما تأوي ملايينُ الفراشات إلى غاباتِ صدري.. رُبَّما تمنحُني عيناكِ عُمْراً فوقَ عُمْري.. مَنْ سَيَدْرِي؟ |
يُولَدُ المَوَّالُ حُرَّاً عندنا بين الضِيَاعِ وأنفاسِ المراعي من وُجاق النار.. مِنْ مِنْ خَوَابينا الطفيحاتِ ومِنْ كَرَمٍ مُشَاعِ يَرْشَحُ رَصْداً.. كُلُّ راعي والمَوَاويلُ لدَيْنَا حَبَكتْ أَنْوَالُنا أوَّلَ خَيْطٍ في شراعِ |
عودو لما كنتم عليه من الوفا كرما فانى ذلك الخل الوفي |
يا شامُ، إنَّ جراحي لا ضفافَ لها فامسّحي عن جبيني الحزنَ والتعبا |
الساعة الآن 08:26 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.