‹•.¸ ¸.•› وَرَقِــةِ الْوَفَاءِ ‹•.¸ ¸.•›








































شَئٍ رَائِعٌ انّ نَعْتَادُ فِيْ قَوْلِنَا عَلَىَ كَلِمَةٍ الْوَفَاءِ
















وَلَكِنَّ...الْارْوَعُ مِنْ ذَلِكَ..انّ نَعِيْشُ هَذِهِ الْكَلِمَهْ
بِكُلِّ جَوَارِحَنَا.. بِقُلُوْبِنَا
بِكُلِّ مَا نَمْلِكُ
سَتُصْبِحُ احْلَىُ وَاعَذِّبُ
كَمْ هُوَ جَمِيِلْ انْ اشْعُرُ بِوَفَاءِ صِدِّيْقٌ لِيَ
عِنْدَهَا... سَأَمتِلكِ الْدُّنْيَا وَمَافِيْهَ




http://dc05.arabsh.com/i/00623/skucs468rek7.gif








جَمِيْلَةَ هَذِهِ الْاوَرَاقْ
















وَسَتُصْبِحُ أَجْمَلَ عِنْدَمَا نَعِيْشَهَا مَعَ مَنْ نُحِبْ
وَنَشْعُرُ بِهَا فِيْمَا حَوْلَنَا وَأَنْ تُدَاعِبُ أَوْتَارِ قُلُوْبَنَا




http://www13.0zz0.com/2011/12/06/22/445221491.jpg




‹•.¸ ¸.•› وَرَقِــةِ الحُنَيْنٍ ‹•.¸ ¸.•›




























مَا اعْظَمَ هَذِهِ الْوَرَقَهْ
















شَفَّافَهُ كَالْمَاءِ الْعَذْبَ الصَّافِيْ
















مَعْنَاهَا "صِدْقٍ الْحُبِّ
يَنْدُرُ تَدَاوُلٌ هَذِهِ الْوَرَقَهْ بَيْنَ الْبَعْضُ
وَالْبَعْضُ الْآَخَرُ يَغْرَقُ فِيْ حَنَايَاهَا
كَمْ هِيَ رَائِعَهْ دَمْعُهُ سَبَبُهَا الْحَنِيْنِ
لِأَيِّ شَئٍ يَسْتَحِقُّ هَذَا الْشُّعُوْرُ الْنَّابِعُ مِنْ صَمِيْمِ الْقَلْبِ
لَا امْتَلَكَ الْكَلِمَاتّ الَّتِىْ تُعْبَرِّ عَنِ هَذِهِ الْوَرَقَهْ




http://dc05.arabsh.com/i/00623/skucs468rek7.gif








جَمِيْلَةَ هَذِهِ الْاوَرَاقْ
















وَسَتُصْبِحُ أَجْمَلَ عِنْدَمَا نَعِيْشَهَا مَعَ مَنْ نُحِبْ
وَنَشْعُرُ بِهَا فِيْمَا حَوْلَنَا وَأَنْ تُدَاعِبُ أَوْتَارِ قُلُوْبَنَا
















‹•.¸ ¸.•› وَرَقِــةَ الْأُمَّــــلِ ‹•.¸ ¸.•›




http://www13.0zz0.com/2011/12/06/21/182083243.jpg




تَرَىَ عِنَدَمّا نَبْنِيَ جِسْرٌ الْامَلِ..عَلَىَ نَهَرٍ الْيَأْسِ
















هَلْ يَخْتَفِيَ الْحُزْنِ
بِالْطَّبْعِ نَعَمْ
فَهُنَاكَ اشْخَاصٍ هُمْ الْامَلِ بِذَاتِهِ
وَلَكِنَّ.. ايْنَ هُمْ؟
هَلْ طَوَتْهُمُ الْدُّنْيَا بَيْنَ صِحَافِهَا
امّ اعْجِبْتُ بِهِمْ وَقَرَّرَتُ انّ تَحْتَفِظُ بِهِمْ بَيْنَ مُقْتَنَايَّتِهَا
لَكِنْ صَوْتِ يَهْمِسُ فِيْ اذُنِي بِإِسْتِمْرَارِ اكَادُ اسْمَعُهُ يَقُوْلُ
ظَلَامِ الْلَّيْلِ لَنْ يَطَوَلْ
وَانْصُتْ فِيْ كُلِّ صَبَاحٍ
طَيْفٌ فِيْ الْارْجاءِ يَقُوْلُ
كُلَّمَا زَارَنَا طَيْفٌ حَبَّ لَا يَنَامُ




هَزَّنَا زَادَنَا امَلَا لَا يَخْشَىُ الْأَيَّامْ




http://dc05.arabsh.com/i/00623/skucs468rek7.gif




جَمِيْلَةَ هَذِهِ الْاوَرَاقْ
















وَسَتُصْبِحُ أَجْمَلَ عِنْدَمَا نَعِيْشَهَا مَعَ مَنْ نُحِبْ
وَنَشْعُرُ بِهَا فِيْمَا حَوْلَنَا وَأَنْ تُدَاعِبُ أَوْتَارِ قُلُوْبَنَا




http://www5.0zz0.com/2011/12/06/22/321989388.jpg




‹•.¸ ¸.•› وَرَقِــةِ الْكِبْرِيَاءُ ‹•.¸ ¸.•›
















أحِبُّ هَذّةِ الْصِّفَهْ
















وَتَجْذُبُنِي إلَىَّ مَالِكِهَا بِكُلِّ مَعْنَىً الْكَلِمَهْ
ويجْذِّبَنِيّ أكْثَرَ.. لَحْظَةٍ خُرُوْجُ عَنْ هَذَا الْكِبْرِيَاءُ
لتَعْبِيرَصّادِقَ عَنْ مَا يَسْكُنُ الْقَلْبَ
بِتَصَرُّفٍ رَائِعٌ اوْ بِقَوْلِ جَمِيْلٌ أوْ بِدَمْعٍ صَادِقَ
وَكَمْ يُعْجِبُنِيْ الّشُمُوُخ لَكِنْ لَيْسَ إلَىَّ حَدَّ الْتَّعَالِيْ




http://dc05.arabsh.com/i/00623/skucs468rek7.gif




جَمِيْلَةَ هَذِهِ الْأوَرَاقْ
















وَسَتُصْبِحُ أَجْمَلَ عِنْدَمَا نَعِيْشَهَا مَعَ مَنْ نُحِبْ
















وَنَشْعُرُ بِهَا فِيْمَا حَوْلَنَا وَأَنْ تُدَاعِبُ أَوْتَارِ قُلُوْبَنَا




























‹•.¸ ¸.•›وَرَقِــةِ الْيَأْسِ ‹•.¸ ¸.•›




http://www5.0zz0.com/2011/12/06/22/397067104.jpg




هَذِهِ أيْضاً لَمَسَة شَفَّافَة
















رَغْمَ أنَّهَا غَيْرُ مَحْبُوْبِة
وَلَكِنَّ هِيَ مُوَجَّة تَمْرٍ بِهَا الْقُلُوْبِ
وَالْجَمِيلْ فِيْهَا أنَهَا مُتُوَاضُعة
فَبِرَغْمِ أنَهَا تَحْتَلُّ الْقَلْبِ فِيْ بَعْضِ الأوَقَاتَ
إلَا أنَهَا تَنْحَنِيَ أمَامٍ ضَيْفِ الْقَلْبِ الْمَحْبُوْبِ الْأَمَلْ
وَتَرْحَلُ فِيْ الْحَالِ مِنْ غَيْرِ مُبَرِّرَاتِ




http://dc05.arabsh.com/i/00623/skucs468rek7.gif




جَمِيْلَةَ هَذِهِ الْاوَرَاقْ
















وَسَتُصْبِحُ أَجْمَلَ عِنْدَمَا نَعِيْشَهَا مَعَ مَنْ نُحِبْ
وَنَشْعُرُ بِهَا فِيْمَا حَوْلَنَا وَأَنْ تُدَاعِبُ أَوْتَارِ قُلُوْبَنَا
































‹•.¸ ¸.•› وَرَقِــةِ الْتَّعَاوُنِ ‹•.¸ ¸.•›




http://1.bp.blogspot.com/_VC4cqaZwwm...s1600/teem.jpg
بِالتَّعَاوُنِ بِالْمَحَبَّهْ ..يُصْبِحَ الْنَّاسُ أحَبَّهُ
















عِنَدَمّا أنْظُرْ حَوْلِيَّ وَأفَتِّشُ
عَنْ الْتَّعَاوُنِ وَّالْمَحَبْهْ
وَمَا زَالَتْ عَيْنِيْ تَبْحَثُ عَنْهُ
وَلَمْ تَجِدْ
وَلَكِنَّ.سَأواصَلَ الْبَحْثِ
عَلَّ عَيْنَيَّ تُنْعِمْ بِذَلِكَ الْمَشْهَدِ الْمُنْدَثِرَ




جَمِيْلَةَ هَذِهِ الْاوَرَاقْ
















وَسَتُصْبِحُ أَجْمَلَ عِنْدَمَا نَعِيْشَهَا مَعَ مَنْ نُحِبْ
وَنَشْعُرُ بِهَا فِيْمَا حَوْلَنَا وَأَنْ تُدَاعِبُ أَوْتَارِ قُلُوْبَنَا




































أوراق راقت لي
..لكم تحياتي العطره..