![]() |
|
|
|
كرر( لاحول ولا قوةإلا بالله ) فإنها تشرح البال , وتصلح الحال,وتحمل بها الأثقال , وترضي ذا الجلال . |
أكثر من الإستغفار , فمعه الرزق والفرج والذرية والعلم النافع والتيسير وحط الخطايا |
لا تجالس البغضاء والثقلاء والحسدة فإنهم حمى الروح , وهم حملة الأحزان .. |
-الحب في الله: ( أن الله تعالي يقول يوم القيامة: أين المتحابين بجلالي، اليومأظلهم في ظلي بوم لا ظل إلا ظلي- ) مسلم (2566) |
|
|
|
|
الحَسنُ البَصري رحمه الله إذَا هَانَت عَليكَ صَلاتك فَمَا الذي يَعـزُ عَليـكْ |
الاستغفاار ادوية ناجحة لكل هم وكدر |
قال الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم -: «ما نقُصتْ صدقةٌ من مالٍ وما زاد اللهُ عبدًا بعفوٍ إلَّا عزًّا . وما تواضَع أحدٌ للهِ إلَّا رفعه اللهُ» . |
لكي تكون ملكا مهابا بين الناس ..إياك أن تتكلم في الأشياء إلا بعد أن تتأكد من صحة المصدر .. وإذا جاءك أحد بنبأ فتبين قبل أن تتهور.. وإياك والشائعة ..لا تصدق كل ما يقال ولا نصف ما تبصر .. وإذا ابتلاك الله بعدو .. قاومه بالإحسان إليه .. ادفع بالتي هي أحسن ..فإن العداوة تنقلب حباً .. |
تغافل عن الزلات والشائعات وتتبع السقطات وأخبار الناس |
انظر إلى من هو دونك في الصورة والرزق والعافية ونحوها |
من أقوال ابن المبارك | كاد الأدب يكون ثلثي الدين. |
|
لا تحزن ... لا تحزن .. : لا تحزن من تعسر الرزق فإن الرزاق هو الواحد الأحد ، فعنده رزق العباد ، وقد تكفل بذلك ، ﴿ وفي السماء رزقكم وما توعدون ﴾ . فإذا كان الله هو الرزاق فلم يتملق البشر ، ولم تهان النفس في سبيل الرزق لأجل البشر ؟ قال سبحانه : ﴿ وما من دآبة في الأرض إلا على الله رزقها ﴾ . وقال جل اسمه : ﴿ ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده ﴾ . |
الحمد لله على كل حال ونعوذ بالله من حال اهل النار |
|
|
|
تفائل : فإن الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة ، والسيئة بمثلها إلا أن يعفو ربك ويتجاوز ، فكم لله من كرم ما سمع مثله ! ومن جود لا يقاربه جود! |
|
|
|
|
-ذكر الله تعالى: (ألا أنبأكم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها فيدرجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربواأعناقهم ويضربوا أعناقكم) قالوا بلى- قال: ذكر الله تعالى) الترمذي(3347) |
-الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر: (من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطعفبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان) مسلم (49) |
5:اذا اردت عيشاً هنيئاً وقلباً مطمئنا فعليك ان تحافظ على غض البصر وكف الاذى وعدم الغيبة وحفظ اللسان ما امكنك ذلكً وان تتحرى الحلال في المأكل و المشرب.قال تعالى(ولا تقف ما ليس لك به علم ان السمع والبصر كل اولئك كان عنه مسؤولا) صدق الله العظيم |
:المسلم العاقل يسعى في تخفيف ما يحصل له من النكبات بأن يقدر اسوأ الإحتمالات التي ينتهي اليها الامر ويوطن نفسه على ذلك ويسعى في تخفيف ما يمكن تخفيفه بحسب الإمكان فبهذا تزيل همومه و غمومه فإذا حلت به اسباب الأسقام و الفقر فليتلق ذلك بطمأنينه وتوطين للنفس عليها فإن توطين النفس على احتمال المكاره يهونها ويزيل شدتها. |
:سئل الحسن البصري رحمه الله:ما سر سعادتك في الدنيا؟فقال:علمت ان رزقي لن ياخذه غيري فطمئن قلبي،وعلمت ان عملي لن يقوم به غيري فإشتغلت به. |
كن مع الله ولا تبالي |
التبسم في وجه اخيك صدقة |
|
|
|
|
الساعة الآن 01:53 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.