آي وجع آصآب قلبك يآ صغيرة ، ~|

كآنوآ غربآء ف جمعتهم الصدفة و تلآقت العيون ، أمتد السهر حتى طلوع الضوء ، كآن مغرم بهآ و كآنت تعشق فيه الأمان ف أحبته ، هو يكآبر و هي تنكر حبهآ ، "

لآ تفسسر أو تبرر أفعآلك فمن يدعي أنه قريب منك حرى به أن يفهمك أكثر من غيره ، هذا أن كان فعلآ قريب منك ، "

و في الليل قمت مفزوعة كمن تتخطبه الشياطينآ

ضعيفة النفس فزعة الروح ، كثيرة الدموعا

قد كنت أنت الذي رأيته في هذا الكابوسا

و قد تركتني ورحلت إلى البعيدا

وانا ناديتك و ناديتك فرد الصدى على صوت الندءآ

رحل .. رحل .. رحل

و سقطت أرضا خائرة القوى مصدومه

وحين فزعت من الفراش قمت كالمجنونا

شعرت بإن هذا الكابوسآ كأن حقيقه

قمت أهرع لمكان لقيانا

وجدتك تجلس في المكان القديما

ولكن وجهك لم يكن يضحك كان عبوسآ

***

مآذا حل بك يا حب عمري ، !

أحقآ قررت الرحيل بعيدا عن قلبي ، !

كيف لك أن تهجرني ، !

بالله عليك أخبرني ..

كيف لك أن تنكر حبي ، !

كيف لك أن تنكر دقات عشقي ، !

أبقي بالقرب مني يا نبضي ،

ضمني عند المساء وخفف من روعي ،

أعد علي عبارات الحب ودعني أبوح بشوقي

لا ترحل وتوجعني ..

أبقي بقرب قلبي و لا تسلبني نفسي ..

ضحكه مغموسةة ب الوجع ، "

تخيل ، "
انا اكذب وادعي أني لآ أبالي ،
و لكنك أنت بصدق لآ تبآلي ،
آااه وألف آااه على قلب قد فقد نبضه و رغم ذاك لآ زآل يحيآ و لكن ب وجع ، "

و في البعد عآادت تلك الصغيرةة جميلةة فآاتنةة ك زهر اليآاسمين وأشد فتنةة و جمآالآ |♥ ، ~

انآ لست بخير انآ فقط أدعي الفرح ، "

وأني أحبك وأنك لا تدري ، "

وإن سألوك يوما فقل لهم كنت خآئن ل حبهآ حد الأسرآف ، "