![]() |
( ما الفشل إلا هزيمة مؤقتة تخلِق لك فرص النجاح ). |
لم أفقد الأمل أبداً، بأطفال وطني تكمن المعجزات الغير مرئية ...! |
نزعم اننا بشر .. لكننا خراف ! ليس تماما انما في ضاهر الاوصاف .. نقاد مثلها نعم .. نذعن مثلها نعم .. نذبح مثلها نعم !! تلك طبيعة الغنم .. لكن يضل بيننا وبينها اختلاف .. نحن بلا ارديه .. وهي طوال عمرها ترفل بالاصواف ... |
رددوها على مسامعنا في المدارس ملاحم وأساطير .. أغان وأناشيد .. مآثر حكماء .. وروعة أقاويل .. أجلسوها إلى جوارنا ألصقوها بجلودنا لوّنوا بها أحداقنا كبرنا على المقاعد هرمنا .. والعروبة إلى جوارنا مازالت طفلة ...!!! |
ما أصعب أن تكون إنساناً في هذا الزمان .. كن إنسان وكفى .. أو مت و أنت تحاول .. |
للمرأة التي لا تعرف من الأعياد غير عيد الأضحى و عيد الفطر و المولد النبوي.. للمرأة التي لا تنتظر هدية من أحد.. لا تنتظر سوى أن يعود إليها إبنا أو زوجا أو أخا هاجر الديار.. للمرأة التي قد يأتيها المخاض بين الغنم , في حقل القمح أو في حضيرة البقر.. للمرأة التي لا تسأل عنها الدولة إلا يوم الإقتراع.. للمرأة التي تكسب قوتها و قوت أبنائها بعرق الجبين.. للمرأة التي تشتغل في المعامل بأجر هزيل.. للمرأة التي يغتني على حسابها مالك الضيعات.. للمرأة التي لم يستطع الوطن صونها فأرسلها لتشتغل في معامل أبناء الكلاب.. للمرأة التي تقطن المداشر البعيدة عن المدن.. للمرأة التي يسيل أنفها من شدة البرد.. للمرأة التي تحمل على ظهرها الحطب و كلأ الدواب.. للمرأة التي لم تنصفها البرامج الحكومية.. للمرأة التي بقدر ما تفرحها الغيمة الممطرة بقدر ما يحزنها أن يتهدم بيتها الطيني على أطفالها الصغار.. للمرأة التي تصنع جواربا لأطفالها من أكمام الملابس القديمة.. للمرأة التي لم تجد وسيلة نقل توصلها إلى المستشفى فوضعت ابنها في العراء.. للمرأة التي لم تجد سريرا شاغرا في مستشفى عمومي.. للمرأة التي يموت الرضيع في حضنها من لسعة برد.. للمرأة التي تقطع المسافات الطويلة بحثا عن قطرة ماء.. للمرأة التي فقدت ابنها في عرض البحر.. للمرأة التي لم تجد الدولة ما تهديها غير اعتقال ابنها.. للمرأة التي لا يسمح لها شظف العيش للاحتفال بيومها العالمي.. للمرأة التي لا تنتظر الثامن من مارس ولا التاسع منه.. للمرأة التي لا تنتظر عيد الحب كي ترتدي اللون الأحمر و لا عيد المرأة كي تناضل .. للمرأة التي لا ترى في الرجل خصما يجب محاربته بل رفيق درب يجب مساندته وتمارس معه النضال طول العمر.. للمرأة التي أكتب لها ولا تقرأ لي.. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ لن أسميك امرأة .. سأسميك كل شىء |
الحاكم علمنا درسا بأن الحرية لا تهدى بل تستجدى |
المرأة هي معيار الحرية في المجتمع, فاذا كانت المراة تابعا وعبدا ومتخلفا فسنرى ان هذا المجتمع هو مجتمع عبودية وتبعية وتخلف , واذا كانت حرة ومتعلمة ومستنيرة فنرى انعكاس هذا في مجتمعها. |
"تنام عينك والمظلوم منتبه ... يدعو عليك وعين الله لم تنمِ" |
" أفضل الموت من أجل أفكاري على التعب والشيخوخة داخل سرير." |
الساعة الآن 09:57 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.