!~ آخـر مواضيع المنتدى ~! |
|
إضغط علي
![]() ![]() |
|
![]() |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
| ||||||||
| ||||||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخباار أعضاء الشبكة =) بإذن الله بخير هذا الموضوع سيكون اقتباسات من الكتاب الجميل و اللي أنصح الكل يقتنيه وهو كتاب ليدبروا آياته ![]() الكتاب ينزل سنويا و وصل الآن للجزء الخامس يحتوي العديد و العديد من المقاطع التدبرية الرائعة لأكثر من 120 عالم .. هذا الكتاب القيّم هو إصدار من اصدارات : موقع الهيئة العالمية لتدبر القرآن الكريم يفيد جداً جداً و خاصة لمن يحاول حفظ القرآن الكريم (فمثلاً : أنا كان عندي مشكله في حفظ أواخر الآيات كــ [وهو الغفور الرحيم ، وهو العزيز الحكيم ...] لكن إذا تدبرنا الآيه سنفهم آخرتها فلانحتاج لحفظها) في كل يوم بحط ثلاث آيات و التدبر فيها أتمنى إنها تفيدكم وإذا فادتكم حاولو تنشروها في شبكات التواصل الإجتماعي ![]() لإفادة الناس و الأجر المصدر: منتديات بنات فلسطين - من قسم: ▪« قطوُفٌ دَآטּـيَة ]≈● gd]fv,h Ndhji >> |
![]() | #2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() قال تعالى : [/B]![]() آل عمران (103) ثم قال في آية بعدها : ![]() آل عمران (104) أي : كما عرفتم النعيم و الكمال بعد الشقاء و الشناعة فلأحرى أن تسعوا بكل عزم إلى انتشال غيركم من سوء ما هو فيه إلى حسنى ما أنتم عليه . *ابن عاشور ![]() ![]() آل عمران (159) دلت الآية على أن لينه عليه الصلاة و السلام لمن خالفوا أمره ، وتولوا عن موقع القتال ؛ إنما كان برحمة من الله فالله حقيق بمحمد نبيه صلى الله عليه و سلم إذ وفقه بفضيلة الرفق لأولئك المؤمنين وحقيق بمحمد أولئك المؤمنين ، إذ كان لين رسوله صلى الله عليه وسلم إنما هو أثر من آثار رحمة الله . *محمد الخضر حسين ![]() من فضائل القرآن أنه المنادي للإيمان كما قال تعالى : ![]() آل عمران (193) قال محمد بن كعب : ليس كل الناس سمع النبي صلى الله عليه و سلم ، ولكن المنادي القرآن . *تفسير الطبري |
![]() |
![]() | #3 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() قد لاتختم الآية الكريمة بأسماء الله الحسنى صراحة ؛ ولكن قد تذكر فيه أحكام تلك الأسماء كقوله تعالى - لما ذكر عقوبة السرقة ، فإنه قال في آخرها : ![]() المائدة (38) أي : عز و حكم فقطع يد السارق ، و عز و حكم فعاقب المعتدين شرعا ، و قدرا ، و جزاء . *ابن سعدي ![]() قام نبيك صلى الله عليه و سلم بآية يرددها حتى أصبح ، وهي : ![]() المائدة (118) لذا قال ابن القيم : فإذا مر بآية - و هو محتاج إليها في شفاء قلبه - كررها ولو مئة مرة ، ولو ليلة ! فقراءة آية بتفكر و تفهم ، خير من ختمة بغير تدبر و تفهم وأنفع للقلب ، و أدعى إلى حصول الإيمان ، و ذوق حلاوة القرآن. *مفتاح دار السعادة ![]() التأمل في الأسماء الحسنى التي تختم بها الآيات الكريمة من مفاتيح فهم القرآن و تدبره ، ومثاله : قوله تعالى : ![]() المائدة (118) فلم تختم الآية بفوله : ( الغفور الرحيم ) ؛ لأن المقام مقام غضب و انتقام ممن اتخذ إلها مع الله فناسب ذكر العزة و الحكمة ، و صار أولى من ذكر الرحمة . |
![]() |
![]() | #4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() في قول تعالى : ![]() النساء (28) بيان لضعف الإنسان الجبلي وفيه إرشاد له بألا يغرر بنفسه فيلقي بها في مواطن الشهوات ؛ ثقة بعلمه و دينه فمن حام حول الحمى أوشك أن يرتع فيه . *د.محمد الحمد[/B] ![]() من المفاتيح المعينة على تدبر القرآن : معرفة مقصد السورة ، أي : موضوعها الأكبر اللذي عالجته ، فمثلاً : سورة النساء تحدثت عن حقوق الضعفة كالأيتام ، و النساء و المستضعفين في الأرض و سورة المائدة في الوفاء بالعقود و العهود مع الله و مع العباد بينما سورة الأنعام - هي كما قال أبو إسحاق الإسفراييني : فيها كل قواعد التوحيد و قس على ذلك . *د.عصام العويد ![]() ![]() المائدة (30) ![]() الشعراء (157) لم يكن بين قوة الدافع لارتكاب الجريمة و الانتقام ، وطغيان الشعور بالزهو و الانتصار وبين الندم و الخسران و البؤس و الكآبة : سوى لحظات فعل الجريمة و تنفيذها ، فيا طول حسرة المتعجلين ! *أ.د.ناصر العمر |
![]() |
![]() | #5 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() انظر إلى قوله تعالى : ![]() التوبة (92) أترى أن الله يهدر هذا اليقين الراسخ ؟ و هذه الرغبة العميقة في التضحية ؟ إن النية الصادقة سجلت لهم ثواب المجاهدين ؛ لأنهم قعدوا راغمين . *محمد الغزالي ![]() الأمن : الطمأنينة مع زوال الخوف كقوله تعالى : ![]() الأنعام (82) و الأمنة : الطمأنينة مع وجود سبب الخوف كقوله تعالى : ![]() الأنقال (11) ![]() ![]() الأنعام (92) هذا الكتاب مبارك ، أي : كثير البركات و الخيرات فمن تعلمه أو عمل به غمرته الخيرات في الدنيا و الآخرة وكان بعض علماء التفسير يقول : اشتغلنا بالقرآن فغمرتنا البركات و الخيرات في الدنيا تصديقاً لهذه الآية . *الشنقيطي |
![]() |
![]() | #6 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() بقي الشيخ العلامة محمد الشنقيطي -رحمه الله- يبكي ما بين المغرب و العشاء لما بدأ بتفسير قوله تعالى : ![]() الأعراف (56) وأخذ يردد : الأرض أصحلها الله ، فأفسدها الناس !! و السؤال أخي - وبعد قراءة هذه القصة المعبرة :- هل تسموا همتك لتكون ممن يساهم في إصلاح الأرض بعد إفسادها ؟!.[/B] ![]() قال تعالى : ![]() الأعراف (78) وقال : ![]() هود (67) [فحين ذكر الرجفة - وهي الزلزلة الشديدة - ذكر الدار مفردة ( في دارهم ) و لما ذكر الصيحة جمع الدار ( في ديارهم ) وذلك لأن الصيحة يبلغ صوتها مساحة أكبر مما تبلغ الرجفة التي تختص بجزء من الأرض ؛ فلذلك أفردها مع الرجفه ، وجمعها مع الصيحة ] . *د.فاضل السامرائي |
![]() |
![]() | #7 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() إن موسى عليه السلام سأل أجل الأشياء فقال : ![]() الأعراف (143) و سأل أقل الأشياء : ![]() القصص (24) فنحن أيضاً نسأل الله أجّل الأشياء و هي خيرات الآخرة ، وأقلها وهي خيرات الدنيا فنقول : ![]() البقرة (201) * الرازي ![]() ضرب الله مثلين منفرين ، فقال تعالى : ![]() الأعراف (176) وقال تعالى : ![]() الجمعة (5) فالمثل الأول للعالم الضال المنسلخ عن العلم النافع ، دائم اللهاث وراء شهواته وأما المثل الثاني فضربه الله للذين يحملون التوراة في عقولهم ، لكنهم لم يستفيدوا منها ولم ينتفعوا بها في حايتهم ، فماذا بفرقون عن الحمار حامل الأسفار ؟ *صلاح الخالدي |
![]() |
![]() | #8 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() إذا ذاق العبد حلاوة الإيمان ووجد طعمه و حلاوته ظهر ثمرة ذلك على لسانه و جوارحه ، فاستحلى اللسان ذكر الله وما والاه ، و أسرعت الجوارح إلى طاعة الله ، ويشهد لذلك قوله تعالى : ![]() الأنفال (2) *ابن رجب |
![]() |
![]() | #9 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() انظر إلى قوله تعالى : ![]() التوبة (92) أترى أن الله يهدر هذا اليقين الراسخ ؟ و هذه الرغبة العميقة في التضحية ؟ إن النية الصادقة سجلت لهم ثواب المجاهدين ؛ لأنهم قعدوا راغمين . *محمد الغزالي |
![]() |
![]() | #10 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() عندما قال يوسف للسجينين : ![]() يوسف (37) ولم يشتم دينهما ، فالمقام ليس مقام رد و لا استفزاز و لا حساب ، بل مقام بلاغ و الحق إذا تبين فليس بالضرورة أن يجهر بشتم الباطل الذي يديم به الشخص المقابل . *أ.د.ناصر العمر ![]() في قول يوسف لأخوته : ![]() يوسف (60) فيه مشروعية المقاطعة الاقتصادية ، لتحصيل غرض مشروع ، طالما أن المصلحة الشرعية اقتضتها فيوسف بين لأخوته أنه ليس بينهم أي تعاون اقتصادي مالم ينفذو مطلبه . *أ.د.ناصر العمر ![]() ![]() يوسف (87) إن سم التشاؤم الذي يحاول المنافقون دسه على المؤمنين ، له ترياق و دواء جدير بأن يذهبه ألا وهو بث اليقين بمعية الله ، و التوكل عليه و لنثق بأن الذي يخرج اللبن من بين الفرث و الدم ، قادر على إخراج النصر من رحم البأساء و الضراء *أ.د.ناصر العمر |
![]() |
![]() |
| |