![]() | #5162 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]()
التفكير بأمر مآ .
|
![]() ![]() |
![]() | #5164 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]()
وعليكم السلام ورحمةالله وبركاته موضوع هادف اخي الكريم ما يحزنني أنحن فعلاً من الأحياء ؟ قبل ساعات في إقامة صلاة العشاء جلست استمع لتلاوة الإمام وفقه الله في أحد المساجد المجاورة كانت تلاوة مما تيسر من سورة الحشر لخواتيمها وربي تقشعر لها الجلود وتذرف لها الأعين جبلٌ جماد يتصدع لو أُنزل عليه القرآن خشيةً وخشوعًا فما بالُ قلوبنـــــــــــــــــــا التي تنبض بالحياة ؟! ثم بعد الصلاة أتبعها بموعظة وتذكرة طيبة كانت السكينة تُغلف هذه الكلمات لتسكن الأرواح أوتسكن الأرواح وتطمئن بغيره ؟ إن لم ننشغل به في جُلِّ أوقاتنا فبماذا يجب أن ننشغل ؟ أجره عظيم وأمره يسير ولا يأخذ منا الكثير ونماءه خير وفير تأملوا وبادروا واغتنموا ولا تُضيعوا ... ( ألا أُنبِّئكم بخيرِ أعمالِكم ، و أزكاها عند مليكِكم ، و أرفعِها في درجاتِكم ، و خيرٌ لكم من إنفاقِ الذهبِ و الوَرِقِ ، و خيرٌ لكممن أن تلْقَوا عدوَّكم ، فتضرِبوا أعناقَهم ، و يضربوا أعناقَكم ؟ ذكرُ اللهِ ) الراوي: أبو الدرداء المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع ،,- الصفحة أو الرقم: 2629 خلاصة حكم المحدث: صحيح كلمات بعثتها صديقة لي تحتاج التمعن وفيها الحزن على حالنا ![]() ذكر الله حياة وسكينة واطمئنان ورضوان ذكر الله سَبقٌ يتسابق له المفردون فهل منهم سنكون ذكر الله أجره عظيم وفضله عميم وغفران فهمسة لأنفسنا أأحياء قلوب نحن أم أمتناها ؟ كيف أنفاسنا ونبضنا مع ذكر الله تعالى وما شأنها ؟ّ اللهم اجعلنا من الذاكرات لك كثيرًا ووالدينا والمسلمين |
![]() |
![]() |
| |