![]() |
وإذا ابتسمت تلك الدمشقية غفى الياسمين على كتفِ قاسيون |
موجع جداً..أن ترى دمعة في عين صديق إعتدت أن تراه مبتسماً دائماً لا إرادياً ستجد أن الدمعة تسيل من عينك قبل عينه..! |
من تراهم اليوم عقلاءٌ وهادئين ويتمنطقون بالواقعيه بكل تفاصيل حياتهم كانوا بالأمسِ القريب يعتلون سفوح الجنون ويعتاشون على المغامرة والمخاطرة..! |
|
ي الله ما تحرم حدا من حبيبو وتوفئ كل اتنين بيحبو بعضن وتبعد عنن الحزن ي رب |
|
|
الله مابيرمي الناس بحجار وكل مخلوء بيشوف غيرو متلو يعني لو الواحد بيمسل وبيخدع وبيكزب بيشوف وبيفكر ان كل الناس عم بتكزب وبتخدع وبتمسل متلووو لهيك حكيو كل الناس يرى الناس بعين طبعووو لهيك بحكي لمتل هدول من فشل لفشل .... ومن حزن لحزن ... ومن ألم لألم وربي بيعطي كل واحد ع ئد نيتو |
|
|
شي حلووو كتير انو يكون في مخلوء بلى ئيمةةة مابيحبك ههههههههههههههههههاي لأنو بالعادة ما حدا بيحب الأحسسسسسسسسسن منوووووووووو *_^ |
|
|
|
لأني أحبك عادت الألوان إلى الدنيا بعد أن كانت سوداء ورمادية كالأفلام القديمة الصامتة والمهترئة ... عاد الغناء إلى الحناجر والحقول وعاد قلبي إلى الركض في الغابات مغنياً ولاهثاً كغزال صغير متمرد .. في شخصيتك ذات الأبعاد اللامتناهية رجل جديد لكل يوم ولي معك في كل يوم حب جديد وباستمرار أخونك معك وأمارس لذة الخيانة بك. ..............كل شيء صار اسمك صار صوتك وحتى حينما أحاول الهرب منك إلى براري النوم ويتصادف أن يكون ساعدي قرب أذني أنصت لتكات ساعتي فهي تردد اسمك ثانية بثانية .. ولم (أقع ) في الحب لقد مشيت اليه بخطى ثابتة مفتوحة العينين حتى أقصى مداهما اني ( واقفة) في الحب لا (واقعة) في الحب أريدك |
|
متابع ل مدونتك الرائعة |
ممنونتك مؤمن الله لا يحرمني طلتك الحلوةةة |
نعم بعد كل شيء، مازلت مسكونة بالملل الفاسد مازلت أشنق نفسي بخيوط العنكبوت أترجل بعيدا عن مساحاتي الخاوية وأقرر النزوح عن ذاتي لأتخلص من السير البطيء لهذا الزمن المتجمد لأني بعد كل شيء، حين وجدت حضني الدافئ لم أغلق الباب عليه... |
لأني لست ممن أتقنوا اللعب على الحبال ولأني لم أتقن التلطي بين السطور مازلت اسقط سهوا في كل مرة يتحدثون عني... |
وتضيع قدرتي على التعايش مع الوجود المكثف للأشياء |
سيء أن يستيقظ شخص ودماغه محشو بالثرثرة والأسوء ألا يكون محشوا بشيء. نضيع لأننا نبحث عن خاتمة الأشياء قبل أن نخطو في البداية |
كنتُ هناك ... أشاهد الساهر يرسم الناي بالكلمات ... هناك كنتُ ... برأس صغير يدور حول نفسه مذهولا بورقة صغيرة تحترق في ساعات الدهشة بوتر بصداه يرن يذوب في دواخل الروح يعبث بي .. يقتات من ضعفي يذروني حبات مطر ندية تغتسل بطهر التراب |
بين تلك الوهلة وهذه اللحظة تنام جيتاري بين يدي ... كفي تحضن ذقني عيناي ... دائرتين يملؤهما الحنين ............... !! و الصمت يحكيني |
ما يعتمل في الصدرِ من مشاعر الغربةِ والاستئنـاسِ بما تحفظهُ لنا الذاكرة بكهوفها الصامتة .. ينطلقُ بوحاً .. مَخْتَصـَــراً ..مُقيّداً في حرفٍ و نغمةٍ ولونٍ ، هذا ما نفعلهُ بأنفسنا ونحسبُ أنّا نجحنا في البوح بحقيقتنا وحقائقنا ،وما نحنُ إلّا نعالجُ أنفسنا بأنفسِنــا أحياناً ... أو نبحر في مدادِ الحلم والألم ... ولا ننتهي ولا نبدأ ... بأي بوحٍ يُرضينا الرضى التـــام حتى نجد وطناً يفقهُنا ... يحبّنا ... لا منفى له من يقرأ صمتنا أكثر منّا ؟ |
هيَ : تُحاولُ جَاهِدةً نِسيَانهُ .. - تقرأُ الكُتب - تضحكُ بِصخَب مَع صديقَتِها المُقرّبة - تتسوّق لِعدَة ساعَات - تُشاهِد مُسلسلَها المُفضّل - تضعُ الكُحل - تبتَسم لتُوهم نفسَها أنّها حَقاً فَعلت و نَسِيتهُ هُو : بِكلمَة واحِدة (كيفك) أعَاد لها شَريط ذَاكرة حُبّهما فِي لَحظَة .. !* |
•أيّهٱ ٱلنٌٱبّض فُيّ ٱلأعمٱقَ• مهمٱ طٌٱل وِقَوِفُيّ فُيّ محًطٌة ٱنٌتُظٌٱرك سًأبّقَى ألٱعبّ طٌفُل ٱلصِمتُ فُيّك •يّطٌيّر ٱلشّوِقَ إليّك• يّحًلقَ بّٱتُجَٱه عيّنٌيّك فُيّزهوِ وِجَه ٱلكوِنٌ تُتُفُتُحً وِروِدُ ٱلحًبّ •• •تُغّردُ على أغّصِٱنٌ ٱلروِحً• طٌيّوِر ٱلهوِى |
يا سيدي البائع أنا لا أمــتلك في جيبي أي ذهب وأمي مرمية بين الخيام ووالدي استشهد في حلب أصابع قدمي ما عدت أحس فيها وجسدي الصغير قد أنهكه التعب فهل ممكن أن تعطيني حذاء وأعطيك بدلاً عنه كل العرب مابعرف امتى ارتفع سعر العرب حتى يكونو بسعر الحذاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
قلبي ليس طفلاً يحبو و لا شيخًا يحتاج لِعصا يتّكِئ عليها...قلبي ينبض حُبًّا و دفئًا و إهتمامًا... ينبض وسط قلوبٍ ماتت قهرًا و ألمًا و ظُلمًا.. قلبي يعيش في عالمٍ موحش تكسوه آلغربة لكنّه إختار عزف نغمة يرقص عليها أملاً بـِ غدٍ أفضل و بحياة تستحقّ بعد آلدّمعة إبتسامة... لأنّ قلبي ضمّ قلوبًا باردة، قاسية و مُتبلّدة آلمشاعر، فإنه إختار طريق آلياسمين، حيث تنشر آلأرواح آلعفويّة مزيدًا من آلبراءة و كثيرًا من آلصّدق... قلبي إختار محاربة وجعه و خيبته بآلإيمان... فقط بآلإيمان، لازال ينبض قلبي! |
لا آعلم لماذا كلّما قرّرت آن آهجر هاتفي آلمحمول لبعض آلوقت, آعود فآجده محمّلًا بآلرّسائل و آلإتّصالات... إهتمام مُفاجئ من آلجميع, فقط عندما آختار آنا آلغياب ! لماذا هذه آلكلمات في رسائلكم, و آلّتي آغلبها يكون: "إشتقنا لكِ, كيف حالك, عساكِ بخير..." , لا تآتيني عندما آكون بجواركم؟! هل آنا في آلغياب آجمل؟ آم آنّ حضوري ينفيني؟! |
"أرق".. مرّت خمس سنوات منذ عرفت هذه آلكلمة... خمس سنوات من آلنوم غير آلمُنتظم.. عادةٌ مزمنة لم أتكلّف عناء آلبحث عن دواءٍ لها! بآلعكس, آظنّ أنّي آحبّ آلكلمة... "أرق".. لها وقعٌ خاص.. يقولون بأنّ آلأشخاص آلّذين يُعانون من آلأرق هم في واقع آلأمر مصابون بآلإكتئاب, لكنّني مرتاحة أنا برفقة آللّيل... آلظّلام, بآلرّغم من رهبته, يتوافق جيّدًا مع آفكاري; وروحي آلتّائهة تجد إستقرارها عند سُبات آلآخرين.. هل أنا سعيدة؟! هل كنتُ يومًا سعيدة؟! توقّفت منذ زمن عن طرح آسئلةٍ مخيفة لا آجرأ حتّى على آلبحث عن آجوبةٍ لها... ماذا لو كان آلجواب "لا" ؟ آلبارحة.. فقط آلبارحة, تفرّست عينايا آلبوم صورٍ قديم كان لي... كان يُشعّ آلوانًا و إبتسامات بسيطة, لم تكن راقية أو حتّى جذّابة.. فقط إبتسامات لا تُخفي شيئًا وراءها... فقط ضحكات و آلوان.. لا أُحبّذ آلنّظر إلى صُوري آلقديمة... لا آحبّ رؤية نفسي آبتسم.. لا آعلم و لكن هكذا يُخيّل لي.. و أنا أكبر, إقتنعت آكثر بأنّ آلحزن يليق بي آكثر, فمَال ذوقي إلى إرتداء آلأسود, آلأزرق آلغامق و آلرّمادي... تلاشت آلألوان تدريجيًّا من صُوَري و إبتساماتي صارت آكثر إنفعالية و آقلّ نقاءًا! و أنا أكبر, إزدادت مرارة قهوتي و سوادها... أمّا آلشكلاطة فلم تعد تُغريني قطّ!! أذكر آيّامًا عندما كنتُ آحتفظ بغلاف آلحلوى بعد آكلها كي آشتمّه لاحقًا... كان هذا كفيلٌ بإيقاظ حواسي في آلحصص آلدّراسيّة آلمُملّة.. هل أنا سعيدة؟! هل كنتُ يومًا؟! "أرق"... وللكلمة وقعٌ خاص.. |
إلى رفيقة دربه آوصيكِ بحبيبي خيرًا.. آرجوكِ سيّدتي كوني لروحه آمنًا و سلامًا و حصّني قلبه بكلام آللّه عسى ربّ آلعزّة آن يُبعد عنه كلّ حزن!! و إن تعب لحظة فإحرصي على راحته و كوني له شفاءًا بعدما كنت آنا آلدّاء... آمانة سيّدتي!! ... آحظني آلمه إذا خذلته آلحياة يومًا و كوني لقلبه مفتاح آلآمل.. آوصيكِ بآن تحتويه وتجعليه قرّة عينك و آن تُحافضي على دينه ودنياه.. آنتِ يا من آدعو آللّه آن يرزقك ذريّة حبيبي, تذكّري بآن تجمعيه معك في دعائك و إيّاك و نسيانه فحبيبي يُريد آلفردوس آلآعلى... آمّا نصيحتي آلآخيرة لكِ فتقبّليها منّي برحابة صدرٍ آرجوك , إذا رآيته يومًا يُحادث آنثى فآستعيذي بآللّه من آن تغاري, لا تظلميه... فحبيبي ليس بخائن!! رفقًا به!! فهو منك و عائد إليك دومًا.. فوحدك آلباقية حذو آنفاسه...آنتِ آلباقية حتمًا!! آستحلفك بآللّه سيّدتي آن لا تُريني حزنًا في حبيبي و آنا آعاهدك آن آجهضه من قلبي و آدعو آللّه آن يجعله نسيًا منسيًا.. آعدك!! |
سلامٌ عليك يوم جئتني, و يوم رحلت عنّي, و يوم إستبدلتني بآخرى.. |
إلى رفيقة دربه ها قد جاء يوم ميلاده.. حبيبي آلّذي ينسى و يملّ هكذا مُناسبات.. آليوم عزيزتي بإمكانك إختصار كلّ سنين عمره في لحظة نقاء و صفاء معه... آنسجي له خيوط آلفرح و آظفري بآكثر كَمٍّ من إبتساماته آلخجولة... آليوم إستعيذي بآللّه من كلّ نساء آلعالمين و كوني له آلآنثى آلوحيدة.. غيّري شكلك, نبرة صوتك, ضحكاتك و حتّى رائحة شعرك... آليوم حصّني قلبيكما من آلحزن و إيّاك و آلغضب في حضرته... آليوم خصّصي دعائك كلّه له و كلّما سجدتي للّه آحمديه على نعمة حبيبي... آليوم عيدك يا حُلمي آلآسمر... و آليوم وجعي يا سيدتي آلفاضلة... كلّ عام و آنتَ معها, كلّ عامٍ و آنتَ في قلبي, كلّ عامٍ و آنتَ بخير!! |
إلى رفيقة دربه اذا جاء يوم آلجمعة آلمُبارك.. آيقظيه من نومه و آنتِ تُباركين له يومه.. ذكّريه بآنّها آلجمعة و كآنّه لا يعلم ذلك.. آحضري آلقرآن آلكريم و ضعيه بين يديه, و آطلبي منه آن تُرتّيلاَ سورة آلكهف معًا عسى نورها يُضيئ قلبيكما.. معه تحلو آلمشاركة و معه يُصبح آلآجر عظيمًا. لا تنسي أن تُخبريه بآنّه قارئك آلمفضّل و أنّ ذكر آللّه بصوته يُطمئن قلبك. إسأليه متى سيذهب إلى آلمسجد و سارعي في تحضير ثيابه... عطّريه و حصّنيه بكلمات آللّه آلتّامات و آأمريه بآلتّسبيح على طول آلطّريق.. "آجمعني بكَ في دعائك" هكذا تكونين حاضرة في قلبه!! عاد إلى آلبيت.."تقبّل آللّه صلاتك و دعائك عزيزي".. آسكبي له غداءه و إستمعي له و هو يلقّنك خطبة آلجمعة.. ناقشيه و فاجئيه بعلمك و معلوماتك!! عزيزتي كوني له دينًا و جمالًا!! حرّضي قلبه على آلإيمان.. عسى ربّ آلعزّة أن يُبارك لكما و يؤّلف بين قلبيكما!! |
وَ اَسندتْ رأسهاَ عَلىّ كَتفهِ فَرحاً , حُباً , خجلاً .. فَماَ كاَن لهُ سِوى اَن يَهمسَ لهاَ عِشقاً .. ! |
لعلّ من آصدق ما قرأت : "بآلرّغم من آنّ قلبي يلهف لممارسة فطرته و آلوقوع في آلحبّ.. إلّا أنّه كلّما طرق آلحبّ بابي تملّكني آلخوف, و تحوّلت كلمة "آحبك" آلّتي آنتظرتها بشوق إلى وجع يقبض على روحي كلّما سمعتها.. موجعة هي معصية آللّه , و مؤلمة فكرة آنّ آللّه غير راضٍ عنّي.. تجد بأنّك فقدت آلآمان بعدما آصبح آحدهم يشغلك آكثر من صلاتك ! آهٍ كم ستحمد آللّه كثيرًا عندما يُضيّق عليك كلّ آلسّبل و آوّلها سبيل حبيبك, ليبقى سبيل ربّك ذو آلجلال و آلإكرام.. فيقترب قلبك و يُناجيه : " كلّ آلحبّ لك وحدك يا آللّه !" |
هنالكَ أنـــا.. وهنالكَ أنــت هنالكَ مواعيدُ وهميّة أكثرُ مُتعةً من كلّ المواعيد هنالكَ مشاريعُ حُـبٍّ أجملُ من قصّةِ حُـبّ هنالكَ فِراقٌ أشهى من أيِّ لقاء هنالكَ خلافاتٌ أجملُ من كُـلّ صُلح هنالكَ لحظاتٌ تمرُّ عُمراً هنالكَ عُمـرٌ يُختصَر في لحظة هنالكَ أنــت.. وهنالكَ أنــا هنالكَ دائماً مستحيلٌ ما يُولَـد مع كُـلِّ حُـبّ |
من جهة الشمس تبزغ أفأق يلاعبها الغيم ويجمعها المدى ، المسافات متراكمة على نفسها دون ملل والخطوات ترتبط بالأعلى الذي يشارف على التماهي للفضاء شيئاً فـ شيء لم نكن نخشى السقوط ، فبساطة الأرض بإنبساطها كانت تقينا خوف الخطى ، نأمن كل حيثيات الإنحدار فلم نألفه من قبل - لم الخوف إذن - لا خوف . أو كان لا خوف قبل أن نسير في مسافات مركبة على التهام دروب العودة . |
دفنُوا قَلبيِ جوَار قَلبهُ وَبعدَ مَراسِمُ العَزَاءِ نَهضَ هُو ، وَبقيْتُ وَحدِيْ انتظِرَهُ وَأنَا أَعلَمُ أَنّهُ لَنْ يَعُود ،! |
الساعة الآن 05:40 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.