![]() |
من لما وعيت ع الدني صوتك ما كان يفارقني و جرب اسبح و يغرقني بحنية غريبة و سحر ما الو حدود ، بصحى الصبح على صوتك و فنجان قهوتي و بتذكرك كل ما الدني بدها تغيم و لما بمشي بالطرقات وبحس البواب العتيقة عم تندهني و صوت النهورا ينده الغياب بتنزلي دمعة حنين يمكن اعرف و يمكن ما بعرف لمين و بحبك يا فيروزتي أي بحبك قد البحر و قد السما بحبك و يمكن بتعرفي او ما بتعرفي بس نحن سوا ربينا و سوا مشينا و مستحيل الفراق يمحي ليالينا و انتي رفيقة صباحنا و مسانا و انتي الدفا بليالي الشتي و انتي الحنين اللي بياخدنا ع مطارح بعيدة و انتي الصوت اللي ما بيموت و بيخلينا نحب و نعشق و نتذكر و نعيش .... بحبك فيروز |
|
|
تحت سماء دمشقية رعد وبرق ومطر (الحب) رصاص ودم ودخان (الحرب) هل أغلق النافذة |
شتاء بارد أثقبُ غيمة ليهطلَ المطر فوقَ المدينة والعاشقين لتمتلىء دمشق ماء وآمل بردٌ وسلام ليهطلَ المطر على الشجرِ والطفل والثمار والعصافير وما بين أوراق الياسمين والجوري وعلى المأذن والأجراس ثلجٌ وأيمان رحمنٌ رحيم |
حدثني وطني ذات مرة أن الأشياء الجميلة لا نجدها إلا في السماء حيث السحب البيضاء و النجوم اللامعة والقمر الذي يخطفُ نظر آلاف الناس وحدثني أيضاً أن الحرب لا نراها هناك قائلاً : مهما مات الطفل والأم والرجل والقطة والعصفور والزهرة فهم كلهم عند ربهم أحياء |
كلما تنقضي محنة الطرقات تبتدأ محن أخرى.. جمعٌ من الخسارات والانكسارات.. احصها قبل انبلاج الكارثة. فرصتك ان تزيح عنك طحالب الوقت، وتحرق ما علق فيه من طفيليات.. هم كثيرون، في كل مكان يحاصرونك.. يتناسلون مثل قمامة.. تعرفهم مثلما تعرف كوابيسك.. تعدهم مثلما تحصي مساميرهم المغروزة في ظهرك.. كن حذراً، من الغربان ما يجيد تقليد البلابل! |
|
|
كم أتمنى أن أعثر على زجاجة عطر تحمل رائحة دمشق فأستنشقها حتى أُشبِع إدماني لرائحتها السحرية النادرة ، فهي وحدها تستطيع أن تعيدني إلى الحياة من جديد.. |
الساعة الآن 05:37 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.