"تُبهِرُنِي فِي ڪلِّ مَرَّةٍ الطَّرِيقَةُ الَّتِي أَدفِنُ فِيهَا جُرحِي وَأَمضِي، لَا قُوَّةَ أَعظَمُ مِنْ قُوَّةِ الإِنسَانِ عَلَى إِخفَاءِ شُعُورِهِ.

‏"أصعب ما قد يمُر علينا حينَ نكتشِف أنّ علاقتنا مع جميع من حولِنا تعتمِد على ما نُقدّمهُ نحنُ، وأننا إن توقفنا عن تقديم شيء، لن نحصُل على شيء.. إن توقفنا عن الإهتمام.. لن نجد إهتماماً ، إن توقفنا عن إظهار حبنا.. لن يُظهِر لنا أحد حبه

وتشغلنا الحياةلكننا لن ننسى من سكنوا قلوبنا
فحبهم نبع متجدد وان لوثته بعض الظروف

انرت بوجودك في مدونتي

لاتتحدى صبر اﻷنثى
فمن استطاعت أن تحتمل
نزع جنين من أحشائها ، وهزمت ألم المخاض
قادرة على أن تنزعك من قلبها
وتحتمل فقدك بنفس الصبر
لِذا تعلموا احترام الأنثى
ليست ناقصة ليكملها رجل وليست عورة ليسترها رجل، هي من تلد نصف المجتمع وتربي النصف الآخر

عندما تكتفي بنفسك ، يصبح وجود
الناس في حياتك لطيفاً وغيابهم لا يضر ��

لا بأس أن نبكي قليلاً أو ربما كثيراً
فبعض الدروس لا نستوعبها إلا وجعاً ."

اللهم ارفع عني حمل التفكير والترتيب ودَبِّر لي أمري فإني لا أُحسِن التدبير

ما أصعبها من آيام ومن أوقات ومن سنة

كالـوشـمِ تـَبـقـَى الكلماتُ الَقاسَيّة لــنْ يَمحُوهَا الزّمَــنْ ولــنْ يَمحُوهَا ألــفُ إعتِذار

مرهقة جداً لدرجة أنني لا أتحمل أن أسمع صوت

يهونُ علىٰ المرءِ كُل شيء وأي شيء إلّا كسر خاطرِه،
فالدُّنيا وما فيها لا تشفي كسرةَ خاطِر .

لم نعد نعرف كيف نصيغ أوجاعنا وآلمنا
والحيرة التي تملئ قلوبنا ونفوسنا
وفي كل وقت تشعر بألف غصة وتعب يرهق روحك وجسدك
تجلس وحيدأً لا تريد التحدث مع أحد
والتفكير يسيطر على قلبك وعقلك
وتشعر دائما بالاختناق
أرواح وأجساد مرهقة لا تتحمل أي كلمة

والله إننا متعبون

وإن سألوك من أين أتيت بالقسوة
فأخبرهم من القلب الذي رحِم الجميع ولم يرحمه أحد

رحلو عنا ولكنهم لن يرحلو منا
الاشتياق لمن نحبهم موجع
وإشتياق لمن لا نستطيع أن نراهم ثانيتاً أشد وجعاً
لانهم تحت التراب

رحم الله من أحبهم قلبي وتوجعت عليهم الروح ودمعت عليهم العيون

هناك تعب كبير
كقدر قطرة ماء سقطت على وردة لتسقيها ولكنها كسرتها

ها نحن في رمضان
وما في ذاكرتي إلا صوتك وضحكتك وحديثك
كسرت قلبي بموتك يا جدي

رحمكم الله يامن تنامون تحت التراب
بقيت اصواتكم ودفئ كلماتكم وضحكاتكم وجمعاتكم في بالي وخيالي

سأظل تلك التي تُؤذيهِا كلمة ، و تَشرحُ صَدرها دَعوَة ، و تُخجِلهُا كلمِة مَديح
و إن حَلّ الحُزنَ بِساحتهِا يَوَماً هَربَت إلى عُزلَتهِا تلملِمُ شَتاتَ نفسهِا و تفَكر في حَالهِا
سَأظلُ تلك التي يُرفرِفُ قَلبهُا إن قَرأت شَيئًا تحبّهُ، أو شَاهدَت مَشهَداً أعجَبَها ، نعم سأظل كما أنا��

وكأن بداخلي بركان يتفجر ألماً

إشبعو من يلي بتحبوهم لانه رح يجو يوم ومارح تلاقوهم
الا بس بتظل الذكرى

يامن آذيتمونا لا ننساكم في كل صلاة

تعبنا من التظاهر أننا بخير ف والله أننا لسنا بخير

عندمَا نحن لمن فَقدناهم تَغيب لذة كل شيء بالحياة
ابدا ليس سَهلا مَا يسمى بِالحنين

لا تعد إلى المكان الذي كنت فيه سعيدًا يومًا ما،
فذلك فخٌ من فخاخ الحنين...
كلّ شيء قد تغيّر، ولن يكون كما كان، حتى أنت.
لا تحاول أن تبحث عن نفس الوجوه، ولا نفس الأمكنة.
فالزمن غريب ، وقد تواطأ على هدم ما جعلك سعيدًا ذات يوم.

لا تعد...
احتفظ بذلك الزمن في ذاكرتك كما كان، نقيًا، كاملًا.
لكن لا تعُد إليه.
فالحياة تمضي، وهناك دروبٌ جديدة تنتظر خُطاك،
وأمكنة أخرى لم تُدهشك بعد،
وأشخاص لم يمنحك القدر لقاءهم بعد.

اسامح الناس ولكن لا أسامح صنفاً منهم
من قدمت لهم كل الخير وجازوني بكل قسوة وألم