هؤلاء الذين في الصورة ليسوا مسلمين، بل يهود
 

https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.n...37663791_n.jpg

عندما انتشرت صورة عبد الله بن أسامة بن لادن التي يحمل فيها بندقية خصص برنامج صناعة الموت على قناة العربية حلقة عن توظيف الأطفال في الحروب، واتصلت مقدمة البرنامج بصديقي المعالج النفسي يوسف مسلم، والذي حدثني عن الحوار الذي دار:

مقدمة البرنامج: أ. يوسف، هل لك أن تحدثنا عن الأثر النفسي لتوظيف الأطفال في الحروب والتأثيرات السلبية على شخصيتهم؟

أ‌. يوسف: نعم، توظيف الأطفال في الحروب كارثة، وهو الذي رأيناه في الطفلات اليهوديات اللواتي يكتبن عبارات الكراهية والشماتة على الصواريخ التي أطلقها الكيان الصهيوني على لبنان!

مقدمة البرنامج: أنا أقصد، بالنسبة للصورة التي انتشرت، عبد الله بن أسامة بن لادن...

أ‌. يوسف: هناك أيضا صورة بوش عندما ذهب إلى مدرسة أطفال في ذكرى سبتمبر 11 يذكرهم بالحادث وينمي عداءهم للمسلمين.

وهكذا، على الرغم من محاولات معدة البرنامج أن تحرف مسار النقاش ليوظف لإدانة المسلمين.

إنه الإعلام (الإعدام)! يريد أن يحرف بؤرة التركيز عن الجزارين أسباب المشاكل الحقيقيين، فهؤلاء لا طاقة لنا بهم! ويوجِّه الاتهام للضحية.

د.إياد قنيبي - حفظه الله ..

مشكور ع النفل والتوضيح

ودي لك

مشكور اخي على المعلومات
مميز في طرحك
راقت لي حد السماء
ارق تحية لروحك

ما يحق لليهود
ما لا يحق لغيرهم
هو شعب الله المختار
ههههههههه
اشكرك اخي
عالم كله مهزله
هؤلاء بدافعو عن وطنهم
اما اطفالنا فارهاببين