!~ آخـر مواضيع المنتدى ~! |
|
إضغط علي
![]() ![]() |
|
![]() |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #92 |
زائر | ![]() هل تصدقين؟ هل تصدقين أنني كنت أسير في خطتي لتجاهلكِ سيرًا وقورًا، وهكذا من دون إذن، ولا طرق أبواب، دخلت فجأةً. أراكِ الآن حولي، أتخيّل شكل جسدك النائم، أثره على الشراشف، اصبع قدمك الكبير يعلو البقيّة، لعن الله هذا الشعور، ولعن الله وحدتي، ولعنني. |
![]() |
![]() | #93 |
زائر | ![]() سأبكي هذه الليلة، متأكدٌ أنا من ذلك، لن أنام حتى يصبح ظلّ الأشياء قصيرًا، وحتّى أتأكد من أن صحوي سيكون وقت يسدل الليل ستائره على الدنيا، وعلى وجعي. كم أنت بعيدة، وكم أنا خائب. بضعُ حالات أخرى كهذه وسأسقط صريعًا صدقيني، صريعًا وميتًا وأنتِ من قتلني، كيف لا تسأليني، لا أعلم، والله لا أعلم. |
![]() |
![]() | #94 |
زائر | ![]() كنت عاديًا قبل قليل، لا أشعر بتوعك في بطني، ولا أتوجّس خيفةً من وحدتي، كنت عاديًّا، أشعِل سِجارتي . وأشرَب فنجان قَهوتي ، أعود إلى غرفة لا أفتح نافذتها أبدًا، أقلّب أفكاري وقنوات التلفاز، وأنام، بشكل عادي، هكذا كنت، فكيف بحق الأنبياء والقديسين حللت عليّ هكذا فجأةً!، كيف تصلّبت أمعائي، وكيف انحنى حاجباي، وكيف تكثّفت في عينيّ غيومٌ تنذر بالبكاء!. |
![]() |
![]() | #96 |
زائر | ![]() هِيَ جَميلَْةة ., هِي جَميلَةْ ., لِطَريقَة تَفكيرها ., جَميلَْةة للألَق الذي يضيء مِنْ عينيها عِندما تبدأ الحديث عَنْ شَيء تُحبهْ ., جَميَلةْة لُقدرتها الكَامِلةة عَلى زَرع إبتسامة في وَجهي حَتى وإن كُنت حَزينْ ,’ لَمْ تَكُن جَميلة لجمالها الخارجي فَقطْ , هِيَ كَانت جَميلة روحاً وَداخلياً حَتىْ الأعماقْ . |
![]() |
![]() |
| |
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
نَتسـامْى عَنْ سَفـاسِفَ الأمُـورْ | غرام | التنمية البشرية والذاتية | 4 | 12-01-2013 12:10 PM |