شاب من غزة يلعب "الشدّة" بخفة ويثير الاستغراب
 

http://images.alwatanvoice.com/news/...9998436245.jpg
يعد اللعب في ورق "الشدة" هواية للكثير من الأشخاص لكن البعض يلعبها بخفة ليخدع أعين الناس فتستهوي اعجابهم وتثير استغرابهم.

رمزي ابو مرسة (17 عام) يتقن اللعب بالورق ويبتكر خدع جديدة في كل مرة يحرك فيها أوراق "الشدة" بيده

تحدث أبو مرسة لدنيا الوطن عن بداية خوضه في تلك التجربة: " في بداية تعلمي كنت أجلس مع أحد اصدقائي وعلمني طريقة للعلب في الورق وتعلمتها واتقنتها ولكن بدأت بتعلم المزيد من الخدع"

يضيف: " استعنت بما تعلمته وأضفت ألعاب جديدة قمت بابتكارها تدريجيا والان اجيد اللعب بالورق بكل سهولة بالعاب عجز عنها كثيرين"

بدأ اللعب بخفة ليثير اعجاب كل من شاهده ولكنه واجه مشاكل وضحها لدنيا الوطن: "هناك بعض الأشخاص قالوا عندي ساحر وفعلي كله حرام والبعض الآخر قالوا انت مركوب ومخاوي مشايخ"

وأضاف: " جميع ألعاب الخفة (الماجيك )لها حقيبة معدات موجودة في السعودية كدولة عربية وحيدة ولكن لم استطيع الحصول عليها" .

وتمنى أبو مرسة تدريب أشخاص لتطوير اللعبة ونشرها في فلسطين، مبينا: " ألعاب الخفة تحتوي علي بعض من السحر فهي تقوي الذاكرة لأنها تحتاج إلي تركيز عالي وتضيف اليك مهارة الحفظ الصعب اي انك تستطيع ان تحفظ احد الاوراق ومكانها بالرغم من شقلبة الأوراق السريعة وتداخلها مع بعضها وتشابه الورق من الخارج وهذا سبب مهم في تطوير اللعبة التي تمكنت منها وتمكنت من اتقانها"

وأشار أبو مرسة إلى تقديمه الكثير من العروض باستخدام الحيلة التي أكد أنه لن يكشفها ليحافظ على سر المهنة.

يعد اللعب في ورق "الشدة" هواية للكثير من الأشخاص لكن البعض يلعبها بخفة ليخدع أعين الناس فتستهوي اعجابهم وتثير استغرابهم.
رمزي ابو مرسة (17 عام) يتقن اللعب بالورق ويبتكر خدع جديدة في كل مرة يحرك فيها أوراق "الشدة" بيده

تحدث أبو مرسة لدنيا الوطن عن بداية خوضه في تلك التجربة: " في بداية تعلمي كنت أجلس مع أحد اصدقائي وعلمني طريقة للعلب في الورق وتعلمتها واتقنتها ولكن بدأت بتعلم المزيد من الخدع"

يضيف: " استعنت بما تعلمته وأضفت ألعاب جديدة قمت بابتكارها تدريجيا والان اجيد اللعب بالورق بكل سهولة بالعاب عجز عنها كثيرين"

بدأ اللعب بخفة ليثير اعجاب كل من شاهده ولكنه واجه مشاكل وضحها لدنيا الوطن: "هناك بعض الأشخاص قالوا عندي ساحر وفعلي كله حرام والبعض الآخر قالوا انت مركوب ومخاوي مشايخ"

وأضاف: " جميع ألعاب الخفة (الماجيك )لها حقيبة معدات موجودة في السعودية كدولة عربية وحيدة ولكن لم استطيع الحصول عليها" .

وتمنى أبو مرسة تدريب أشخاص لتطوير اللعبة ونشرها في فلسطين، مبينا: " ألعاب الخفة تحتوي علي بعض من السحر فهي تقوي الذاكرة لأنها تحتاج إلي تركيز عالي وتضيف اليك مهارة الحفظ الصعب اي انك تستطيع ان تحفظ احد الاوراق ومكانها بالرغم من شقلبة الأوراق السريعة وتداخلها مع بعضها وتشابه الورق من الخارج وهذا سبب مهم في تطوير اللعبة التي تمكنت منها وتمكنت من اتقانها"

وأشار أبو مرسة إلى تقديمه الكثير من العروض باستخدام الحيلة التي أكد أنه لن يكشفها ليحافظ على سر المهنة.
يعد اللعب في ورق "الشدة" هواية للكثير من الأشخاص لكن البعض يلعبها بخفة ليخدع أعين الناس فتستهوي اعجابهم وتثير استغرابهم.
رمزي ابو مرسة (17 عام) يتقن اللعب بالورق ويبتكر خدع جديدة في كل مرة يحرك فيها أوراق "الشدة" بيده

تحدث أبو مرسة لدنيا الوطن عن بداية خوضه في تلك التجربة: " في بداية تعلمي كنت أجلس مع أحد اصدقائي وعلمني طريقة للعلب في الورق وتعلمتها واتقنتها ولكن بدأت بتعلم المزيد من الخدع"

يضيف: " استعنت بما تعلمته وأضفت ألعاب جديدة قمت بابتكارها تدريجيا والان اجيد اللعب بالورق بكل سهولة بالعاب عجز عنها كثيرين"

بدأ اللعب بخفة ليثير اعجاب كل من شاهده ولكنه واجه مشاكل وضحها لدنيا الوطن: "هناك بعض الأشخاص قالوا عندي ساحر وفعلي كله حرام والبعض الآخر قالوا انت مركوب ومخاوي مشايخ"

وأضاف: " جميع ألعاب الخفة (الماجيك )لها حقيبة معدات موجودة في السعودية كدولة عربية وحيدة ولكن لم استطيع الحصول عليها" .

وتمنى أبو مرسة تدريب أشخاص لتطوير اللعبة ونشرها في فلسطين، مبينا: " ألعاب الخفة تحتوي علي بعض من السحر فهي تقوي الذاكرة لأنها تحتاج إلي تركيز عالي وتضيف اليك مهارة الحفظ الصعب اي انك تستطيع ان تحفظ احد الاوراق ومكانها بالرغم من شقلبة الأوراق السريعة وتداخلها مع بعضها وتشابه الورق من الخارج وهذا سبب مهم في تطوير اللعبة التي تمكنت منها وتمكنت من اتقانها"

وأشار أبو مرسة إلى تقديمه الكثير من العروض باستخدام الحيلة التي أكد أنه لن يكشفها ليحافظ على سر المهنة.


يعد اللعب في ورق "الشدة" هواية للكثير من الأشخاص لكن البعض يلعبها بخفة ليخدع أعين الناس فتستهوي اعجابهم وتثير استغرابهم.
رمزي ابو مرسة (17 عام) يتقن اللعب بالورق ويبتكر خدع جديدة في كل مرة يحرك فيها أوراق "الشدة" بيده

تحدث أبو مرسة لدنيا الوطن عن بداية خوضه في تلك التجربة: " في بداية تعلمي كنت أجلس مع أحد اصدقائي وعلمني طريقة للعلب في الورق وتعلمتها واتقنتها ولكن بدأت بتعلم المزيد من الخدع"

يضيف: " استعنت بما تعلمته وأضفت ألعاب جديدة قمت بابتكارها تدريجيا والان اجيد اللعب بالورق بكل سهولة بالعاب عجز عنها كثيرين"

بدأ اللعب بخفة ليثير اعجاب كل من شاهده ولكنه واجه مشاكل وضحها لدنيا الوطن: "هناك بعض الأشخاص قالوا عندي ساحر وفعلي كله حرام والبعض الآخر قالوا انت مركوب ومخاوي مشايخ"

وأضاف: " جميع ألعاب الخفة (الماجيك )لها حقيبة معدات موجودة في السعودية كدولة عربية وحيدة ولكن لم استطيع الحصول عليها" .

وتمنى أبو مرسة تدريب أشخاص لتطوير اللعبة ونشرها في فلسطين، مبينا: " ألعاب الخفة تحتوي علي بعض من السحر فهي تقوي الذاكرة لأنها تحتاج إلي تركيز عالي وتضيف اليك مهارة الحفظ الصعب اي انك تستطيع ان تحفظ احد الاوراق ومكانها بالرغم من شقلبة الأوراق السريعة وتداخلها مع بعضها وتشابه الورق من الخارج وهذا سبب مهم في تطوير اللعبة التي تمكنت منها وتمكنت من اتقانها"

وأشار أبو مرسة إلى تقديمه الكثير من العروض باستخدام الحيلة التي أكد أنه لن يكشفها ليحافظ على سر المهنة.

تبارك الله
الله يحميه
و شكرًا عالنقل
دمتي