![]() |
لما رأيت الناس هرتْ كلابهم لما رأيت الناس هرتْ كلابهم، ضرَبْتُ بسَيفي ساقَ أفعَى فخَرّتِ فقلتُ لأصباه صغّار ونسوة، بشهباء، من ليل الثلاثين قرّتِ عليكمْ من الشّيطن كلّض ورية، إذا النارُ مَسّت جانِبَيها ارْمَعَلَّتِ ولا ينزل المرء الكريمُ عيالهُ وأضْيافَهُ، ما ساق مالاً، بضَرّتِ |
لا تَسْتُري قِدْري، إذا ما طبَختُها لا تَسْتُري قِدْري، إذا ما طبَختُها عليّ، إذا ما تَطْبُخينَ، حَرامُ ولكِنْ بهَذاكَ اليَفاعِ، فأوْقِدي بجَزْلٍ، إذا أوْقَدْتِ، لا بضِرامِ |
لا نَطرُقُ الجاراتِ، من بعدِ هَجعَة لا نَطرُقُ الجاراتِ، من بعدِ هَجعَة ٍ من الليل، إلا بالهدية تحملُ ولا يُلْطَمُ ابنُ العَمّ، وَسطَ بيوتِنا ولا نتَصَبّى عِرْسَهُ، حين يَغْفُلُ |
لَعَمْرُكَ، ما أضاعَ بَنُو زِيادٍ لَعَمْرُكَ، ما أضاعَ بَنُو زِيادٍ ذمار أبيهم، فيمن يضيعُ بَنُوا جِنّيّة وَلَدَتْ سُيُوفاً صوارم، كلها ذكر صنيعُ وجارتهم حصان ما تزنى، وطاعمة الشتاء، فما تجوعُ شرى وُدّي وتَكرِمَتي جَميعاً لآخِرِ غالِبٍ، أبَداً، رَبيعُ |
مهلاً نوار، اقلي اللوم والعذلا مهلاً نوار، اقلي اللوم والعذلا، ولا تقولي، لشيء فات، ما فعلا؟ ولا تقولي لمال، كنت مهلكه، مهلاً، وإن كنت أعطي الجن والخبلا يرى البخيل سيل المال واحدة، إن الجواد يرى ، في ماله، سيلا إن البخيلَ، إذا ما مات، يتبعه سُوءُ الثّناءِ، ويحوي الوارِثُ الإبِلا فاصدقْ حديثك، إن المرء يتبعه ما كان يَبني، إذا ما نَعْشُهُ حُمِلا لَيتَ البخيلَ يراهُ النّاسُ كُلُّهُمُ كما يراهم، فلا يقرى ، إذا نزلا لا تعذليني على مال وصلت بهِ رحماً، وخير سبيل المال ما وصلا يَسعى الفتى ، وحِمامُ الموْتِ يُدرِكُهُ وكلُّ يوْمٍ يُدَنّي، للفتى ، الأجَلا إني لأعلم أني سوف يدركني يومي، أصبح، عن دنياي، مشتغلا فليتَ شعري، وليتٌ غيرُ مُدرِكة ٍ لأيّ حالٍ بها أضْحَى بنُو ثُعَلا أبلغْ بني ثعل عني مغلغلة، جهد الرسالة لا محكاً، ولا بطلا أغزوا بني ثعل، فالغزو حظكم، عُدّوا الرّوابي ولا تبكوا لمن نكَلا ويهاً فداؤكم أمي وما ولدتْ، حامُوا على مجدِكم، واكفوا من اتّكلا إذْ غاب مبن غاب عنهم من عشيرتنا، وأبدَتِ الحرْبُ ناباً كالِحاً، عَصِلا اللَّهُ يَعْلَمُ أنّي ذو مُحافَظَة ٍ ما لم يَخُنّي خَليلي يَبْتَغي بَدَلا فإنْ تَبَدّلَ ألفاني أخا ثِقَة ٍ عَفَّ الخليقة ِ، لا نِكْساً ولا وكِلا |
نِعِمّا مَحَلُّ الضّيفِ، لو تَعلَمينَهُ نِعِمّا مَحَلُّ الضّيفِ، لو تَعلَمينَهُ بليل، إذا ما استشرفته النوابحُ تقصّى إليَّ الحي، إما دلالة عليّ، وإمّا قادَهُ ليَ ناصِحُ |
هل الدهرُ إلا اليوم، أو أمسِ أو غدُ هل الدهرُ إلا اليوم، أو أمسِ أو غدُ كذاكَ الزّمانُ، بَينَنا، يَتَرَدّدُ يردُ علينا ليلة بعد يومها، فلا نَحنُ ما نَبقى ، ولا الدّهرُ يَنفدُ لنا أجلٌ، إما تناهى إمامه، فنحن على آثاره نتوردُ بَنُو ثُعَلٍ قَوْمي، فَما أنا مُدّعٍ سِواهُمْ، إلى قوْمٍ، وما أنا مُسنَدُ بدرئهم أغثى دروءَ معاشرِ، ويَحْنِفُ عَنّي الأبْلَجُ المُتَعَمِّدُ فمَهْلاً! فِداكَ اليَوْمَ أُمّي وخالَتي فلا يأمرني، بالدنية ، أسودُ على جبن، إذا كنت، واشتد جانبي أسام التي أعييت، إذْ أنا أمردُ فهلْ تركتْ قلبي حضور مكانها، وهَلْ مَنْ أبَى ضَيْماً وخَسفاً مخلَّد؟ ومتعسف بالرمح، دونَ صحابهِ، تَعَسّفْتُهُ بالسّيفِ، والقَوْمُ شُهّد فَخَرّ على حُرّ الجبينِ، وَذادَهُ إلى الموت، مطرور الوقيعة ، مذودُ فما رمته حتى أزحت عويصه، وحتى عَلاهُ حالِكُ اللّونِ، أسوَدُ فأقسمت، لا أمشي إلى سر جارة ، مدى الدهر، ما دام الحمام يغردُ ولا أشتري مالاً بِغَدْرٍ عَلِمْتُهُ ألا كلّ مالٍ، خالَطَ الغَدْرُ، أنكَدُ إذا كانَ بعضُ المالِ رَبّاً لأهْلِهِ فإنّي، بحَمْدِ اللَّهِ، مالي مُعَبَّدُ يُفّكّ بهِ العاني، ويُؤكَلُ طَيّباً ويُعْطَى ، إذا مَنّ البَخيلُ المُطَرَّدُ إذا ما البجيل الخب أخمدَ ناره، أقولُ لمَنْ يَصْلى بناريَ أوقِدوا توَسّعْ قليلاً، أو يَكُنْ ثَمّ حَسْبُنا وموقدها الباري أعف وأحمدُ كذاكَ أُمورُ النّاسِ راضٍ دَنِيّة ً وسامٍ إلى فَرْعِ العُلا، مُتَوَرِّدُ فمِنْهُمْ جَوادٌ قَد تَلَفّتُّ حَوْلَهُ ومنهُمْ لَئيمٌ دائمُ الطّرْفِ، أقوَدُ وداع دعاني دعوة ، فأجبته، وهل يدع الداعين إلا المبلَّدُ؟ |
ولا أُزَرّفُ ضَيْفي، إنْ تَأوّبَني ولا أُزَرّفُ ضَيْفي، إنْ تَأوّبَني ولا أداني له ماليس بالداني لهُ المؤاساة عندي، إن تأوبني، وكلُّ زادٍ، وإنْ أبْقَيْتُهُ، فاني |
وما مِنْ شيمتي شَتْمُ ابنِ عَمّي وما مِنْ شيمتي شَتْمُ ابنِ عَمّي وما أنا مُخْلِفٌ مَنْ يَرْتَجيني سأمْنَحُهُ على العِلاّتِ، حتى أرى ، ماوِيّ، أن لا يَشتَكيني وكامة ِ حاسد، من غير جرم، سَمِعتُ، وقلتُ مرّي، فانقِذيني وعابُوها عليّ، فلَمْ تَعِبْني ولم يَعْرَقْ لها، يَوْماً، جَبيني وذي وجهين، يلقاني طليقاً، وليسَ، إذا تَغَيّبَ، يَأتَسيني نظراتُ بعينه، فككففت عنهُ، محافظة على حسبي وديني فلُوميني، إذا لم أقْرِ ضَيْفاً وأُكْرِمْ مُكْرِمي، وأُهِنْ مُهيني |
ومَرْقَبَة ٍ دونَ السّماءِ عَلَوْتُها ومَرْقَبَة ٍ دونَ السّماءِ عَلَوْتُها أقلّب طرفي في فضاء سباسبِ وما أنا بالماشي إلى بيت جارتي، طروقاً، أحييها كآخر جانبِ ولوْ شَهِدَتْنا بالمُزاحِ لأيْقَنَتْ على ضرنا، أنا كرام الضرائبِ عشيّة َ قال ابن الذئيمة، عارقٌ: إخالُ رئيسَ القوْمِ ليسَ بآئِبِ وما أنا بالساعي بفضل زمامها، لتشرب ما في الحوض قبل الركائبِ فما أنا بالطاوي حقيبة رحلها، لأرْكَبَها خِفّاً، وأترُكَ صاحبي إذا كنت رباً للقلوص، فلا تدعْ رَفيقَكَ يَمشِي خَلفَها، غيرَ راكِبِ أنِخْها، فأرْدِفْهُ، فإنْ حملَتكُما فذاك، وإن كان العقاب فماقبِ ولستُ، إذا ما أحدَثَ الدّهرُ نكبَة ً بأخضع ولاّج بيوت الأقاربِ إذا أوطن القوم البيوت وجدتهم عماة عن الأخبار، خرق المكاسبِ وشرٌ الصعاليكٍ، الذي هم نفسه حديث الغواني واتباع المآربِ |
الساعة الآن 07:59 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.