|
هذا المساء من ثلاث ساعات في الطريق الى المعرض للكتاب بالقرب من بيتنا بقونيا المعهد التراثي للخط والموسيقى بقونيا - حارتنا http://im89.gulfup.com/Tha6H2.jpg فلسطين بالقلب اينما كنا \ على جدران مدرسة الاناضول - قونيا حي باشيراشوي \ 8 امتار \ من البيت http://im89.gulfup.com/ngw4ty.jpg الساحة التاريخية لقونيا مركز الاحتفالات الوطنية - 100 متر من البيت http://im89.gulfup.com/NbAORP.jpg http://im89.gulfup.com/ioIklj.jpg http://im60.gulfup.com/px8JpV.jpg http://im60.gulfup.com/rGC5XW.jpg http://im60.gulfup.com/7Ruqof.jpg http://im60.gulfup.com/8XF7Vx.jpg http://im60.gulfup.com/veUndW.jpg http://im60.gulfup.com/wPases.jpg يتبع لاحقا \ مساء الغد ان شاء الله |
تعيش طيبا مع كل الناس وتظل تعطي هذا وتعطي ذاك ولاتنتظر ان تأخد من احد منهم ... وعندما فقط تتمنى منهم فقط ابتسامة ورد يسعد قلبك ... يعاملونك بجفاء !!. رغم كل شيء اقول لهم صباحكم اجمل صباح الخير |
قهوووتي اليوم بطعم الحنين والشوق الخانق لك يا شام اغتسلي يا دمشقُ بلوني ، ليُولَدَ في الزمن العربيِّ نهار ! محمود درويش |
http://3.bp.blogspot.com/-nrHokUVciM...45934953_n.jpg منذ طرق همسكَ نافذة قلبي تعلمت الغوص في عـينيك ذات الربيع الحزين التي حملتني مع سحاب الأمنيات ووقَفت حاجزا بيني و بين شتاء بارد كان فصرتُ انتظر هطولكَ على مـــقعد في حدائق روحكَ المعلقة وكل ما حولي يعزف الحان الحياة ..! |
المواطن المثالي http://arabi.assafir.com/content/ima...502_337460.jpg قالت لي أمي ألا أعلق على أحكام القضاء، ودرست في المدرسة أن التعليق على أحكام القضاء أمر غير جيد وفي الجامعة عرفت أن من يعلق على أحكام القضاء هم أسوأ البشر وفي عملي زاملت أشخاصاً هم جميعاً لا يعلقون على أحكام القضاء وعندما قررت الزواج اخترت عروسة هي أيضاً لا تعلق على أحكام القضاء، ونحن قريباً ننتظر طفلاً لا يعلق على أحكام القضاء. هذا لتعرف من أية شريحة جئت منها. ولكن الموضوع كان صعباً . من كم يوم ذهبت للعمل ووجدت الزملاء كلهم يتحدثون عن براءة مبارك. فقلت لهم إنه من الأفضل لنا جميعاً ألا نعلق على أحكام القضاء، هل نسيتم يا جماعة؟ ثم مشيت من العمل. ولكن حتى زوجتي كلمتني عن براءة مبارك. وبيني وبينك كنت ضعفت قليلاً، الحديث كان شيقاً والموضوع كان صعباً فقررت أن أكلم رقم دار الإفتاء المصرية لأسألهم ماذا لو علق الواحد تعليقاً بسيطاً على أحكام القضاء. ولكنهم قالوا لي إن هذا ممنوع تماماً. فسكتت. في آخر الليل، وأنا أتفرج على التلفزيون كنت قد انهرت، بدأت أرتعش وأحك ذراعي ويسيل ماء من أنفي وعيوني. حتى انفجرت وعلقت على أحكام القضاء. صحيح أن زوجتي لم ترني الحمد لله ولكن بعدها أصابني اكتئاب رهيب، لأنه حتى وإن لم ترني زوجتي فأكيد الله يراني. ولهذا جئت إليك يا دكتور، أعني أني حكيت لك ما حدث هذا لأنني أثق بك، وأرجو أن يظل هذا سراً، لا أريد فضائح أرجوك. هل هناك شيء يمكنني أخذه من أجل الاكتئاب، وطبعا، أنا أريد أن أنسى أني علقت على احكام القضاء أصلاً هل اخترع العلم الحديث شيئاً مثل هذا؟ بقلم : نائل الطوخي |
اعرف عدوك اعرف عدوك اعرف عدوك احتدام المعركة على زعامة إسرائيل http://assafir.com/Medias/Photos//20...f11dcf022f.jpg ليفني ولبيد خلال جلست الكنيست أمس (أ ب أ) أقرت الكنيست الإسرائيلية، بما يشبه الإجماع أمس، حل نفسها وإجراء انتخابات مبكرة في السابع عشر من آذار المقبل في ظل أزمة وزارية هي الأعقد في تاريخ إسرائيل. وسوف تصادق الكنيست على هذا القرار بالقراءتين الثانية والثالثة يوم الاثنين المقبل، لتغدو الانتخابات المبكرة أمراً رسمياً. ولم تنتظر الأحزاب الإسرائيلية المصادقة على حل الكنيست كي تبدأ حملتها الانتخابية التي بدأت فعلياً قبل أسابيع حينما صارت تمارس ألاعيب لتشكيل ائتلافات بديلة. وقد استغل ممثلو الكتل الائتلافية والمعارضة على حد سواء النقاش حول حل الكنيست لإجراء حساب عسير مع بعضهم البعض. وعدا الحملات الشديدة بين قادة «الليكود» وقادة «هناك مستقبل» و«حركة» ليفني شن زعيم «حزب العمل» إسحق هرتسوغ أشد حملة على رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو. وقال هرتسوغ إن «هذا هو الفشل الذي جلبته لنفسك بيديك. وهذا هو الثمن الذي تدفعه على خطيئة الغطرسة. هذا هو الثمن الذي يدفعه من يفضل مصلحته الشخصية على مصلحة الدولة». ومضى يقول: «يا نتنياهو أنت لست زعيماً. المعركة الانتخابية ستكون بين معسكر يتطلع إلى المستقبل ومعسكر يعيش الماضي. نحن سنعمل لتوحيد القوى. فقط سوياً يمكننا الانتصار». ومن «الجبهة الديموقراطية للسلام» حمل عضو الكنيست دوف حنين على نتنياهو متسائلاً «ماذا أفدت؟ هل لأحد اليوم أمنٌ أكثر؟ ما لدينا هو مزيد من الكراهية والغضب. مزيد من الظلام. لقد رعيتم من فوق العنصرية. وأنتم تتبنون رسالة الحاخام كهانا». وكان واضحاً أن الخطابات في الكنيست لا تركز على شيء بعينه وتشير إلى المشاكل التي تعاني منها إسرائيل. وهناك أحاديث عن وضع إقليمي هش وخطر أمني متصاعد في ظل تزايد المخاطر وانسداد أفق التسوية وتدهور علاقات إسرائيل الدولية وخصوصاً مع الولايات المتحدة. وهناك الوضع الاقتصادي المتراجع في إسرائيل حيث كان النمو في العام الماضي سلبياً في حين يرتفع معدل غلاء المعيشة وتزداد الفجوات الاجتماعية. وإلى جانب ذلك، فإن الحلبة السياسية تعيش أجواء متردية سواء بفضل القوانين العنصرية أو القوانين المعادية للديموقراطية أو بسبب تعاظم الاستقطاب والجنوح لليمين والتطرف. من جانبه، رد باسم الحكومة الوزير يوفال شتاينتس فأعلن أن «الجمهور ليس أحمق، وهو يرى المخاطر في المنطقة والتحريض من جانب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وهو يسأل نفسه: إلى من أستطيع الركون؟ أنا لا أركن إلى لبيد، ولا إلى هرتسوغ ولا إلى ليفني ـ وإنما إلى بنيامين نتنياهو». وخصص شتاينتس جانباً من رده لتوجيه انتقادات حادة إلى من كان وزير المالية يائير لبيد فقال إن «السيدة ريكي كوهين من الخضيرة تسأل، ماذا فعلت؟ كيف خدعت بالادّعاء واللقب؟ اليوم قلبها مكسور، لكن عقلها يعمل. وهي تفهم أنك إن نجحت خلال أقل من عامين في قيادة إسرائيل من النمو الأعلى في الغرب إلى نمو سلبي، فإنها وزوجها سيدفعان الثمن. هذا ما يحدث حينما يسمحون لمدَّعي بإدارة الاقتصاد الوطني». وبغض النظر عن الزوايا التي ستحاول الأحزاب التركيز عليها في الحملة الانتخابية فإن نتنياهو معني بخوض الانتخابات على أساس الأهلية للزعامة. وقد أعلن أن «الانتخابات المقبلة تدور حول مسألة واحدة: من يقود الدولة؟ فأمام تحديات أمنية واقتصادية تواجهها دولة إسرائيل، هناك حاجة لحزب حاكم كبير ومجرب». وهو يعتمد في ذلك على استطلاعات الرأي التي تظهر أن الفارق لا يزال كبيراً بينه وبين التالي له في الشعبية للزعامة لدى الناخب الإسرائيلي. ونتنياهو، بحسب آخر استطلاع نشره موقع «والا»، يحظى بتأييد 31 في المئة من الإسرائيليين لرئاسة الحكومة في حين أن زعيم المعارضة إسحق هرتسوغ لا ينال أكثر من 12 في المئة. وبرغم أن الاستطلاعات، كما يقال، كالعطر يطيب التزين بها ولا تقي المرء في أوقات البرد فإن الأنظار مشدودة نحو حركة ومزاج الشارع الإسرائيلي. وحتى الآن يمكن القول إن الريح تهب لمصلحة اليمين الذي تؤكد الاستطلاعات نيله الغالبية من دون تعب كبير. وإذا لم يطرأ حدث كبير يغير المعادلة فإن التوقعات تتحدث عن أن «الليكود» سيحقق مكاسب ليست كبيرة في حين سيخرج حزب «البيت اليهودي» بزعامة نفتالي بينت كرابح أكبر، قد يغدو بعده الحزب الثاني الأكبر على حساب «هناك مستقبل». ولا يبدو أن «حزب العمل» ومعسكر اليسار مؤهل للتحليق في الانتخابات المقبلة في ظل تغييب البعد السياسي والتركيز على البعدين الأمني والاقتصادي. وبرغم هذه المعطيات، فإن المعلقين لا يتوقعون أن تكون حياة نتنياهو السياسية أكثر راحة بعد الانتخابات. فالخلافات في صفوف اليمين، خصوصاً في ظل الصراع المحتدم بين اليمين المتطرف واليمين العقلاني، سوف تحتدم بعد فوز معسكر اليمين. ويصعب ضبط بينت و»البيت اليهودي» إذا نال فعلاً ما تتوقعه له استطلاعات الرأي. وإذا كانت التوازنات داخل اليمين، ليبرمان و»الليكود» و»البيت اليهودي» والحريديم هي ما جعلت نتنياهو يستمر في حكومته الحالية أكثر من عامين، فإنه يصعب تخيل استقرار حكومة يمينية في ظل اختلال التوازنات. فنفتالي بينت، مثل ليبرمان وأكثر، شديد التوق لترؤس الحكومة الإسرائيلية. ونتنياهو سوف يتعذر عليه كثيراً، في ظل التجربة الحالية، إقناع أحد بأنه قد يكون معتدلاً أو جاهزاً لبلورة ائتلاف معتدل. عموماً، يؤمن كثيرون أن ذهاب نتنياهو إلى الانتخابات المبكرة، وإن أحرج خصومه داخل الائتلاف وفي المعارضة، لا يضمن له النجاح. والمسألة طبعاً ليست الفوز بولاية أخرى لرئاسة الحكومة، وإنما في البقاء رئيساً للحكومة في تلك الولاية. فنتنياهو، في نظر الخبراء، أطول رؤساء حكومات إسرائيل عمراً في المنصب، وأقلهم فعلاً وتأثيراً. حلّ الكنيست بعد قرار حلّ الكنيست الإسرائيلية أمس، تصبح هذه المرة الثامنة عشرة التي تحلّ فيها كنيست إسرائيلية، منذ تأسيسها في العام 1949. والكنيست الإسرائيلية لا تتخذ قراراً بحل نفسها قبل انتهاء فترة ولايتها، إلا من خلال سن قانون بهذا الصدد، بتأييد غالبية أعضاء الكنيست. وبهذا، يكون موعد الانتخابات بعد حل الكنيست ينطوي على إرشاد بالنسبة إلى موعد الانتخابات للكنيست التي ستليها وسيقع هذا الموعد خلال فترة لن تتجاوز خمسة أشهر، بعد مصادقة الكنيست على قانون حلّها. وبعد الحلّ، تستمرّ فترة ولاية الكنيست التي ستليها حتى شهر «حِشْفان» العبري ما بعد انتهاء فترة أربع سنوات اعتباراً من يوم انتخابها، أي أنها تقضي ولاية أطول من أربع سنوات. بقلم : حلمي موسى |
|
قضية ورأي مناشدة أخوية السوري في لبنان ليس نازحاً.. إنه في بيت أخيه زائر مهاجر، ملتاع، منكوب.. وحائر وتمنون عليه، وتتبرمون به، ولا حيلة له. لا أظنكم تجهلون حجم المصيبة التي حلّت بأخوتكم السوريين ولا أظنهم إلا ممتنين وشاكرين ومقدرين لما أصاب لبنان واللبنانيين من مصاعب وأزمات نتيجة المصيبة المفجعة التي أدت إلى هذا النزوح الكبير وغير المسبوق إلى لبنان وغيره من دول الجوار... لكن معالجة تلك المصاعب والأزمات ممكنة ومتاحة مع قدر أقل من التأفف الذي تحمله وتحفل به تصريحات البعض وتلميحاتهم وغمزاتهم وتناولهم الموضوع على نحو غير أخوي، بل ولاإنساني وفي وقت عصيب وظروف مأساوية يعيش خلالها النازحون في خيامهم المبللة وفوق الوحول وتحت المطر ومعاناة البرد والجوع والعطش... وليست صعبة ملاحظة مجموعة العقبات والوقائع والتطورات التي حالت دون تمكن لبنان من النأي بنفسه عن مصيبة سوريا التي تجعل نأيه بنفسه عن المصائب التي حلت بالسوريين... مع الأخذ بعين الاعتبار أن مئات الآلاف منهم نزحوا إليه قبل المصيبة الكارثية للعمل وللتجارة وكان لهم دور مشهود في إعماره وإنمائه وازدهاره، عمالاً وتجاراً ورجال أعمال ومال واختارت أعداد كبيرة منهم الإقامة فيه وحصلت أعداد منهم على جنسيته على مدى العقود المنصرمة من السنين وكان من بينهم ناشطون بارزون وشخصيات مهمة في عالم المصارف والتجارة كما في عالم الأدب والفن والسياسة... ويكاد لا يكون في لبنان أو في سوريا عائلة لا امتداد لها في كليهما والوشائج وصلات النسب والقربى أوسع من إيراد الشواهد وأكبر من من أي تعداد ناهيك عن الصداقات والشراكات والعلاقات المختلفة الأخرى. ويتندر بعض السوريين وهم يعانون الآن من بعض التصريحات الاستفزازية وما فيها من شكوى وتبرم بعض اللبنانيين ممن نزح من السوريين مؤخراً يتندرون بالتذكير بأن معظم رؤساء الحكومات اللبنانية ومنذ بطل الاستقلال رياض الصلح وحتى سعد رفيق الحريري مروراً بالمرحوم صائب سلام، قد تزوجوا سوريات وكانت الأولى من حلب والثانية من حماه والثالثة من دمشق... ويستطرد التندر بالدعوة إلى الهوينى والتؤدة وعدم المغالاة عند الحديث وفي التصريحات عن النزوح السوري وتَذَكُّرِ نزوحات سابقة متبادلة ومنذ أحداث العام 1860 كما وتذكر انه لولا حالة النزوح المأساوي الراهنة، لكانت مصيبة لبنان وأزمته اليوم أكثر إرهاقاً ولكانت فنادقه ومطاعمه وكل فعالياته وحتى شوارعه قد عانت إقفالاً وإقفاراً وقلة زبائن وسائحين ومتعاملين! نذكر ونستذكر، كما ونحذر من أن المؤامرة تستهدفنا وحدنا، وبأنكم قبلنا ومعنا مستهدفون... وأنتم يا سادتي «البلغاء» تعرفون فلماذا تهربون بعيداً عما تعرفون؟ أم أنكم في ما تقولون إنما تستجيرون أو تحاولون وكعادتكم عند مواجهة المصاعب والنوائب «تجيير» الأزمة هرباً من أداء الحقوق الثابتة المترتبة على كل أخ وكل جار إزاء أخيه وجاره المستجير؟! مرة أخرى ان السوري في لبنان ليس نازحاً ولا لاجئا بل زائر. وأهم من تكريم الزائر مؤازرته... وتكراراً نذكركم يا سادتي بأنه لولا زواركم المضطرون لتضاعفت مصاعبكم وتفاقمت أزماتكم ولازدادت فنادقكم ومقاهيكم ومرابعكم وشواطئكم.. بل وشوارعكم شغوراً وإقفاراً. انكم يا أخوتي في أزمة مستحكمة وضيوفكم وبرغم مكابرتكم عون لكم عليها، وهم قبلها وبعدها معكم في السراء والضراء أيضاً. بقلم : مروان المهايني اقول يا اخ مروران والقول مؤلم : اسفي عليك سوريا عندما كنتي الدولة العربية الوحيدة التي تسمحين بدخول اراضيكي من ابناء العرب جميعا من المحيط الى الخليج بدون فيزا وبدون تأشيرة دخول ويقيمون على ربوعك اقرب ما يكون للمواطن السوري الذي احتظن الجميع وتقاسم معه لقمة العيش المشترك تحت قبة وسماء سوريا وهؤلاء من استخدموا البعض من ابنائك جسرا لعبور حرية ودمقراطية العم السام التي ادت الى تهجير ابنائك داخلا وخارجا وتدمير بلد باكمله تحت عناوين عديدة رحمة الله عليك سوريا جمال |
معرض بيروت العربي الدولي للكتاب التراث.. وتوزيع أوبرالي جديد http://assafir.com/Medias/Photos//20...32c2db73dd.jpg من الحفل الفني للكونسرفاتوار (محمد شرارة) من الأشياء الجميلة حقاً، والتي تستحق الإشارة إليها في معرض بيروت العربي الدولي للكتاب الحفلة الفنية التي أقيمت أمس بالتعاون مع الكونسرفاتوار الوطني، حيث قدمت مجموعة من طلابه عرضا لافتا وإن دلّ ذلك كله على شيء، فإنما يدل على هذه المواهب الحقيقية التي ظهرت أمامنا – غناء وعزفا – والتي بدون شك سيكون لها الشأن الكبير في مستقبل الأيام. الحفل جاء في مشهدين، الأول أحياه «كورال الغناء الحديث» بإدارة بيار سميا وجوني الهاشم على البيانو واستعدنا فيه أغاني من مثل «حبيتك يا لبنان» و»بناديلك يا حبيبي»، و»في الليالي المقمرات» و»يا نجوم الليل» و»الله معاك يا هوانا» وغيرها الكثير من الأغنيات التي قدمت بتوزيع جديد يحاكي التوزيع الأوبرالي. أما القسم الثاني فقدمته «اوركسترا طلاب القسم الشرقي» بإدارة فادي يعقوب لنستعيد معها لوحات قديمة وذكريات لا تغيب مثل «الحلوى دي» و»بنت الشلبية» وغيرها من الأغاني التي أعاد توزيعها عميد آلة العود في الكونسرفاتوار شربل روحانا. من نشاطات أمس أيضا، ندوة «لماذا يسلم كبار المثقفين في الغرب» للشيخ حسن قاطرجي وقدمها جهاد فتح الله حيث حدد المحاضر خمسة أسباب تدفع بكبار مثقفي الغرب الى اعتناق الاسلام وهي الحيرة الفكرية في العالم المعاصر وضياع بوصلة الحضارة، الخواء الروحي والمادية الجامحة التي تورث القلق والشقاء والضياع الأنانية واستدامة النزاعات والحروب والإرهاب الذي تُمارسه دول الغرب، الحياة العبثية في العالم المعاصر الإعجاز العلمي المذهل في كتاب الله وكلام النبوة، ما يؤكد أنّ الاسلام وحي الله المحفوظ السالم من التحريف. وللشعر دوره أيضا، في ندوات أمس، إذ نظمت «دار الرحاب» ندوة حول كتاب الشاعر ميشال شماعي «ماذا بعد؟» شارك فيها جورج سعادة، ومهى الخوري نصار ويوسف عيد حيث تطرق المنتدون إلى مختلف جوانب العملية الابداعية الشعرية عند الشاعر. بينما ألغيت الندوة حول كتاب الزميل نهاد حشيشو «الدولة الإسلامية في العراق والشام – داعش من التأسيس والنشأة إلى الخلافة والتوسع» لأسباب لم يعلن عنها. أنشطة المعرض ^ اليوم الخميس: ـ قراءة قصص: «الخروف الراقص»، «ليلى والحمار»، «كبكوب صوف أحمر»، فاطمة شرف الدين، (10-1). قراءة «قصص العمر»، غيدا اليمن، (10-12). ــ ندوة حول كتاب الهام منصور «صورة على هاتف جوال» يشارك فيها موسى وهبي، كاتيا سرور، تقديم يسرى مقدم (4:30-6). ــ ندوة «مئوية الحرب الكبرى»، يشارك فيها جورج قرم، ناصيف نصار، احمد بيضون (6-7:30). ــ تحية إلى شاعر الشعب أحمد فؤاد نجم، يشارك فيها الزميل طلال سلمان، كريم مروة، سامي مشاقة، تقديم: أحمد علي الزين، ومشاركة غنائية للفنان أحمد نظام (6-7:30). ــ ندوة حول كتاب الراحل السيد هاني فحص «قداسة الحوار الاسلامي المسيحي»، يشارك فيها سعود المولى، الشيخ عباس الجوهري، طارق متري، القس جرجورة (7:30-9). ^ تواقيع: ــ كامل مهنا، ومصطفى الحجازي، «دور منظمات المجتمع المدني في مواجهة المخاطر»، (6 – 8)، دار الفارابي. ــ محسن ترحيني، «مقاومة وانتصار - طريق انتصار الوطن العظيم»،(6 -8)، دار الولاء. ـــ غازي قهوجي، «قهوجيات4»، (6 - 9)، رياض الريس. ــ زاهر العريضي، «أنا الغريب هناك»، (8 – 10)، دار الفارابي. ــ بسمة الخطيب، «برتقال مرّ»، (5 -8)، دار الآداب. ــ إلهام منصور، «صورة على هاتف جوال»، (6)، شركة المطبوعات. ــ هيفاء بيطار، «امرأة في الخمسين»، (6-8)، دار الساقي. ــ غادة ملحم نعيم، «امرأة في مكان آخر»، (6-9)، منشورات ضفاف. ــ الشيخ فضل مخدر، «نصوص مسكونة»، بين (6-9)، دار جداول. ــ جولييت أنطونيوس، «أغمض عينيك لترى»، (5)، مؤسسة الرحاب الحديثة. ــ وائل خير you don’t have the right to remain silent دار التراث العالمي، (5-7). ــ يحيى القوزي، «متى نكبر»، (5-8)، النادي الثقافي العربي. ــ مريم الترك، «الأجنحة والكشف»، (6-9)، دار غوايات. ــ فؤاد بدوي عبيد، «مئة عنوان بلا عنوان»، (5-8)، دار المؤلّف. ــ نسيم الخوري، «القيادة المستحيلة في الشرق الأوسط»، (4-8)، دار المنهل اللبناني. ــ ناصر زيدان، «قضايا عربية ودولية ساخنة»، (5-7)، دار العربية للعلوم ناشرون. ــ عماد حمزة، «مبرومة»، (4-7)، دار الفارابي. ــ إيلي صليبي، «نيودسوم.. وكتاب آدم»، (4-9)، دار سائر المشرق. ــ احمد جمعة، le clef D’or، دار البراق (6-8). ^ غداً الجمعة ــ محاضرة «أشكال وتجارب»، لمها نعمة (11-1). ــ ندوة حول كتاب الشهيد حمزة الحاج حسن «أمير الظلام»، يشارك فيها الزميل طلال سلمان، شحادة الحاج حسن (والد الشهيد)، بالاضافة إلى شهادات من وسائل إعلام مرئية ومسموعة ومكتوبة (4:30-6). ــ ندوة عن «الشرطة المجتمعية» وتوقيع العقيد حسين خشفة (4:30-6). ــ ندوة «في ذكرى مئوية الشيخ عبد الله العلايلي»، يشارك فيها الأب جورج مسوح، السيد محمد حسن الأمين، جوزيف الياس، كلمة العائلة: بلال عبد لله العلايلي، تقديم: عمر فاضل (6-7:30). ــ محاضرة حول كتاب «لنا دين ولهم دين»، يشارك فيها محمد السماك، محمد أمين الداعوق، عبد الحميد الأحدب، تديرها ديانا حدارة (6-7:30). ــ محاضرة «دليلك إلى جمالك»، لروز ضو (7:30-9). ــ أمسية شعرية بعنوان «صرخة وطن»، يشارك فيها بنت الأرز أنجيل، باسكال ديب، جوزف شرابية، أيمن دحسون، محمد الجيدي، عبد الله الصمدي، بيدر جبار حسين (7:30-9). ^ تواقيع: ــ بسام الياس الحاج، «مشاكل وطوارئ التنفيذ الجبري»، (3-7)، المؤسسة الحديثة للكتاب. ــ فاتن المرّ، «حدثيني عن الخيام»، (5-8)، دار الآداب. ــ أدهم دمشقي، «لم يلد ذكراً لم يلد أنثى»، (5-8)، دار الآداب. ــ عماد بزي، «خلف أسوار بيروت»، (6-9)، شركة المطبوعات. ــ عبد الباري عطوان، «الدولة الإسلامية: الجذور، التوحش، المستقبل»، (6-8)، دار الساقي. ــ مريم خريباني، «نقطة تائهة»، (5-7)، منشورات ضفاف. ــ حنان رحيمي، «حياة في منتصف الموت»، (5-7)، الدار العربية للعلوم ناشرون. ــ كريمة بلوط، «للزمن كلام»، (4)، الدار التقدمية. ــ ميشال شماعي، «ماذا بعد»، (5)، مؤسسة الرحاب الحديثة. ــ علي مزرعاني، «فهرست جبل عامل»، (5-8)، النادي الثقافي العربي. ــ شربل الغريب، «لمن الروح - بيروت عبر التاريخ»، (5-8)، النادي الثقافي العربي. ــ خليل النعيمي، «قصاص الأثر»، (6-8)، المؤسسة العربية للدراسات والنشر. ــ رانيا محيو الخليلي، «سيدة ستراسبورغ»، (7)، دار الجيل. ــ أميمة التميمي، «رياض - لندن شيء في صدري»، (5-8)، النادي الثقافي العربي. ــ علي سرور، «اخت المتعة»، (6-9) دار غوايات. ــ رجا سعد الدين، «ذاكرة القلب»، (4،30 – 5،30)، دار الفارابي. ــ سمير خلف وجون غانيون، «الجنس في العالم العربي»، (6-8)، دار الساقي. ــ رولا بتكجي، «نجوم صيفية»، (6-9)، دار البلاغة. ــ فداء عيتاني، «ملاك الثورة وشياطينها»، (6-9)، رياض الريس. ــ عائشة عجينة، «الوحي بين شروط وجوده وتحولاته»، (6-8) منشورات الجمل. ــ علي حسين مزرعاني، «فهرست جبل عامل: لبنان الجنوبي 1906-2013»، (5-8)، النادي الثقافي العربي. ــ غســــــان رباح، «في ثقافة الـــــقانون وقضايا المجتــــمع»، (5-8)، دار الحـــــلبي. ــ ربيع شلهوب، «نهر مقطوع من شجرة»، (7،30)، دار النهضة العربية بقلم : احمد بزون |
| الساعة الآن 02:16 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.