![]() |
https://scontent-b-fra.xx.fbcdn.net/...05&oe=5507396B يقولون إن الحكاية امرأة تجدل شعرها على سر الخلق يقولون أيضاً وهم يغادرون بلا وداعاتٍ تليق أن قصصها تتشكل من ماء الغيابات ترتق ما تشقق في الروح وتروي ما يجف أو أن رواياتها سراج الدروب يتناوله الأطفال في الروح كل ليلة ويشعلونه في طرق حيواتهم لئلا يضلوا طريق العودة الى حضن امهاتهم/ أوطانهم بعض الحكايا حزن مسنن في عبوره تحترق قلوب وتُعلق على باب الضلوع مثل مغبة مؤجلة بعضها خرائط تتبدل تباعاً ، تتبع العين التي تبحث فيها تعطي كلٌ مرامه منها ، فإن طمع انتفضت وطارت ، تنهبها بنات الأرض السفلية المجبولات على الحرق والمنصوصات في هامش الحياة التي نعرف بعضها في الدهشة توغل مثل ساحر يخبيء أبواباً سرية في جيب صدره ، يلتف ويعود ويرجع ويؤوب حاملاً نبراس بشرى أو مفتاح نافذة موصدة منذ الإبد الذاهب بكله قالوا أيضاً الحكاية أنثى فتية لا تشيخ كلما عبر الوقت تزلجت بعيداً عن رياحه استكانت لفاصلةٍ أو تعلقت بكاف الكلام ونون المشيئة \ \ |
الشتاء يأتي ليغسل بمطره ارواحنا ليبدد عتمة الاشياء بضوء لا يخطئ ابدا ويكتمل جمال الشتاء باجتماع الارواح التي نحبها.!. مساؤكم اجمل بليلة شتوية دافئة .! |
|
الحب كالمطر , لا نملك ان نستدعيه ولا أن نجعله يهطل كالربيع لا نملك أن نستبقيه ولا ان نجعله يرحل .. كفنجان قهوة ساخن لا ندعه يبرد الحب لا عنوان له فلا تبحث عنه ولا تسأل .! الى الاحبة \ يومكم اجمل يومكم حب نقي .! |
http://sewar.panet.co.il/images/2013...tumblrlrhh.gif هنآكَ لقطآتٌ من الزمن .. نتمنَّى لو أنَّهآ تبقى ” ثآبتة .!. |
http://shadowawoman.files.wordpress...._500.jpg?w=627 قهوتى .. هذا الصباح تعاتبنى .. فقد هجرتها .. بعض الوقت !!! ويدور حوار بيننا .. تغيرنا .. فما عدنا .. كما كنا فوجهك ياقهوتى .. لم يعد وجهى صوتك لم .. يعد صوتى … غريب وجهك الثانى !!! ولا أدرى !!! ولكن جل ما أعرف يانبض الروح بأن قلبى لن يتوقف عن الخفقان ولن تكف شفتى يوما عن الأبتسام قهوتى .. تعلن لك !! بأنى مازلت أطرب وأنا استمع لهتاف صمت أعماقك .!. |
أشكال الجنون السوري طالت إقامتي هذه المرة في باريس لأسباب عائلية محضة، فأنا لن أقدم لجوءاً لأن ذرة من تراب سوريا الحبيبة تساوي الدنيا كلها، وأكثر ما يغيظني هؤلاء الذين يسألونني: لماذا لا تقدمين لجوءاً في فرنسا؟ ليس هذا الموضوع الذي أريد التحدث به، بل مشكلة حقيقية أسميها بلا أي مبالغة وبحياد تام: أشكال الجنون السوري، وسأقوم بوصف حيادي ونزيه لنماذج من السوريين الذين التقيتهم صدفة أو عن طريق معارف مشتركين، وسأترك للقارئ الاستنتاج والحكم على هؤلاء السوريين. أولاً: التقيت بالصدفة وعن طريق صديقة بأحد السوريين الذي كان يحتل منصباً عسكرياً هاماً جداً في الدولة، وبقي لسنوات طويلة ينهل من خيرات وأتاوات منصبه، وجمع ثروة طائلة لا يجرؤ أحد أن يسأله «من أين لك هذا»؟ ولم يُقدم للمساءلة والمحاكمة في سوريا، بل كان يبني القصور وتتمتع أسرته بامتيازات وترف خرافي. وبعد أن تنعم بمنصبه لأكثر من خمسة عشر عاماً، أتاه الإلهام بأن يصطف مع الثورة وينقلب ضد النظام، واختار باريس ليعيش فيها ملكاً يتسكع كل يوم في مقاهيها الساحرة، جامعاً حوله حاشية يقوم بتدليلها والصرف عليها كي تستمع له نظريته العبقرية في حل الأزمة السورية، ولا يشعر بأي حرج أو خجل حين يقول بأنه هو وحده من سيدخل سوريا فاتحاً ومُحرراً إياها من كل من يسيء إليها وسيوقف القتل والدمار، وسينتصر على النظام و»داعش» وسيطرد المقاتلين الغرباء، وسيتمكن حتى من كسر رأس الدول العظمى مثل أميركا وإيران وروسيا الخ، وإذا سأله أحد من حاشيته التي تنصت له مبهورة من هذا الكلام السفسطائي: كيف ستحقق ذلك ومن يدعمك. يرد بثقة مُطلقة: سوف ترون أنا من سيحرر سوريا. وإذا سأله آخر: متى ستنجز مشروعك؟ يحدد وقتاً بين شهر أو شهرين! التقيت هذا الرجل في باريس منذ أكثر من عامين وهو يردد الكلام نفسه ومع شلة الأنس نفسها، ويبدو أنهم لا يبالون بكلامه ما دام يدفع الفاتورة دوماً. التقيته مرة واحدة وشخصتُ أي جنون ينتابه وأي ضلال يتوه به عقله، وإلى أي حد بلغ به الانفصال عن الواقع، وإلى أي حد بلغ به الهذيان حتى لا يفهم أي سخرية واحتقار واستخفاف يثيره كلامه غير المنطقي في السامعين، في الحاشية المرتزقة، التي تذكرني بكتاب العبقري القصيمي (العرب ظاهرة صوتية). أي مصداقية يتمتع بها هذا الرجل الذي ظل مسؤولاً مهماً في النظام السوري لأكثر من خمسة عشر عاماً؟ أي احتقار لعقول من يسمعه وهو يشرح نظريته كفاتح ومنقذ للشعب السوري الملتاع والمروع من شتى أنواع المآسي! والأهم أي حب مُنافق وانعدام إحساس يتلبسه من رأسه حتى أخمص قدميه حتى يستخف بما يحدث على أرض الواقع من قتل ودمار وتهجير ومن فهم حقيقي لطبيعة الصراع على سوريا وإصرار الكثير من الدول الشقيقة والعظمى على تدمير سوريا. مسؤول سرق المليارات من الوطن ـ الذي يُفترض أن يؤتمن عليه ـ وجاء ممثلاً من الطراز الرفيع ولاجئاً إلى مقاهي باريس وسط حاشية انتهازية لا يهمها غير أن يصرف عليها فتطريه وتثني على مشروعه الإنقاذي من الجحيم السوري يخيل لك أنه سيدخل سوريا على حصان أبيض كما فعل الأمير في قصة ساندريلا، حين قبَّلها قبلة واحدة جعلتها تفيق من غيبوبتها. رجل سوري آخر التقيته بالصدفة أيضاً وهو يحمل شهادة جامعية عالية وكان يعيش مرفهاً في سوريا، ولديه أملاك ومصالح ولم يترك سوريا طوال ثلاث سنوات منذ بداية الثورة السورية لكن ولأسباب ودوافع قرر بعد ثلاث سنوات طلب اللجوء في فرنسا بحجة أنه مهدد بأن يعتقله النظام بسبب كتاباته على «الفايسبوك»! وحين سألته: طيب لماذا لم يعتقلك النظام طوال السنوات الثلاث التي كنت فيها تحكي ما يحلو لك على صفحتك، تجاهل سؤالي تماماً وبدأ يجتر حديثه الأبدي بأنه ترك سوريا خوفاً من الاعتقال، وبأنه ينتظر أن يقدم لجوءاً سياسياً ليحصل على معونات من الحكومة الفرنسية ولم يخجل من إبراز صور فوتوغرافية لبيت مدمَّر يدَّعي أنه بيته، بينما الصور التي في حوزته هي لبيت آخر! أما الخطورة والكارثة الحقيقية، فهي في ذلك التكريس للكره والتخوين ورفض الآخر خصوصاً وسط الطبقة التي تدَّعي الثقافة والناشطة سياسياً فالمعارض الذي يقبض مالاً من السعودية يتهم المعارض الذي يقبض مالاً من تركيا بالخائن، والعكس صحيح ولم يخجل أحد المدعين أنه من رموز المعارضة، من القول إنه يتمنى أن ينبش قبور الجنود الشهداء السوريين ليبول عليهم! هؤلاء الجنود الذين هم في عمر أولاده. كيف يمكن للحس الإنساني أن يُشوه ويموت لهذه الدرجة؟ كيف يمكن لأب وإنسان يتمتع بالحد الأدنى من الإنسانية أن ينتشي من تخيله نبش قبور الجنود السوريين الشهداء ليبول عليهم؟ من تمثل هذه المعارضة؟ هل تمثل الشعب السوري؟ إنها لا تمثل سوى مصالح الدول التي تقبض منها والتي باعت دماء السوريين لتقبض الثمن الباهظ، للأسف الشعب السوري أعزل في محنته لا أحد يمثله ولا أحد بقادر على حمايته. شعب ينزف أبناءه، خصوصاً شبابه (صنَّاع المستقبل). شعب نزح نزوحاً خارجياً وداخلياً ودفن أولاده الذين تحولوا إلى ورقة نعي (الشهيد البطل). الشعب السوري لا يمثله أحد وأصدق شعاراته: يا ألله ما إلنا غيرك يا ألله. أحد المعارضين المعتدلين الذي يتحدث دوماً عن وجوب وقف العنف والتسامح والجلوس إلى طاولة الحوار لغاية وقف النزف السوري يُشتَم من قبل المعارضة التي تقبض الملايين من الدول إياها، ويُتهم بأنه شبيح ومتعاون مع النظام. أي اعتدال في التفكير وأي تفكير عقلاني يُتهم صاحبه بالخيانه والتشبيح؟ معظم السوريين الذين التقيتهم في باريس أشعروني بالخزي والعار وقد ترددت أشهراً قبل أن أكتب عنهم وعن مواقفهم وعرفتُ أي تُهم سوف تطالني وأي تلفيقات قد تنصبّ علي. لكن ظل هوى الحقيقة كالوسواس في عقلي وضميري، خصوصاً وأنا أتابع بقلب نخره الحزن والألم أخبار وطني وشعبي. هذه هي بعض النماذج الكثيرة المُخزية المُقاولة لمن يدَّعون أنهم معارضة شريفة تمثل الشعب السوري وهو يتبرأ منها ويحتقرها إلى يوم الدين. هيفاء بيطار |
لا أشتهي في هذه الساعه الا فنجان قهوة و صوتك مساؤك أنا.!. |
http://www.youtube.com/watch?v=fhv94REBgQM آآآآه ٍ لصوتك يا فيروز ولذكرى هذه الاغنية . . دمعة تليها دمعة تنهمر كالمطر تُغرق ذاك الجبل البعيد تفقدني احساسي بالحياة فاغرق في تفكيري به ...كيف لي ان احيا دونه ؟! ولكن سرعان ما ادرك بأن لا الدموع ولا طول غيابه ينتشلاني من عمق آلآمي واحزاني ..! لذا سأتكئ على صدر ذكرياتي بروحٍ صامتة .... ملتحفةً عباءة غيابه اتمتم بتعاويذ الفقد الموجعة ..! |
قالت لي ذات مساء انا بحاجتك لامر ما كنت لها السند فيما ارادت .! لم اخون الامانة ولم اجتر عهد الوفا سالتني مابك \ تغيرت كثيرا جاوبها ضميري ووجداني سابقى كعابر سبيل اطبق الجفن طويلا لئلا اجرح الحقائق عينها .!!. جمال |
الساعة الآن 06:29 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.