![]() |
لاآ تعليق فَ جرحي عميق |
هناك بعض أﻷماكن „ تمر بهـآ فـ تشم رآئحة مآضيك وكأنها تعيد الزمن إليك ... ب طقوسه , سآعآتـه ’ ذكريآته „ مع أنآس قآسموك يوما كل شيء ! حتى أنفآسـك |
نهآية ;; خيبة ;; |
حكآيه تبدأ وَ آخرى تنتهي ، لآ شيء يخلد والأياام تمضي !!! |
حبيتوو ليه خدعني ؟؟ |
|
حيــن يُحــب القلــب قلبــاً.. لا تبصـــر العيــن عيبـــاً.. |
لا تسألني عن اخباري .. لا شيء غيرَ المطر والحنينْ وغيَابك |
وكانت هذه مناجاة ما قبل النهاية أيا قمرى : عمرى انتى وكل دنياى اتعبنى غيابك وشق علىّ انتظارك فاليوم هو قمة العذاب بحبك فى مجاهل بعد بعدك واليوم قمة الحب الذى انغرس بقلبى لكى قمة التمنى ، قمة الحنين وقمة الترقب ليوم ترجعين فيه الىّ وقمة الرغبة فى خفض الجناح لابيكى والتذلل اليه حتى يهبنى اغلى درة عندى اليوم : قمة الاحساس بالموات بدونك لقد توارت كلمة احبك من وجدانى لتحل محلها خواطر اخرى جديدة من كلمات العشق والتنسك فى محرابك أيا عمرى : من لى بكى اذلل الدمع بين يديكى مازلتى تطارديننى فى يقظتى واحلامى اجثو امام الذكرى ويهفو الى ارض اللقاء فؤادى انتظرك بفيض مشاعرى ولا أعبأ بشئ سواكى ولا احفل الا بطريق يوصلنى اليكى احبك ولن املّ ، اسير اليكى ولن اضل ، مرتحل اليكى حتى احل احبــــــــــــــــــــــــــــــ ــك هكذا كانت المناجاة الاخيرة وفى ذات الوقت تجلس قمر بشرفتها توجه ناظريها الى حيث يجلس مرهف الوجدان وتناجيه كما ناجاها فما اروع هذا الحب النادر الذى يدفع كلا الحبيبين ان يجعل حبيبه قبلته وغايته وما زال كل منهما يهفو الى وقت الختام والوصل الذى ليس بعده قطع وقد اتخذ كلا من الحبيبين من الذكريات عصا يتوكأ عليها فى رحلته ويدفع بها عن نفسه اطياف الحزن والحسرة واشباح الظنون والخوف من الاتى فيا كل من ذاق مرارة البعد بعد وصل الحب : اتخذوا من هذا الحب مثالا راقيا للحب الطاهر واسدوا لهذين الحبيبين دعاءا هكذا كانت قصة الحب مثل الليالى المقمرة فى حياة مرهف الوجدان حتى بالرغم من الليالى المظلمة التى خيمت مرارا على الحب الاسطورى النادر الا ان مرهف الوجدان وقمر قد تخطيا كل ظلمات الليالى ليسير موكب الحب فى طريق العمر اما وقد غاب القمر فى سماء الحب تحت غيوم القدر ، ووافت قصة الحب ليالى شديدة الظلمة فما زال مرهف الوجدان ينتظر بزوغ القمر من جديد ليضئ القلب ويجلو ما ران عليه من العذاب وفى الليل ياتى الحلم ، وهما يحلمان الان بالوصل ولسان حالهما : صبرا صبرا فلعل الله يحدث بعد ذلك امرا |
حتّي الأوقات السيئه لهآ نهاية أيضاً |
الساعة الآن 01:06 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.