إذآ تذكّرتَ شَخْصاً وَ أنتَ وحْدكْ فَ تبسّمتْ
فَ إعلَم أن بينكُمآ محبّة صَآدِقة

♪♪
˙·0•●♥

جعلتك وطني ,, ورغم ذلك جرحتني وجعلتني لاجئ !!

♪♪
˙·0•●♥

اسفي على

تلك الايام التي قضيتها معك يا ناكر الجميل

رآئـــــــعَ آنَ تكــــــونَ عـــــلآقـــــتكَ سطحــــــيـهَ مــــــعَ آلـجميــــــعَ . . .

كـــــي لا تتـــألـــــم وتتنهــــد أثنـــــاء نـــومــــك ? . . .

مــــن فــــراق أحــــد . . !
... ... ...
و لآ تــــذرف دمـــــوع شــــوق لأحــــــدَ . . .>

ولا تنــصــــدم مْـــــن شـخـــــص كــــان يــــــوم مـــــن الأيـــــام . . .

قــــــريب منــــــــك . . .

وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ
خَيْرٌ لَكُم
من كثرة ما أثبتت لىّ الحياة
مدى روعة و صدق هذه اﻵية
أحاول و أجتهد بشدة أن
أستقبل اﻷشياء التي أكرهها ..
بحفاوة مفرطة (=

رُغـم حَديثهم أن الإنتِظار مُـزعج ,
إلّا أنّني أسَتمتـع فِي انتِظار عَطايَـا رَبـي
لأني أثِق بأنَ اللَّــه سَيُرضِيــني عَاجِــلًا أم آجــلًا ..
.

اذا رفعت يديگ إلى السمآء ..
و لهَج لسانگ بالدعاء ،
فـ ثق أنگ فيَ إحدى ثلاث حالات :
[ إما إجابة ، أو دفع سوء ، أو ذخر للآخرة ] ..
فلا يُعدم العطآء :"
.
.

مـــا أجـــمل أن تـــرضيَ الله :
بـــما يـــحب ، فـــتجده يـــرضيكَ ..
بـــأكثر مـــن مـــا تــــحبّ
صباحكم رضى الرحمن

ظلمتني ,, حين إلتقينا ,, و في عيونك شوق لقلبي ,,

ظلمتني ,, حين ضحكنا ,, فعلقتني بك أكثر ,,

ظلمتني ,, حين وعدتني ,, و لم تف بوعودك ,,

ظلمتني ,, حين إفترقنا ,, و في قلبك وعد بتركي ,,

ظلمتني ,, حين بكينا ,, و مسحت دمعي و مضيت ,,

ظلمتني بحبك ,, بشوقك ,, بهجرك ,, ببقائك ,,

ظلمتني و أنت هنا ,, ظلمتني و أنت عني غائب ,,

ظلمتني ,, و أنت تدرك حجم الحب في قلبي لــك ,,

ظلمتني ,, و أنت لا تعي أن دعوة المظلوم مستجابة ,,

فيا رب ,, أسعده في الدنيا بحجم حبي له ,,

و أبعد عنه كل ظالم ,, يلتقيه ,, يشتاق له ,, يضحكه ,, و يبكيه ,,

فهو أدرى بمعني الظلم ,, و أساليبه ...!!
.