|
أحِبُّ كُلّ شَيء بكِ وكُلّ شَيءٍ منكِ ! أحِب حَياتِي ﻷنكِ صرتِ فيها وأحِبُّ قَلبِي ﻷنّه أحبكِ ! |
سَأُحِبُّكِ بِمُفردكِ ، و سَأعشَقُكِ بِجُنون ، و سَأفعَلُ كُلَّ شَيءٍ يَجعَلُكِ مَعِي |
أنتِ أُنثَى .. قتَلت جَمِيعَ النِّسَاء فِي عَينِي .. واستَوطنَت قَلِبي وتَفكِيري |
يُرعبني إحتياجي لك , رغم علمي بأن يدك أقصر من أن تمتد إلي ّ ! صدقيني ، أتوجع جداً عندما أعي حقيقة أن حكايتي معك ناقصة منذ أن بدأت وأن أحلام الهواء التي إصطحبتني معك عالياً كانت يقظتي منها مُفزعة جداً !! |
لن أقبل أي تعزية علي حب يحتضر فــ ربما يكون موته نهاية سعيدة لـ أحدنا |
لم أحسد في الدنيا أحدا غير طير يمد جناحيه ، للسماء ويغرد حراً ويهاجر متى ما أراد .. |
نحـن مـن يصنـع غـرور البعـض لآننـا نعطـى قيـمة . ،، لمـن لآ قيمـة لــه :: |
,,,أحلام مُعكرة,,, كُنت طِفلاً حِينَها ... كُنت بريئا وقتها ... يافعاً شاباً بعدها ... حالماً صادقاً بمستقبلي أنا ... جريئاً قوياً متفائلاً كُلي أنا ... رجلاً شديداً مجتهداً دوماً أنا... لا يعرفُ الكل ولا اليأس عقلي أنا ... فإذا بالدنيا ترميني تحتَ أرضها ... وتعاود فتصفعُني بكل قسوتها ... فقٌمت جريحاً كسيراً بعدها ... فأصرَّت إلا وأن تدميني بخنجرها ... فجمعتُ دمي وحملتهُ بين أظافر يدي أنا ... وقلت لها معاتباً ألا يكفيكي ما حل بِنَا ... ألم أكن طيناً وماءً حينها ... أعِدُكِ أن أعودَ لكِ يوماً وألقاكِ أبداً أنا ... فدعيني أُكمِلَ قَدري الذي وُلدتُ معه وَقتها ... |
أركض خلف السراب بل يركض السراب خلفى ليرتوى لا يعرف أننى لا أنتوى ولم أعتزم البقاء ولكن لا وقت للحب بين قراءات الحروب القادمة والحروب الباردة بين الشجون الماضية والواردة لا شيء يستحق العناء ولكن لا وقت للحب شيء ما يقيدنى ان ألتزم باللإشارات بالسير على الخطوط المستقيمة وأنا أكره الخطوط أكره الاستقامة!ا أنا حتى أكره السير .. انا أكره السلامة!ا وأعشق التحليق والطيران ولكن لا وقت للحب سأعد الوقت وأحسب الساعات ربما أجد دقيقة خالية تبتسم للقلبى ... عفوا .. لا ساعة ولا دقيقة ولا ثانية ولا تعودى لتلك الأفكار ثانياً! فلا وقت للحب سأفتح اكبر شرفة فى بيتنا سأفتحها على مصرعيها سأدخل الشمس لتملأ عيناي بالصبح وألقى بكل الساعات وأي كائن يدق ليعد الدقائق والثوانيَ وإذا لم يكن هناك وقت للحب سأعد بعض الدقائق لأحبنى سيكون جنونى وحماقتى و حنانى وسذاجتى ... وبقايا مراهقتى زورقى وشراعيَ .. وبعض أمانيَ .. |
مساء ترنو إليَّ باحثاً عن بعض حنان و مساء تركض مني مختبئاً تعلن أن الحل هو النسيان وكأن قلبي لا يتأثر بل اتحسر على حبٌ ضاع بل أتمزق من أعماقي أنا أتكسر ولكن ... لا عليك بي الآن دعك مني أو من أني إن أتألم لا أتكلم الملم دمعي إن يتبعثر أثبت روحي و إن تتعثر أضمد جروحي فلا تتذمر إن رأيتني و لم اهتم ولا تندم فأنت تعلم .. انك تحسن الاختيار فأحبك أو لا أحبك... هل لدى خيار ؟ |
| الساعة الآن 02:04 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.