إدرك نِهايتنا جيداً..
ومن فرطِ غبائي انتظر الصَفعة التي تؤكِد لي ذَلك

احداثك جعلتني اشعر بإفتقادي ، وبأن رأسي مقلوب بألف كذبة نسيان ، ومائة فكرة جمود ، الجمود الذي وضع نفسي امام مأزق ، تحت ظل اللامُبالاة .
حتى استمر يُمارس استهلاكه الذي لايُطاق ، واضاع اكثر من فرصه ، وكأن بداخلي لوحة مكتوب عليها ” هه ” وليحدث ما يحدث .

وَانا من عَاتبَ احاديّتك ، وكتب لك سلسلة من الاحاديث الموجعه عن فقدك ، ورتّب امنياته ، واخر امنية كانت : ان تضيع ذاكرتنا المشّتركه

:s

العشـوائية ؛
تأتي دائماً على هيئة تناقض وفقدان مُقيت وتبعث على المصالحه عند تأقلمنا معها ،
تعلمتها عندما تنازلت عن أشياء ما ، واخبرت الحياة ان تمضي بي كيف تشاء ،
لم يعد شيئاً مهما ، يثير بي الدهشه ، فالعشوائيه مازالت مستمره ،
تُشبه لعبة الحظ ، يوم ان اردد بسعاده ، ان قلبي سعيد وانا اسعد من خُلق
، اجد النقيض الاخر في اليوم التالي :
* احتاج جرعة إعتياد اقوى ‘