![]() | #38311 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]()
تحتاج المرأه رجلاً يكون لها : وقت الحزن صديقاً ، ووقت الحاجه حبيباً ووقت النصيحة أخاً ، و وقت الفرح ،، أباً |
![]() |
![]() | #38315 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]()
قال آلخشب لِلمسمار : لقد گسرتني وُ ألمتنيّ - فرد المسمار قائلاً : لِوُ گنت رأيت آلدّق فوُق رآسي لگنت عذرتني ! فَليعذر النآس بعضهم البعض |
![]() |
![]() | #38316 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]()
نحن كأقلآم التلوينَ قد لاَ أكوْڼ لَونك المفَضّل ، ۄقد لآتَروقَ لك ألوان الآخرين ، ۄلكننا سَنحتآجَ بعَضُنا يومآً ما لتكتمل اللوحة. |
![]() |
![]() | #38318 |
![]() فخـر الصناعة المصرية ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() أنتِ لي الليلة ككلّ ليلة. فمن سيأخذ طيفكِ منّي؟ من سيصادر جسدكِ من سريري؟ من سيسرق عطركِ من حواسي؟ ومن سيمنعني من استعادتكِ بيدي الثانية؟ أنتِ لذتي السرّية، وجنوني السرّيّ، ومحاولتي السرّية للإنقلاب على المنطق. كل ليلة، تسقط قلاعك في يدي، ويستسلم حراسك لي، وتأتين في ثياب نومك لتتمددي إلى جواري، فأمرر يدي على شعركِ الأسود الطويل المبعثر على وسادتي، فترتشعين كطائر بلله القطر. ثم يستجيب جسدك النائم لي. كيفَ حدثَ هذا... وما الذي أوصلني إلى هذا الجنون؟ |
![]() |
![]() | #38319 |
![]() فخـر الصناعة المصرية ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() هي تدري، كنساء البحّارة تدري، أنّ البحر سيسرقه منها وأنّه رجل الإقلاع.. حتمًا. ريثما يأتي. هو سيّد الوقت ليلاً. سيّد المستحيلات. والهاتف العابر للقارّات. والحزن العابر للأمسيات. والانبهار الدائم بليل أوّل. ريثما يعود ثانية حبيبها، ريثما تعود من جديد حبيبته، ما زالت في كلّ ساعة متأخّرة من الليل تتساءل.. ماذا تراه الآن يفعل؟ ![]() |
![]() |
![]() | #38320 |
![]() فخـر الصناعة المصرية ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() الوقت سفر.. مراكب محمّلة بالأوهام عادت، وأخرى بحمولة الحلم ذاهبة. ضحك البحر لمّا رآني أبحر على زورق من ورق، وأرفع الكلمات أشرعة في وجه المنطق. عساني أعرف.. كيف كلّ هذا قد حصل |
![]() |
![]() |
| |