![]() | #17964 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() ما بَعْدَ مُنْتَصفِ اللَّّيلِ تُصْبِحَ مُخَيِلتِي حَانة .. وَطَيْفُكِ السَاقِي . وَ فِي الزَاوِيَةٍ البَعِيدَه حَنينٌ سَيِءْ يَتحَرشْ بِأَفْكَارِي المَارَة ،، وَيَسْرِد لهَا القِصَصَ فَتَتَيه وَيَأخُذَهَا الخَدرْ |
![]() |
![]() | #17965 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() الكِتآبَه هِي كَمَدينَة ثآنيَة نَهرُب إليهآ مِن أنفُسنآ الّتي تَعِبنآ مِنهآ إلى الشَخص الذي نَتمنى أن نَكونَه يَوماً مآ ![]() |
![]() |
![]() | #17966 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() لَوْ أُتِيحَتْ لِي أُمْنِيَة لَكُنتُ لك غِطَاءً يَجْعَلُكِ تَحْتَه فِي مَعْزَلٍ عَنْ العَالمِينْ |
![]() |
![]() | #17968 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() لآنِي وَعَدْتُ لَمْ أَعُد أَجِدُ مَنْ أَتَحدَثُ إِلَيهِ عنْ مَا كَانْ ، غَير كَائِنٍ تَاه فِي أحْضَانِ العَتْمَة إرْتَدَى عَباءَة كَ الأكْفَانْ |
![]() |
![]() |
| |