|  07-06-2014 | #16661 | 
|         |   قصَّة قصيرة جداً : وقفَ الطّاغيةُ يَسْألُ بحِقدٍ : - من بقِيَ حيّاً حتّى الآن ؟ أجابهُ الموتُ شامِتاً : - لمْ يبقَ أمامي غيرُك | 
|   | 
|  07-06-2014 | #16665 | 
|          |      
كلآنآ : ينتظر محادثه آلآخر . وُ علىّ مآ يبدو ! لآ آحد سَيتحدث . … … تباً لِـ كبريآء قآتل , بِ حضرة شوقِ لآ يُرحم . | 
|   | 
|  07-06-2014 | #16666 | 
|          |      
لَم أنتَظِر يَومَاً "المُعـ♡ـجِـزَاتْ" ,,!! كُلّ مَا أرِيدُهُ فَقَط ♡,,!! أنْ أمْسِكَ بـِ/يَدِك♡ ,, أمَامَ العَالَمِ بـ/ أكْمَلِه ,,!! ♡ | 
|   | 
|  07-06-2014 | #16667 | 
|          |      
مـــآ أصْــعَـــبْ أنْ أكُـــونَ لِــ غَــيــرِكْ وفِـــي قَــلــبِــي تَــعِــيــشُ ..انـَــــت.
     | 
|   | 
|  07-06-2014 | #16668 | 
|          |      
كُلْ‘ الأشْيَاءْ كَانِتْ‘ باخْتِيَارِي‘ .. إلا أنْتَ .. جَئْتَي وَسَكْنتَ وسَتظل‘ رُغْمَاً عَنْي‘
     | 
|   | 
|  07-06-2014 | #16669 | 
|         |    يا جارة الوادي يا جارة الوادى طربت و عــــــادنى ما يشبه الاحلام من ذكـــــــــراك مثلت فى الذكرى هواك و فى الكرى و الذكريات صدى السنين الحاكى و لقد مررت على الرياض بــــربوة غناء كنت حيالها القـــــــــــــــاك لم ادر ما طيب العناق على الهــــوى حتى ترفق ساعدى فطـــــــــــواك و تأودت اعطاف بانك فى يــــــــدى و احمر من خفريهما خـــــــــــــداك و دخلت فى ليلين فرعك و الدجــــى و لثمت كالصبح المـــــــــنور فاك و تعطلت لغة الكلام و خاطــــــــبت عينى فى لغة الهوى عـــــــــــيناك لا امس من عمر الزمان و لا غــد جمع الزمان فكان يوم رضــاك كلمات: احمد شوقي قالت السيدة فيروز حين غنّت قصيدة «يا جارة الوادي» (لأمير الشعراء أحمد شوقي): «... كُنْتُ حَيالَها ألقاكِ». والصواب: «... حِيالَها...» (بكسر الحاء). يقال: قَعَدَ حِيالَهُ وبحِيالِه، أي إزاءَهُ. ويقال أيضاً: أعطى كلاًّ على حِيالِه، أي على انفراد. إشارة إلى أن الموسيقار محمد عبد الوهاب الذي لحّن القصيدة وغنّاها أيضاً، قال «حِيالَها» صحيحة. | 
|   | 
|  07-06-2014 | #16670 | 
|          |       
ول  145 رسالة جديدة | 
|     | 
|  | 
| 
 |  |