!~ آخـر مواضيع المنتدى ~!
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   منتديات بنات فلسطين > ★☀二【« الاقـسـام الـعـامـه »】二☀★ > زوايا عامة

وماذا عن أسباب الفوضى؟

وماذا عن أسباب الفوضى؟ من المؤكد أن الحرب المزعومة على الإرهاب ستأخذ سنوات عدة باعتراف إدارتها من غير أن نعرف طبعاً نتائجها وتداعياتها مسبقاً. خلال هذه

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-16-2014
سفير القلعة غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل : Jan 2014
 فترة الأقامة : 3749 يوم
 أخر زيارة : 02-03-2015 (07:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم : 1003
 معدل التقييم : سفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud of
بيانات اضافيه [ + ]
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي وماذا عن أسباب الفوضى؟






وماذا عن أسباب الفوضى؟



من المؤكد أن الحرب المزعومة على الإرهاب ستأخذ سنوات عدة باعتراف إدارتها من غير أن نعرف طبعاً نتائجها وتداعياتها مسبقاً.
خلال هذه المدة الزمنية ماذا نحن فاعلون بدولنا وشعوبنا وأوضاعنا الاقتصادية والاجتماعية وثقافتنا السياسية وعلاقاتنا كجماعات،
كما صرنا نحدّد وجودنا وهوياتنا؟
نحاول أن نستجدي الأمل من دول عربية لا زالت تحتفظ بكياناتها وبعض استقرارها،
ونغض الطرف عن تاريخها والكثير من سياساتها في الماضي والحاضر شرط أن تساهم الآن في وقف الانهيار العربي الشامل.
نميل الآن إلى أن نكون محافظين أمام فشل الثورات العربية إزاء الثورة المضادة التي تضافرت لها حركات الإسلام السياسي
وعنف الاستبداد والتدخلات الإقليمية والدولية.

نريد الآن الحد الأدنى الممكن من مصر ومن دول الخليج العربي ومن تونس والجزائر والمغرب،
مع علمنا بأن هذه الدول والأنظمة هي جزء من المشهد العربي ومشكلاته.

ونريد لشعب فلسطين أن يحافظ على القضية وعلى القوى والمقومات الباقية
حتى لا يكون هذا الزمن العربي والدولي بكل رداءته لحظة تصفيتها.
نريد هذا القليل وربما لا نستطيعه حيال هذا الضياع العربي.
وكذلك الأخطاء التي شاركت وتشارك فيها دول الجوار الإسلامي مع تقديرنا لمصالحها الذاتية.
هذه الواقعية المفرطة لا تنبع من «شعور بالإحباط»
بل تنبع من رؤية البؤس الحقيقي النابع من غياب أي نقطة ارتكاز لمواجهة معركة باتت تتعلق بمصائر الشعوب العربية من زاوية وجودية.
لا نخشى التقسيم أو تغيير الحدود بمقدار ما نخشى على المكونات الإنسانية التي قد تتعرّض وهي تتعرّض إلى الزوال.
وزوال هذه المكوّنات بقطع النظر عن أحجامها مسألة تتعلق بمضمون الاجتماع السياسي العربي اللاحق.
فالخطر الفعلي هو في غياب التنوّع حتى لو احتفظت كل جماعة لنفسها بكيان ودولة.
هذه الظاهرة التي بدأت لبنانية ثم أصبحت عربية شاملة لا تساعد على تطوير ثقافة المنطقة السياسية
ولا بشكل خاص على إخراج الإسلام السياسي من وطأة الاتجاه السلفي الارتجاعي التقهقري إلى غياهب التاريخ.
مخاطر «الداعشية» كثيرة، ولكن منها «العدوى» المتصلة بقلب المناخ السياسي والثقافي كله إلى الخطاب الديني.
فها نحن الآن مضطرون للنقاش في ما هو الإسلام،
وأي إسلام نريد، وفي ما هي العلاقة «شبه المسلَّم بها» بأن الدين مكوّن أساسي للسلطة السياسية،
أو هو مرجعيتها،
ويا ليت ظلت تلك المجادلة في إطار «الدساتير» والبحث عن الأنظمة السياسية الأفضل أو عن نموذج لدولة المسلمين لا طبعاً دولة الإسلام.
المأزق الآن تراه الدول كما تراه من زاوية مصالحها،
خاصة في الجانب الأمني، لكنه حقيقة مطروح على مستوى «الوعي» أو على مستوى «الإيديولوجيا» لجهة إمكان إيجاد نموذج لإسلام معاصر متعايش مع العالم،
أو لجهة إمكان إيجاد ثقافة إسلامية متعايشة مع بيئتها الإسلامية على مختلف دوائرها.
فالمسلمون ما كانوا يوماً إلا اتجاهات و«مذاهب» ولن يكونوا في حيوية فكرية أو تنافس إيجابي إلا بوصفهم كذلك،

ولن ينقذوا تاريخهم من هذا الانحطاط إلا عن طريق «الاعتراف بالآخر المسلم» كجزء من الاعتراف بالآخر لأي هوية أو اتجاه انتمى.

وللأسف الشديد ما هو مسكوت عنه لأسباب تاريخية وسياسية،
وخاصة قبل انفجار الإسلام السياسي ومجاهرته بكل ما هو مكبوت،
وجود «التكفير» في كل دين ومذهب وعقيدة،
ولو على مستوى العقائد قبل أن يتحوّل الأمر إلى عنف إلغائي ناتج عن مأزق الفشل في بناء الدولة الحديثة.
الدولة المدنية المحايدة،
دولة الحماية لحرية التفكير والضمير والاعتقاد والتعبير والحق في المشاركة عبر أشكال الأنظمة الديموقراطية أو التشاركية.
أوضاعنا في ما نرى أعمق سوءاً من عنف يقمعه عنف مضاد.
ولا نجد مثالاً أبلغ من تلك المحطة التي اقترح فيها المفكر العربي عبد الرحمن الكواكبي مطلع القرن الماضي
أن ينعقد مؤتمر في «أمّ القِرى» من إحدى مهامه «الإصلاح الديني»،
أو أن نبحث عن صيغة لشنق آخر مستبد بمصران آخر رجل دين فاسد الرأي والسلوك،
على ما جاء في إحدى خطب أحد أبطال الثورة الفرنسية.

بقلم :سليمان تقي الدين



,lh`h uk Hsfhf hgt,qn?





رد مع اقتباس
قديم 09-16-2014   #2


الصورة الرمزية صمت المحابر
صمت المحابر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 988
 تاريخ التسجيل :  Mar 2014
 أخر زيارة : 03-29-2020 (07:44 PM)
 المشاركات : 9,350 [ + ]
 التقييم :  626
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Lightpink
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 1
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



وجود «التكفير» في كل دين ومذهب وعقيدة،
ولو على مستوى العقائد قبل أن يتحوّل الأمر إلى عنف إلغائي ناتج عن مأزق الفشل في بناء الدولة الحديثة.
الدولة المدنية المحايدة،
دولة الحماية لحرية التفكير والضمير والاعتقاد والتعبير والحق في المشاركة عبر أشكال الأنظمة الديموقراطية أو التشاركية.
أوضاعنا في ما نرى أعمق سوءاً من عنف يقمعه عنف مضاد...

لعل الاشد حلكة في المشهد العربي الان ان التحرك يرتجى
من هياكل انظمة عربية مجوفة هي كانت الاسباب المؤدية
لتأسيس وانفجار الخوارج الجدد او الداعشية فهل يرتجى
من ساق ميت ان يعطي ثمراً..
وهل يستطيع نظام مثل السيسي ان يقدم شيئا بمنظور قومي عربي
وان بنظر لمصلحة المنطقة كلها بعيدا عن منظوره الجهوي الضيق الفاسد!!!
وماذا يرتجى من عربان الخليج الذين سخروا نفطهم لتدمير المقاومة الفلسطينية؟!
هم يرتجفون خوفا على عروشهم ويقبلون اقدام شرطي العالم امريكا ان تحميهم
بيد ان هذا الشرطي لم يزل للآن لم يحرك ساكنا سوى التلويح بعصاه من بعيد
بحجة ان امريكا لاتستطيع مواجهه داعش بمفردها..
(إذن صبوا في براميلنا مزيدا من نفطكم وفي جيوبنا فلتسيل اموالكم..ربما ننقذكم!)
وارقصوا قليلا على طبول الرعب لنأتي نحن ونحصد الحصاد الأخير !!!!

فأي دولة حديثة نتكلم عنها وساستنا ما زالت تلعب لعبة الكراسي
واحزابنا ما زالت تتعامل بعقلية القطيع
(مصلحتي مع قطيعي!! لذا يجب ان اثغوا معه ولأجله!!
ومن ليس معي هو ضدي ؟!!!!)
ما زالت شعوبنا تعيش تحت نيران الصفعات والصفقات تجري لبيعها
قرابين على مذابح الحفاظ على السلطة والكراسي العرجاء وانفجار التيارات المتطرفة
ويتساءل المواطن العربي البسيط متى سيأتي الدور علينا!!
نحن يا سادة صار حلمنا بس انو ما نصحى يوم نلاقي رؤوسنا معلقة
لأننا لا ننتمي لأي جماعة!!! يعني (كفرة )بصيغة الدواعش وحسب تعبيرهم!!


 

رد مع اقتباس
قديم 09-16-2014   #3


الصورة الرمزية سفير القلعة
سفير القلعة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل :  Jan 2014
 أخر زيارة : 02-03-2015 (07:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم :  1003
لوني المفضل : Cadetblue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صمت المحابر مشاهدة المشاركة
وجود «التكفير» في كل دين ومذهب وعقيدة،
ولو على مستوى العقائد قبل أن يتحوّل الأمر إلى عنف إلغائي ناتج عن مأزق الفشل في بناء الدولة الحديثة.
الدولة المدنية المحايدة،
دولة الحماية لحرية التفكير والضمير والاعتقاد والتعبير والحق في المشاركة عبر أشكال الأنظمة الديموقراطية أو التشاركية.
أوضاعنا في ما نرى أعمق سوءاً من عنف يقمعه عنف مضاد...

لعل الاشد حلكة في المشهد العربي الان ان التحرك يرتجى
من هياكل انظمة عربية مجوفة هي كانت الاسباب المؤدية
لتأسيس وانفجار الخوارج الجدد او الداعشية فهل يرتجى
من ساق ميت ان يعطي ثمراً..
وهل يستطيع نظام مثل السيسي ان يقدم شيئا بمنظور قومي عربي
وان بنظر لمصلحة المنطقة كلها بعيدا عن منظوره الجهوي الضيق الفاسد!!!
وماذا يرتجى من عربان الخليج الذين سخروا نفطهم لتدمير المقاومة الفلسطينية؟!
هم يرتجفون خوفا على عروشهم ويقبلون اقدام شرطي العالم امريكا ان تحميهم
بيد ان هذا الشرطي لم يزل للآن لم يحرك ساكنا سوى التلويح بعصاه من بعيد
بحجة ان امريكا لاتستطيع مواجهه داعش بمفردها..
(إذن صبوا في براميلنا مزيدا من نفطكم وفي جيوبنا فلتسيل اموالكم..ربما ننقذكم!)
وارقصوا قليلا على طبول الرعب لنأتي نحن ونحصد الحصاد الأخير !!!!

فأي دولة حديثة نتكلم عنها وساستنا ما زالت تلعب لعبة الكراسي
واحزابنا ما زالت تتعامل بعقلية القطيع
(مصلحتي مع قطيعي!! لذا يجب ان اثغوا معه ولأجله!!
ومن ليس معي هو ضدي ؟!!!!)
ما زالت شعوبنا تعيش تحت نيران الصفعات والصفقات تجري لبيعها
قرابين على مذابح الحفاظ على السلطة والكراسي العرجاء وانفجار التيارات المتطرفة
ويتساءل المواطن العربي البسيط متى سيأتي الدور علينا!!
نحن يا سادة صار حلمنا بس انو ما نصحى يوم نلاقي رؤوسنا معلقة
لأننا لا ننتمي لأي جماعة!!! يعني (كفرة )بصيغة الدواعش وحسب تعبيرهم!!
احم احم \ السلام عليكم يا اختاه

انا عني \ما الي علاقة \ انا نفذت بريشي

بس مو كتير لاني احيانا وانا نايم بشوف ترى السكينة عم تلوح في المطبخ

وبشوف هداك الحبل مقطع اربا اربا

لاني حبل المشنقة بدعة وحرام

السكين حلال

لهيك لما بفيق مذعور \ فورا للمطبخ \ بطمن اني كل السكاكين بمحلها نايمة

انتبهي لنفسك قربوا عليكم .!!

صاروا من الحدود الشرقية والشمالية

ترى مو تاركين حدن ينام

انا مكيف نفذت \عقبال عندك صمت .!!

هلق بدعة لوقلتلك تحياتي

اي تحياتي الك صمت ههههههههههههههه


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
6 خطوات رتب فيها مكتبك وانسى الفوضى الصياد اللمـسات الـفنيـة 9 09-16-2014 01:36 PM
كيف استقبل من جرحني ؟؟ وماذا أقول له ؟ دفء المشاعر زوايا عامة 7 12-20-2013 06:08 PM
وزارة الداخلية: إعادة الفوضى لغزة لن تنجح كاتم الاحزان الأפֿـُبآر والـأפـدَآث 1 11-12-2013 07:05 PM
القط الحبشي وماذا لديك من المعلومات عن هذه النوع من القطط وجع الروح عالم الحيوان والنبات 8 09-11-2013 06:08 AM
بلايز جديده وعصريه لشباب-اجدد البلايز الرجاليه 2013 لشباب بنات فلسطين ~ أטּــآقـة آدَم ..װ 7 09-03-2013 08:55 AM


الساعة الآن 06:11 AM


فن بيتك متجر فن بيتك الصعب للاتصالات سبيكترا

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.