!~ آخـر مواضيع المنتدى ~!
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   منتديات بنات فلسطين > ★☀二【« الاقـسـام الـعـامـه »】二☀★ > زوايا عامة

التيه العربي: سقوط الدولة عودة الاستعمار كمطلب شعبي!

التيه العربي: سقوط الدولة عودة الاستعمار كمطلب شعبي! تتهاوى الدول في المشرق العربي، خاصة، وتتبدى ذاهبة إلى التفكك والاندثار، كاشفة عمق الغربة بين مجتمعاتها بعناصرها الآتية من عمق التاريخ

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-10-2014
سفير القلعة غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل : Jan 2014
 فترة الأقامة : 3747 يوم
 أخر زيارة : 02-03-2015 (07:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم : 1003
 معدل التقييم : سفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud of
بيانات اضافيه [ + ]
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي التيه العربي: سقوط الدولة عودة الاستعمار كمطلب شعبي!



التيه العربي: سقوط الدولة عودة الاستعمار كمطلب شعبي!

تتهاوى الدول في المشرق العربي، خاصة، وتتبدى ذاهبة إلى التفكك والاندثار، كاشفة عمق الغربة بين مجتمعاتها بعناصرها الآتية من عمق التاريخ وبين الأنظمة الحاكمة فيها.
تكشفت حقائق طمستها الحماسة للاستقلال والتحرر من نير الاستعمار.
وتسبب الصراع على السلطة في إعادة تظهير الخلل في بنية نظام الحكم ومرتكزاته... وتدريجياً انتبهت شرائح في المجتمع انها مستبعدة عن السلطة،
في حين كشفت الممارسات ان أقليات قد طغت على أكثريات، أو أن «الجهوية» قد تحكَّمت في اختيار القيادات،
وأن الولاء للأقوى من بين النخب التي تصدت للحكم قد تجاوز الكفاءة والأهلية والتمثيل الجامع.
تدريجياً، وعبر الممارسات المحكومة بمنطق السلطة، برز الانفصام بين المكونات العنصرية والدينية والمذهبية التي تفككت بسرعة عائدة إلى جذورها التاريخية
، فاضحة القصور في تعزيز الوحدة الوطنية الذي منع اندماجها عبر «الدولة» وفيها، كشعب بحاضر واحد ومستقبل واحد، وإن تعددت الأعراق حاملة تراث الماضي.
وشهيرة هي خطبة الرئيس السوري الراحل شكري القوتلي وهو «يسلِّم» سوريا إلى دولة الوحدة، الجمهورية العربية المتحدة، بشخص الرئيس (المصري) جمال عبد الناصر،
إذ عدد في كلمته التاريخية العناصر المكونة للشعب السوري، وبعضها متحدر من تاريخ ما قبل الأديان وبعضها الآخر من مستولدات «الفتنة الكبرى».
هل من الضروري التذكير أن دول المشرق، وبالتحديد فلسطين ولبنان وسوريا والعراق (والأردن ضمناً)
قد أقيمت نتيجة تفاهم بين مستعمريْن أجنبيين (بريطانيا وفرنسا) ووفق مصالحهما
ـ وضمنها المشروع الإسرائيلي ـ وليس باعتماد حقائق التاريخ والجغرافيا وإرادة «الأهالي» فيها؟ ...
والتذكير بأن ثورات عدة قامت في العراق ضد نظام الحكم الملكي الذي أقيم فيه بمعزل عن إرادة شعبه، وضمناً ضد «كيانه» الذي لا سند له من التاريخ.
وإذا كان معظمها قد فشل فذلك لا يعني انها كانت عبثية.
بالمقابل فإن العهد الاستقلالي الأول في سوريا قد أُسقط بعد أقل من أربع سنوات على إقامته من خلف ظهر «الثورة»
ضد الاحتلال التي كانت أعجز من أن ترفض «الاستقلال»، وفي غياب السند الشعبي المتين الذي كان يجهر باعتراضه على الخريطة الانتدابية للكيان الجديد
التي تجاهلت إرادة السوريين وتحدتها في الفرز والضم لاسترضاء تركيا في الشمال ومصالح بريطانيا في الشرق، مع ارتكاز على «الطائفية» في الغرب اللبناني بكيانه المدوّل.
لنعد إلى الحاضر فننظر فيه:
لقد عاشت «دول المشرق» في اضطراب دائم، ونادراً ما استقر النظام الحاكم في أي منها..
وكان انعدام الاستقرار سبباً في تدمير الحياة السياسية المستولدة حديثاً،
والاعتماد أكثر فأكثر على المؤسسة العسكرية التي تولت مقاليد السلطة فعلياً في معظم هذه الأقطار على امتداد نصف قرن أو يزيد،
وإن كان يصح التأريخ بنكبة فلسطين في العام 1948.
في خضم الصراع المفتوح على السلطة، والذي حسمته في الغالب الأعم، المؤسسة العسكرية،
تم تدمير الأحزاب السياسية (أحزاب البورجوازية الوطنية بداية،
ثم أحزاب اليسار: البعث أساساً، وحركة القوميين العرب ثم التنظيمات الشيوعية التي كانت شبه موحدة، ولو بالموقف، فتمت بعثرتها).
كان بديهياً أن يشهد الصراع على السلطة مواجهات بالسلاح، أحياناً داخل الجيش الواحد، وغالباً مع المعارضات التي وجدت حاضناتها في حمى الأجواء المأزومة، بل الاشتباكات القائمة فعلياً بين الأنظمة العربية والتي اتخذت سياقاً خطيراً بتجاوزها السياسة إلى المستوى الديني
(وإن استُخدمت في توصيفه تعابير طائفية ومذهبية مبعثها الفعلي الموقع في نظام الحكم وليس الثأر من التاريخ!).
... والصراع يستدرج «الدول»، وللدول مصالحها المتناقضة. والطائفية غطاء ممتاز لتمويه الصراع ونقله من المستوى السياسي إلى الدين او الطوائف.
وصارت الاتهامات بالطائفية جاهزة.
وإذا كان لبنان يحظى باستثناء دائم يتحول إلى رعاية دائمة،
فإن دمغ النظام في سوريا، مثلاً، أو في العراق، بالطائفية أو المذهبية لا يمر مرور الكرام، بل هو يأخذ إلى إيران، ويضيف إلى القائمة اليمن.
عبر هذا الصراع كان لا بد من أن يتركز الهجوم على المؤسسة العسكرية، باعتبارها بيت الحكم وسنده وسيفه.
وسقطت بقوة الأمر الواقع المسلّمة التي تقول بأن «الحكم العسكري» أو «الحكم بالعسكر» هو الخيار الأوحد أمام الشعوب العربية...
بل المؤكد أن الرأي العام العربي بات حاسماً في أن يكون الجيش جيش الدولة، أما حكم الدولة فلنخبها المدنية المؤهلة وعبر الانتخابات واللعبة الديمقراطية.
وإن كان من الضروري التنبه هنا لدور ما يسمى منظمات المجتمع المدني (n.g.o) التي تغلغلت وسط خرائب المجتمعات العربية،
واقتربت من أن تكون «أحزاباً» أو مؤسسات «لاغية للأحزاب» خصوصاً أن تمويلها مؤمَّن من جهات غربية بينها الاتحاد الاوروبي،
وبينها مؤسسات تموه دورها السياسي بشعارات العمل الاجتماعي، لكنها مؤهلة لتعطيل العمل السياسي، وبالتحديد الحزبي منه،
وقادرة بإمكاناتها على استقطاب «النخب» خصوصاً أنها توسع نطاق اهتماماتها فتشمل الشباب وهواياتهم المختلفة وميلهم الغريزي إلى التصدي لدور ريادي في خدمة مجتمعاتهم.
على هذا فإننا أمام مشهد فريد في بابه:
أولاً ـ سقط الحكم العسكري باعتباره البديل الأفضل من حكم الإقطاع،
وكذلك من حكم الأحزاب السياسية التي طالما استخدمها لتمويه هويته واستعار شعاراتها فلبسها فوق بزته العسكرية.
وليس من التجني الحكم بأن الأنظمة العسكرية قد دمرت الحياة السياسية في البلدان التي حكمتها طويلاً، بل أطول مما يجوز ومما تحتمل مجتمعاتها قيد التكوين،
فأنهت فيها الوجود الحيوي للأحزاب والنقابات والهيئات الشعبية.
على هذا سيكون صعباً إلى حد يقارب الاستحالة ترميم الحياة السياسية، خصوصاً أن العالم ـ بشرقه وغربه ـ قد غادر منذ زمن صيغة الحزب الحاكم،
بالمعنى العقائدي، وصار الحكم لائتلافات بين قوى سياسية تمثل او تحمل تطلعات مجتمعاتها إلى التقدم بالنهوض الاقتصادي.
في حين أن البديل المتاح في المشرق العربي هو نوع من الائتلاف بين الطوائف والمذاهب، لإقامة حكم مدني في ظاهره، طوائفي في حقيقته،
لا يمكن له أن يمارس السلطة إلا في ظل حماية دولية ظاهرة أو مضمرة، لا تتعامل مع شعبه باعتباره واحداً،
بل تراه وتعتمده كمجموعة من الطوائف والمذاهب تشكل مجموعات من الأقليات غير متناسبة الأحجام،
ولكن من حقها جميعاً أن تتمثل في السلطة الجديدة تحت وصاية دولية معلنة.
وما جرى في العراق، في ضوء الهجمة الجاهلية بالشعار الإسلامي (داعش) كشف كيف أن الدول أسبغت حمايتها فوراً على الأقليات،
تاركة الصراع بين الأكثريتين الشيعية والسنية يأخذ مداه على حساب الدولة العتيدة التي ستكون ـ متى تم استيلادها مجدداً؟ ـ
كونفيدرالية طوائف وعناصر، للأقليات فيها مثل حظ الأكثريات وأكثر، لأنها «محمية»... مع أنها إلى ما قبل حملة «داعش» كانت تعيش آمنة في ديارها كما عبر التاريخ.
لقد تعامل الغرب الأميركي والأوروبي مع إقليم كردستان وكأنه الدولة الشرعية فأسبغ عليه حمايته، وتناوب الوزراء والجنرالات الغربيون على زيارته ولقاء مسؤوليه،
وتزاحموا على تقديم السلاح والمؤن وسائر المساعدات، بل إنهم اعتمدوه كراعٍ ومصدر حماية للأقليات الأخرى (عرقية ودينية)،
مكرسين اعتباره «الدولة» (ولو قيد الاستكمال)... في حين غابت بغداد الغارقة في الصراع على السلطة بين الشيعة والسنة،
ثم داخل الشيعة كما داخل السنة، بينما «الدولة المركزية» تتوارى في انتظار معجزات يصعب توقع حصولها.
هل دار التاريخ بالأمة العربية دورة كاملة فعادت أو أعيدت ـ بمشرقها أساساً ـ إلى أول الخلق، وبالتحديد إلى ما قبل الدولة،
بعدما انفتحت أرضها بالطغيان او بالهجوم المسلح لقوى آتية من الجاهلية مستظلة الشعار الإسلامي، معززة بسلاح لا تملكه إلا دول،
متخطية حدوداً كان ممنوعاً القفز من فوقها إلى الوحدة، مثلاً؟
ثم، كيف توفر لهذه المجاميع من المسلحين بالشعار الإسلامي كل هذه الأكداس من السلاح الحديث؟
وكيف أمكنها تجاوز حدود دول كبرى في الإقليم (مثل تركيا)، وهل تم ذلك بترتيب معها أو بالخفية عنها وهذا مستحيل،
لأن طوابير المقاتلين وقوافل سياراتهم لم تسقط من السماء بل اجتازت مساحات مكشوفة (آلاف الكيلومترات) وهي ترفع راياتها السوداء
وهتافات الموت تتردد أصداؤها في دنيا العرب والمسلمين كافة بل، وتصل إلى أوروبا وأميركا فتثير الذعر.
ما قيمة الاستقلال وقد انكشف العجز عن حمايته وعن التقدم به إلى الغد الأفضل.
لنعد إلى الاستعمار، إذن.. وهذه المرة بالطلب، بل ربما بالاسترحام، وقديماً قيل في من عجز عن حماية ملكه في الأندلس:

أعطيت مُلكاً فلم تحسن سياسته
وكلُّ من لا يسوس الملك يخلعه

على أن الفارق أن الأوطان، لا الدول وحكامها فقط، هي التي تُدمّر من دون أمل في استعادتها، ولو مشوهة، في المدى المنظور.


بقلم: طلال سلمان



hgjdi hguvfd: sr,' hg],gm u,]m hghsjulhv ;l'gf aufd!





رد مع اقتباس
قديم 09-10-2014   #2


الصورة الرمزية حبيب العمر
حبيب العمر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 59
 تاريخ التسجيل :  Apr 2013
 أخر زيارة : 12-20-2023 (11:35 PM)
 المشاركات : 159,812 [ + ]
 التقييم :  58686
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
 SMS ~
وأبتسآمةة منكك ..
تروي القلب أمل وحب ❤
لوني المفضل : Crimson
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 185
شكر (تلقي): 273
اعجاب (اعطاء): 140
اعجاب (تلقي): 677
لايعجبني (اعطاء): 2
لايعجبني (تلقي): 11
افتراضي



والله يا اخي سفير
ما في دوله عربيه بتحكم نفسها

الاستعمار خرج لكن في استعمار داخلي
وكل الحكام الدمى العرب
مجرد ادوات يحركها الغرب
ليستفيدو الاثنين معا
الحاكم بضل عالكرسي هو واولاده واحفاده

والثروات العربيه كلها رايحه للغرب
لشراء الاسلحه وضرب الشعوب فيها

موضوع جميل اخي
متابعك انا
مواضيعك واختياراتك تعجبني


 

رد مع اقتباس
قديم 09-10-2014   #3


الصورة الرمزية سفير القلعة
سفير القلعة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل :  Jan 2014
 أخر زيارة : 02-03-2015 (07:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم :  1003
لوني المفضل : Cadetblue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



باختصار اخي حبيب العمر

من نصب الملك والرئيس هم اولئك ( المجلس الماسوني العالمي )

الذي يرأسه (الحاخامات ال13 )

ليس في البلاد العربية والاسلامية فقط

بل في العالم كله .!


شكرا اخي حبيب العمر




 

رد مع اقتباس
قديم 09-10-2014   #4


الصورة الرمزية ملك روحي
ملك روحي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1401
 تاريخ التسجيل :  Jul 2014
 العمر : 29
 أخر زيارة : 03-18-2020 (11:38 PM)
 المشاركات : 144,498 [ + ]
 التقييم :  57568
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Black
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 24
شكر (تلقي): 368
اعجاب (اعطاء): 465
اعجاب (تلقي): 801
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 3
افتراضي



اخي سفير القلعة:



تشهد المنطقة العربية، منذ بدء تفجّر الانتفاضات الشعبية في مطلع هذا العام، حراكاً فكرياً مرادفاً للحراك الشعبي في الشارع، يتمحور حول دور الدين والحركات الدينية في المجتمعات والدساتير ومؤسّسات الدولة. ولعلَّ ما يحدث الآن في مصر وتونس من تباينات بين أتباع الحركات الدينية والحركات العلمانية لدليلٌ على هذه الحيوية الفكرية في أوطانٍ تحاول بعد خلع حكّامها السابقين بناء ذاتها. لكن النقطة المركزية التي يتمحور الاهتمام السياسي والإعلامي العربي الآن حولها، هي مسألة الديمقراطية كعملية إجرائية ترتبط بآليات انتخابية أو بمؤسسات دستورية، دون الانتباه إلى أنّ أساس العطب في الجسم العربي هو في الفكر أولاً وقبل أن يكون في طبائع نظم الحكم أو كيفيّة المشاركة الشعبية في الحياة العامّة.
والحديث عن الفكر لا يعني فقط النُّخَب المثقفة في المجتمع، بل هو شاملٌ لما يسود الأمَّة من تراث فكري ومعتقدات وعادات وتقاليد ومفاهيم لأمور الدين والدنيا، شكّلت بمجملها الواقع الثقافي العربي الراهن.
فهناك انقسامٌ في المجتمعات العربية والإسلامية بين تيّارين أو منهجين فكريين؛ أحدهما يدعو لمقولة "العلمانية"، والآخر إلى الأخذ بالمنهج "الإسلامي". وكلٌّ من أصحاب المدرستين يحاول الربط بين منهجه وبين سمات إيجابية أخرى حدثت أو تحدث في المجتمع، بينما لا علاقة لها في الأصل بالمنهج الفكري نفسه. فالتيّار "العلماني" يعتبر معارك التحرّر القومي ضدّ الاستعمار في القرن العشرين، وكذلك معارك العدالة الاجتماعية، وكأنّها منجزات للتيّار الفكري العلماني، بينما نجد على الطرف الآخر من يعتبر مثلاً ظاهرة المقاومة حالياً بمثابة انتصار للمنهج الفكري الإسلامي.


بالنهايه ادعو بالهدايه لامتنا لعلها تعود خير امه اخرجت للناس




دائما مواضيعك متميزة


تحياتي


 

رد مع اقتباس
قديم 09-10-2014   #5


الصورة الرمزية سفير القلعة
سفير القلعة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل :  Jan 2014
 أخر زيارة : 02-03-2015 (07:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم :  1003
لوني المفضل : Cadetblue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



الكاتب والصحفي طلال سلمان بالتأكيد

من المحور القومي العروبي \ الداعي للمقاومة والتحرير

والصراع الحالي ( او ما يسمى ثورات الربيع العربي او الياسمينة الزرقاء او اي مسمى اخر )

هو صراع بين محورين : القوميين والمتدينين

وهذا الصراع قديم \ بما يمثل كل تيار او محور من فكر

ولكن من يدير لعبة الصراع \هم اولئك

كل محور يتهم المحور الاخر بما قدم للامة \وكل محور يتهم الاخر بالعمالة والتخوين

ولغة الغاء الاخر وتكفيره\ ولغة الطائفة \هي اللغة السائدة بين الطرفين

طبعا وانا من الذين يدعون بالخير والاصلاح للامة

اتمنى ان يصلوا الى حلول توافيقة وان يمارسوا حق السلطة

وهذا يتطلب وعي كامل وثقافة عالية\ وتحمل المسؤولية

لان لغة الانا ومصلحة الافراد هي السائدة

طالما لم نصل بعد الى ايمان بان :

اريد الخير للغير قبل ما اريده لنفسي

لازلنا لانغهم ولانعي روح الاسلام الحقيقي الا وهو الايثار

اتذكر قصة المقاتلين الاربعة عشر

لا اذكر تماما وانا اكتب الرد لاني بعجلة من امري

باي موقعة رويت القصة \معركة حنين ام معركة مؤتة\

جلس المقاتلون المسلمون الاربعة عشر يستريحون من تعب المعركة

وكانت المعارك ايامها بالسيف والترس والرمح

احدهم اراد ان يشرب \فتح قربته ولم يجد فيها الا القليل القليل\ فاعطاها لاخاه الذي يجلس بقربه\ والثاني رأى مافيها من ماء قليل فاعطاها لاخيه الاخر وهكذا الى ان وصلت القربة

لاخر مقاتل اراد ان يشرب \واذا به يفارق الحياة والاخرون بالتتابع كلهم ماتوا \وهم شهداء باذن الله

هاذا هو روح الاسلام ( الايثار )

نحن بروح الاسلام نشرنا ديننا الحنيف وبحد السيف فتحنا الارض

وليس بقطع الرؤوس والنهب والسلب والاجرام

ربنا يفرجها على الامة ويحسن احوالها ويصلحها خير اصلاح

شكرا لك ملك روحي على تواجدك وتعقيبك

تحياتي لك



 

رد مع اقتباس
قديم 09-10-2014   #6


الصورة الرمزية صمت المحابر
صمت المحابر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 988
 تاريخ التسجيل :  Mar 2014
 أخر زيارة : 03-29-2020 (07:44 PM)
 المشاركات : 9,350 [ + ]
 التقييم :  626
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Lightpink
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 1
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



في حين أن البديل المتاح في المشرق العربي هو نوع من الائتلاف بين الطوائف والمذاهب، لإقامة حكم مدني في ظاهره، طوائفي في حقيقته،
لا يمكن له أن يمارس السلطة إلا في ظل حماية دولية ظاهرة أو مضمرة، لا تتعامل مع شعبه باعتباره واحداً،
بل تراه وتعتمده كمجموعة من الطوائف والمذاهب تشكل مجموعات من الأقليات غير متناسبة الأحجام،
ولكن من حقها جميعاً أن تتمثل في السلطة الجديدة تحت وصاية دولية معلنة.

قادتنا الثورات العشوائية لاسقاط حكم العسكر في كثير من الدول العربية
لكن للاسف كان البديل التشت والطائفية والراديكالية المطلقة التي افرزتها
تلك الثورات والتي ادخلت المنطقة في مرحلة الفوضى الخلاقة التي بشرت
بها عنكبوت الارملة السوداء كوندليزا رايس يوما حول ما سيطبق في الشرق
الاوسط الجديد تمهيدا لتقطيع اوصاله الى كانتونات طائفية مشتتة على مدى
ما سيعرف سابقا بالدول العربية وذلك باستخدام كل الادوات المتاحة للتنفيذ
بما في ذلك اطلاق التنظيمات المتطرفة في المنطقة وتصفية اي امكانية لإقامة اي
نوع من الاستقرار فيها فحرب الطوائف على اشدها في العراق
وتحركات الحوثيين في اليمن وما يحدث في سوريا من تغلغل داعش والصراع مع النصرة
والجيش الحر وقتلها كل من هو من طائفة اخرى و الاشتباكات معهم في عرسال في لبنان ...
فتن وثورات عشوائية ادت إلى اعتلاء العملاء لسدة الحكم في مصر
وانفجار التطرف في العراق وسوريا و الصراعات بين اطراف الثورة سابقا في ليبيا ...
مشهد لا ينبئ بخير أبدا ومخطط التقسيم والتهشيم جارٍ على قدم وساق
ونحن ما زلنا بين (حانا ومانا )علماني واسلامي..واخشى أن مد الطوفان سيغرق الكل...

بتعرف وضع بيخلي الواحد يحكي (يرحم زمان مرت أبوي الاولية) !!!!!!

شكرا سفير للمقال والطرح الغني بالتساؤلات المثيرة للتفكير حول مستقبل شعوبنا العربية: إلى أين؟!!!


 

رد مع اقتباس
قديم 09-10-2014   #7


الصورة الرمزية سفير القلعة
سفير القلعة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل :  Jan 2014
 أخر زيارة : 02-03-2015 (07:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم :  1003
لوني المفضل : Cadetblue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



بتعرف وضع بيخلي الواحد يحكي (يرحم زمان مرت أبوي الاولية) !!!!!!

ههههههههه اي الله يرحمها

اي مابقي عندي ما اقول \بعد ها المداخلة القيمة صمت \ وفيتي وكفيتي

الجغرافيا السكانية للمنطقة الممتدة من قرية اور بلدة نبينا ابراهيم عليه السلام (في شمالي العراق وبالجنوب الشرقي من تركيا)

والى جبل الطور في سيناء \هذه هي بلاد الشام الحقيقية\ وهذه ترمي الى ان سيناء حقيقة هي من فلسطين ( وانا هنا لا ارغب باثارة اخواننا المصريين) ولان فلسطين جزء لا يتجزأ

من بلاد الشام التي تضم حاليا : فلسطين ولبنان والاردن وسوريا

هذه المنطقة فيها من النسيج الاجتماعي \من كل الطوائف ومن قوميات عديدة\ متواجدة في هذه الجغرافيا من الاف السنين \ لا يجوز ان نلغي كل طائفة ان لم تكن طائفة سنية

وانا ارى ان مقولة التاريخ يعيد نفسه

الوضع الحالي يشبه مابعد انهيار الدولة العباسية

وتشتت الامة العربية الى دويلات وكانتونات صغيرة\ دفعت بولاة الامور عن تلك الدويلات الى مراسلات للسلطان العثماني ترجوه التدخل للحد من الاقتتال ما بينها

ومن مدة قصيرة سمعت بخبر نشر تلك المراسلات للسلطان

وارسل الجيش العثماني على راس حملة بقيادة سليم الاول

وقابله الجيش العربي من والي حلب بقيادة قانصوه الغوري في (25 رجب 922 هـ الموافق 24 أغسطس 1516).

والتقى الجيشان في موقعة مرج دابق \ وللمصادفة بردي عليكي صمت

ان موقع المعركة تقع ضمن ارضنا حاليا وهي بين بلدة احنيملات حاليا و بلدة صوران في شمالي حلب ب45كم بالشمال السوري

وحاليا تشهد اشد المعارك بين الجيش الحر ومجاميع المسلحين المعارضين للنظام من جهة وبين داعش

اشكرك جدا جزيلا لتواجدك ومداخلتك القيمة

تحياتي لك


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
جميلة بوحريد البطلة الجزائرية التي قهرت الاستعمار الفرنسي وجع الروح زوايا عامة 7 08-09-2014 11:39 AM
يا رب رحمتك فقد غزاني التيه والغفلة وتآكلني الحزن صمت المحابر ▪« قطوُفٌ دَآטּـيَة ]≈● 6 06-05-2014 02:22 PM
شاهد بالفيديو .. كيف تنظر إسرائيل إلى العالم العربي .. وما هي نظرتها للربيع العربي .. هام جداً امير القلوب زوايا عامة 1 12-22-2013 11:22 AM
مثل شعبي وصور معبرة عنه امير القلوب فـسحـة الـروح " يوَ๑ـَيآتْ الأξـضآء " 6 05-27-2013 12:21 PM
يأكلون دجاج حية في فرح شعبي امير القلوب الأפֿـُبآر والـأפـدَآث 2 04-28-2013 01:35 PM


الساعة الآن 12:28 PM


فن بيتك متجر فن بيتك الصعب للاتصالات سبيكترا

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.