!~ آخـر مواضيع المنتدى ~!
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   منتديات بنات فلسطين > ★☀二【« الاقـسـام الـعـامـه »】二☀★ > ▪« قطوُفٌ دَآטּـيَة ]≈●

الماء في العبادة و فلسفة الطهارة في الإسلام

الماء في العبادة و فلسفة الطهارة في الإسلام قد لا يعنينا الماء كثيرا في حياتنا اليومية، فهو مجرد مادة من المواد يتم استهلاكها وتبذيرها، غير أن الأهمية الكبيرة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-14-2014
سفير القلعة غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل : Jan 2014
 فترة الأقامة : 3752 يوم
 أخر زيارة : 02-03-2015 (07:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم : 1003
 معدل التقييم : سفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud of
بيانات اضافيه [ + ]
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي الماء في العبادة و فلسفة الطهارة في الإسلام









الماء في العبادة و فلسفة الطهارة في الإسلام

قد لا يعنينا الماء كثيرا في حياتنا اليومية، فهو مجرد مادة من المواد يتم استهلاكها وتبذيرها، غير أن الأهمية الكبيرة التي أولاها الله للماء في القرآن وفي الإسلام عموما ، يدحض كل أوهامنا حوله، ويبرز الماء بشكل مختلف تماما. وسأتناول هذه القضية من خلال ذكر خصائص الماء الروحية، ثم أهميته في العبادة في الإسلام بشكل خاص.
أولا خصائص الماء الروحية، وهي:
خاصية الحياة
خاصية الوجود على مسافة واحدة بين الروح والمادة
خاصية التنزل
خاصية الوحدة
1- خاصية الحياة:
إن هذه الخاصية الأولى هي التي يتكلم عنها القرآن من حيث مصدر الحياة التي أتت من الماء كما في سورة الأنبياء: " أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا ۖ وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ ۖ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ (30)
أو في سورة الفرقان" وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ ۚ وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُورًا (48) لِنُحْيِيَ بِهِ بَلْدَةً مَيْتًا وَنُسْقِيَهُ مِمَّا خَلَقْنَا أَنْعَامًا وَأَنَاسِيَّ كَثِيرًا (49) وَلَقَدْ صَرَّفْنَاهُ بَيْنَهُمْ لِيَذَّكَّرُوا فَأَبَىٰ أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُورًا (50)
وفي سورة لقمان " خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ۖ وَأَلْقَىٰ فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ ۚ وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ (10) وغيرها من الآيات الكثيرة الأخرى.
فالحياة بتنوعها مصدرها الماء، لأنه يحمل خصائص القدرة على إعطاء الحياة، وبمعنى آخر المنح اللانهائي للأشياء والظواهر والمخلوقات، وهذه قدرة عجيبة لا يمكن لأي كان خلقه الله أن يقوم بها.
إن الماء بما أنه قادر على فعل هذا فلا بد أنه يحمل طاقة هائلة تمكنه من ذلك، ولا نستطيع فهمها حتى الآن . إن هذه الطاقة لم تقم فقط ببعث الحياة، بل هي تعمل في كل يوم على استمرارها، ولنتذكر أن الجسد الإنساني أو أي كائن حي آخر، يعشق الماء، ولا يستطيع أن يتخلى عنه، فهو ينتظره دائما، وإذ لم يأتي مات الكائن. وهذه الظاهرة الملفتة في الحياة تعطينا مؤشرا عن مدى الطاقة التي يتمتع بها الماء.
2-خاصية الوجود بين الروح والمادة:

إن الخاصية الثانية للماء، تكمن في طبيعته، فهو لا لون له ولا رائحة ولا طعم، وهذه الخصائص الغريبة التي لا يختص بها أي كائن آخر، تدل على أن الماء قريب جدا من الروح، فالروح كما نعتقد، لا لون لها ولا طعم ولا رائحة، ولذا يقف الماء على مسافة متساوية بين الروح والمادة ، أي أنه حلقة اتصال بينهما، يقوم بتأسيس العلاقة بينهما والحفاظ عليها، ويتجلى ذلك في المظهر الحياتي لكل كائن. حيث يتسبب الماء الذي لا شكل له ولا طعم ولا رائحة ولا لون في جميع الألوان والأشكال والروائح والأذواق، فهو أساسي وضروري لكل عملية حياتية ، فبسبب طبيعته الروحية ، يكون قادرا دائما على إعطاء الحياة والوجود. ولذلك يمتاز الماء كما هي الروح بالطهارة: " وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ ۚ وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُورًا ( الأنبياء 48). بمعنى أن الروح طاهرة بالأساس" كل مولود يولد على الفطرة" كما في الحديث الشريف، فالطهارة التي يتمتع بها الماء لا تعني النظافة، وإنما تعني قربه الشديد من الروح الطاهرة. ولذا فهو ينفذ إلى الأعماق ويمارس تأثيرا روحيا عليها كما سنرى لاحقا.
3-خاصية الوحدة:
وهذه الخاصية تتجلى في أن الماء ذو طبيعة واحدة في أي مكان، أي أن له القدرة على أن يكون معيارا لكل شيء، كما نجد ذلك في الآية الكريمة من سورة الرعد " وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَىٰ بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَىٰ بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (4) وكذلك في سورة النور" وَاللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ مَاءٍ ۖ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَىٰ بَطْنِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَىٰ رِجْلَيْنِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَىٰ أَرْبَعٍ ۚ يَخْلُقُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (45)




أي أن الوحدة هي من سمات الماء الأساسية، والتعدد سواء في النبات كما في سورة الرعد أو الحيوان كما في سورة النور هو من مظهر هذه الوحدة ، ولذا يكتسب الماء أهمية أساسية في الحياة بسبب وحدته وقدرته على أن يكون معيارا للحياة جميعها، ولنفترض أن هناك مياها متعددة، ذات أذواق متعددة وألوان متعددة، وروائح متعددة أيضا، إن هذا بالتأكيد لن يكون قادرا على أن يعطي أساسا للحياة.


4-خاصية التنزل:
وهذه ظاهرة مهمة أيضا، فالماء الذي نجده في الأرض، هو متنزل من السماء، وكم في القرآن من آيات تتحدث عن التنزل العلوي للماء، وذلك لأن الأرض مليئة بما يخل بطبيعة الماء، بسبب الإنسان أولا وبسبب الكثير من الظواهر الأخرى، ونجد ذلك واضحا في سورة الكهف " وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِرًا (45) فالماء في طبيعته طاهر، وما يختلط به هو الذي يؤدي إلى تغير طبيعته، ويدل على ذلك لفظ " فاختلط به" وكأن الماء طاهر، ونبات الأرض هو الذي اختلط به فكون الحياة، ولهذا يصعد الماء إلى السماء ليمارس عملية تطهيره الذاتية ، ثم يتنزل صافيا وطبيعيا ليكون قادرا في كل مرة على ممارسة دوره.
إن هذا الدور مرتبط بالصعود والنزول، وهي العملية التي تؤدي إلى تطهير الماء في كل مرة. والنزول مرتبط بإرادة الله تعالى أولا وأخيرا . وكأن الماء مرتبط أكثر بالله ، لقربه منه كما في الآية "وكان عرشه على الماء "
ثانيا: الماء في العبادة :
بسبب هذه الخصائص نجد الماء قد أخذ دوره الأساسي في الإسلام، في العبادة خاصة، حيث يظهر ذلك جليا في عملية الوضوء والغسل، أي في التهيؤ الضروري للدخول في علاقة مع الله، أي أنه لا يوجد هناك شيء آخر أطهر من الماء ليؤدي دور الطهارة اللازمة لاستقبال الله في القلب. وهذا المعنى ضروري لكل مسلم، فتطهير الأطراف هو كف لها عن ممارسة كل ما يخل بدخول لحظة الصلاة. إن الأطراف المعنية بالغسل ، هي الأطراف التي تكون في علاقات مادية كثيرة كل يوم، كالمشي والعمل، والكلام والسمع والبصر، وهي أمور مادية تعيق الروح عن رؤية بارئها، والماء بسبب الخصائص السابقة، يقوم بتطهيرها من كل ذلك. حيث يمارس تاثيرا روحيا عليها، محاولا تخليص النفس من كل المتعلقات التي علقت بها . ألا ترى الحالة التي يشعر بها المسلم بعد الوضوء، أو حين يمسه ماء من السماء. إنها حالة اقرب لعملية الاستعداد والتهيؤ والتنشيط. لأن الجسد المادي وهو من طين، حين يمس بالماء يستعيد ذكراه القديمة حين امتزج لأول مرة مع الماء، فيقوم من مكانه ويستمد منها الحياة، وهذه الحادثة هي التي لا تزال تتكرر في كل عملية وضوء، ونحن لا نقوم بإدراكها على ذلك النحو القديم ، بل كإحساس مختلف نشعر به ولا نستطيع تفسيره.

أي أن الوضوء هو استعادة لذكرى بعث الحياة نفسها، وهي الذكرى التي أدت إلى نشوء الكائن الإنساني. وقد أمر الإسلام بالوضوء لهذه الغاية، وقد جعل لذلك طريقة في الوضوء تقوم على غسل أعضاء معينة بترتيب معين، ولا بد أن هذا الترتيب، كان له مغزى ما في ذلك الحين، وليس مجرد ترتيب اعتباطي.
إن الأعضاء التي تشكلت أولا من الكائن الإنساني ، لا بد أنها الأعضاء التي كانت قريبة الشبه بالجماد كالرجلين، أما الأعضاء التي تشكلت أخيرا، فإنها الأعضاء التي تمارس الوعي الإنساني، والبدء بها دليل على عملية الاسترجاع والاستعادة، وهذا مجرد محاولة للتبسيط قد تكون خاطئة، ولكننا لابد أن نفهم قيمة الخلق الأول في عملية الوضوء.
أما الصلاة التي تأتي بعد الوضوء، فهي العودة إلى الله، حينما كانت العلاقة بيننا وبينه أكثر قربا. أي أنها أكثر روحانية من الوضوء، ورأينا سابقا خاصية من خصائص الماء هي وجوده على نفس المسافة بين الروح والمادة، أي أن الوضوء هو الصلة بين الجسد المادي والصلاة الروحية. فلدينا إذن ثلاث مراحل:


-المادة ( التراب) وهي الحالة التي يكون فيها الجسد مستغرقا في ماديته بالكلام أو النظر أو السمع أو المشي والعمل، وهي الحالات التي تقف حاجزا عن إدراك الروح. وهذه الحالة هي التي كان عليها الجسد حين كان ترابا لا يعي شيئا.
- الوضوء ( الماء) وهي كف هذه المادة عن عملية الاستغراق واستثارتها ثانية بنفس الطريقة الأولى التي تعلمها الجسد، حيث يصبح مهيئا للمرحلة التالية، وهذه المرحلة تضاهي عملية امتزاج التراب بالماء، حيث انتقل إلى وضع جديد تماما هيأه للدخول في مرحلة العبادة والعبودية.
- الروح ( الصلاة) وهي الانتقال إلى الروحانية بصورة مطلقة، حيث يصبح الجسد مستغرقا في الروحانية بشكل كامل، وهي تضاهي اكتمال الإنسان لأول مرة وإدراكه لخالقه.
إنه الانتقال عبر الحياة نفسها منذ أن ابتدأها الله، ونحن نتوضأ ونصلي لاسترجاعها بصورة يومية، فهي الذكرى التي لا يجب أن تغيب عن الإنسان مهما كلف الأمر.
إن الظاهرة الملفتة الأخرى هي ظاهرة الغسل، ويكون ذلك حين الحدث الأكبر، وهو الجنابة، والجنابة هي العملية التي تقوم بوظيفة النسل، فيجب غسل الجسد كله بالماء. وهذه العملية الأساسية أيضا، والتي بدونها يكون على المسلم ألا يدخل في علاقة مع الله، تعني أن العلاقة الجسدية بين الكائنين الإنسانيين، أي الرجل والمرأة، هي علاقة أكثر مادية من أي علاقة أخرى، ويجب تطهير الجسد من ذلك، لأن الجسد كله هو الذي كان يمارس الشهوة التي هي اقرب إلى المادية منها إلى الروحانية، ونستنتج من هذا أنه كلما انخرط الإنسان في علاقة مادية، سواء بطريق الحواس أو الجسد كله، كلما كان عليه أن يستعيد العلاقة الروحية بالتطهر بالماء، عندما يريد أن يدخل في اتصال روحي مع الله. أي أن الماء كما كان طريقا أرانا الله إياه، هو أيضا نفس الطريق إليه.
وكما قلنا سابقا، فإن هذا يعني وفاء لذكرى الإنسان نفسه، حيث يقوم بعملية نشوء ثانية، أو استعادة للنشوء، ولإرادة الله بخلق الإنسان، حيث يتطهر بالماء، ليقوم ثانية بوظيفة الروح، مبتعدا في كل مرة عن المادة. وهذا ما يميز الإنسان كإنسان.


بقلم: عمر مناصرية



hglhx td hgufh]m , tgstm hg'ihvm hgYsghl





رد مع اقتباس
قديم 02-14-2014   #2


AAA غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 728
 تاريخ التسجيل :  Dec 2013
 أخر زيارة : 12-19-2014 (08:02 AM)
 المشاركات : 316 [ + ]
 التقييم :  112
 الدولهـ
Azerbaijan
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Black
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



جزاك الله كل خير على نقلك الطيب
بميزان حسناتك
شكرا


 

رد مع اقتباس
قديم 02-15-2014   #3


سفير القلعة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل :  Jan 2014
 أخر زيارة : 02-03-2015 (07:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم :  1003
لوني المفضل : Cadetblue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



اشكرك جزيل الشكر اخي الكريم

والقايل يا رب


 

رد مع اقتباس
قديم 02-15-2014   #4
إِذْكُرُونِي بِالخَيّرْ


نقاء الروح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 50
 تاريخ التسجيل :  Apr 2013
 أخر زيارة : 08-12-2019 (02:16 PM)
 المشاركات : 9,259 [ + ]
 التقييم :  1170
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Black
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 2
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



بارك الله فيك سفير ع الطرح القيم

وجزيت الجنة


 

رد مع اقتباس
قديم 02-15-2014   #5


خربوط خود واعطي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 184
 تاريخ التسجيل :  Jul 2013
 أخر زيارة : 03-14-2019 (12:08 PM)
 المشاركات : 2,032 [ + ]
 التقييم :  910
 الدولهـ
Jordan
 الجنس ~
Male
 SMS ~
عيش الحياه سمردح أجت أجت ما أجت ضلك اردحْ
لوني المفضل : Black
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



يسعدك ربي

موفق دائما فيما تنقله لنا
مشكور الله يرضى عليك
تحياتي يا خوي


 

رد مع اقتباس
قديم 02-15-2014   #6


سفير القلعة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل :  Jan 2014
 أخر زيارة : 02-03-2015 (07:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم :  1003
لوني المفضل : Cadetblue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



وسام وكارا

دعواتكم لي موضع فخر بالروح

والقايل يا رب

ولكم بالمثل الله يكتب لكم الجنة والمسلمين والمؤمنين اجمعين يا رب


اشكركم


 

رد مع اقتباس
قديم 02-16-2014   #7


الوطن والغربة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 162
 تاريخ التسجيل :  Jul 2013
 أخر زيارة : 11-15-2016 (12:28 PM)
 المشاركات : 11,603 [ + ]
 التقييم :  1211
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Blue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



جزاك الله خير الجزاء معلومات مفيدة ورائعة
ورزقك الفردوس الأعلى من الجنة
دمت بحفظ الله وفضله
الوطن والغربة


 

رد مع اقتباس
قديم 02-16-2014   #8


سفير القلعة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل :  Jan 2014
 أخر زيارة : 02-03-2015 (07:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم :  1003
لوني المفضل : Cadetblue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



وجزاك الله خيرا اخي الوطن والغربة

وجزاك الله الجنة يا رب

شكرا للدعوة ولمرورك الكريم


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فلسفة تستحق أن نعيشها .... رقة قلب زوايا عامة 11 01-08-2014 09:52 PM
صور نمر يعيش تحت الماء-صور رائعه لنمر يسبح تحت الماء 2013 صرخت صمت عالم الحيوان والنبات 4 12-03-2013 09:14 PM
السناجب وأجمل صورها على الماء شاهد صور السنجاب الأحمر وهو يرا صورته على الماء وجع الروح عالم الحيوان والنبات 9 10-21-2013 09:04 PM
فلسفة المصايب عشق الياسمين حـانة الآدباء والفـلاسفة والمفكريـن 6 09-05-2013 12:07 AM
هذا هو الإسلام بنات فلسطين غرائـب وعجائـب 4 07-18-2013 01:42 PM


الساعة الآن 08:35 AM


فن بيتك متجر فن بيتك الصعب للاتصالات سبيكترا

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.