!~ آخـر مواضيع المنتدى ~! |
|
إضغط علي
![]() ![]() |
|
![]() |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||||||||||||
| ||||||||||||
![]() ![]() هنا هحط كل يوم حلقه من مسلسل مكتوب ارجو التثبيت مين بيحب يتابع المسلسلات المكتوبه و خطوات هادئه دا معني ان بعض المسلسلات هيكون ليها علاقه بالاشباح لكن مش كلهم هبدا بـ مسلسل مــلــأإئكه الــظـلام ولمه يخلص هنزل بمسلسل جديد في نفس الموضوع المصدر: منتديات بنات فلسطين - من قسم: حـانة الآدباء والفـلاسفة والمفكريـن o',hj ih]zi >> lsgsghj l;j,fi pgrhj d,ldh l[l,ui hgrww ![]() |
![]() | #2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() الحلقة 1: مسلسل ملائكه الظلام "هناك أسطورة تقول عندما يموت شخص ما يأتي غراب ويحمل روحه إلى أرض الموتى لكن أحيانا يحدث أمر سيء جدا يتبعه حزن رهيب عندها لاتستطيع الروح أن ترتاح من أجل ذلك ، أحيانا فقط أحيانا يقوم الغراب بإرجاع الروح لتصليح الأوضاع. منذ صغري وأنا أخاف من المقابر لا أدري لماذا ،أشعر بالرهبة عند المرورمن هناك ،أحس بأرواح الموتى تحوم هناك ، أسمع همسات غريبة ، صرخات ألم ، أحس بعذابهم ،مناجاتهم ، أستطيع رؤيتهم ،إسمي أميليا و نعم أستطيع رؤية الموتى!" ( أميليا فتاة شقراء ،عيون زرقاء ، بشرة بيضاء ناعمة ،جذابة جدا،عمرها 19سنة وهذه سنتها الأولى في الكلية ) "الإنسانية هي أعظم ضعف لمصاص دماء مهما كان سهل إطفاؤها دائما تصارع في محاولة للعودة أحيانا أدعها! سنة 1780 في إحدى المدن الفرنسية ، لا أذكر كم كان عمري وقتها ، كنا في المنزل أمي تعد العشاء ، كنت ألعب بالجوار عندما طرق الباب فتحت أمي الباب وإذا بشخص مريب يقول :أين زوجك! الأم :إنه ليس هنا !من أنت !؟ لماذا تريده! يدفعها الشخص ويوقعها أرضا ،يغلق الباب ،يدخل يفتش كامل أنحاء البيت كأنه يبحث عن شيء ثمين!تنهض الأم وتحاول دفعه للخروج :لماذا أنت هنا ماذا تريد؟ الرجل :ديون زوجك في القمار كثرت ولم يدفع قرشا ، يجب أن يدفع قريبا وإلا سأضطر لأخذ هذا البيت! تنزع الأم سلسلة ذهبية كانت ترتديها وتعطيها إياه : ليس لدي مال الأن خذ هذه! يتأملها الرجل ثم يلقي بها في الأرض :هل تسخرين مني هذه لن تنفع!! الأم :أرجوك أعطنا بعض الوقت ! يمسكها الرجل بعنف من شعرها قائلا :لقد أعطيتكم وقت أكثر من كاف ، ربما يجب أن أرسل لزوجك رسالة صغيرة يخرج الرجل سكين من جيبه تجزع الأم تبدأ بالصراخ وتحاول المقاومة والإفلات! لكن الرجل يغلق لها فمها بيده ويوجه لها طعنات قاتلة ويذبحها بكل برود ، يمسح السكين ، ويديه في منديل ، يغادر المنزل تاركا الأم غارقة في بركة من الدماء!! لم أفهم ماذا حدث إقتربت من الجثة وبدأت أهز فيها بيدي الصغيرة:أمي أفيقي..لقد جعت لقد وعدتيني بأن تصنعي لي حلوى ...أمي إنهضي مر الوقت ولم تنهض أبدا! عندها أيقنت ما معنى موت!! ظللت أنظر إليها وأنا أبكي ، كبرت وفي داخلي حقد دفين تجاه والدي! إلى أن أتى ذلك اليوم وتعرضت إلى حادث خطير ، نزفت كثيرا حتى شارفت عالموت ، لم أفهم ماذا حدث! لقد كنت بين اليقظة والحلم عندما إقترب مني شخص غريب الثياب والهيئة قائلا : أنت تحتضر ! لكنني أستطيع مساعدتك لتعيش! قلت :كيف ولماذا ؟ الشخص: لأنك مميز ولتحظى بفرصة للإنتقام!! هل تقبل مساعدتي !أومأت موافقا. لكن الشخص تحول فجأة أصبح بأنياب كبيرة مريعة ، عيون حمراء مخيفة ، أمسكني وعضني من رقبتي ، صرخت من الألم ، أحسست بروحي تنساب مني ، توقف عن عضي ، الأن قام بشق معصمه بظفره وأجبرني على الشرب من دمائه ، شربت وشربت وأحببت أن أواصل لكنه أوقفني وأبعدني عنه.أصبحت أحس بشعور غريب ألم فظيع في كامل أنحاء جسمي صداع رهيب أكاد أن أنفجر بين لحظة وأخرى! بقيت أصرخ وأتألم ثم ...لاشيء ...ماذا حدث هل مت ؟ بعد ذلك أفقت تحسست جرحي لايوجد شيء ، تحسست رقبتي آثار العض لم تعد هناك ! لم أعد أنزف بعد الأن ،أنا سليم وحي ،الرجل الغامض إختفى! نهضت وأنا أشعر بالعطش الشديد ، أشتم رائحة دماء كثيرة عندما يمر بجانبي أناس ، أتوق لشربها ، توجهت حيث يجتمعون للعب القمار هناك رأيت نفس الوجه الذي قتل والدتي! شعرت بغضب شديد ، تحولت هيئتي إلى شيء مخيف عيون حمراء مرعبة أنياب حادة ضخمة ، قدرت أن أقفز بسرعة هائلة فوق الطاولة ، أمسكت برقبة الرجل قائلا :لقد قتلتها ، ستدفع الثمن! هرب الجميع من شدة هلعهم ، دفعت الرجل بقوة على الحائط ، لقد كان يتألم بالكاد يتحرك مع ذلك حاول الهرب!! طرت في الهواء وقفزت أمامه ، صاح بخوف :من أنت ماذا تريد أنا لم أفعل شيئا!!! أخرجت تلك السلسلة من جيبي وقلت :نعم لقد فعلت! أتذكر هذه ؟ صدم الرجل عند رؤيتها وصاح :أرجوك... سامحني ..أرجوك.. أرجعت السلسلة مكانها وقلت :قد فات الأوان الأن! تراجع الرجل للخلف خائفا لكنني أمسكت به عضضته من رقبته وبقيت أشرب دماءه ، أدخلت يدي في صدره ، أمسكت بقلبه وإقتلعه من مكانه بعنف! يدي ملطخة بدمه ، أشعلت سيجارة وتركته جثة جافة بدون قطرة دماء ، قلبه ملقى بجانبه وعيون مفتوحة من الفزع ، بعد ذلك توجهت إلى منزلنا ، وجدت والدي هناك ، فزع عند رؤيتي بتلك الهيئة كأنه رأى شيطان ،قلت له :ماالأمر أتخاف من إبنك ؟ الأب :لست إبني ! ضحكت قائلا:أنت على حق أنا لست إبنك أنا أسوأ كوابيسك ، كل شيء حدث بسببك! هجمت عليه ولم أترك له مجالا للمقاومة ، فعلت به نفس الشيء قتلته بدون رحمة ، نعم أصبحت وحشا ، لقد أصبحت مصاص دماء!هكذا كان إنتقامي لمقتل والدتي وهؤلاء هم أول ضحياي !! جاء ذلك اليوم الذي إقترفت فيه أبشع أخطائي لقد قتلت ساحرة غجرية ! أرواح المشعوذات غضبت مني فقامت بإرجاع روحي الإنسانية لي ، الآن أتذكر كل عائلة عذبتها، كل طفل ذبحته، كل شخص قتلته !، قاموا بذلك للإنتقام ولأشعر بالذنب مما فعلته!إسمي كارل وهذه قصتي!" (كارل شاب وسيم ، شعر داكن وعيون خضراء وعمره 21سنة أو بالأحرى 150سنة ،الآن بما أنه عالق بين إنسان ومصاص دماء قرر إرتياد الكلية مجددا) "أحس بأنني هنا منذ زمن بعيد ، أتذكر أشياء كثيرة ، كنت أعتقد أن الملائكة حراس، جنود الله على الأرض !الأن عندي تساؤلات ، شكوك، لم أعد أعرف ماهو الصواب وماهو الخطأبعد الأن! لماذا أنا هنا؟ ليس لدي خيار إنه أمر معقد! إسمي سام وأنا ملاك هل أنا حقا ملاك !؟" (سام شاب أشقر ، عمره 20سنة يرتاد الكلية) "كل إنسان لديه مميزات لكن ماذا إن كانت مميزاتك تجميد الأشياء في الهواء ، إشعال النار من العدم ، تحويل الأشياء ... تخيل !إسمي هو جيسيكا ونعم أنا مشعوذة" (جيسيكا فتاة سمراء عمرها 19سنة بدأت بالذهاب إلى الجامعة) "ألم ، تعذيب ، صراخ ، صور متقطعة ،قتل.. كل ذلك داخل رأسي يمر بسرعة رهيبة لاأستطيع تحمل ذلك إنه مؤلم !إسمي دون ونعم لدى هبة وهي الرؤى" (دون فتاة جميلة طويلة ،بيضاء، عيون ملونة، شعرأسود عمرها 20سنة في الجامعة ) "أكرهك ... أحبك... ماذا سأفعل الأن .... إنها سافلة... هل أخبره كيف أشعر ... إنها تلبس ثوب قبيح ...إسمي هو رودي ونعم كل مرة ألمس شخص أسمع أفكاره ... نعم أعرف إنه أمر مزعج!" (رودي فتاة بيضاء، لون شعرها وعيونها داكن، عمرها 21سنة وأيضا في الجامعة) في مدينة الأحلام نيويورك أو كما يسميها البعض المدينة التي لاتنام! في ليلة ممطرة ، كانت أميليا تدرس في غرفتها، وطرق الأمطار على بلورالنافذة يزداد شيئا فشيئا ، بدأت تنزعج فوضعت السماعات ظلت تستمع إلى الموسيقى حتى غلبها النعاس شعرهاالأشقر مفرود على الوسادة، و رياح في الخارج تعصف بقوة حتى إنفتح الشباك بعنف رهيب! أفاقت أميليا مذعورة ، إتجهت لتغلق النافذة وبينما هي عائدة إلى فراشها سمعت همسات تناديها"أميليا ... أميليا "، ثم صوت خطوات يقترب من غرفتها ، خافت أميليا وأسرعت بالإختباء تحت الغطاء ،كانت ترتجف من الخوف ، الخطوات ماتزال تقترب ، إنفتح الباب ، الشخص يقترب من سريرها ، رويدا رويدا ، أميليا متجمدة من الرعب تحت الغطاء وهي تردد بضعف :أرجوك إذهب .. أرجوك إذهب ... فجأة إرتفع الغطاء ورأت أميليا أمامها إمرأة مذبوحة ، الدم يغطي وجههاوشعرها وتنزف من كل مكان في جسمها. قالت المرأة : ساعديني .. ساعديني .. ! صرخت أميليا :آه آه إبتعدي عني إبتعدي!! أميليا ...أميليا أفيقي!هل كنتي تحلمين ؟! هذه المرة كانت أمها تناديها إستيقظت أميليا : هذه أنتي امي ! الأم : نعم ؟!!!لماذا ماالأمر ! أميليا :لا لا شيء إنه مجرد حلم ! الأم :حسنا إنهضي لتفطري ومن ثم إستعدي إنه أول يوم لكي في الجامعة! أميليا بملل :حاضر. في ناحية أخرى من مدينة نيويورك إستيقظت ودخلت إلى الحمام إنها دون! كانت تفرش أسنانها عندما فجأة تحول لون عيناها كله أبيض بشكل مخيف ، شعر ت بصداع رهيب بدأت تصرخ ثم سقطت على الأرض تتشنج من الألم وأغمي عليها! سمعت صراخها والدتها فدخلت عليها لتجدها ملقاة على الأرض! أسرعت الأم نحوها تحاول تصحيتها: دون .. دون ... مابكي ماالذي حدث لكي حبيبتي دون!! أخيرا إستفاقت دون لتجد نفسها في السرير وأمها تناولها كأس ماء. الأم :هل أنتي بخير ماالذي حدث لكي ؟؟ دون :لا.. لا شيء تعب بسيط سأستعد للذهاب إلى الجامعة! في الجامعة أميليا ماتزال جديدة ، لاتعرف أحدا، إتجه الجميع نحو محاضراتهم وبقيت هي متسمرة في مكانها لاتدري أين تذهب !عندما نادها شخص ما :هل أنتي الطالبة الجديدة؟ إلتفتت لترى شخصا يرتدي بدلة رسمية أميليا : أ.. أجل .. أجل! الشخص :أنا المدير تفضلي معي ، تبعته أميليا دخل بها إلى قاعة محاضرات وقال للأستاذ :أستاذ سميث هذه الطالبة الجديدة أميليا كريغسون الأستاذ :حسنا تفضلي آنسة المرة القادمة حاولي أن لا تتأخري من فضلك! أميليا :حسنا . تقدمت أميليا لتجلس على مقعد لكن فجأة لمحت في آخر القاعة شخص غريب عيناه غير موجودة وتنزف دم! كان يشير نحوها بيده قائلا :ساعديني ... إرتعبت أميليا تراجعت للخلف وخرجت من القاعة وهي تردد :لايمكنني ... لايمكنني! الأستاذ :آنسة أميليا ... ظل جميع الطلاب مستغربين مما حدث! وبعضهم بدأ بالسخرية . الأستاذ :يكفي فوضى ولنعد للدرس!! كانت أميليا ماتزال تركض في الممر ودموعها على خديها عندما إصتدمت بشخص ما وسقطت كتبها على الأرض ، إنحنى الإثنان لإلتقاطها. الشخص : هل أنتي بخير آنسة ! أميليا : أجل شكرا ساعدها الشخص على النهوض وأعطاها الكتب! أميليا :شكرا لك... الشخص وهو يصافحها : كارل ... إسمي كارل آنسة ... أميليا :أنا أميليا تشرفنا كارل! فجأة رأت أميليا نفس الشخص الذي كان في القاعة وراء كارل صرخت بخوف وهي تهرب :ميت.. إنه ميت!! تسمرت نظرات الموجودين في الرواق نحو كارل بإستغراب !! كارل بصوت خافت:غريب !! كيف عرفت ؟ في كافيتريا الجامعة كان جالسا بمفرده يشرب القهوة،يتأمل المارين ! إنه أمر مزعج أن أراقب البشر طوال اليوم!!!ألا يوجد شيء آخر تفعله الملائكة !؟ نعم إنه سام الملاك! شو رأيكم بالحلقة الأولى!!؟ نعم في شوية إقتباسات إستعملتها في التعريف، قولكم شو هو الشيء اللي رح يجمع الأبطال؟ بقية الشخصيات رح تظهر مع تسلسل الأحداث. |
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مجموعه, القصص, حلقات, خطوات, هادئه |
| |
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
نبيل العوضي-أروع القصص قصة الجن | بنات فلسطين | ▪« قطوُفٌ دَآטּـيَة ]≈● | 11 | 12-28-2014 10:26 AM |
طله انثويه هادئه | نقآء | حـواء وأنـاقتها | 6 | 10-07-2014 07:45 PM |
أروع القصص للشيخ نبيل العوضي | خالد | ▪« قطوُفٌ دَآטּـيَة ]≈● | 6 | 02-26-2014 12:11 PM |
من عجائب القصص:قصه الجساسة | بنات فلسطين | ▪« قطوُفٌ دَآטּـيَة ]≈● | 5 | 09-26-2013 09:41 AM |