المحادثة بين علاء فلسطين و عدي بلال
عرض رسائل الزوار 51 إلى 59 من 59
-
حسناً.. سننتظرك بشغف ،،، اعانك الله وكل عام وانت والعائله الكريمه بخير وصحه وفيره بمناسبة اقتراب الشهر الفضيل اعاده الله علينا وعلى الامه بالخيرات
-
الله يخليك ، كلك ذوق والله
إن شاء الله برجع مثل الأول ، بس يمكن بعد رمضان، بحكم الشغل والصيام ، الوقت بيكون مش في صالحي غالباً، لكن إن الله أراد أكيد راح شارككم، بتشرف والله ، وشكراً كثير على نبل اخلاقك ولطف حديثك معي .
-
الحمدلله دائماً وابدا.. شكراً لدعاؤك الطيب... قل لي الآن إنك عدت للمشاركه من جديد،، لتمنح قلبي السعاده كما ستمنح السعاده لبقية الأعضاء مثل الملاك البريئ وجار القمر وشادي وأنثى الغرام والبريئه وساره المصريه وقصي وغيرهم من الأعضاء
-
حياك الله أ. علاء
لا أكيد مافي عتب بينا إن شاء الله، القلب على القلب إن شاء الله .. ، عائلتي بخير الحمد لله ، بنتواصل من خلال الايمو، وماشيى امورهم الحمد لله ، عقبال ما تفرح ب وطن ، الله يخلي لك عائلتك الكريمة ويحفظك الهم
-
اهلا ومرحبا القدير هارب... الحمدلله رب العالمين كلنا بخير نتمنى لك السلام وراحة البال دائماً... انا سعيد جدا بعودتك الا أن قلبي مثقل بالعتب لهجرك هذا المكان... كيف امورك والأبناء والعائله كامله.. كيف انتم وحالكم؟
-
مرحبا أ. علاء
أتمنى أن تكونو وعائلتك الكريمة بخير
-
-
لا فُض فوك يا علاء
هذه قصيدة ثائرة، حجارتها سجيل على رؤوس الأنذال الذين يحكمونا رغماً عنا ..
أما والله لقد أثلجت صدري كلماتها، وإن استطعت أن تثخن فيهم أكثر .. فافعل
حماك الله من كل شر
-
إلى القمامه العربيه :
تجمَعتِ القمامةُ فاستعِدوا
و سُدوا الأنفَ و الآذانَ سُدُّوا
...
فقادةُ ذلِّنا اجتمعوا أخيراً
و للخذلانِ مائدةً أعدُّوا
....
كأنَّ وجوههم لبست قفاها
فصارتْ مثلَ روثِ الكلبِ تبدو
...
وجوههمُ الدميمةُ أقرفَتنا
فبينَ الجمعِ خنزيرٌ و قردُ
...
حديثهمُ الشنيعُ بدا نهيقاً
كبغلٍ في الزريبةِ راح يشدو
...
كأنَّ كروشَهم آبارُ نفطٍ
لأمريكا براميلاً ستغدو
...
ألا تباً لمن شربوا هواناً
و للباغي بساطَ العارِ مَدُّوا
...
و صبُّوا نارَ عدوانٍ علينا
فكم ملأَ القلوبَ السودِ حقدُ
...
على وطنٍ سقاهم كبرياءً
و بالغدرِ اللئيمِ عليهِ رَدُّوا
...
و كم نكثوا عهوداً أبرموها
و هل للفاجرِ الكذَّابِ عهدُ
...
فَلسطين أيا سماءَ الحبِ قومي
شموخُكِ سوف يقهرُ من تحدّوا
...
و لا تَهِني فللمشتاقِ فجرٌ
و للعشاقِ آهاتٌ و وجدُ
...
تجرعتِ الأنينَ و لم تذلي
و لا يثني بزوغَ النورِ سهدُ
...
و للإخلاصِ أرواحٌ تسامت
و حولَ الحقِّ حراسٌ و جندُ